شعرت بتأينب الضمير بعدها ,,
و الالم الذي يتسلل الي ,,
لقد صرخت على اختي الصغيرة بكل وحشية ,,
بشيء انا ارغمتها على ان تفعله ,,
توجهت الى غرفتها ,,
وقفت اما بابها لبرهة ,,
مترددة ماذا سأفعل هل اطرق الباب ؟! ,,
سمعت صوت بكاءها و انينها ,,
فشعرته بتسلل الى اذناي فيطرق الطبلة بعنف ,,
شعرت بتانيب الضمير الشديد ,,
طرقت الباب ,,
فلم اسمع اي رد ,,
فدخلت,,
رايت اختي فتقطعت اسارير الشفقة عليها ,,
كانت غارقة في البكاء ,,
تنظر الى النافذة و كانها ملاك ,,
فبكيت رغما عني ,,
سبقتني دموعي على خدي ..........................
و اسفة عالاطالة ,,
و يلا الي بعدي يكمل ,,