|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساقية عطر
كان في ما مضى يسمى النموذج الفني السرمدي، وفي أبكر إستخداماته كان يستخدم حصى قديم كبلاط للتغطيه و كزينة بناء في Sumaria حيث كانت الأحجار الصغيره تلصق في الطين لتقويته وتزيينه.
الأحجار والحصى كانت توضع بإحكام بجانب بعضها البعض لتكون نموذج عن سجادات من الشرق الأقصى.
أشاع الرومانيون في القرن الأول قبل الميلاد استعمال الفسيفساء باللونين الأبيض والأسود فبرعوا بتصوير حياة البحر والسفن والأسماك والحيوانات بهذين اللونين
الشيء الأكيد بأن الفسيفساء نال التقدير الأعلى و الأوسع أثناء الفترة الرومانية عندما لم يكن بيت في روما إلا و كانت قاعته الداخليه مغطاة بالفسيفساء، حيث عند هطول المطر كان يغتسل وينظف وتبان ألوان الحجر الطبيعي.
يبدأ سحر الفن الفسيفسائي أولا عندما يلاحظ الحسن الطبيعي والجوهري للفسيفساء كقطعه وثانيا عندما تكتمل الصوره وعندما تكون متراصه جنبا إلى جنب مع القطع الثمينه، لتظهر نتيجه جميله وثابته للأبد.
.
.
شكرا ً على موضوعكـ =) يالغـاليـه الحلو مـثلكـ ..
مشكورهـ همووس عالإضافهـ
.
.
|
|
و ألف شكر لك على الإضافة أختي بصراحة
أول مرة أسمع هذه المعلومات الرررررررررررررررروعة منك
شكرا لك إنك أضفتيها لنحطها في ذاكرتنا مع بقية المعلومات