عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /13-07-2007, 03:37 PM   #171

رَفْرَفَةْ
بنوتة SpeciaL

    حالة الإتصال : رَفْرَفَةْ غير متصلة
    رقم العضوية : 34843
    تاريخ التسجيل : Apr 2007
    المشاركات : 1,197
    بمعدل : 0.18 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : رَفْرَفَةْ will become famous soon enough
    التقييم : 52
    تقييم المستوى : 21
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 0
    زيارات ملفي : 9033
    استعرضي : عرض البوم صور رَفْرَفَةْ عرض مواضيع رَفْرَفَةْ عرض ردود رَفْرَفَةْ
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

pen


 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطموح السامي
صمتٌ مطبِق إلى أن يذْهَبُوا جميعاً


بدئو يتدخلون في خصوصياتي
ماذا تريدون بها ؟؟
ألم تكن ملككم في أحد الأياام ؟؟
ذهبت غالياتي و لن تعود أبداً هذه الملكية
أصبحت لغيركم بفعلكم أنتم

أنتم من أراد ذلك
عندما أردت الاقتراب منكم رفضتم باستغناء عنّي
نعم فلديكم من أحببتم و عاشرتم و ارتحتم لم تعدّونا منهم في يوم من الأيام
أنا كذلك لن أعدّك منهم
فالتذهبي لهم لتستمتعوا ببقيّة حياتكم
و دعووني بلا أفكاركم و كلماتكم

..
كلمات خرجت من الصميم في الليالي السوداء

أكرههم هؤلاء

 

 

 

 

.
طُموحي !
ماذا حدثَ لكِ ؟! أخبرييني ,,
لا أريدُ أن أرى ثانيةً أحرفكِ الصادقة حزينة ..
فمن لا يعرفُ معنى التقدير وربّي لا يستحقّ ولا ذرةً من حُبّك ,,
فهناكَ الكثيرُ ممن يتمنون الحصولَ على هذا القلب و أمتلاكه ..
..
طموح
كلماتُكِ المشجّعة تُجددُ الأمل في قلبِ أختكِ الصغرى ,,
همساتُكِ في أذنها وحدهت تكفيييها ..
كوني بقربها أرجووووكِ ,,
لأجل أختكِ الصغرى ..
لأجل مستقبها ,,
لأجل قلبها , و حياتِها ..
تناثرت أجزاءُ جسدِي ,,
حاولتُ جمعَهَا لم تستطِع ..
ظلامٌ دامِسْ ,,
ضحكات / إبتساماتٌ تلوثَتْ بالدماء ..
جوانبُ مشرقة , لم أستطِع الوصول إليها , تخطّيها مستحيل ,,
صرختُ ولا مجيب ..
اتت أيدٍ لطالما علمتُ بـ تلوثِهَا ,,
أتت لتعيدَ بناءِ أجزاءِي المتبعثِرة بأيدها الملونة بالدماء ..
تشبّثوا بقوةٍ بيدي ,,
قالوا : نحبك !
أمسكوا بيدي وسيضلون يمسكون بها ليسدّوا جرحاً ..
بطعنِهِمْ بـ جروحٍ أكثر ,,
وقفوا بقربي ولم أحاوِلْ الهروبَ منهم وأنا أعلمُ بمقدار مكرِهمْ ..
فإن هربتُ , سأهربُ إلى من ؟!
سأضلُ بقربهم و سيضلون يهدمون أجزاءَ قلبي الآمل ,,
ليرمموا لها أجزاءاً يائِسة ..
ولن يتوقّفوا عن ذلك ,,
:
إلى أن تأتي يدٌ بيضاءَ لتسمِكَ بيد تلكَ الفتاةِ الجريحة ..
ليخرِجها من ذلكَ الظلام , ويهدمِ مابنوه ,,

فـ هل من مجيب ؟!!
=(

.
.
.