|
هـــا قد بدأ عامنا الدراسي انتقلنا للمرحلة الثانوية كبرنا وكبرت مناهجنا وزادت مقرراتنا ! سنتعلم الجديد من المواد كم هو شعور رائع تشعر به بانتقالك لمرحلة جديدة في حياتك (ق) قد نكون قلقون قليلا لأنها سنة لا تحتمل أي استهانة أو لعب أو لهو !! قد بدأ الجد فعلا في حياتنا !! فأسأ الله لي ولصحبي التوفيق لما يحبه ويرضاه (ق) أحسبها سنة من السنوات المصيرية الآن استطيع تحيق قولي وداعــــا للعب الذي كان في الأعوام الماضية :××: :sg.13::sg.13::sg.13: |
ربـــاه اعني
ككل سنة وككل عام ! وكأنهم لا يريدون جمع شملنا :'( أوَ أخطأتُ في حقهم عندما جُمعنا ؟! لا أعتقدُ ذلك ولكنها فقط بعض القلوب القاسية ،، ! لربما أعجبهم ذلك المنظر الذي وضعتُ فيه ،، ! ولكن عسى أن يكون : (( وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم )) شكرا لمن كانتِ السبب الأربعاء 7\9\2011 9:03مـ |
رحمك الله يا شيخ ،،
سبحانه عائدِ الذكرى ،، اعتدتُ قبل فترة ليست بالطويلة كلما خرجت إلى باحة المنزل في عصرية اليوم إذ فتح أحدهم الباب الخارجي لسقي الأشجار أن أرى شيخا كهلا يجوب أرجاء الحي على كرسيه المتحرك كلما رأيته أشعر بالأمل والتفاؤل يبعث المنظر انشراحا بهيجا كان رجلا شديد الميل إلى البياض رجلا بانت عليه أخلاق تنم عن شخصية رائعة كان شيخا مرحا يحب مقابلة الأطفال في جولته اليومية كان بشوشا دائم النظارة ،،، ،، ، توقف عن جولته لفترة من الزمن لم أعد أراه سألت عنه فأُخبرتُ بأنه زادت عليه محنته وأصبح طريح الفراش في المشفى تألمت وحزنت كثيرا وما هي إلا أيام ويأتيني نبأه وفاته كم كان خبرا له وقعا قويا على قلبي ،،، ،، ، نسيت ذلك لفترة ولكن لا أعلم لم اليوم بالذات تذكرته ! وأنا خارجة من المنزل جعلت أجول بناظري المسجد من هناك والمنازل الجديدة من هناك ! أحسست بأنني افتقد شيئا لم أعد أراه ! افتقد أحدا ولكن ،، من ؟! ،،، ،، ، وإذا بي أتكذر ذلك الرجل الذي بانت عليه أخلاق الصلاح وإذا بي أثناء عودتي إلى المنزل في المساء أرى طفلا صغيرا على كرسي متحرك يقوده أخاه الأكبر منه سنا ليجوب به أرجاء الحي ،،، ،، ، قبل أيام كن شيخا كبيرا واليوم طفلا صغيرا فسبحانه مقسم الأرزاق سبحانه من يعملنا دروسا وعبرا من هذه الحياة " ربي أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والداي وأن أعمل صالحا ترضاه ... " " ربي لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك " " ربي ارحمه وأسكنه فسيح جناتك " الأربعاء 9:51مـ 13\شوال\1432هـ 14\9\2011مـ |
ربي لك الحمد ملئ السموات والأرض
اقتباس:
لا تكاد عيناي تصدق ما ترى !!!! لم أشترك في هذه المسابقة إلا عند رؤيتي للجائزة الكبرى وأنا أرسل الإجابات لم تخرج مني إلا دعوة من القلب ربي وفقني وإذا بي أُبشر بفوزي بالجائزة الكبرى فكم اشتاقت نفسي للديار وتهفو عيني لمناظر تقشعر لها الأبدان وها قد شارف الحلم بالتحقق مكة ،، المدينة آتية إلكم قريبا بإذن الله دعواتكن لي بالتوفيق ق1 |
رحماك خالقي
[youtube]http://www.youtube.com/watch?v=XXXXXXXXXXXhttp://www.youtube.com/watch?v=HyByEmXVJ8w[/youtube] اللهم حبك ورضاك وحسن الخاتمة ،، اللهم حبك ورضاك وحسن الخاتمة ،، اللهم حبك ورضاك وحسن الخاتمة ،، رحماك خالقي |
1. " ما أقسانا على أخطاء غيرنا .................................وما أرأفنا بأخطاءنا" 2. أنا من تعلن إنسحابها عن ... + أعتذر إن بدت مني أخطاء خلال تلك الفترة 3.عشت معكم أياما رائعة 4.بودعكم اليوم على أمل اللقاء بكم في فردوسه 5.أعادكم الله ثنائي مميز ووفقكم لكل خير أنطق كل تلك الكلمات وأنا واثقة من أن ربي لن يضيعني بل سيظهر الحق يوما شكرا لما قدمتوه شكرا لتلك الجراحات والآلام! - ستندمون حينما يحين الموعد - - عذرا على الإجماع - هداكِ الله وألهمكِ الصواب الخميس 6-10-2011مـ |
حَمْدَا لِلَهـ ،،
غصة في قلبي ،، وحرقة مؤلمة في صدري ،، فكلماتها دخلت في الصميم ،، وملأت عيني دموعا ،، نعم لو كنت مكانه هل كنت سأملك جرأة كافية لأعرض مواهبي كذلك ؟! قلنا بأنه قد تعود على بيئتنا كونه كان بيننا ،، لكن ذلك لا يعني أن كل من يقع في موقعه قد ينتهج منهجه ،، لماذا ؟! لانه لم يكن كذلك ،، كان إنسانا سالما معافى البدن ،، وابتلاه ربه بمرضه ،، لكنه لم يدع ذلك المرض عائقا له لاكمال مواهبه ،، بل استمر في ابداعاته منذ أن عرفناه ،، فبمثله يجب أن نقتدي، رغم أنه أصغر منا سنا ،، ملأتني العبرة وشعرت بأن عيناي كادت تسيل دموعا غزيرة ،، ولحسن حظي تمالكت نفسي ! وتذكرت بذلك قدرة الله تعالى ،، *** أن تكون معافا لا يعني ذلك أنك ستبقى كذلك مدى الحياة ،، فاستغل صحتك فيما يرضي خالقك ،، وكن صبورا إن ابتليت ،، *** شكرا لكِ على كلماتكِ التي أيقظت ضمائرنا ،، وشكرا لك جرأتك التي عبرت عن رضاك وإصرارك ،، الثلاثاء 11\10\2011مـ تقريبا ! 10:15 صـ |
ربـــــــــــــــــــــــــــــــاه لك الحمد ملئ السموات والأرض النصر لليبيا ق1 الخميس 20\10\2011مـ 5:07مـ |
صَوتُ الْتَلْبَيَةِ قَدْ بَدَأَ ،، يَــا الله ،، يَكَادُ عَقْلِي يَطِيرُ حِينَ سَمَاعِهْ ق1 ،، نَعَمْ لَمْ تَبْدَأْ مَنَاسِكُ الْحَجِّ بَعَدْ ،، مَا أَقْصِدُهُ هُوَ بَرَامِجِ الْتَوعِيَةِ التِي بَدَأَتْ وَتَعُرِضُ مَقَاطِعَ تَلْبِية ،، مَولَاي ،، ارْزُقْنِي رِحْلَةٌ قَرِيبًة ،، الخميس 20\10\2011مـ 5:14مـ |
|
| الساعة الآن 02:40 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.