SMS : آصَرخ بَوجهْ الحزَنْ وآصَكْ الأبوإأب .. يرَجع ينآآآآإآدي يَ وفآء رآحتَي فيَكِ
الخـاطـره الـسابقه لمبدعتـنا رَفْرَفَةْ ونـقـطـه لـك عاشقـة الـغـروب ،،، أين أكون أنا ...؟؟ ،،، ،،، حين تنزف جروحي بغزارة ،،، ،،، حين تفيض أحزاني حيث خارجي ،،، ،،، حين تأخذني خطواتي إلى حيث الألم ،،، ،،، أهرب منها ،،، ،،، فتجرني خلفها لتخنقني ،،، ،،، آمالي ،،، ،،، أحلامي ،،، ،،، تهوي كسراب ،،، ،،، حين يكسرني من كان قريب مني ،،، ،،، و أحالني إلى حيث الوجع اللامتناهي ،،، ،،، أين أتجه بأوجاعي ،،، ،،، أين أبحث عن نور في ظلامي ،،، ،،، أين أجد السكون لنفسي فأطرقه ،،، ،،، أين أجد مفاتيح سجني ،،، ،،، أين أجد مقصا لذاك الحبل المعقود حول رقبتي ،،، ،،، أين أكون أنا ،،، ،،، أين ذاك المكان ،،، ،،، الذي سأجد فيه لونا آخر يغطي سوادي ،،، ،،، أين ذاك المكان ،،، ،،، الذي تتعالى فيه نبضاتي و تزداد حدتها ،،، ،،، و أشعر أنها ابتدأت تغادرني ،،، ،،، أين ذاك المكان ،،، ،،، الذي يحيل مشاعري من آهات محروقة إلى دعوات مسموعة ،،، ،،، أين ذاك المكان الذي أشعر فيه ،،، ،،، أنني قد أتعلم فن الإبحار ،،، ،،، أين ذاك المكان الذي أشعر فيه بقربي من الله ،،، ،،، بالنسبة لي إنه ،،، ،،، حيث يحتضنني الماضي ،،، ،،، هناك أشعر بهزائمي تتحطم ،،، ،،، هناك حيث الماضي ،،، ،،، هناك أنا أكون ،،، ،،، و أنتم أين تكونون ،،، ،،، أين ذاك الحصن ،،، ،،، الذي تناجون فيه الانكسار ،،، ،،، أي منظر ذاك ،،، ،،، الذي يسجن آلامكم ،،، ،،، و يخنقها عوضا عنكم ،،، ،،، أخبروني ،،، والـسؤال .. مـن الـقـائـل ؟! دمتـم بـموده وحُـب ,, عـازفة الآهـات