فَتَياتْ اليَومْ,لغةْ عَصريةَ,وإِهتِمَامات كُووولْ / FREEDOM GROUP
15 مرفق
-
ملف مرفق 1271 ملف مرفق 1272 ملف مرفق 1273 ملف مرفق 1274 ملف مرفق 1275 ملف مرفق 1276 ملف مرفق 1277 ملف مرفق 1278 ملف مرفق 1279 ملف مرفق 1280 ملف مرفق 1281 ملف مرفق 1282 ملف مرفق 1283 ملف مرفق 1284 ملف مرفق 1285 |
السلامُ عليكم ورحمة الله وبركاته ق1
ما شاء الله @_@:sg.15: موضوع متكامل :hm: حبيته كله :034q::034q: وقرأته من وإلى :) حادثتم الواقع . . كذلك بمعنى الحديث: ربّوا ابنائكم على جيلهم ق1 رائع رائع رائع :md1 (65): استمتعت والله بالقراءة :sg.15: جُزيتن الجنَة ق1 |
السًلام عَِليكمّ ورحمـةُ الله زبـركًآآتةَ موضوَع متًكآآمل @_@http://www.banaat.com/vb/images/icons/1432/1.gif حبيتً كل كلًمه فيًه ممتًع يجّذبكِ إلى انْ تقرئيهً مشَوقّ تسًلميّhttp://www.banaat.com/vb/images/icons/1432/1.gif مثًل القصه مشًألله تَنسّيقكْ قمَيًل جداً:) لكٍ تًقييميّ اتًرك او رآآقيً في الصفحةّ..http://www.banaat.com/vb/images/icons/1432/29.gif |
و عليكم السلام و رحمة الله وبركاته . . (ق)
ما شاء الله قرُوب الحُرية ، عجبني الموضُوع :sg.15: فكرتِه جميله وَ مُفيدة للغايِه :hm:ق1 قرأتُه مع إني لا أُحِب القراءة :هق::sg.15: شُكراً لكُنّ . . (ق) - في حِفظ الله ق1ق1ق1 |
وَ عليكم السلام و رحمة الله وبركاته . . http://www.banaat.com/vb/images/icons/1432/1.gif ــــــــــــــــــ . . . ما شَاء الله . . . :sg.15: جميل جدًا الموضوع ، http://www.banaat.com/vb/images/icons/1432/1.gif و أنا كذلك قرأتُ كل حرفٍ هُنا . . @_@http://www.banaat.com/vb/images/icons/1432/1.gif بصراحة ؛ استفدت . . :ملاك: باركَ الله فيكنَ عزيزاتي . . : " عضوات قروب الحرية . . http://www.banaat.com/vb/images/icons/1432/1.gifhttp://www.banaat.com/vb/images/icons/1432/1.gifhttp://www.banaat.com/vb/images/icons/1432/1.gif وَاصلنَ . . http://www.banaat.com/vb/images/icons/1432/1.gifhttp://www.banaat.com/vb/images/icons/1432/1.gif:g0380: |
لن أزيد حرفاً واحداً على ما قلتموه ، هذا ما أسمِّيه موضوع مُتكااااااامل ! عرض واضح للقضيَّة - أصوات من كل طرف - تصميم - تنسيق - حلول ، مجموعة الحريَّة ؛ أبدعتم يا مُبدعات ق1ق1ق1ق1http://www.banaat.com/vb/images/icons/1432/29.gif شكراً تليق بكنّ () تستحقون التقييم + 5 نجوم + الختم :ewqqq: شكراً مرّة أخرى (ق)(ق)http://www.banaat.com/vb/images/icons/1432/28.gif |
موضوع قمّـة في التكــامل
فعـلاً التكنلوجيا والتطور السريع اللذان واكبا عصرنا غيّرا مجرى الحياة فأصبح للحياة معنى وشكـل آخـر FREEDOM GROUP أهنئكنّ عـ هذا الطرح الموفّـق .. إبدآآآآع بمعنى الكلمة .. تقبلنّ مروري : Roses seller |
FReeDom grOUp
.:. ابدعتــن في طرح هذآآ الـ ( كــــــلآم ) ~ فع‘ــلآ هذـآ الزمن لا يطأأبق ذآك لكـ :- تقيـــــيم :sg.15: |
مَاآشَــاء الله =] مَوضوع جَميْل جدًاآ ..
و كلامكِ سليييْم ! و أحييكِ على التنسيق المميز و الخفيف إلي بالفعل يدفع الواآحد لقراآءة الموضوعْ :sg.15: تستاآهْلِي} التقييمْ (ق) بَارك الله فيكٍ |
موضوع جميل وCooL:هيا:
الممتاز في الموضوع التركيز على دمج الحياة العصرية بالحياة الثقافية والعلمية .. اقتباس:
تحية لهذه الفتاة .. |
واللهـ إنكم بالمرررهـ إبداآآآع ،، الموضوع جميل جداً تسلمون وما تقصرون ،، وجدت حلولاً كثيرة لي بين سطوركمـ بوركتم ع جهودكم ، ح خلي أمي تقرآآهـ إن شاء الله ،، بالتوفيق وتستاهلون تقييم + 5 ستارز .. |
:sg.13:السلام عليكم ورحمة الله :sg.13:
الموضوع قمة في الابـــــداع :9daf6d8b8708a209c3d :9daf6d8b8708a209c3d والنصــــ....ـــــائح من ذهــب :ewqqq::ewqqq::ewqqq: جزاكم الله كلــ... خيــ..ـــر :sg.13::sg.13: وبإنتظار ابداعاتكمــ(ق)(ق) |
صح كلآمكــ ..
وآصصلآ آلششي آذآآ زآد عن حده آنقلب ضده >> ^^ يعني آوكــ آعيشش عصري وآستمتع بالتقنيات بسس مو يعني آني آدخل على آششيآء مّ تفيديني يسسسلمو عالطرح ننتظر جديدكـ :/ |
مُضَارٍّ وَفَوَائِدَ الْإِنْتَرْنِتْ... مُقَدِّمَةِ عَنْ الانْتَرْنِتْ ظَهَرَتْ فِكْرَةُ الْإِنْتَرْنِتْ فِيْ بِدَايَةِ الْسِتِّينِيَاتِ فِيْ الْوِلَايَاتِ الْمُتَّحِدَةِ الْأَمْرِيْكِيَّةِ، وَكَانَ الْغَرَضِ مِنْهَا خِدْمَةِ الْأَغْرَاضِ الْعَسْكَرِيَّةِ، وَفِيْ الْسَبْعِينِيَّاتِ اخْتُرِعَ الْبَرِيدِ الْإِلَكْتُرُونِيِّ وَكَانَ الْغَرَضُ مِنْهُ خِدْمَةَ الْعُلَمَاءُ فِيْ الْمُشَارَكَةِ بَيْنَهُمَا، وَفِيْ بِدَايَةِ الْثَّمَانِيْنِيَّاتِ بَدَأَ اسْتِخْدَامٌ الْشَّبَكَةِ فِيْ الْجَامِعَاتِ الْأَمْرِيْكِيَّةِ، وَفِيْ بِدَايَةِ الْتَسْعِيْنَياتِ انْتَشَرَتْ الْإِنْتَرْنِتْ عَلَىَ مُسْتَوَىَ الْعَالَمِ حَتَّىَ وَصَلَ مُعَدَّلُ نُمُوّ الْإِنْتَرْنِتْ إِلَىَ 341% وَمَا زَالَتْ تَنْمُوَ حَتَّىَ الْآَنَ بِشَكْلٍ رَائِعٍ. وَتَحْوِيْ شَبَكَةُ الْإِنِتَرْنَت فِيْ طَيَّاتِهَا الْمُفِيِدْ كَمَا تَحْوِيْ مَوَادِ ذَاتِ آَثَارِ سَلْبِيَّةٌ، وَهْنَا يُظْهِرُ دَوْرَ أَهَمِّيَّةِ الْمَدْرَسَةِ وَالْأَسِرَّةِ فِيْ تَوْصِيَةً الْأَبْنَاءِ إِلَىَ الْأُسْلُوبِ الْأَمْثَلُ لِاسْتِخْدَامِ شَبَكَةُ الْإِنِتَرْنَت وَالاسْتِفَادَةِ مِنْ كَافَةِ إِمْكَانِيَّاتِهَا الَايجَابِيّةً.. وَكُلٌّ شَيْ فِيْ الْحَيَاةِ لَهُ مُضَارٍّ وَفَوَائِدَ وَنَحْنُ بِعَقْلِنَا الَّذِيْ مُيِّزْنَا الْلَّهُ بِهِ عَنْ سَائِرِ الْمَخْلُوْقَاتِ نَعْرِفُ طَرِيْقِنَا..الْطَّرِيْقِ الْصَّحِيْحِ الَّذِيْ يَنْفَعُنَا فِيْ الْدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ... فَوَائِدُ الْإِنْتَرْنِتْ : • الْدَّعْوَةِ إِلَىَ الْإِسْلَامَ وَبَيَانِ مَحَاسِنُهُ. • الْرَّدِّ عَلَىَ الشُّبُهَاتِ الَّتِيْ تُثَارُ حَوْلَ الْإِسْلَامِ. • مُحَارَبَةِ الْبِدَعِ وَالْتَّصَدِّيَ لِدُعَاتِهَا • نُشِرَ الْعَلَمَ الْنَّافِعُ وَالْأَخْلَاقِ الْحَسَنَةِ. • مَعْرِفَةِ الْعُلُومِ الْكَوْنِيَّةِ وَالْأَخْذِ بِالْأَسْبَابِ الْتَّقَدُّمَ وَالْرُّقِيِّ. • الاسْتِفَادَةِ مِنْهُ فِيْ الْأَبْحَاثِ الْعِلْمِيَّةِ . • التَّعَرُّفِ عَلَىَ أَحْدَثِ الْتَّقَارِيْرُ وَالَّدِّرَاسَاتِ وَالْإِحْصَاءَاتِ فِيْ مُخْتَلِفِ الْمَجَالَاتِ. • سُهُوْلَةٍ الْاتِّصَالِ بِالْعُلَمَاءِ لِأَخْذِ الْفَتْوَىْ عَنْهُمْ وَالاسْتِنَارُة بِآَرَائِهِمْ . • الْإِعْلَانِ عَنْ مُحَاضَرَاتِ الْعُلَمَاءُ وَمُتَابَعَتَهُا عَبَرَ الْإِنْتَرْنَتْ. • التَّعَرُّفِ عَلَىَ أَحْوَالٍ الْمُسْلِمِيْنَ فِيْ الْعَالَمِ وَمُتَابَعَةِ أَخْبَارِهِمْ • الْعُثُورَ عَلَىَ أَصْدِقَاءَ جُدُدٍ وَالتَّوَاصُلِ مَعَ الْأَهْلِ وَالْأَقَارِبِ • الْرَّدِّ عَلَىَ الشُّبُهَاتِ الَّتِيْ تُثَارُ حَوْلَ الْوَطَنِ وَالْدِّيْنِ ودْحَضُهَا • مُحَارَبَةِ الْبِدَعِ وَالْتَّصَدِّيَ لِدُعَاتِهَا .وَإِيْصَالُ وَجْهَهُ الْنَّظَرِ إِلَىَ الْآَخِرِينَ • نَشْرِ الْعِلْمِ وَالْمَعْرِفَةِ وَالْأَخْلَاقِ الْحَسَنَةِ .وَالاسْتِفَادَةِ مِنْ تَجَارُبَّ الْآَخِرِينَ • مَعْرِفَةِ الْعُلُومِ وَالْأَخْذِ بِأَسْبَابٍ الْتَّقَدُّمَ وَالْرُّقِيِّ .فِيْ كَافَهُ الْمَجَالَاتِ • الاسْتِفَادَةِ مِنْهُ فِيْ الْأَبْحَاثِ الْعِلْمِيَّةِ .وَالَّدِّرَاسَةِ وَالِانْفِتَاحِ عَلَىَ تَفْكِيْرِ الْعَالَمِ • التَّعَرُّفِ عَلَىَ أَحْدَثِ الْتَّقَارِيْرُ وَالَّدِّرَاسَاتِ وَالْإِحْصَاءَاتِ فِيْ مُخْتَلِفِ الْمَجَالَاتِ . مُهِمَّا كَانَتْ سِلْبِيَّاتِ الْإِنْتَرْنِتْ وَمَخَاطِرِهَا فَإِنَّ فَوَائِدِهَا أَكْثَرَ بِكَثِيْرٍ .. هُنَا نُوَضِّحُ الْمَخَاطِرِ بِعِدَّةِ نِقَاطٍ .. لِلْتَّوْعِيَةِ وَأَخَذَ الْحَذَرَ وَالِاحْتِيَاطُ وَحِمَايَةً أَنْفُسُنَا وَ أَوْلَادَنَا مِنْهَا وَلْنَضَعْ بَيْنَ أَيْدِيَهِمْ إِنْتَرْنِتْ أَكْثَرَ إِنْتَاجِيَّةً وَفَعَّالِيَّةِ . مُضَارٍّ الْإِنْتَرْنِتْ : • إِضَاعَةُ الْأَوْقَاتِ • التَّعَرُّفِ عَلَىَ صُحْبَةِ الْسُّوْءَ • زَعْزَعَةُ الْعَقَائِدِ وَالتَّشْكِيْكِ فِيْهَا. • نُشِرَ الْكُفْرِ وَالْفَسَادْ وَالْإِلْحَادِ • الْوُقُوْعِ فِيْ شِرَاكِ الْتَّنْصِيْرِ . • تَدْمِيْرَ الْأَخْلاقِ وَنُشِرَ الْرَّذَائِلِ • الْتَّقْلِيدِ الْأَعْمَى لِلْنَّصَارَىَ وَالِافْتِتَانِ بِبِلَادِهِمْ • إِهْمَالِ الصَّلَاةَ وَضِعْفَ الاهْتِمَامِ بِهَا . • التَّعَرُّفِ عَلَىَ أَسَالِيْبِ الْإِرْهَابِ وَالتَّخْرِيْبِ. • إِشَاعَةٌ الْخُمُولَ وَالْكَسَلِ . • إِضَاعَةُ مُسْتَوَىَ الْتَّعْلِيْمِ • الْإِصَابَةِ بِالْأَمْرَاضِ الْنَّفْسِيَّةِ . • الْتَّجَسُّسِ عَلَىَ الْأَسْرَارِ الْشَّخْصِيَّةِ . • الْمَوَاقِعِّ اللاأَخْلاقِيّةً الَّتِيْ تَكْثُرُ وَتَتَكَاثَرُ فِيْ الْإِنْتَرْنِتْ وَالَّتِي يَتِمُّ نَشْرُهَا وَدَّسَهَا بِأَسَالِيْبَ عَدِيْدَةٍ فِيْ مُحَاوَلَةٍ لإِجْتُذَابِ الْأَطْفَالِ وَالْمُرَاهِقِينَ إِلَىَ سُلُوُّكِيَاتُ مُنْحَرِفَةٌ وَمُنَافِيَةً لِلْأَخْلَاقِ • الْتَّعَرُّضِ لِعَمَلِيَّاتِ احْتِيَالٍ وَنَصَبَ وَتَهْدِيْدٍ وَابْتِزَازٍ. • غِوَايَةً الْأَطْفَالِ وَالْمُرَاهِقِينَ حَيْثُ يَتِمُّ الْتَّحَرُّشِ بِهِمْ وَإِغْوَاءَهُمْ مِنْ خِلَالِ غُرَفِ الدَّرْدَشَةِ وَالْبَرِيدُ الْإِلِكْتُرُوْنِيَّ • نُشِرَ مُفَاهَيْمْ الْعُنْصُرِيَّةٌ . • الْدَّعْوَةِ لَأَفْكَارِ غَرِيْبَةٌ مُنَاقَضَةِ لِدِيِنِنَا وَ لِقِيَمِنَا ومَفَاهَيْمْنا وَالَّتِي تَعْرِضُ بِأَسَالِيْبِ تَبْهَرُ الْمُرَاهِقِينَ مِثْلُ عَبَّادَة الْشَّيْطَانُ وَالعِلاقَاتِ الْغَرِيْبَةِ الْشَّاذَّةَ . • الْدَّعْوَةِ لِلّانْتِحَارِ وَالْتَّشْجِيْعِ لَهُ مِنْ خِلَالْ بَعْضٍ الْمَوَاقِعِّ وَغُرَفِ الدَّرْدَشَةِ. • جَرَائِمِ الْقَتْلِ الَّتِيْ تُرْتَكَبُ مِنْ خَلَا لِ غُرَفٌ الْمُحَادَثَةِ الْغَرِيْبَةَ مِنْ قَبْلُ جَمَاعَاتٍ تَدْعُوَ لِمُمَارَسَةِ طُقُوْسَ مُعَيَّنَةٍ لِفُنُونِ الْسِّحْرَ تُؤَدِّيَ بِالْنِّهَايَةِ إِلَىَ قَتْلِ الْنَّفْسِ . • الْانْغِمَاسُ فِيْ اسْتِخْدَامِ بَرَامِجْ الاخْتِرَاقْ الْهاكَرِ وَالْتَّسَلُّلُ لِإِزْعَاجِ الْآَخِرِينَ وَإِرْسَالِ الْفَيْرُوْسَات الْتَّخْرِيْبِيَّةِ وَالمزعْجَّةً . • مُشْكِلَةَ إِدْمَانُ الْإِنْتَرْنِتْ. وَالْأَمْرَاضَ الْنَّفْسِيَّةِ الَّتِيْ تَنْجُمُ عَنْ سُوَءٍ اسْتِخْدَامٌ الْإِنْتَرْنِتْ مِثْلَ الاكْتِئَابُ. • الْحَيَاةِ فِيْ الْخَيَالْ وَقَصَصٌ الْحُبِّ الْوَهْمِيَّةٌ وَالْصَّدَاقَةِ الْخَيْالِيَّةُ مَعَ شَخْصِيَّاتُ مَجْهُوْلَةٍ وَهْمِيَّةٌ أَغْلَبُهَا تَتَخَفَّى بِأَقْنِعَةٍ وَأَسْمَاءُ مُسْتَعَارَةٌ .وَمَا يَتَرَتَّبُ عَلَىَ مِثْلِ هَذِهِ الْقَصَصُ مِنْ عَوَاقِبِ خَطِيْرَةً . • اسْتِخْدَامٌ الْأَسْمَاءِ الْمُسْتَعَارَةُ وَتَقَمُّصِ شَخْصِيَّاتُ غَيْرَ شَخْصِيَّاتِهِمْ فِيْ غُرَفِ الدَّرْدَشَةِ وَمَا يَتْبَعُهُ ذَلِكَ مِنْ اعْتِيَادِ ارْتِكَابِ الْأَخْطَاءِ وَالَّحَمَاقَاتِ وَاسْتِخْدَامِ الْأَلْفَاظِ الْنَّابِيَّةُ . • مُمَارَسَةِ الْشِّرَاءِ الْإِلِكْتُرُوْنِيَّ دُوْنَ رَقَابَةٍ مِنْ خِلَالِ اسْتِخْدَامٌ الْبِطَاقَاتْ الِائْتِمَانِيَّةِ الْخَاصَّةِ بِأَحَدٍ الْوَالِدَيْنِ . • مُمَارَسَةِ الْقِمَارِ وَالَّتِي تَنْتَشِرُ مَوَاقِعَهَا وَيُتِمَّ الْتَّرْوِيْجِ لَهَا بِكُلِّ الْوَسَائِلِ عَبَرَ الْإِنْتَرْنَتْ . • الْتَّشْهِيْرُ بِالأَفْرَادِ وَالْشَّرِكَاتِ وَنُشِرَ الْإِشَاعَاتُ الْمُغْرِضَةُ عَبْرَ نَشَرَهَا بِالمَواقِعَ أَوْ مِنْ خِلَالِ غُرَفِ الدَّرْدَشَةِ أَوْ الْبَرِيْدِ الْإِلِكْتُرُوْنِيَّ. • الْإِفْرَاطَ فِيْ اسْتِخْدَامِ الْلَّهَجَاتِ الْمَحْكِيَّةُ الْعَامَّةِ وَالابْتِعَادْ عَنْ اسْتِخْدَامِ الْلُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ الْفُصْحِى. فِيْ غُرَفِ الدَّرْدَشَةِ وَالْمُنْتَدَيَاتِ وَالرَّسَائِلِ الْإِلَكْتْرُوْنِيَّةُ. • مُمَارَسَةِ انْتِهَاكٌ حُقُوْقُ الْمِلْكِيَّةِ .بِوَضْعِ نُسِخَ لِلْكُتُبِ وَالْأَغَانِيِّ وَالْأَفْلَامِ عَلَىَ سَبِيِلِ الْمِثَالِ فِيْ مَوَاقِعَهُمْ أَوْ تَدَاوَلَهَا فِيْمَا بَيْنَهُمْ مَنْ خَلَا لِ أَجْهِزَتِهِم مُبَاشَرَةً . • تَعْرِضُ أَجْهِزَةَ الْكَمَبْيُوُتَرّ لِلْتَلَفِ وَالْخَرَابِ بِتَأْثِيرِ الْفَيْرُوْسَات الَّتِيْ تَصِلُ عَبْرَ الْأَيْمِيْلُ وَالْمَوَاقِعِ وَمَلَفَّاتُ الْتَحْمِيْلْ. • تَعْرِضُ خُصُوْصِيَّةٌ الْمَعْلُوْمَاتِ الَّتِيْ فِيْ الْأَجْهِزَةِ لِلاخْتِرَاقٍ مِنْ قَبْلُ المُخْتَرِقِينَ الْمُحْتَرِفِيْنَ وَهُوَاةَ الاخْتِرَاقْ وِبَرِامِجَ الْتَّجَسُّسِ . • الْتَّعَبَ الْجَسَدَيَّ وَالْإِرْهَاقُ وَالْأَضْرَارِ الصَّحّيّةِ وَ الَّتِيْ يُسَبِّبُهَا الِاسْتِخْدَامِ الْطَّوِيْلُ لِلْكَمْبِيُوُتَرْ وَالْإَنْتَرْنِتَ مِنْ ضَرَرِ لِلْعُيُوْنِ وَالْعَمُوْدِ الْفَقَرِيِّ وَالْمَفَاصِلِ وَالْأَعْصَابَ وَزِيَادَةٌ الْوَزْنَ أَوْ نُقْصَانٍ الْوَزْنَ وَغَيْرِهَا مِنْ الْمَخَاطِرِ الصَّحّيّةِ الْجَسَدَيَّةِ ************************************************** ****************************** ادْمَانِ الْإِنْتَرْنِتْ إِذَا كَانَتْ الْإِنْتَرْنِتْ أَوْجَدَتْ مُفَاهَيْمْ جَدِيْدَةً، وَسَاهَمَتْ فِيْ إِعَادَةِ صِيَاغَةِ تُصَوِّرُ الْإِنْسَانَ عَنِ الْزَّمَنِ وَالْمَكَانِ ، بَلْ وَالَذَّاتِ، فَإِنَّهَا أَيْضا أَحْدَثَتْ أَمْرَاضا جَدِيْدَةً ، لَعَلَّ أَبْرَزُهَا مَرَضٌ "إِدْمَانُ الْإِنْتَرْنِتْ" ، وَعِنْدَمَا تَصِلُ الْأُمُوْرُ إِلَىَ صِحَّةِ الْإِنْسَانِ فَيَجِبُ عَلَيْهِ أَنْ يُعِيْدَ الْنَّظَرَ لِيُصَلِّ إِلَىَ سُلُوْكٍ مُتَوَازِنٌ. هَذَا الْمَرَضُ يُلْقَىَ الِاهْتِمَامِ مَعَ الْقَلَقِ لَدَىَّ عُلَمَاءُ النَّفْسُ الْأَمْرِيْكِيِّيْنَ خَاصَّةً؛ مَا أَدَّىَ إِلَىَ فَتْحِ عِيَادَاتِ مُتَخَصِّصَةِ لمُدِمِنِيّ الْإِنْتَرْنِتْ، لَكِنْ قَدْ يَبْدُوَ مُثِيْرا أَنَّ بَعْضَ تِلْكَ الْعَيْادْاتَ هِيَ إنِتَرَنِتِيّةً! وَتَذَكَّرْ بَعْضٍ الْمَصَادِرُ أَنَّ "مَارِيْسا" أَوَّلَ مَنْ فَتَحَ عِيَادَةِ لِعِلاجٍ إِدْمَانُ الْإِنْتَرْنِتْ فِيْ مُسْتَشْفَىً مَاكِّلِينَ الْتَّابِعُ لِجَامِعَةِ هَارْفَارْدُ سُنَّةَ 1996مْ . لَكِنْ مَا هُوَ الْإِدْمَانُ؟ وَمَا هِيَ أَعْرَاضِهِ؟ وَكَيْفَ يُنَشَّأُ؟ وَمَا هِيَ آَثَارُهُ الصَّحّيّةِ وَالْنَّفْسِيَّةِ وَالاجْتِمَاعِيَّةِ؟ وَكَيْفَ يُمْكِنُ عَلاجُهُ؟ تَسَاؤُلَاتٍ يُحَاوِلُ مَقَالِنَا هَذَا الْإِجَابَةَ عَلَيْهَا. وَيُمْكِنُ اسْتِجْلاءُ مَفْهُوْمِ "الْإِدْمَانُ" مِنْ خِلَالِ أَعْرَاضِهِ، وَحَسْبُ الْجَمْعِيَّةٌ الْأَمْرِيْكِيَّةِ لِلْطَّبُّ الْنَّفْسِيُّ فَإِنَّ الْمُصَابَ بِهَذَا الْمَرَضِ يُعَانِيْ مِنْ عِدَّةٍ عَوَارِضَ هِيَ: - عَدَمِ الْإِشْبَاعِ مِنْ اسْتِخْدَامِ الْإِنْتَرْنِتْ وَقَضَاءِ أَوْقَاتِ طَوِيْلَةُ مَعَ الْشَّبَكَةَ. - الْشُّعُوْرِ بِالرَّغْبَةِ فِيْ الْدُّخُوْلِ إِلَيْهَا عِنْدَ تَرَكَهَا. - إِهْمَالِ الْمُسْتَخْدِمُ لِلْحَيَاةِ الاجْتِمَاعِيَّةِ وَالِالْتِزَامَاتِ الْعَائِلِيَّةِ وَالوَظِيْفِيّةً. - بَعْدَ الْتَّعَبِ الْشَّدِيْدُ مِنَ اسْتِخْدَامٌ الْشَّبَكَةَ يَلْجَأُ الْمُسْتَخْدِمُ إِلَىَ الْنَّوْمِ الْعَمِيقْ لِفَتْرَةٍ طَوِيْلَةُ. - ظُهُوْرِ آَثَارِ اضْطِرَابَاتٍ نَفْسِيَّةٌ كَالارْتِعَاشَ وَتَحْرِيْكُ الْإِصْبَعِ بِصُوْرَةٍ مُسْتَمِرَّةٍ. - الْقَلَقْ وَالْتَّفْكِيْرِ الْمُفَرِّطُ فِيْ الْشَّبَكَةِ وَمَا يَحْدُثُ فِيْهَا، وشُعُورٍ بِالْحُزْنِ وَالْاكْتِئَابُ لِعَدَمِ الْاتِّصَالِ بِهَا. وَفِيْ مَا يَخُصُّ آَلِيَّةِ حُصُوْلِ الْإِدْمَانُ، فَإِنْ الْشَّخْصُ الْمُدْمِنُ لَدَيْهِ قَابِلِيَّةٌ مُسْبَقَةٍ للِإدَمَانَ لِتَحْقِيْقِ احْتِيَاجَاتِهِ الْنَّفْسِيَّةِ وَمُمَارَسَةُ الْأَنْشِطَةِ الَّتِيْ لَا يَسْتَطِيْعُ تَحْقِيْقِهَا فِيْ الْوَاقِعِ الْمُمَارِسُ، وَمَنْ ثُمَّ يَلْجَأُ إِلَىَ مُحَاوَلَةُ تَحْقِيْقُهَا مِنْ خِلَالِ الْإِنْتَرْنِتْ فِيْ عَمَلِيَّةِ مُوَاءَمَةً نَفْسِيَّةٌ وَهُرُوْبِ مِنْ الْوَاقِعْ المَعِيْشِيُّ؛ لِمَا تُوَفِّرُهُ الْإِنْتَرْنِتْ مِنْ إِمْكَانَاتِ (كَإِخْفَاءِ كَثِيْرٍ مِّنَ الْأَسْرَارِ حَتَّىَ الْاسْمُ) تُعَزِّزُ سُلُوْكِهِ؛ مَا يَجْعَلُهُ يَمْضِيَ شَوْطا بَعِيْدا فِيْ الْتَّعَامُلِ مَعَ الْإِنْتَرْنِتْ وَتَكْوِيْنِ صِلَاتِ وَعَلَاقَاتٍ عَاطِفِيَّةٍ أَوْ جِنْسِيَّةٌ وَنَحْوِهَا، وَهَذَا يُشْكِلُ تَجَاوُزا لِلْكَبْتُ الَّذِيْ يَعِيْشُهُ فِيْ مُجْتَمَعِهِ، وَلَكِنَّهُ لَا يَلْبَثُ أَنْ يَصْطَدِمَ بَعْدَ حِيْنٍ بِالْوَاقِعِ وَيَجِدُ أَنَّ مَا تَوَهَّمَهُ مَخْلَصا لَا يَحِلُّ الْمُشْكِلَةَ • وَمِنْ شَأْنِ "الْإِدْمَانُ" أَنَّ يُحَدِّثُ آَثَارا صَحّيّةِ سَلْبِيَّةٌ مُتَعَدِّدَةٍ؛ إِذْ تُشِيْرُ بَعْضُ الْدِّرَاسَاتِ إِلَىَ أَنْ حَالِاتِّ الْإِجْهَادِ الْبَصْرِيُّ تَزِيْدُ بِنِسْبَةٍ 55%لَدَىَّ مُسْتَخْدِمِيْ الْكَمَبْيُوُتَرّ ؛ الْأَمْرُ الَّذِيْ يَتَطَلَّبُ أَخَذَ فَتَرَاتٍ مُتَقَطِّعَةٍ لِلَّرَّاحَةِ ، فَضْلَا عَنْ اسْتِخْدَامِ الْشَّاشَةِ الْوَاقِيَةُ وَالنَّظَّارَةُ الْطَّبِّيَّةٌ العاكِسةً لِلْأَشِعَّةِ الْمُنْبَعِثَةِ مِنْ جِهَازٍ الْكَمَبْيُوُتَرّ. وَيُشِيْرُ بَعْضٍ الْأَطِبَّاءِ إِلَىَ بَعْضٍ الْمُشْكِلَاتِ الْنَّفْسِيَّةِ الَّتِيْ اقْتَرَنَتْ بِاسْتِخْدَامِ الْكَمَبْيُوُتَرّ مِثْلَ "انْطِوَائِيْة الْكَمَبْيُوُتَرّ" الَّتِيْ تُصِيْبُ الْمُدْمِنِيْنَ الَّذِيْنَ يَرْغَبُوْنَ فِيْ الْهُرُوْبْ مِنْ وَاقِعِهِمْ، وَكَذَلِكَ الَّذِيْنَ يَتَوَحَّدُونَ مَعَ الْجِهَازِ وَيَسْتَعَيضُونَ بِهِ عَنْ الْأَنْشِطَةِ الاجْتِمَاعِيَّةِ الْأُخْرَى ؛ مَا يُؤَدِّيَ إِلَىَ انْخِفَاضِ مَهَارَاتٍ التَّوَاصُلِ الِاجْتِمَاعِيّ مَعَ الْآَخَرِيْنَ. وَلَّلتّخَلّصّ مِنَ الْإِدْمَانِ يُنْصَحُ بِالْآتِيَ: • أَنْ يَعِيَ الْمُصَابِ أَنَّهُ يُعَانِيْ مِنَ الْإِدْمَانِ ، لِيَبْدَأَ مَرْحَلَةِ الْعِلَاجِ. • أَنْ يَضْبِطَ وَقْتِ اتِّصَالُهُ بِالْشَّبَكَةِ أَوْ بِالْجَهَازِ، وَلَا يُفَكِّرْ فِيْهَا عِنْدَ تَرَكَهَا • الْبَحْثُ فِيْ الْأَسْبَابِ الَّتِيْ تَدْفَعُ الْمُدْمِنُ إِلَىَ التَّوَحُّدِ مَعَ الْكَمَبْيُوُتَرّ وَالاسْتِغْرَاقِ فِيْهِ، وُمُحَاوَلَةُ مُعَالَجَتُهَا وَعَدَمِ الْهُرُوبَ مِنْهَا. • وَإِذَا لَمْ يُفْلِحُ فِيْ ذَلِكَ، يَلْزَمُهُ طَلَبُ الْمُسَاعَدَةِ مِنْ الْأَهْلِ أَوْ الْطَّبِيْبِ الْنَّفْسِيِّ.. .....لاتَنَسُوْنِيّ مِنْ دَعَوَاتِكُمْ..... وهذا اقتباس للفائده .. موضوع مميز لكي اجمل تقيم ... بارك الله فيك :sg.15: |
موضوعك رائع جدا
استمتعت وانا اقرأ فيه بس مو النت لحاله اللي فيه سلبيات كل شي الحين فيه سلبيات وايجابيات بس كل واحد يمشي عالطريق الايجابي ... يعطيك العافيه عالموضوع (ق)لك احلى تقييم (ق) |
رد: فَتَياتْ اليَومْ,لغةْ عَصريةَ,وإِهتِمَامات كُووولْ / FREEDOM GROUP
|
الساعة الآن 09:45 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.