يطارده العناء.. عبثا حاول الاقتراب من مثوى أبيه... و مرة أخرى يجاهد نفسه ألا تعزف نزف روحه لحنا مخلدا... يبكي للديار و يرثى لـ عمر أبيه الشهيد.. أبي.. أوكنت هنا يوما لأراك ؟!