كلمات راائعه اختي الغالية
وحروف تدمي
أتت على الجرح
دماء المسلمين مازالت تنضب
والجميع في سبااات
أو لأقل
أنهم ينتظرون أن يسدل الستار لمسرحية الدماء
دون حراااك ..
هنااك طفل يصرخ لرؤيته أمه تستنجد به تحت الأنقاض
وهنا
رقص .. وغناء .. وسفور
رحمك الله يا أمة المليار !
تحياتي
بحر الإحساس