متاهة في دهاليز إنتظار !
- ظللتم تحدِّقون وتحملقون في وجهي و عيونكم تأخذ بالإتساع كما لو أنَّها ستخرج من مكانها في أيِّ لحظة ! الزمن وقتها توقَّف ، و عقارب الساعة تثاءبت وَ همست لي: ليلة سعيدة ! أشحتُ وجهي عنكم ورميتُ بنظري إلي الأرضْ ، تهت في دهاليز إنتظار أن تستفيق عقارب الساعة .. الجوّ من حولي كان هادِئاً متوتراً ، بعكس الجوّ بداخلي كان يعجّ بالصخب الذي يكاد أن يصمَّ الأذاني . إلى يسار صدري قليلاً .. كان قلبي ينبض بشدَّة ، نظرتُ إلى الأمام فإذا بيديَّ ترتجف وأطرافها باردة . حينها أحسستُ برعشةٍ تسري في جسدي ، شيئاً فَ شيئاً كنت بالكاد أتنفّس و ما زلت كذلك إلى أن سقطت أرضاً .. و مضت آخر أنفاسي ! * غدير () - |
الإنِتظار يرسمُ لنا فرحًا ، |
كَمْ هُو الانْتِظَار مُؤْلِمْ .. أَحْبَبتُ كلِمَاتكِ المُعَبّرَة .. وَراقتْ لِيْ حُرُوفكِ الشَّفافَة :034q:(ق)(ق) اسسْتَمِّرِيْ فَقَلمُكْ يَنْزِف وهُنَاكَ مَنْ يَتَرَقّبُ عَطَائْه بِشَوْقْ :sg.15:(ق) تَحِيَّةٌ مَمزُوجَةٌ بِعِطْرِ الدُّعَاءْ (ق)(ق).. |
اَجمل الاِبتساَمَات هِيَ بَسمَة الاَمل ،
وَكمَا يَقولُون فاِن الّطَعامَ لَا يَحلو اِلا بِانتظَار نُضوجـِه ، ولَا تحلو الاَحلام اِلا بِانتظارنَا تَحقيْقها ، -()- نَثرتِي مِن دَثّار طّعم الاِنتظَار الْمرهق والُمرّ مَا يَحُجب عَن اَعيُنِنَا بَريْق الّسعَادَة ، حُروفْ اَعجبَتنيْ بِقدر مَا آلمَتنيْ ؛ سِيريْ فِي طَريْق الاِبداع فِ هُناك اِشراقة اَمل بِانتظار نَصيباً مِن قَلمِك . . . مُوفقَة - |
أنفاس متهالكة أرى ها هنا غدير !! ما خطبك أن لطخت نسمات الفجر انفاس السكون . . وأسقتك الحياة سلسبيل غفوة أبدية ؟؟ / مرة الحياة ولكن حلاوتها بمرهـا / أطال الله أنفاسك يا طُهر . . |
-
شكراً للُطفكم يا أحبَّة ق1 اسعدتموني كثيراً () حضوركم عذبْ كأرواحكم ، كونوا بالقرب دوماً :sg.15: |
الانتظاااااااااار شعور صعب واليم بس ينفس الوقت حلوووو ..
كوني سعيدة وكوني بخييييييييييييير .. غدا سيكون اجمل باذن الله ^ |
الساعة الآن 06:41 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.