رَفْرَفَةْ
أيتها الثاقبة النفس ..
إنَّا معكِـ ..
و لكن عجزٌ عن عجزٍ يختلف !
هناك لبس !!
أعجز زائف يراودكِـ و أنت مع الله كعجز يعتريكِـ لبعدكِـ عن الله ؟!
شتاااااااااان .. !
كان حريًا بكِ تذكرتنا بأن العجز هجر لمبادئنا و إسلامنا !
للأسف ... للألم ... نحن جيل لم ينل " رعاية دينية " كافية ..
مهما كنا نرى علاقتنا بالله " فائقة " و إيماننا " قوي " ..
و لكنَّا - و أخصني هنا - لم نصل إلى ما يكفي أبدًا ..
هو ذا اللب .. هي ذي ذروة عجزنا ..
لن آيس حتى أصل هنااااااكِ ..
حيثما يمكنني الحكم على كل عجز بالإعدام !
إن كنت تظنين ما كتبت هراءً ..
فلأقل بإيجاز ..
" نحن ليست الأمة التي تمكست بكل ما لديها "
لذا .. ينتابنا هذا العجز بين كل فينة و صاحبتها فنطرده شر طردات ..
و كان الأولى ألا تواتيه الجرأة ليحبو إلينا ..
هذا و استبشارًا بالخير ..
نحن نتقدم كـ سلحفاة ..
و يومًا ما سنرعب ذاك عجز !!
" حينما نبتعد سبرًا نصاب بـ عاهات ، و حينما ندنو نجدد روحًا و يتلاشى ذلك الشعور "
* كل هذه مجرد وجهة نظر و لست مسئولة عمن تأخذ ردي تحاملًا عليها *