![]() |
أهآأإ طيب ..
ذحين أعلق .. |
|
قالالله تعالى: "إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأوليالألباب الذين يذكرون الله قياماً وقعوداً وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السمواتوالأرض ربنا ماخلقت هذا باطلاً سبحانك فقنا عذاب النار سبحانك فنا عذاب النار".
فقرأها رسول الله إلى آخر السورة ثم قال: ويل لمن قرأها ولم يتفكرفيها. هذه الآيات التي أبكت نبيناصلى الله عليه وسلم أيها الأحبة وأقضت مضجعه ولم تجعله يهنأ بالنوم في ليلته تلكفكان يقرأها في صلاته ويبكى قائماً وساجداً وبكى وهو مضطجعاً، نعم إنها لآيات عظيمةتقشعر منها الأبدان وتهتز لها القلوب ، قلوب أولى الألباب الذين يذكرون اللهقياماً وقعودا وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السموات والأرض وليست كل القلوب كذلك ! فهلا تفكرنا في ملكوت الله ؟ وهلا أكثرنا من ذكر الله ؟ واستشعرنا عظمته سبحانهوتعالى ؟ لو فعلنا ذلك لبكينا من خشية الله عند سماع أو قراءة هذه الآيات ولكن للهالمشتكى من قسوة في قلوبنا وغفلة في أذهاننا. اللهم أنر قلوبنا بنور القرآن ، اللهمإنا نسألك قلباً خاشعا ولساناً ذاكرا وقلباً خاشعاً وعلماً نافعاً وعملاًصالحاً.هذةالآيات هي الآيات العشر الأخيرة من سورة آل عمران وهذه الآية التي أوردناها هيأول آية فيها. |
علقي وكتبي ولازم اكون الكلام حلو عشان تفوزي
النجم اللامع وينج يلا جاوبي |
النجم اللامع كملي الآيات شطورة
|
جاوبت يله شوفيه صح ولا لا
يااااااااااااااااااااااااااااااارب صح |
يعني اكتب الايات الى اخر السورة
|
كملي الآيات
كل الآيات |
اذا كنت تبغيها الى نهاية السورة هذه هي
إن في خلق السموات و الأرض و اختلف الآيات لأولي الألباب . الذين يذكرون الله قيماً و قعوداً و على جنوبهم و يتفكرون في خلق السموات و الآرض ربنا ما خلقت هذا باطلاً سبحانك فقنا عذاب . ربنا من تدخل النار فقد أخزيته و ما للظالمين من أنصار . ربنا اننا سمعنا منادياً ينادي للإيمان أن ءامنو بربكم فئامنا ربنا فاغفر لنا ذنوبنا و كفر عنا سيئاتنا و توفنا مع الأبرار . ربنا وءاتنا ما و عدتنا على رسلك و لا تخزنا يوم القيامة إنك لا تخلف الميعاد . فاستجاب لهم ربهم أني لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر و أو أنثى بعضكم من بعض فالذين هاجروا و أخرجوا من ديارهم و أوذوا في سبيلي و قاتلوا و قتلوا لأكفرن عنهم سيئاتهم و لأدخلنهم جنت تجري من تحتها الآنهار ثوابا من عند الله و الله عنده حسن الثواب . لا يغرنك تقلب الذين كفروا في البلاد . متع قليل ثم مأواهم جهنم و بئس المهاد . لكن الذين تقوا ربهم لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها نزلاً من عند الله و ما عند الله خير للأبرار . و ان من أهل الكتاب لمن يؤمن بالله و ما أنزل إليكم و ما أنزل إليهم خاشعين لله لا يشترون بأيات الله ثمناً قليلاً أولئك لهم أجرهم عند ربهم إن الله سريع الحساب . يأيها الذين آمنوا اصبروا و صابروا و رابطوا و اتقوا الله لعلكم تفلحون . هذه الآيات التي أبكت نبينا صلى الله عليه وسلم أيها الأحبة وأقضت مضجعه ولم تجعله يهنأ بالنوم في ليلته تلك فكان يقرأها في صلاته ويبكى قائماً وساجداً وبكى وهو مضطجعاً، نعم إنها لآيات عظيمة تقشعر منها الأبدان وتهتز لها القلوب ، قلوب أولى الألباب الذين يذكرون الله قياماً وقعودا وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السموات والأرض وليست كل القلوب كذلك ! فهلا تفكرنا في ملكوت الله ؟ وهلا أكثرنا من ذكر الله ؟ واستشعرنا عظمته سبحانه وتعالى ؟ لو فعلنا ذلك لبكينا من خشية الله عند سماع أو قراءة هذه الآيات ولكن لله المشتكى من قسوة في قلوبنا وغفلة في أذهاننا. اللهم أنر قلوبنا بنور القرآن |
لا حتى آيه 200
|
الساعة الآن 03:28 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.