اجتبيتُ صفحتي معتصر المر ..
فتبوأتِ في قلبي منصبًا مكينًا بمد يديك لقلبي تخترق وجومه ..
صفحتي أحببتها سلوة و قرة عين دامية تشتبك شجبًا ..
فحتى إذا ما دخلتها ذكرتكِ ..
مدينة حبي ..
جزاكِ الله خيرًا ..
لي عندكِ طلب ..
أن تصيغي لي مقدمة في هذه الصفحة لقلب الآية ..
فمذ حيننا هذا سنقلب الحديث عن صداقة لم يمس أرجاءها الجمر إلا و اكتوت صدقًا ..
لأجلي .. اسطريها بقلمكِ .. و لا تجعلي خيبتي تلتاع ..
أيان كتبتِها المقدمة قبلتها منكِ ..
كذلكِ يوم التلاق إن التقينا سأذكركِ بها إن كانت عندكِ نسيًا منسيًا ..
و ستكون ثقلًا في ميزانكِ فاتحة خير زكية ..
فلبي ندائي لأغترف سلامكِ ..
و سلام عليكِ خالد ..