•
-
الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الأَنْبِيَاءِ وَالمُرْسَلِيِنَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَتْبَاعِهِ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِمَّا تُبْتُ مِنْهُ ثُمَّ عُدْتُ فِيِهِ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا جَعَلْتُهَ لَكَ عَلَى نَفْسِي فَلَمْ أُوفِ لَكَ بِهِ، وَأَسْتَغْفِرُكَ مِمَّا زَعَمْتُ أَنِّي أَرَدْتُ بِهِ وَجْهَكَ فَخَالَطَ قَلْبِي مَا عَلِمْتَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ بِمَا تَوَسَّلَ بِهِ عِبَادُكَ الصَّالِحُونَ وَأَوْلِيَاؤُكَ المُقَرَّبُونَ، أَنْ تَجْعَلَ لِي مِنَ الفَهْمِ عَنْكَ وَعَنْ رَسُولِكَ مَا تُبَلِّغُنِي بِهِ مَنَازِلَ الصِدِّيِقِيِنَ وَتَحْشُرَنِي بِهِ فِي زُمْرَةِ العُلَمَاءِ العَامِلِيِنَ.
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَتْبَاعِهِ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
المرجع: نقلاً عن: "كنوز الدعاء لتحصين القلوب وتفريج الكروب"
-
•
ـتبع
