أسخَنَنِي فُرَاقُكِ يَا حَبِيبَة
لَجَّ الشَوقُ فِي تِعذِيبِي
و دِرعُ الحَنَقِ مَثوايَ بَعدَ تِلكَ الأَحَايين!
حتى أَصَابَتنِي اللَثعَةُ مِن عِظَمِ البُكَاء
و طُيُورِي تُشنَقُ عِندَ أَحبَارِ الغِياب!
تَشكِي أَبجَدِيَاتَ العَذَاب!
رَانَ عَلى قَلبِي السُكُون..
و اِشتَجَرَت عَلىَّ مَتَاهَاتُ الجُنُون
أُحِ)ُ.ــكِـ يَا رَفِيقَةُ رِحلَةُ الفِنطَاس!
فمَازَالَت البِدَائِيةُ هِي العُنوان..
و مَازَالَ و لَن يَزُولَ حُبِـ[ي] لـَ[كـِ]
لي أكثر من عودهـ
همسة:
من تدلني أين السكون على الكيبورد؟(في التشكيل)