|
 |
.
آآآآآه ,
تأسِرُني تِلكَ بإبتسامتِهَا ..
لاحَرمتُها ,
أحبها ..
وبِحجمِ الكَونِ بأَكمَلِهِ أُحِبُّهَا ,
(L)
.
.
.
|
|
و ها هي الإبتسامة و مفعولها يثبتون أنفسهما و بجدااره
أسأل الباري ذلك عزيزتي
أَدَامَهَا البَارِي لَكِ غَالِيتِي
بالتَّأكيد هي تحبّك ما دمت أحببتها و بِصِدقْ
[ كونِي بِخَيرٍ حتَّى ذَلِكّ البِّقَاء ]
.38.
|
 |
الطموح...
كلما قرأت حرفاَ من حروفكــِ... تزداد قناعتي بروعتكــِ...
لكــِ ابتسامة شكر من صميم أعماقي...
فبوجودكــِ أشعر بالأمل...
أحبكــِ :)
|
|
و كلّمَا قرأت سَطراَ من أسطرك يزدادُ يقينِي بصفاء تلك الروح التي تحويك
فقد حاول الجميع التحلييق بقربها لما تحمله من عطاءٍ للخير متدفق و حبٍّ و وفاءٍ و تفاؤلْ
وصبة تلك الابتسامة غاليتي
و سَتَبقى بجمَالها و تأَلُّقِهَا محفورةً في قلبي للأبد
و بوجودِك أحسُّ بلذّة الدنيا بأكملها
و أنا أيضاً أحبُّكِ
نابِعة من قلبي
.38.
|
 |
لن يشارك أحداً قلمي الآن
غيرها هي
روحها الخيالية كلماتها الوردية ابداعها المتواصل
تبهرني...تذهلني..تصعقني أحياناً!
بل دائماً !!
صداقتنا كانت جميلة
ولسنين..طوييييييلة
لن أسمح لأحد..أن يقف بيني و بينها
حتى هو..الفرااق..الذي أصبح واقعي
ولكني في عالم
لا يتسعه أحد
سوى أنا..و هي
أنا و هي فقط
|
|
أدَامها البَاري لكِ
أحببتُهَا بمجرّد أن عرفت أنّهَا جزءٌ منكِ
عزيزتي فرراق الدُّنيا لا يعني شيئا
فكلّنا يعلللم أن الددنياا زاائلةٌ لا محاله
أسأل ربّي أن يجمعكِ بها في الآخره
في جنّات النّعيم
حيث لا معنى للفراق
في تلك الحياة المؤبّدة
طوبَى لَهَا بذَلك القلم السَّاحر
بحروفه الذهبيّة الرّافية
.38.