SMS : { و لقد خلقنا الإنسان و نعلم ما توسوس به نفسه و نحن أقرب إليهِ من حبل الوريد }
الكبير هو العظيم، والله تعالى هو الكبير الذي كبر وعلا في ذاته وصفاته وأفعاله عن مشابهة مخلوقاته، هو صاحب كمال الذات الذي يرجع إلى شيئين، الأول : دوامه ازلا وأبدا، والثاني أن وجوده يصدر عنه وجود كل موجود