انطلقتٌ نحو ظفةٌ شاطئِ تحتضنُ كوخِ صغيرِ~~~
يبعد عن مدينةِ الآلآم ِِميلآٌٌ طويلآٌٌ
وبالتحديدِِِ خارجٌٌ اسوار قريتي
سـ امكث بعيدآ عن الضُوضآ...؛‘
بدأت اقُلبُ اوراقي بحثآ عن ضٌالتي؟!
في هذه اللحظه فقط..!
وبين جمُع امُنياتي وخًيالاتي..."
اريدها هُنااك
000000000000اريدها هُنااك
00000000000000000000000000000اريدها هُنااك
امام شّط هائج ورذاذْ مطر بارد
اختبئ بـ اوساط حُلمي...
واشُم عبير ازهااره
حــد الُثمآاله...
|
\
|
ولكن مازال الوقتْ يمر بي وانا اخط حروف ضالتي
اهفوا نحو رؤية مُحياها...؟
وطال الوقت اكثر وانا اتامل غروب الشّمس مْن خلف قمم السحاب
وابحر داخل تركيب جُزيئات الغيث الممطره...‘
قلمي مازال يعتصرليسكب حبره على صفحاتي بـ خيال الانسجه
اهفوا نحو رؤية مُحياها...!
يُداعب عيني وميضْ نور الّشمس المنبعث بين تراكم الغيوب..؛
دفعني نحو التحليق اليهااا وزرع بداخلي روح الامل لمعانقة سماها
فـ بذالك النور وجدتك وعلى سفح ذالك الحلم عاهدتك
ولكــــــــنْ 000
مرور نسمة هواء بعثرت باقي اورااقي....وكانها تحمل سرآ جهلته اناملي...!؟
واخذت صفحات ضالتي تعلو
في الاُفْــق..
00000000000000000الاُفْــق..
00000000000000000000000000000الاُفـْق..
مما جعلني انهض وارفع راسي عاليآ...لـ تختلط انفااسي بمزيج من المطر المتساقط..ـ
مددت يدي على امل الـ وصْول الى الوان الطيف...!
التي تشكلت عًقِب زخات المطر لتكونْ قوسآ يبعث الامل
بدأت اصحو من غًفّوة حُلمي...!
وٌتغِيب الشّمس ...ويْتوقف المطرْ...!!!
ويْنقٌضي ذالك المساء باسُترجاع ذكريااتي وايام مضتْ...ٌـ،:
( شقآآوة طِفله ..حناان الام...بعثرتْ حُروف))
ذكرى باقيه [لامٍ] راحله ....طاهرةً بقلبها ..كبيرةً بعقلهاا‘ـ؛
مازال منامي يُريد ان يحيا بك...
تمتمات قلبي تشتاقُ لاحضّانكِ....تنّساب علي بردآ عند مرور ذكرااكِ...""
ولكن سٌمايِ لاٌتزال مُلبده بـ غُيوم الحُلم بوجُودكِ...!
ولكــنْ.....!
رحٌيـــِـلُك عنْ عالمّ دُنياي لم يفقدني الصبرْ...^^
بٌـلْ ساكُون كٌما اردتْي انْ اكونُ بإذنِ علامِ الغيوبِ...‘‘‘
اسال الله انْ يرحمكِ رحمةُ واسعةُ وانّ يجمعني بكِ في عليينٌ
