مجهــــــــــــــــــود رائـــع
ومجلــــــــه رائــعــه
أعدتـــم للحجــاب بسمتــه
فكـــم بكى لتركــه وهجـــره
وتلاعــب الفتـــاة به
فمنـــهن من جعلنــــه
زينــــــــــــــه تجعلهــا
كعــارضه أزيـــاء
فلو خلعتـــه لمى كانت عرضه
للفتنـــه
أكثـــــــر من لبسهــا لذلكـ الرداء المزخرف والملون والمخصــر
الذي تسميـــه حجـــاباً
فكـــم رأينــا وسمعنــا
عرض أزيـــــاء للعبــائــات
وأخر صيحــات الموضه في العبـــاءه
وكل يوم عرضوا تلك العبــاءه
بشكـــــــــل وأســم
يجعــل الواحد منا يبكي دمــاً
لفعلهــم بالحجـــــاب هذا
فحسبنـــــــــا الله ونعم الوكيــــــــــــــــل
شكـــــــــــــــــــــــراً لكـــــــــن
أثلجتــن صدري بمجلتــــــكن
وأبداعــــــــكن
جمعــــــــكن الله في الفردوس الأعلى
وجمعني بكـــن
أتمنـــــــى لكــن دوام التميـــــــز والرقــي