SMS : { و لقد خلقنا الإنسان و نعلم ما توسوس به نفسه و نحن أقرب إليهِ من حبل الوريد }
ضماها والدها ,, و اخذها والدها بالاحضان ,, فقبلته ,, و بكت على حضنه ,, ثم قالت لوالدها ,, " هل انتما راضيان عني ؟" نظرا لبعضمها ,, ثم قالا معا " بالطبع حبيبتي " و انتهت القصة ,, يلا بانتظار الي بعدها ,,