.
.
وآأخيراً يآأفتيآتْ وصلتْ آلىَ نه‘ـآية آلطريقَ
وجدتْ ضوء يششعَ منْ بعِيد آأسرعتْ آليهَ
وجدتْ عربهَ لونه‘ـآ آأبيضْ ووجدتَ بجآأنبهآ آأحد
تتوقعونْ منْ ؟! وجدتْ ششخصَ يحدكْ بِي
وهوَ مبتسسمْ وقآلْ لِي تع‘ـآلِي آأتيتْ آلِيه
مرتبكه قلِيلاً .. قآل آأقتربِي آأكثر
آأقتربت منهَ آأكثر وقآل لِي هآأتْ يدكْ
وآأعطيتهَ يدِي ..
.
.
آلبسنيَ خآتماً برآأقاً فسألته مآهذآ
وكأننِي لآ آأعرفْ شيئاً ..
قآل هذِي دبلهَ آلبسته‘ـآ لكِ لكِي آتزوجكْ فهلَ آأنتِ موآفقه
آأبتسمتْ بسسَمه لمْ آأبتسمه‘ـآ منْ قبل
وكنتْ قمهَ فِي آلج‘ـمآل و آلخجل
صدقونِي آأنآ لآ آمدح نفسِي لكنَ من يرآأنِي
سوفَ يقول منْ آأنتِ آأنبه‘ـآراً منْ جمآلِي
.
.
ثمْ قآلَ لِي آأركبِي فِي العربهَ سوفْ آأخذكْ معِي آلآ مكآأن جميل
فركبتْ معهَ ولمْ آأندمَ آأبداً
آأخذنِي آلِي حيثَ آأجمل مكآنْ
وبعدهآ آأستيقضتْ منَ
« الْحُلُم الْأَبِيـض
.
.
ووجدتْ نفسِي فِي عآلم آلوآأقعَ
آأكتبَ لكمْ مآأ حدثَ ..