-
-
-
أولاً لابد أن نعرف أن عند الإعتذار لا تهان الكرامه بـل بالعكس
ترفع شأنها و هذا لا يحد إلا عندما نقتنع تماماً بـ أخطائنا ..
عن نفسي
أعتذر إذا أيقنت و إقتنعت أنني أخطأت و اعتذر و انا رافعه رأسي
بإبتسامه و ليس ذاك غروراً بل دليلاً على أن الاعتذار لا يذلنا بل
يرفع قدرنا ..
و من المحال أن أعتذر عن شئ دون أن اقتنع بوجود خطأ انا من
اقترفته ..
أما الموقف الذي أرفض فيه الاعتذار هو لحظه " عدم إقتناعي بخطأي "
و دون شك لـ كلمه " آسف - آسفه " وقع في النفس فـهي لغه لكل
تسامح فـ بها تهدم الجسور التي قد تبنى و تقطع علاقاتني و هي
كلمه شامخه ترسم أرقى المعاني في التسامح
يبقى رأي
-
-
-
نوّيره