![]() |
يلالالالالالالالالالالالا خيووووووووو نبغي البارت
|
مشكووووره على الجزء غلاتي
ولاتتأخرين علينا ثانكس |
الجزء الثامن والعشرون
في أمريكا الساعة الرابعة خليل : ليه كذاحالي ليه ماتواضعت لهم على الأقل هم الي أسندوني وعاونوني وخلوني صديقهم من دون سابق معرفة يا أخي قدم أشوي من التنازلات ولاهو ناقص منك شي إلا بيزيد , أتهقى كذا جد معاذ وروز من خيرة الأصدقاء الي عرفتهم يكفي خوفهم علي , لازم أكلمهم وأصالحهم وهم أسوي الي هم ما سووه . راح خليل لمعاذ الي كان جالس مع روز في الشقة يدق جرس الباب روز : أنت منتظر أحد معاذ : لا , بروح أفتح الباب فتح معاذ الباب وتفاجئ أن خليل هو الي كان على الباب لأنه عنده مفتاح خليل : السلام عليكم معاذ : وعليكم السلام خليل : أنت ما تستحي , وش الي تبيه مني القة وهديتها لك والصداقة فضيتها وروز خليتها لك أشبع منها معاذ عصب على الكلمة الأخيرة معاذ : أنت ما تستحي تقول كذا على هالإنسانة الطاهرة خليل : أنا ماقلت شي , وبعدين قول لي من عطاك الحق تتصل على أهلي وتخبرهم معاذ خاف من هالكلمة معاذ : كنت أفكرك أعقل من كذا بس صرت العكس تماما حبيت أرجع منك خليل الأولي روز توها داخلة عليهم وهم بالمشادة روز : السلام عليكم خليل خليل : وعليكم السلام كيف حالك خليل يبي يغيض معاذ روز : الحمدلله خليل : والله مشتاقين لكم روز :وأحنا أكثر معاذ: كذا على طووول سامحتييه المشكلة مو أنتي الغلطانة أنا الغلطان الي عطيتكم وجه...................... سلام طلع معاذ لكن خليل مسكه بقوة معاذ : وش تبي بعد بعد كل الي سوييته تبي تضربني قوول خليل : معاذ لا تزعل مني تراني كنت بعالم ثاني الحمدلله أني طلعت منه وأحب أني أشكرك أنت وروز على الي سويتووه معي وأبشركم تراني خليل الأولي وإنشاء الله أحسن وهالكلام من زمان لكن حبيت أتأكد أول من نفسي والحمدلله تأكدت أني هو نفسه خليل معاذ باين بعيونه الفرح : قووووووووول والله خليل خليل : والله وش تبي بعد معاذ عانق خليل عناق حار خليل : معاذ أرجوك يكفي بعدين فيه ناس بيزعلون ويغارون معاذ : منوا خليل : روز روز تسمع ومندهشة من الي يصير معاذ رجع له الحزن خليل : وش فيك , راح تغار مني أني ألمك وهي لا الكل مو فاهم شي خليل : أقول بلا تغيبي أنتوا تحبون بعض وكل واحد منكم مو قادر يوصل هالأحساس خلوني أكون أنا الموصل , روووز ترا معاذ يموت بشي أسمه روووز ويحبك كثير ( معاذ أستحا من كلمة خليل) وأنتي لا ترووحين بعيد وكافي مستحى تراش تحبينه موووت بس هو أبله مو قادر يخطو خطوة وحدة قدام معاذ يطالع روووز ويبي إجابة السؤال الي بعينه خليل : روووز أستحي على وجهك وجاوبيه صح أو لا روز بكل حياء منها نزلت راسها إشارة على الموافقة خليل : لا قوليها رووز : ................... أنا أحب خليل ............كأخوا لي أما معاذ فحبه غير معاذ موقادر يفرح مايدري وش يسوي: أخيرا ياروز قليتيهاأحبك يا معاذ خليل : أخيرا ألتم الشمل يا حبايبي أهم شي أكون أول المعازيم للعرس روز : خليل توقف أني أخجل معاذ : سمعت وش قالت لك توقف أنها تخجل الكل قام يضحك خليل : بهذي المناسبة أنا عازمكم على العشاء الليلة معاذ : لا والله عيب علي أن قبلات والله أنه من أفرح الأيام لي يوم أشوف حبيبتي وخليل فرحانين وأنا هم فرحان لذا قررت يكون العشاء علي خليل : زين عشان أحافظ على فلوسي ننتقل من أمريكا إلى السعودية بيت ليلى الساعة الثانية عشر ليلا ليلى : وأنت وين كنت تراني تعبت وياكم حمدان : أنا مو صغير الحين تحاسبيني أنا كبرت وصرت رجال البيت ليلى: بتم طول عمرك صغير في أنظري يا ولدي أنا مو أعاتبك ولا أحاول أترأس عليك تذكر أنك الكبير بالبيت وعليك مسؤليات كبيرة لازم تكون هنا وتحس بأن أبوك مات يعني الظروف أفرقت حمدان : تعبت من هالكلام بالليل والنهار يعني خلاص أنتهت الدنيا مانفرح ولا نستانس سلطان : لا طول صوتك على أمي حمدان : أنت مالك شغل أنا وأمي نتكلم كيفنا ليلى : خلاص أنت وياه أحترموا أمكم الهي أنا ريم : أمي خلاص حمدان مو عايدها حمدان : الا بعيدها وبعيدها وبعيدها والحين مع السلامة بطلع مع الربع طلع حمدان وليلى تناديه : حمدان حمدان ............... حسبي الله ونعم الوكيل وش سويت بدنيتي عشان يصير لي كذا حسبي الله ونعم الوكيل ريم : أمي لا تصيحين ترانا جنبك وحمدان راح يرجع لا تخافين ليلى : أنا ما أصيح على أخوك لكن الهم كبير علي الله يعيني وأدي مهمتي يالله سهل ننتقل لماليزيا ونشوف حال المتزوجين وهم على أبهى وأروع جنة على الأرض لينة : حبيبي وش رايك نرجع للسعودية فيصل : مليتي بسرعة لينة : لا والله بس أحس ان شي صاير ,لأن أهلي كل مايكلمون أحس أنهم يخشون علي شي فيصل : والله كيفش مابقى لنا هنا غير أسبوع خلينا أنقضيه ثم نرجع للسعودية مع أن لاحقين كان ودي نلف الدنيا كلها لينة : لا فييصل عفية خلنانرجع بدري فيصل : تامرين أمر والحين وين تبينا نتعشى لينة : الله يديم النعمة هذا أكل حامض حلو ولا حلو الله يديم النعمة فيصل : يا حلات هالأكل لي وأبيك بعد تتعلمين منهم كيف يطبخونه لينة : ده بعدك يا حبيبي فيصل : والله كثير هالشي علي ماكنت أمنى كذا كان طموحي أن تجيني وحدة حلوة وطيبة تحبني وأحبها أما أنتي تعديتي الحدود كل أشوي تقولين حبيبي ولا حياتي ولا ولا الكثير من هالكلام ولا أحس أنه لغة مطنعة الا حقيقة لازم أأمن فيها حبيبتي خفي علي ترا قلبي أرهيف ما يستحمل هالحب كله لينة : يا صاحبي لاتزعل من الحين ورايح بقول لك ياضياء أعيوني فيصل : وش أسوي لك كلك على بعض عسل وان كان حبيك عسل لا تاكله كله بعد مضي أسبوع بالظهران يوم الأحد الساعة 5العصر حنين : أنت ماتستحي وش تبي أزيادة كل الي خذته مني ولازلت طماع ياخي خاف ربك الرجل : سمعتي الكلام لو ما جيتي الليلة راح تجي الصور لأبوك وأنتي عارفة وش بيصير أن جات حنين : لا ألا أبوي لا أرجوك أسوي الي تبي الا هالشي الرجل : يابنت الكلب سمعتي راح تجين غصب عنك وانتي تدلين الأستراحة حنين : ........................... مافيه حل ثاني أرجوك تبي أفلوس أعطيك بس خلاص أنا تبت الرجل : تبتي ههههههههه هذاك أول لازمخ أما الحين لا وألف لا والحين روحي تسنعي عشان الليلة سلام ياكلبة سكر التليفون وبعدها سكرت كل الأبواب قدام حنين وجلست تصيح حنين : ليه كذا يارب بعد ما أتوب يصير لي كذا وش أسوي لك يا يعقوب حبيت أتوب من هالشر لكن الشر مو راضي ................ يعقوب أيه يعقوب لازم أكلمه والحين تدق حنين على يعقوب الي كان توه طالع من الجامعة وبيروح لغرفته يرتاح يعقوب : منوا بعد بعد هاليوم الطويل , غريب هالرقم ........ألو حنين : الو السلام عليكم يعقوب : وعليكم السلام حنين : أكيد أنت مو عارفني لكني أعرفك زين أنت يعقوب صح يعقوب مستغرب : أيه من أنتي حنين : أنا أنسانة حبت تتوب وكان سبب توبتها أنت لكن الشر لازال يلاحقها يعقوب أرجوك فكني من هالشر والله بنتحر أرحم لي من هالدنيا الي ماترحم يعقوب : أختي لو سمحتي لا تصيحين عشان أفهمك وبعدين لو سمحتي وش أسمك حنين : مو لازم تعرف أسمي ولا يهمك هالشي يعقوب : لو سمحتي أنا مايهمني هالشي ولا تهميني أنتي أن كنتي تظنين فيني شر والحين مع السلامة سكر يعقوب الخط حنين ببكاء مرير : حتى أنت مو راضي تفهمني ليه ليه يعقوب : وش سويت أنا من كلمه زعلت , وش دراني أنا بقصدها يارب سهل علي لازم أكلمها يدق يعقوب على رقمها حنين : أرد ولا ما أرد يمكن يبي يهزئني أستاهل أنا كل الي يصير يعقوب : الو حنين : وش بغيت بعد يعقوب : أسف أختي ادري كنت عصبي بس عذريني حنين :أنا الي أسفة واسمي حنين وبذكرك كيف عرفتك ,تذكر ذيك الليلة الي جيت وحميت بنت في الخبر من براثن وأنياب الحيوانات يعقوب : تذكرتك حنين سمي وش بغيتي حنين :يعقوب مو راضي يهدني ذاك الرجال لازال يهددني بالأشرطة الي معاه والصور يعقوب : أيه حنين : ويبيني أجيه الليلة عند استراحتهم عشان عشان ( بكت حنين ( يعقوب : حنين لا تصيحين وقولي الحمدلله على كل شي وكل مشكلة لها حل حنين : كل مشكلة ..... الا مشكلتي طلبتك يعقوب ساعدني يعقوب : حنين جاتني فكرة بس بغيت أعرف وين أستراحتهم وعندي سؤال هل يشربون الخمر او مخدرات أو أي شي ممنوع حنين : كل الي قلته موجود وعندهم أشرطة بنات غوووهم بكلامهم المعسول يعقوب : حلو خلاص لقيت حل حنين : وشو الله يبشرك بالخير يعقوب : بنداهمهم مع الشرطة في الليل والشرطة إذا شافت الي عندهم راح تسجنهم حنين : لا يعقوب خوفي أنفضح لا يعقوب أستر علي الله يستر على أهلك لاتسوي كذا لا ( أرجعت حنين تصيح ( يعقوب أدمعت عينه على حال حنين يعقوب : حنين حبيبتي لا تصيحين والله ربي أن كان يدري صدق توبتك راح يحميك بس أنتي أدعي لنا عشان نطب عليهم متلبسين حنين : مشكور يعقوب والله ماأدري لولاك وش كنت بسوي يعقوب : الحين بغيتك تعلميني وين الموقع حنين : صعب ما أعرف أدليك كذا يعقوب : ممكن شغله تقدرين تجين مع سواقكم وتدليني الموقع حنين :أيه عادي وانت موو من النوع الي ماينوثق فيه يعقوب خلاص موعدنا بعد المغرب عند الكورنيش لا عند جامع مكة بالخبر عرفتيه حنين : أيه تم يعقوب : شكله مافيه راحة اليوم خلني أروح للشرطة ولاأقول ليه ما أروح للهيئة أهم أدرى بهالسواليف وراح يساعدوني راح يعقوب للهيئة وخبرهم بالخبرية وهم خذوا جميع الخطوات للقبض على هالمجرمين وفهمهم بالسالفة من الأول للأخير راح يعقوب للموعد الي بينه وبين حنين حنين : وش فيه تأخر كذا يعقوب يدق على جوال حنين حنين : هذا هو ... الوو يعقوب وينك يعقوب : أنا عندي سيارة سوداء شفتيها حنين : أيه أحنا سيارتنا الهوندا الأسود يعقوب : شفته يله أمشوا الحين مشت السيارة ودلوا يعقوب الموقع حنين : يعقوب بتكون وياهم يعقوب : أيه عشان أضمن حقك وأجيب لك كل شي مختص فيك بس لا تنسين دعاك حنين : يالله يارحمن يحفظك من كل شي سوء ويرزقك ببنت الحلال الي تستاهلك وعطيك على قد نيتك يعقوب : أمين أمين يله سلام نترك يعقوب أشوي ونروح لعبدالوهاب الي كان شارد مع طفله عبدالعزيز مها : أشوي أشوي على الولد عبدالوهاب : خليني أعلمه المرجلة ويكون شديد مها : عبدالوهاب ما أتلاحظ شي عبدالوهاب : وش مها : يد عبدالعزيز اليسار صغيرة والثانية كبيرة عبدالوهاب : يتهيئ لك ....أشوف ........... تدرين كلامك صح الله يستر بكرة بوديه المستشفى ونشوف وش بيصير خلونا نروح للأحساء بيت خالد الساعة الحين التاسعة نورة : كيف صاير على البعد , وانا عمري ما نسيتك ولا صبرت على بعادك , حبيبي شفت فيني شي يعيبني , سمعت عني قولا ينسيك منو أنا , حبيبي ليه الجفا والقطاعة , تذكر أني أنثى محدودة التصرف والفعل , تذكر أن فيه من يترياك كل يوم وكل ساعة وثانية , عجل علينا دام حبنا لكم موجود ولا تطيلون البعاد , أبسألك ما جاء يوم بفكرك ولا بعقلك ولا بقلبك أنك أشتقت لي مثلي يوم أني أشتاق لك , جيت يوم سمعتني أحلى كلاما تهواه نفسي , حبيبي تعبنا وتعبت عيونا من البكاء نتحرى قدومك كل يوم حبيبي حبيبي فقدناك هيبة : الله الله تدرين حبيبتي كأنك جولييت ولا أقول لك أنتي ليلى ولا أقول لك أنتي نورة وش ذا النغم وش ذا الهمس الشفاف البريء بس حسافة ليت الرسايل توصل لأصحابه ولا بكذا بس ليتهم وهم يقروونه يسمعون صوتنا واحنا نقراها نورة : هيبة سكتي دام النفس عليش راضية هيبة : بقول لش شي بس عجلي على عمرك قبل لايصير المعلوم نورة : وش فيك هيبة : لحقي على عمرك وتحركي ترا الوقت قصير والساعات من الحين بتمشي بسرعة نورة : تكلمي وش فيك هيبة : تدرين الي جاتنا اليوم من هي نورة : لا والله هيبة : الي جاتنا هي أم نواف تدرين وش تبي نورة : أرجوك هيبة تكلمي بسرعة هيبة : أم نواف تبيك حق ولدها نواف نزل الخبر على نورة مثل الصاعقة نورة : هيبة أنتي متأكدة من الخبر يمكنك سمعتي خطاء ولا سمعتي تبي تخطب وحدة ثانية هيبة : لا قالت تبيك حق ولدها والكل يدري أبوي وأمي وعبدالله باقي وليد والحين أنتي تدرين نورة : أنتي تستهبلين ولا ما يدروون أني أبي عبد................ (بدت نورة تبكي ( هيبة : وش فيك أنتي الناس تفرح وانتي تصيحين نورة : أنتي ما تفهمين أنا ما أبي أتزوج في هذي الأثناء كانت الهيئة ويعقوب يداهموون الأستراحة وكانت حنين تراقب هالشي من بعيد عشان ماحد يحس وتتطمأن على يعقوب يعقوب : ها كلا مستعد وكل منكم ماخذ وضعيته الشباب : أيه يعقوب : سموا بسم الله وبعدها راح نقتحم المكان أقتحموا الهيئة المكان واولهم يعقوب الي شاف شي يخبل العقل لقى شباب ماسكين لهم بنت في عمر الزهور والشباب يعذبونها وكل واحد منهم سكران ولا يدري وين الله حاطه بس من شاف الشباب الأقتحام كلا حاول يهرب يعقوب لحق واحد هرب والبقية الهيئة أضبطوهم بجرمهم يعقوب : وقف الرجل يهرب لكن في الأخير وقف وكانت معه سكينة يبي يضرب فيها يعقوب يعقوب : أستسلم ولا بتشوف شي مايسرك الرجل : راح نعرف منوا الي بيضحك بالأخير قام العراك بين الأثنين والسكينة طاحت بالأرض لكن في النهاية جات ليعقوب ضربة قوية بالسكين في رجله بعدها الرجال هرب لكن الحمدلله كانت الشرطة محاوطة المكان وأمسكوه ويعقوب طلب له الأسعاف يجي ياخذه يعقوب : شباب شيلوا كل شي وحفظوهم بالهيئة لا تخلون شي هنا نقل يعقوب بالأسعاف للمستشفى حنين شافت الأسعاف وخافت من هالشي وعلى طول كلمت يعقوب حنين : الوا يعقوب يعقوب يقاوم الألم : هلا حنين مبروك مبروك حنين : يعقوب منوا الي تعور أرجوك قلي كل هذا بسبتي يعقوب : ما عليش كل شي بخير حنين : حلفتك بالله تجيني الحين أنا جنب الأستراحة يعقوب : حنين ما أتفقنا على هالشي حين : يعقوب قول لي منوا الي بالأسعاف عساه الكلب ذاك يعقوب : لا مو هو الشباب مسكناهم وهم رايحين للشرطة الحين حنين : أنزين منوا الي بالأسعاف يعقوب : حنين ممكن أطلب منك شي حنين : أنت تامر مو تطلب يعقوب : حنين حافظي على روحك ولا تجلسين لحالك شوفي لك صاحبات خيرات لأنك من دون رفقة ماراح تقوين وتتقوين بالأيمان والحين روحي لبيتكم على طول وتأسفي لأبوك وأمك وأن أستدعى الموقف أبكي جنبهم وحسسيهم أنك محتاجة لهم وهم ماراح يقصرون معك يله فمان الله حنين : فمان الله سكرت الخط حنين : ليت في العالم منك أثنين يالله يحفظك مرت الليلة ويعقوب بالمستشفى مصاب برجله ويبي له عملية يعقوب يتصل على عبدالرحمن عبدالرحمن : منوا الي يبي يصحيني من الصبح بدري يا أخي مايمدي نتهنى بيوم أبريك من هالجامعة ....لكن هذا يعقوب وش يبي هالدعلة ......... الو هذا وقت تتصل فيه علي يعقوب : أعصابك أعصابك السلام عليكم عبدالرحمن : وعليكم السلام يعقوب : عبدالرحمن : أنا بالمستشفى الحين وراح يسوون لي عملية بعد أشوي أرجوك لا تعلم أهلي ماأبي أحد يدري أوكييه عبدالرحمن : من جدك تتكلم أنت تراني مو رايق للتريقة يعقوب : ما أنت أمصدق تعال للمستشفى وراح تشوفني المهم العملية الساعة تسعة الصباح عبدالرحمن : أنزين خلاص بجيك أشوي تبي شي أجيبه لك يعقوب : أيه غيار لي ومو مشكلة تقول لأهلك عبدالرحمن : صار عبدالرحمن : أجل خلنا ننام أشوي وإذا جات عشر رحنا له نورة جالسة لحالها بالصالة وما هي عارفة هالمصيبة هل بتنتهي أو بتم لكن كيف تتم وهي تحب عبدالرحمن وش بتسوي ؟ نورة : يارب من وين جات هالمصيبة وهذي مالقت غيري عشان تخطبها حق ولدها وش بيسوي عبدالرحمن أن درى ........لالا لالا لالا ...ماراح يسوي مثل أخوه كيف يسوي كذا ويتنازل عني مايسويها ماأصدق بس وش بيصير ومين أكلم في هذه الأثناء كانت منيرة أتكلم بو وليد بالموضوع منيرة : بو وليد وش قلت على كلام أم نواف خالد : والله ماأدري وش أقول الولد ممتاز ولا يتفوت لكن يمكن أخواني يبون البنت وهم أقرب لها من غيرهم وأحق من غيرهم لازم أكلمهم منيرة : مو لازم الولد زي ماقلت زين وخلنا نوافق خالد : بنت ألف من يتمناها وأخواني لازم أسألهم منيرة : خير كلمهم بس عجل لنا خالد : خير خليني أروح للشركة وهناك بكلمهم عند الساعة عشرة صحا عبدالرحمن مرتاع : الله يستر هذا مو حلم هذا كابوس....... أووووووه نسيت يعقوب بالمستشفى خلني أقول لأمي قام عبدالرحمن ولبس ملابسه ثم راح لأمه الي كانت توها جاية من عند الجيران عبدالرحمن: لبسي بسرعة شيماء : وش فيك وين بتودينا بهالقايلة عبدالرحمن : أمي بقول لك شي مو تسوين لي هنا مناحة ترا يعقوب ولد عمي بالمستشفى وهو الحين والله العالم بالعمليات شيماء مو متصورة كيف ولدها يتكلم بهالبرود شيماء : ولد عمك بالمستشفى وانت جالس تتكلم (انفعلت) يله بسرعة خلنا نروح بعدها كلم عمامك عبدالرحمن : ماقلت لك لا تنفعلين شيماء : أقول بتوديني ولا أروح بتكسي عبدالرحمن : أمي أخر عمرها تركب تكسي راح عبدالرحمن وشيماء للمستشفى وهم في الطريق شيماء تتصل على إبراهيم شيماء : الو إبراهيم : هلا بأم خليل كيف حالك شيماء : أبشرك بخير المهم تعال المستشفى هناك يعقوب أتعيبين أشوي ولا تخاف هو بخير إبراهيم : خلاص خير بكلم عبدالوهاب و بنجي شيماء : يله سلام عبدالرحمن : يمه ليه قلتي لهم الولد مايبي أحد يدري شيماء : وقت الي صار مايبي أحد يدري بس دام أنه بالعمليات لازم يدرون وبعدين إذا طلع وشافنا راح يرتاح كثير عبدالرحمن : صرتي دكتورة نفسية شيماء : وانا أحسن من دكتورة نفسية كملوا سوالفهم لين ما أوصلوا للمستشفى في المستشفى كان جوال يعقوب يرن ولا فيه أي أحد عشان يرد عليه دخل عبدالرحمن وشيماء الغرفة على رنة الجوال عبدالرحمن : الله يهديه يترك جواله كذا من دون مايحطه في مكان أمين شيماء : أنزين رد أنت بعدين تفلسف عبدالرحمن بصوت واطي : من هذي أسيرة الدموع . الووووو حنين : السلام عليكم عبدالرحمن : وعليكم السلام حنين : مو هذا جوال يعقوب عبدالرحمن : أيه أختي بس هو الحين بالعمليات وإنشاء الله راح يطلع حنين كأن هم ثقيل حل عليها حنين : أخوي بأي مستشفى هو عبدالرحمن : في مستشفى ********* طوط طوط طوط عبدالرحمن : خيرا تعمل شرا تلقى هذا جزاتي أقول لش شيماء : وانت ملقوف ليه قلت لها ومين هذي عبدالرحمن بخاطره : أي والله من هذي شيماء : عبدالرحمن عبدالرحمن : والله ما أدري يمه ممكن أخته شيماء : ما علينا رح أسأل على يعقوب بسرعة عبدالرحمن : صار .......... يووووه فاتتنيي شيماء : وشو عبدالرحمن : عمتي لينة بتوصل اليوم ولازم أروح أستقبلهم شيماء : متى بتوصل عبدالرحمن : العصر إنشاء الله شيماء : باقي وقت والحين رووح راح عبدالرحمن يسأل على ولد عمه وقالوا له باقي له ساعة ويطلع لأنه توه داخل للعمليات في الجنب الأخر حنين تصيح حنين : ليه يا ربي كذا الرجال الي يبي يحميني دخل المستشفى وغيره نجى ,,, أستغفر الله العظيم الله يشفييك والله والنعم فيك حتى يوم أنك بالأسعاف رديت علي ولاقلت أنك أصبت الا قلت لي أهتم بروحي ياحظ الي بتاخذك والله ( تضرب راسها ) وش فيني أنا قمت أخربط ياحظ الي بتاخذها والحين يبي لي أزورك بالمستشفى بس خوفي من أهلك وليه أخاف مو أمسويه أنا شي غلط , بس هم أهله لو دروا وش بيقولون مافيه الا أروح له تالي الليل إبراهيم بالشركة ينادي أخوه عبدالوهاب إبراهيم : عبدالوهاب وينك تعال بغيتك عبدالوهاب : الحين الحين إبراهيم : ايه الحين الحين جاء عبدالوهاب لإبراهيم عبدالوهاب : السلام عليكم إبراهيم وعليكم السلام ترا يعقوب بالمستشفى تعبان ويبي لنا نروح له عبدالوهاب : وش يبي لنا يله قوم الحين راح عبدالوهاب المستشفى مع إبراهيم عبدالوهاب : هلا عبدالرحمن وش صار على يعقوب عبدالرحمن : لا زال بالعمليات باقي له ربع ساعة إبراهيم : عمليات ما تدري وش فيه وليه جاء هنا عبدالرحمن : علمي علمكم كلمني وقالي أنه بالمستشفى ويقول أنه بخير عبدالوهاب : الله يستر إبراهيم : أجل وين أمك عبدالرحمن : غرفة يعقوب رقم 232 إبراهيم : بروح له وانتوا طمنوني راح إبراهيم عند شيماء بعد ربع ساعة من الأنتظار الطويل طلع يعقوب من غرفة العمليات وكان مستيقظ لأن العملية كانت موضعية من دون بنج كامل عبدالرحمن : هلا بو يوسف يعقوب : هلا تراني تعبان ومالي خلق مزحك وبعدين ماقلت لك لا تقول لاحد عبدالرحمن : ماشفت أحد أنت للحين دخل يعقوب الغرفة وهو على السرير والنيرس طلعت شيماء وإبراهيم من الغرفة عشان يعدلون الغرفة أنتهى ترتيب الغرفة ودخل الكل شيماء : حمدلله على السلامة إنشاء الله أنك بخير يعقوب : لا الحمدلله بخير والف عافية بس ليه عذبتوا روحكم جايين هنا شيماء : أفا يا يعقوب إذا ما جينا ليعقوب بنجي حق مين عبدالرحمن : مالك كلام على شيماء الحين وبتعذرني يعقوب : أحسابك بعدين أنت إبراهيم : ياه خلوني أسلم على ولد أخوي سلم إبراهيم وعبدالوهاب على يعقوب وجلسوا في هذي الأثناء العنود تو واصله من الكلية العنود : يأهل البيت أين أنتم يامسلمون ياهوووو مافيه أحد شكله , أمي أمي أم العنود وينك جمانة وفيهاالصيحة : العنود كاني أهني العنود : بسم الله عليش وش فيك ليه خايفة وتصييحين جمانة : أمي بالمستشفى مع عبدالرحمن العنود خافت من الوضع : وش تقوليين أنتي ومين قال لك جمانة : خديجة تقول كذا العنود : خديجة خديجة خديجة : نعم ماما العنود : وين أمي خديجة : فيه روووح مع عبدالرحمن المستشفى هو كلام العنود : خلاص بكلمهم وبشوف تتصل العنود على أمها في المستشفى شيماء : وهذي شكلها العنود ............ شفتوا قلت ......الووو العنود : السلام عليكم عسى ماشر وش صاير شيماء : الله يعيني على الردود وعليكم السلام وإنشاء مو شر وولد عمك ( يعقوب يناظر شيماء بتلهف وكبر بنفس الوقت ) يعقوب أتعيبين وهوم بالمستشفى أمنوم يعقوب بخاطره : الله يهديك يا عمة الحمدلله أنا بخير وقوي زي عادتي يعقوب : عمتي تراني ماني نايم هنا بطلع من هنا وكاني بقوتي حتى شوفي (يطلع عضلات يده ( شيماء : ما عليك منه هو تعبان العنود بخاطرها: الي أناأهتميت أن كنت قوي ولا لا العنود : المهم أمي قولي حمدلله على السلامة ولا تتأخرون ترا جمانة مرة خايفة وجيتها وهي تصيح خايفة عليش شيماء : إنشاء الله وانتي مو جاية العنود :ماأحس أنه له لازمة وان بجي بقول شكله جمعتكم حلوة شيماء : حبيبتي عمتك لينة جاية الليلة من السفر العنود : أي والله صح شكلي بروح أعدل شقتهم سلام العنود :جمانة تجين وياي أنعدل شقة لينة لأنها بتيي الليلة جمانة: أسوي أي شي لش بس لا تخليني لوحدي العنود : أجل خليني أكلم عبدالرحمن يجي يودينا تتصل العنود على عبدالرحمن عبدالرحمن : هلا بالغلا كله العنود : فديتك يا أخوي بس بغيت طلب أصغير مو لي لعمتي لينة عبددالرحمن : والله طلبات عمتي ما تخلص سواء هنا ولا برا سمي وش بغيتي العنود : أبيك تجي توصلني شقتهم عشان أنظفها قبل لا يجون وانت لا تتأخر عليهم بيوصلون المطار عبدالرحمن : طلباتك أوامر بجيك بعد نص ساعة تجهزي منيرة جالسة مع بناتها في الصالة على الغداء مع وليد وعمر منيرة : أبشركم بس البشارة بحقها الوليد : لش البشارة أن كانت حلوة منيرة : بس تعرف تلولش وليد : أعجبك أنا أفا عليك منيرة : نورة أختك جالها عريس عم السكوت على الصالة لاهمس ولا كلمة غير وليد الي قال : مبرووووك الف الف مبروووك منوا هذا يا يمه أكيييييد عبد منيرة : نواف ولد أم نواف جارتنا أول عمر مارضى على الكلام : أنا غير أموافق أختي ياخذها نواف منيرة : وش دخلك أنت ولا أحد طلب رايك الراي رايي وراي أبوك نورة والدمعة أنزلت من عينها وبصوت عالي وهي قايمة : وانا مالي راي أنتي تخيطين وانا ألبس لا يايمه أنا ماني أموافقة راحت نورة بسرعة لغرفتها تبكي على الي صابر منيرة : وش فيها هذي البنات يفرحون وذي تصيح وين بتحصل أحسن من نواف وليد : وكيف أعرفوا أختي ذول منيرة : بالعرس شافتها أم نواف وانعجبت فيها وليد : والله ما أدري شقول لك لكن أن أختي مو راضية مو لازم تتزوجه منيرة : أسكت أنت ومالك دخل وبعدين ترى عرسك قرب عدل شقتك واهتم بروحك فهمت وليد ما أعجبه كلام أمه وطلع من البيت منيرة : شوف هذا بعد ,, وانتوا وش تنتظرون بعد قوموا هيبة : يكون أحسن عمر : يمه هذي وعرفي مصلحة بنتك منيرة أرفعت الملعقة ورمتها على ولدها عمر : يله أنت قوم بعد يله خلوني ألوحدي من دون أحد وأنت رح بيت عمتك يمكن تبي شي خلك خادم لهم عمر وفيها حرقة قلب تخليه يبكي : أبركي أروح هناك أقلها ما يهزؤن أحد نورة في غرفتها تصيح نورة : ليه يايمه أنا كان قلتي غيري تحاربينها أما أن ولدك بس كيف تنحل هالمسألة كيف وحبيبي مو داري وان درا وش بيصير أعرف أخرتها أنا لنواف كملت بكاها على سريرها ونامت عمر مو راضي بالي يصير لأنه عارف أن نورة يبيها عبدالرحمن أخوه ولازم يتصرف يدق باب الغرفة على نورة يبي يعرف وش السالفة عمر : نورة أدخل نورة : ............. عمر : بدخخل ترا دخل عمر وشاف نورة منسدحة على السرير عمر : الله يعينش يانورة عمر يمسح دموع أخته عمر : وراش مشوار طويل بتخوضينه مع أمي بس ماراح أخليش لوحدش بوقف معاك في الجهة الثانية عبدالرحمن طلع من المستشفى وراح لأخته يوديها بيت لينة العنود : صيفت ليه التأخير عبدالرحمن : عذريني والله ماكان بخاطري أهد يعقوب العنود حست بغلقه : أيه أنزين عبدالرحمن : وش فيك أنتي ليه مو عاجبك يعقوب العنود : أحتفظ بالراي لنفسي بعدين مين قال لك أنه مو عاجبني عبدالرحمن : كل ماتسمعين أسمه تونين ولا تستغفرين العنود : ما علينا عبدالرحمن : أتهقين يجون أهلي من الحسا عشان لينة ويعقوب العنود : أهلي ها قول بتجي نورة ولا لا عبدالرحمن : الله يخليش لي هذا أنتي فاهمه بيجون ولا لا العنود : والله ما أدري لكن أتوقع عبدالرحمن : ياليت العنود : وليش أنت بتشوفه عبدالرحمن : لا يكفي والله أنها بنفس الأرض الي أمشي عليها العنود : الله الله أقول شن نورة أشغلتك عن الخيل ماعدت تذكرها هذا وخليل أموصيك عبدالرحمن : أه يا خليل وينك ووين سواليفك راحت بس إنشاء الله بترجع , الا قلتوا له عن موت عمي سامي العنود : لا ما حبينا أنضايقه وعمتي هي الي قالت لا تقولون له بس تدري كلمه خله يدري عبدالرحمن : كلميه أنتي العنود : لا أنت تعرف أخوك وتعرفني من أسمع صوته بصيح عبدالرحمن : أخص يالرقيقة يا صاحبة المشاعر جمانة : عفية عبالرحمن كلمه من زمان ما سمعت صوت أخوي عبدالرحمن : إنشاء يا أخت أخوها عبدالرحمن يكلم خليل الي كان في عز نومه وما بقى له الا أشوي ويصحى خليل " منوا الي يدق علي هالوقت الله يستر ,,,,,,وشنه رقم أخوي عبدالرحمن ياهلا بريحة السعودية واهلها والله جمانة : الووووو خليل : الووو جمانة : السلام عليكم خليل : وعليكم السلام ماني أمصدق جمانة جمانة مو قادرة تخبي دموعها : أخوي كيف حالك إنشاء الله بخير خليل : الحمدلله وانتي جمانة : مو بخير دامك مو وياي خليل : هانت ما بقى الا القليل المهم وش أخبار أمي وأخواني وابوي جمانة : بخير المهم دير بالك على نفسك ...خليل خليل : عيون خليل سمي جمانة : أنا أحبك كثيررررر خليل : وانا اكثر جمانة : يله مع السلامة خذ عبدالرحمن عبدالرحمن : السلام عليكم كيف حالك خليل فرحان : وعليكم السلام والله تراني زعلان عليك شني مو أخوك الكبيرر كل ذي قطاعة ماتكلمون عبدالرحمن : السموحة منك المهم أنت بخير خليل : دامكم بخير أنا بخير وش أخبار العنود عبدالرحمن : كاهي جنبي مو راضية أتكلمك تقول بتصيح خليل : عطني أياها العنود : اوريك يا أدحيم بعدين مو الحين العنود : السلام عليكم خليل بحزن تذكر الجازي من يسمع صوت أخته يذكرها لأنها قريبة من صوت أخته خليل : وعليكم السلام العنود : كيف حالك حبيبي خليل حاول يتناسى : بخير المهم أن صحتي شوفي أيش يجيش العنود : والله أحاول عبدالرحمن : ما عليك منها دمعتها على جبينها خليل : وش فيكم متصلين صاير شي العنود : والله نسينا فرق الوقت لا الحمدلله مو صاير شي بس عمتي لينة بتوصل الحين من ماليزيا ورايحين نستقبلها وزوج عمتي ليلى .... خليل : وش فيها بوحمدان العنود : قول أول لا حول ولاقوة إلا بالله خليل : خوفتيني تراك العنود : قول خليل : لا حول ولا قوة إلا بالله العنود : البقية براسك خليل كأنها مصيبة حلت عليه : إنا لله وإنا إليه راجعون متى توفى العنود خايفة : من أسبوعين وأكثر بعد خليل أمعصب : وش تقولين العنود : كلم أخوك عبدالرحمن : الله يعين عبدالرحمن : خليل هد من روعك ترا عمتي هي الي قايلة لا أحد يعلمك ولا عمتي لينة حتى خليل : كان قلت لي وما عليك من عمتك يا أخوي ترا سامي عزيز علي كثير حتى عزاه ماجيته المهم مع السلامة ومشكور على المكالمة سكر الخط خليل : وش بتسوين ياعمتي الحين من دون سامي الله يعينش خلني أكلمها |
القصه رائعه جداً في انتظار البقيه
مشكووووووووووووووره يالغاليه على هذه القصه الرائعه ... |
يالله حبيبتي بسرعه
حمستينا ومشكوره على الجز اللي فوق |
هههههههههههههههاااي
أنا جيت حطي كميه أكبير أبي أعرف النهايه بسرعه ما فيني صبر |
بلييييييييييييييييييز مو تتاخرين
|
حلم الليل لهلا بك متابعة جديدة للقصة
اميرة الورد وانيقة و سبورت جيرل مشكورين على متابعتكم وردودكم اللي تخليني انزل الاجزاء |
الجزء التاسع والعشرين:
خليل يدق على عمته ليلى يعزيها ليلى في حال الله العليم وحده فيه كانت تبكي على قدر أنوضعت فيه لكن ماتقدر تقول غير لاحول ولا قوة إلا بالله ليلى : منوا هذا , الرقم غريب علي, الوو خليل بصوت فيه حزن : السلام عليكم ليلى : وعليكم السلام خليل: ما أدري وش أقول ولا أدري كيف أبداء لكن عظم الله أجرك والبقية براسك ليلى تعرفت على الصوت : أنت خليل صح خليل : ايه ياعمه ليلى والدمعة لازالت بعينها : أجرنا وأجرك يالغالي خليل : عمتي طلبي له الرحمة والله أنه من أغلى الناس وأعزهم ما أدري وش أقول لك لكنه لعبني كثير ونصحني كأني ولد له واللنه والنعم فيه سامي أدري أن الأمر جلل لكن حمدي ربك ليلى : ونعم بالله ماأدري وش أقول لك لكن أسمع شي من الخاطر كتبته فيه أرثيه وياليته يرجع يسمع كلام كنت أتمنى أقوله له بس الملتقى مو هنا الملتقى عند رب العالمين أقول في سامي حطمت قلبي يامهاجر بالرحيل وتركت روحي في الظلام بلا دليل أجتر أحزاني واشرب حسرتي وأهز صدر الكون من فرط العويل أو هكذا الدنيا تفرق بيننا عجبا لها تنفي الخليل عن الخليل وأسمع فؤادي إذ يقول بنبضه البست ياراحلا الحزن الطويل غدا البيت من بعدك مقبرة من أينا لي من بعد فقدك بالبديل فالصبر غار من المشاعر ماؤه وتبدل الإيثار والقصد النبيل ماعاد في الأحواض قطرة لا أذهبت ظمأ ولا قطعت عليل إن أفتقاد أبا حمدان ثلمة في عالم الإيثار والطبع الأصيل لا تحسبني من بعد فقدك ساليا لا لا وأيم الله هذا مستحيل أدعوا إلاه الحق في عليائه أن نستعيد وضاءة الوصل الجميل وإذا تعذر وصلنا بحياتنا أن يجمع الأشتات في الظل الظليل ...ليلى ماهي قادرة تكمل وتبكي حيل : والله هد حيلي فرقاه يا خليل علمني وش أسوي حبيبي راح راح وماله رده وهالعيال كيف بربيهم والله تعبت فراقه هد الحيل والعمر شمعة حياتي وضياء العمر سامي ولا أحد مثل سامي أسفة خليل خليتك تسمع شي يكدر الخاطر وش أخبار الدراسة إنشاء الله أحسن تراك طولتها وتران مشتاقين خليل يمسح الدموع الي أنزلت من تأثره بعمته وشعرها : ها عمتي تراني بخير وانتي أستعيني بالله ثم بأخوانك تراهم عون ليلى : الله يعين المهم لا تقطعنا ويله سلام أدري كلفت عليك خليل : لا تقولين كذا انا المنحرج بهالإتصال المتأخر حيل ليلى : لا تتأسف أنا الي طالبه والله يعيني على لينة يله فمان الله خليل : فمان الكريم سلام عليكم قفل الخط وكله حزن على عمته ليلى خليل : خلني أرقد أشوي ,,,أي أرقاد بعد هالأخبار خلني أذاكر أشوي والله الإختبارات على الأبواب راح خليل يذاكر خلونا نخليه يذاكر ونروح لعبدالرحمن الي توه داخل المطار عشان لينة عبدالرحمن : الله الله هذي العيلة الكريمة كلها أهني وأنا أفكرها مفاجئة قدوم لينة وفيصل الجوهرة : مو كأنه عبدالرحمن يوسف : أي والله هذا عبدالرحمن قمر : حي الله الرجال عبدالرحمن : الله يحيكم خندس عبدالرحمن يحب راس جدته وعمه عبدالرحمن : السلام عليكم والله كنت أفكر بس أنا الي أدري هذا وكنا نبي أنسويها مفاجئة الجوهرة : دام أنك تعرف ليه ما تقول نستقبلهم بالمطار ما عرفنا إلا عن طريق أم فيصل ماقصرت عبدالرحمن : والله هذي تعليمات لينة وفيصل المهم أهم شي يوصلون سالمين سارة : وهو صادق عبدالرحمن بخاطره : الله يستر هذي عمتي هنا بتقلب الدنيا علينا بسبب يعقوب خلني أقول لهم بعد ماتجي لينة وفيصل الجوهرة قامت وهي فرحانة والأرض ماتشيلها بنتها توها واصله ومين لينة : تعالي يايمه قربي لأمش والله أني ولهانة لينة تلم أمها الجوهرة وهي تصيح : كيف صبرتي على فرقاي ها لينة : والله أني مشتاقة لش كثير يا يمه فيصل يسلم على الرجال ثم جا لعمته الجوهرة : السلام عليكم (حب راس عمته) الجوهرة : وعليكم السلام والله يبارك فيك الحمدلله على السلامة هو يا حافظ شكلكم ما ودكم ترجعون لنا ما أشتقتوا فيصل : تبين الحق ولا أخوها الجوهرة : لا أخوها الا أبي الصدق فيصل : والله ماودي أجيب بنتكم لكم وأجلس وياه بقية العمر مع بعض لينة أستحت : خلاص فيصل عبدالرحمن يدلع : خلاص فيصل مو قدامهم فيصل : شكلك ما عقلت من ذاك اليوم , لينة قولي حبيبي لينة :,,,,,, أقول خلنا نمشي بلا دلع عبدالرحمن : يحيا العدل يحيا العدل فيصل : شمتي الأعداء علينا شفتي لينة : ما عليك منه الي مايطول العنب حامض عنه يقول فيصل : عاشت زوجتي عاشت ركب فيصل ولينة سيارة عبدالرحمن والبقية أركبوا سياراتهم عبدالرحمن : عمي يوسف بغيتك يوسف : سم وش فيك عبدالرحمن : عمي الحمدلله هذي أول كلمه أبيك تقولها يوسف : الحمدلله وش فيك عبدالرحمن : يعقوب أبخير الحين وهو بالمستشفى جاله عوار خفيف والحين تحسن يوسف : الحمدلله , بروح له الحين مع العيال وانت دير بالك على روحك عبدالرحمن : إنشاء الله راح عبدالرحمن لسيارته ويوسف لسيارته لينة : الله وش حلو ديرتنا تحس بالأمان وهذا يكفيك فيصل : وأنتي صادقة عبدالرحمن : وكيف ماليزيا وكيف المتزوجين فيصل : أما عن ماليزيا مسموح لك السؤال وأما عن المتزوجين أمشفر ما يسمح لك السؤال ولا الإجابة لينة : ماليزيا يكفي الطبيعة الي فيها أماعن الأكل فالله لك الحمد أن ردينا للسعوديية مشتهية صحن كبسة مو أكل سكر فيه فيصل : وانتي صادقة خلينا نروح لأقرب مطعم لينة : حشا ماحنا ماكلين من مطعم لمدة سنة زهقت خلني أبرز مواهبي لك عبدالرحمن : فيصل ترا بيتنا مفتوح في كل وقت فيصل : ليه عبدالرحمن : الله يعينك على أكل زوجتك فيصل : جد والله لينة : أدحيم أعقل أقووول تذكر مين كان يمص أصابيع يده عند أكلي عبدالرحمن : لا والله يا فيصل راح تتهنا بالأكل من يد لينة فيصل : ايه طمنتني يا رجال كنت خايف والله لينة : وان ماكنت أعرف أطبخ وش كنت بتسوي فيصل : والله أن صار هذا الموقف بقول لك عبدالرحمن : رد دبلوماسي والحين وين تبون أوديكم صاير لكم شفير (سواق( لينة : بنروح بيت عمي وعمتي عبدالرحمن : أوكيييه راح عبدالرحمن لبيت أبو فيصل ونزلهم هناك وهو رجع للمستشفى يوسف : يله نزلوا سارة : وين يوسف : بنزور بو يوسف سارة بخوف : منوا يوسف : بنزور ولدنا يعقوب تعبان أشوي والحين الحمدلله سارة : وش فيه ولدي يوسف : قلت لك ما فيه شي وهو بخير الجوهرة : مين قال لك يوسف : عبدالرحمن قمر : إنشاء الله أنه بخير ولا ما جا عبدالرحمن المطار راح يوسف يسأل عن الغرفة وعند معرفته برقمها أتجهوا بسرعة لغرفة يعقوب يوسف يطق باب الغرفة إبراهيم : تفضل دخل يوسف مع أم يعقوب ,سارة, يوسف:السلام عليكم الكل:وعليكم السلام الجوهرة وقمر سلموا على يعقوب سارة مرتاعة على ولدها: بسم الله عليك ياوليدي, وش جاك , وش في أرجولك يعقوب: الله يهديك يمه ما فيها شي بس تعورت ولا شوفي ( يعقوب يرفع أرجوله) شفتي (أثار الألم أمبينة على يعقوب) سارة :أضحك على أي أحد بالدنيا إلا أنا يمه أنا أحس فيك من دون ما تقول ولا أسأل أبوك أمس وش قلت يوسف : ماعليك منها بس قامت من النوم مرتاعة وقالت ولدي صار له شي يعقوب : الله يخليش لي يايمه ,إلا مين قال لكم أني هنا يوسف : عبدالرحمن قال لي بالمطار يعقوب : أي مطار يوسف : عمتك لينة جات من السفر يعقوب : أي والله قرت عينكم الجوهرة : الله يهديك ياوليدي كيف جاك هذا يعقوب :تهاوشت مع واحد الجوهرة : حسبي الله عليه الله لا يوفقه لادنيا ولا أخرة سارة : أمين يعقوب يضحك : الله يهديكم أنتوا عرفتوا مين الغلطان على هالدعاوي يمكني أنا الغلطان قمر : ولووووووووو بويوسف يغلط مايصير مايجي منك الخطاء يعقوب : تسلمين ياخالتي أجلسوا الأهل جنب يعقوب يونسونه في بيت لينة كانت العنود توها أمخلصة من التنظيف والترتيب جمانة : لو بيتنا مانظفته كذا العنود : كله بأجرة جمانة : شكلهم جاووو العنود : وكيف عرفتي جمانة : شوفيهم من النافذة العنود : أششوف , أي والله , لبسي عباتك قبل لا يدخلون راحوا البنات يلبسون أعبيهم عبدالرحمن : حياكم الله اللبيت بيتكم لينة : أكيد بيتنا عبدالرحمن : أنتي ما حد يمزح وياك الحشيمة لزوجك ولا شان سويت شي ثاني , بس أقول ماتستاهلين جيتنا بدري أنظف بيتكم الشرها علي أجيب أختي هنا أقول وخري خليني أناديها ونمشي بسرعة لينة : وينها العنود عبدالرحمن :داخل تترياكم وأتنظف بيتكم لينة ماصدقت خبر أدخلت على طول للبيت فرحانة بالعنود لينة بصوت عالي : العنووود العنوووود العنود تنزل من الدرج مع جمانة بسرعة فرحانين بقدوم لينة العنود : السلام عليكم لينة : وعليكم السلام لمت لينة العنود وجمانة صافطينها جمانة : الله لنا لينة : فديت هالصوت تعالي جمانة تلم لينة لينة : وش أخباركم وش أخبار أهلي العنود : الحمدلله كلنا بخير لينة : والله أني مشتاقة لكم حيل فيصل : السلام عليكم البنات : وعليكم السلام العنود : الحمدلله على السلامة فيصل : الله يسلمك لينة : خلينا ندخل داخل خلينا أنسولف والرجال أنخليهم لوحدهم العنود : تامرين أمر أخلوا البنات في غرفة الحريم والرجال بالصالة عبدالرحمن : والله ما أدري وش أقول لك يا فيصل لكن عندي كم خبر مو زين وخاصة للينة فيصل : الله يستر قل وش عندك عبدالرحمن : يعقوب ولد عمي يوسف بالمستشفى بس الحمدلله هو بخير الحين أمسوي عملية برجوله والحين تحسن فيصل : الحمدلله خرعتني والله قلت حد صاير له شي عبدالرحمن : عديلك سامي يطلبك الحل فيصل بأنفعال : وش تقول بو حمدان توفى متى وكيف عبدالرحمن : بعد سفركم يمكن بيوم فيصل : لا حول ولاقوة إلابالله إنا لله وإنا إليه راجعون , وليه ماقلتوا شان ردينا عبدالرحمن : والله أختي ليلى مارضت أحد يقول لكم عشان ماتخرب عليكم لينة جالسة عند الباب تسمع الكلام جاها الخبر وهي كانت فرحانة بردتها للسعودية وكلها شوق لليلى وعيالها وامها لكن يافرحة ماتمت لينة والدموع خذت مجراها وبحزن غمرها : وش تقول ياعبدالرحمن ليلى توفى زوجها وانا جالسة هنا وقبل أمسافره أنا مو أخت يوم أني ماحسيت بأختي كيف يصيرليلى تتعذب وانا موحاسة فيصل أرجوك نزلني للأحساء فيصل متعذب بعذاب زوجته: خلاص بنسلم على أهلي وبنمشي على طول عبدالرحمن: لينة يالغالية طالبك لا تصيحين ترا أدموعك غالية على قلبنا وعمتي ليلى بخير الحين خففي عنها بس لاتزيدين لينة : عظم الله أجرك عبدالرحمن : أجرنا وأجرك , والحين أنا بستأذن لينة: ماأنت رايح لين مانشوف يعقوب أول ومن ثم أمش عبدالرحمن : أجل خلي خواتي يطلعون أنا بالسيارة لينة :خلاص صار طلع عبدالرحمن وخواته ألحقوه بالسيارة لينة أركبت مع زوجها بسيارتهم وراحو للمستشفى خالديتصل على إبراهيم إبراهيم : الو ووو السلام عليكم خالد : وعليكم السلام إبراهيم : كيف حالكم خالد : أبشرك بخير , وانت وش أخبار العيال إبراهيم : كلهم بخير , حمدلله على سلامة لينة خالد :الله يسلمك , وينك أنت إبراهيم : بالمستشفى خالد : خير إبراهيم : والله يعقوب تعب وهو بالمستشفى الحين خالد : وليه ما قلتوا إبراهيم : ماحب يضايق حد خالد : لا ضيق ولاشي يستاهل يعقوب, المهم بغيت أخبرك عن نورة بنتي إبراهيم : وش فيها نورة خالد : جا لها خاطب وقلت أشوف أخواني أن كان بخاطرهم شي ببنتي لعيالهم تعرف أعيالنا أولا من الغريب إبراهيم : والله ماأدري وش أقول لك بس بشوف عبدالرحمن أن كان بخاطره شي خالد : خلاص صار وانا بكلم أخوي يوسف إبراهيم : يوسف معي هنا بالمستشفى عند ولده تبي أقول له خالد : خلاص صار سلم عليهم وتحمد ليعقوب السلامة إبراهيم : فمان الله أوصلوا فيصل وعبدالرحمن للمستشفى عبدالرحمن : تعالوا من هنا عبدالرحمن طق باب الغرفة يعقوب : تفضل عبدالرحمن : السلام عليكم أدخلت لينة وكله حزن أمبين على وجها لينة : السلام عليكم لمت لينة يعقوب تتحمد له السلامة ولا أقدرت تخبي أدموعها جلست تصيح وترثي سامي وتطلب له وتدعي لأختها يعقوب : يا عمتي قولي لا إلاه إلا الله لينة بصوت متقطع : لا .... إإلاه ,,,إلا الله الجوهرة : يمه لا تصيحين ترانا تعبنا من الصياح لينة : يمه ليه ما قلتي لي عن سامي ولا خلتوني أكلم أختي حتى أقول وش فيها ماترد على جوالها إبراهيم : الحمدلله على كل شي أدعوا له هذا الي يبيه الحين منكم العنود : الله يرحمه ماشفنا منه أي شر عمي كان طيب حتى علينا ,,,,, شيماء : تحمدي السلامة حق ولد عمك العنود من ورا الستارة : حمدلله على سلامتك ياولد عمي يعقوب : الله يسلمك جا حق يعقوب أتصال عبدالرحمن عطا يعقوب الجوال العنود : إنشاء الله أنك بخير الحين يعقوب : السلام عليكم حنين : وعليكم السلام , كذا يايعقوب ما تقول أنك تعورت يعقوب : مابغيت أزعجك حنين : منك أنت مافيه أزعاج والله ماقصرت يا أخوي العنود بخاطرها : الشرها علي أنا ألي أسألك أنا الي جبتها لروحي جد ماتستاهل يالمتكبر يعقوب : يله مع السلامة حنين : فمان الله وتقبل هديتي بتجيك الحين يعقوب : ماقصرتي سلام عليكم عبدارحمن ::منوا يكلمك يعقوب سرحان :........... عبدالرحمن ينغز يعقوب: أقول منوا هذي قصدي هذا يعقوب : ها هذي هذا صديقي يسأل عني العنود بخاطرها : وش يقصد عبدالرحمن هذي هذا حتى يعقوب هذي هذا , وانا وش دخلني أنتي كذابة يا العنود لش دخل الباب يطق عبدالوهاب: تفضل النيرس : بليييز ممكن أدخل عبدالوهاب: تفضلي النيرس أدخلت وحطت الورووود على الطاولة واطلعت العنووود بخاطرها : ايش هذا منوا هذي صدق طحت من عيني يايعقوب وماخاب ضني فيك تعرف بنات واحنا أمفكرينك ملتزم يعقوب : وين الورد العنود : عمي خذه خذ عبدالوهاب الورد وعطاه يعقوب يعقوب : الله يستر , (بخاطره ) خلني أشيل الورقة قبل لا أحد يشوفها سارة : حتى ماخليتنا نشوف مين رسلها العنود : هذا صديقه يا عمتي يعقوب بخاطره : ماقرتها غير العنود عاد وش تبي هذي الحين بكلمتها سارة : الغرب يدرون واحنى أهلك ماندري يعقوب : الله يهديك يمه هذا صديقي بالجامعة عبدالوهاب : عن أذنكم بروووح لمرتي الحين إبراهيم : أتاريك تخاف منها عبدالوهاب : والله مو خوف بس عندي عبدالعزيز بوديه المستشفى الجوهرة : إنشاء الله خير عبدالوهاب: خير إنشاء الله طلع عبدالوهاب لينة : حتى أنا أستأذنكم برووح الأحساء يوووه نسيت زوجي برا وانتوا متذكروني حتى الجوهرة : خووووش المهم ليه بتروحون وبعدين رحتي لعمتك مريم لينة : لا بنروح الحين يله مع السلامة تطلع بالسلامة يا يعقوب يعقوب: الله يسلمك أطلعت لينة وشافت زوجها جالس لوحده بالكرسي لينة : أسف والله يافيصل فيصل : أحمدي ربك أني أقدر المواقف ولا كان صار شي ثاني المهم خليني أسلم على يعقوب لينة : تعال أفتحت لينة الباب وخبرت الحريم أن فيصل بيدخل فيصل : السلام عليكم الكل : وعليكم السلام فيصل : خطاك السووو يابو يوسف يعقوب : الشر مايجيك فيصل : يله نعتذر منكم والله تعبانين بنروح نرتاح ومن ثم بننزل الحسا سلام عليكم الكل : وعليكم السلام يوسف : واحنا نستأذن بنمشي الحين سارة : تو الناس يوسف : لا و و الناس ورانا خط يله قوموا إبراهيم :واحنا نستأذن يعقوب : يييه كلكم بتمشون خليتوها بأسلوب حلو عاد عبدالرحمن : مايكفيك أنا يعقوب : أبي نساء نبي حس عاطفي مو جلف عبدالرحمن : يله استأذنكم الشره علي أجلس وياك سلام العنود :بخاطرها : نساء ها وحس عاطفي الله يهديك بس طلع الكل ومابقى غير يعقوب بالغرفة وهو هم نام يرتاح أشوي خلنا نترك يعقوب ونروح لإبراهيم الي وصل أهله وخذ عبدالرحمن للمجلس إبراهيم : ياوليدي بغيت أكلمك في موضوع عبدالرحمن : سم يبه فيه شي إبراهيم : ايه بغيت أسألك أنت تبي تتزوج عبدالرحمن مستغرب : ومين يعاف الزواج يايبه بس توني طالب ومابقى لي غير القليل وبعدها يحلها ألف حلال إبراهيم : أنزين حاط عينك على أحد من أهلك عشان نحجزها لك عبدالرحمن بخاطره : ياحلو السؤال والله ويا حلو نورة إبراهيم : وش قلت عبدالرحمن : والله يايبه ما أحب أحجز أحد خلهم يتزوجون كلهم وماراح يجي غير النصيب لنا إبراهيم : ياوليدي ماتبي نحجز حد من بنات عمك عبدالرحمن : أنا ضد مسألة الحجز وأحسها عيب عشان كذا ما أبي أحجز إبراهيم : أنزين خير إنشاء الله عبدالرحمن : وش جاب الموضوع يايبه إبراهيم : لا مافي شي بس بغيت أعرف أفكار ولدي والحمدلله أطلعت حلوة عبدالرحمن : طالع عليك يايبه تامر شي ثاني يبه إبراهيم: لا طلع عبدالرحمن من المجلس أما إبراهيم كلم أخوه خالد خالد : الووو هلا إبراهيم إبراهيم : هلا يابو وليد بغيت اقول لك عن خطبة نورة , لا ياخوي كملوا على ركة ربي أما عبدالرحمن يقول مايبي يحجز حد وإذا خلص يصير خير خالد : خير إنشاء الله وأخوي يوسف هم سألته وقال نفس كلامك , أجل خلاص بنوافق على نواف إبراهيم : الله يسهل عليكم والولد ماعليه كلام والله خالد : خير المهم ترا الخطوبة مو الخميس هذا الخميس الي بعده دوره إبراهيم : الله يسهل يله فمان الله خالد : فمان الكريم خالد راح لبنته نورة يسألها خالد يطق باب غرفة بنته نورة :منو خالد : أنا أبوك نورة : تفضل يبه نورة تمسح أدموعها خالد : كيف حال حبيبتي اليوم نورة : الحمدلله خالد : والله وكبرتي يابنيتي وجاو الخطاب يخطبونك نورة بخاطرها : ليتني ماكبرت ولا أنولدت خالد : يا بنيتي أكيد أمك كلمتك عن نواف نورة : أيه خالد : اهاا أجل تسهلت الأمور توني أمكلم عمك إبراهيم وعمك يوسف تعرفين لازم أستشيرهم واشوف ان كان بخاطرهم شي نورة كأنه أمل نور طريقها من جديد : وش قالوا يبه خالد : كلن بارك لك ويتمنى لش السعادة نورة مستغربة : وعمي إبراهيم خالد : قال الله يوفقك سأل ولده وقال خلها تتزوج نورة كأنها أنصدمت بسيل من الكهرباء القاتلة : .................. خالد : ها وش قلتي يابنيتي نورة :بخاطرها : وش تقول يايبه ذبحتني اليوم شر ذبحة وش معنى كلامك يعني عبدالرحمن كان يكذب بمشاعره كان يمثل علي انه يحبني وليه ليه ليه نورة : الراي رايك يايبه خالد : على بركة الله خليني أكلم أبو نواف طلع خالد وهو فرحان لكنه ترك إنسانة تحطمت وتكسرت مثل الزجاج نورة: ماأصدق هالكلام يجي منك يا عبدالرحمن , أ،ا نورة الي أظهرت لك حبي وعشقي لك كذا تسوي فيني ماتبي تحجز ........... نورة أرجعت لملاذها السرير عشان تصيح الساعة 7 في المساء في المستشفى كان عبدالوهاب مع الدكتور وولده عبدالعزيز بحضنه عبدالوهاب : أنت متأكد يادكتور الدكتور : ما أدري ايش أقول لك لكن الأشعة تقول كذا يد أبنك اليسرى ماتنموا لأنها مفصولة من الجسم وهالشي شفته أنت عبدالوهاب : دكتور تدري وش معنى كلامك ..... معناه أن أولدي بيعيش بيد وحدة الدكتور : لا تقول كذا إنشاء الله فيه حل أنت تعال بكرة وإنشاء يصير خير عبدالوهاب: الله يعيني ماأدري أيش بقول لأمه أقول لها أن ولدك منولد بيد وحدة .....( عبدالوهاب حزين كثير ومعبس وجهه( طلع عبدالوهاب من المستشفى وراح لبيتهم في المستشفى كان يعقوب منسدح على السرير يفكر الباب ينطق يعقوب : تفضل حنين : أنا حنين يعقوب تلخبطت أفكاره : حنين .......... تفضلي حنين: السلام عليكم يعقوب : وعليكم السلام حنين : أسفة على جيتي لكن ماقدرت أجلس بالبيت من دون ما أشكرك بنفسي يعقوب : لا شكر على واجب بس ماكان له داعي تجيين حنين : لا تقول كذا أنا ما أثق برجل مثلك أنت بدلت حياتي وغيرتني من بعد ماكنت ميتة وبعدها صرت أشعر بان الدنيا أفتحت لي أبوابها وربي سامحني أحس بكذا والله وجيتي هذي لا تعدها غلطة مني الا عدها اول حسناتي تدري أنا ما أدري كيف أكافئك لكن مالي غير الدعاء لك بس هذا مو معناه نهاية الطريق ترا بتصل عليك أدري أن هذا الشي فيه لبس لكن أعرف أنا مين أكلم ولا قصدي اكلمك سوالف لا أعرف ماترضاه علي وتغار علي بس انا حطتك حق العوزة ولا يعقوب : تامرين أمر تدرين حنين أول ماشفتك ماحبيت أكلمك ولا أعرفك لكن فيه شي قالي ساعدها ومن بعد ذاك الموقف عرفت أن البنات كلهم مثلك طيبات ومايبون الشر لكن بيئتهم ألزمتهم بهذا الشي أقصد أبائهم وأخوانهم ماعطوهم من الحب والأهتمام عشان كذا أجلسوا يدورونه بالشارع مع ناس يدرون أنهم غشاشين ....حنين تدرين اليوم وش صار يوم جبتي الورد أوووه مشكور على الورد حنين : هذا أقل ما أستطيع وهذا مو مقدارك ولو بعطيك على قد مقدارك لعطيتك الدنيا وما فيها يعقوب : تدرين أحس من كلامك أني سويت شي ماحد سواه بالدنيا حنين : من دون كذب أنت سويت شي ماحد سواه بالدنيا ....يعقوب كمل سالفتك يعقوب : أيه وصل الورد واول من شافه بنت عمي تدرين كنتي كاتبة أسمك أما هي غطت على الموضوع يوم أسألوا من وين الورد ....حنين أنا مو عارف هالأنسانة وش تبي أحس أنها مغرورة ومتكبرة واحس أحيان أني أحاول أعرف أي شي أتسوييه حنين : أبسط ياعم لقيت لك من تحبها يعقوب : لا لا أنتي ما تعرفين العنود ولا تعرفيني حنين : لا أعرفك عشان كذا قلت لك وياحظها فيك والله المهم أستأذن الحين يله فمان الله تامر على شي يعقوب : الشر مايجيك فمان الكريم مع السلامة أطلعت حنين ورد يعقوب لوحدته يعقوب : أنا أحب العنوود لا مايصير مع أن أمها من أحسن الحريم .....أقول خلها على الباري والحين خلنا ننام عند الساعة العاشرة ليلا وليد جالس بشقته الجديده ويكلم تليفون الوليد : أخيرا يا حبيبتي رديتي علي من بعد هالغياب كله , بس تدرين كان أختبار قوي علي بس عرفت أني ما أقدر أهدك ولو ثانية بحياتي أعرف أنك زعلانة بس تدرين نفسي كيف يبي لك تروضينها لأنها صعبة التعامل بس معاك ياضياء عمري ماراح تبقى على حالها وخاصة بعد هالقطاعة , أخيرا بيجمعنا بيت واحد من بعد حب طويل أقول وش فيك ماتتكلمين ردي علي حبيبتي الجازي : خذت شراع بلا مجداف تتكلم من اول شي ولا خليت لي مجال أتكلم الوليد : تدرين ولهان عليش واتمنى هالساعات تنتهي بسرعة الجازي : ما بقى الا القليل تصبر والحين باييي مع السلامة صكت السماعة الجازي الوليد : الووو الجازي وينك ...أوريك يالنذلة تسكرينها بوجهي لكن وين بتروحيين عني, مابقى لى العرس غير ليالي معدودة ,بس تدري زين ردت علي بعد هالتمطل فيني مشكورة يالجازي مشكورة يوم الثلاثاء الساعة العاشرة صباحا عبدالوهاب توه صاحي من النوم وجالس يقعد مها من النوم عبدالوهاب : مها ..... مها قومي مها : ........ ها وش تبي عبدالوهاب : لبسي عبدالعزيز ملابسه بوديه المستشفى عنده موعد مها : وليه ماقلت من أمبارح كان نمت زين عبدالوهاب : قومي عاد ياحبك للنوم مها : إنشاء الله قامت مها ولبست عبدالعزيز الي مو راضي يفتح أعيونه وده ينام عبدالوهاب : ها خلاص مها : أييه خذه وخلني أرجع أنام أشوي عبدالوهاب : هذا بدل ماتقولين تبي أجي وياك مها : أعرفك ياحياتي تبي راحتي وراحتي الحين بنومي راح عبدالوهب لمستشفى ومها راحت تنام في الطريق يرن جوال عبدالوهاب عبدالوهاب : هلا وليد كيف حالك وليد : الحمدلله بخير وانت عبدالوهاب : والله بخير بس ولدي بو سعود تعبان وبوديه المستشفى وليد : خير إنشاء الله , وانا مين بيوديني عش الزوجية وبيرتبه لي عبدالوهاب : والله اله يعينك ومابقى غير ثلاث أيام على الزواج وليد : هذا انت عارف عبدالوهاب: كلم عبدالرحمن تراه نشمي وليد : جبتها والله خلني اكلمه وبعد عندي نسيبي يعقوب عبدالوها : انت ماتدري عن نسيبك وليد : لا وش فيه عبدالوهاب : يعقوب أمسوي عملية وهو بالمستشفى ,,بس أبشرك أبخير الحين وبيطلع وليد : حرام والله هذا أنا جاركم ولا قلتوا ليه مازهمتوا علي عبدالوهاب : مو أنا المسؤول على الأتصال وبعدين أكيد مايبون يضايقونك لأنك معرس أبسط ياعم وليد : الله يسهل وإنشاء الله بزوره عبدالوهاب : خير انتهى الأتصال بين وليد وعبدالوهاب الساعة عشرة ونصف ببيت خالد في غرفة نورة منيرة : قومي من أرقادك خلينا أنشري للعرس نورة : روحي أنتي ماني رايحة منيرة : مو كيفك قومي نورة : حتى في هذي بتغصبيني قلت لك ما أبي ما أبي بدت نورة تصيح منيرة : هذا الي تقدرين عليه الصياح ها , , أقول خليني أشوف اختك أبرك منك نورة : روحي شوفيها خلاص ما أقدر أنفعك بعد الي سويتيه منيرة : حسبي الله عليك فيه وحدة أتكلم أمها كذا نورة : وفيه ام ادور تعاست بناتها منيرة ما أستحملت وضربت نورة كف منيرة بعصبية : قولي هالكلام مررة ثانية وشوفي وش بيجيك يالقردة |
يعطيك العاافيه بس بليزززز
مو تطوووليين |
ابشري يا اميرة الورد ما طلبتي غالي بكرة انزل الجزء اول ما اقوم من النوم
|
نوم العوافي يالغاليه
وانتظرك بكره على احر من الجمر |
يالله القصة مررررررررررررررة طويلة
بس عشان عيونك بقراها بس لاتنتضرين ردي لاني يمكن ابقى شهر علبال ماخلصها |
الجزء رائع جداً بس لا تطولين علينا
أبي أعرف النهايه لا تطولين نحن في الإنتظار يالغاليه |
يالله بلييييييييييييييز
مو تتااخرين وربي متحمسه مع القصه.. |
اوكي خلاص الحين انزل الجزء
|
( تكملة الجزء التاسع والعشرين)
أطلعت منيرة من الغرفة واتركت نورة بصياحها نورة وهي تصيح : الله ياخذني يارب الله ياخذني قبل لا أشوف ذاك اليوم عبدالوهاب وهو بالمستشفى : دكتور كيف تقول كذا مع أنك قلت فيه أمل الدكتور : مانقول مستحيل لكن صعب عبدالوهاب : حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل الدكتور : تعال لي بكرة وإنشاء الله بنشوف حل طلع عبدالوهاب من الغرفة وراح للصيدلية أثناء ذهابه للصيدلية كانت ممرضة تراقبه وهذا الكلام مو بس اليوم من أمس المهم الممرضة أتابع عبدالوهاب من ممر لممر الله أعلم بقصد هالممرضة الساعة الواحدة بعد الظهر ببيت ليلى لينة : خلاص يا ليلى كافي بكى ليلى : مو قادرة يالينة أنساه هذا أبو أعالي عشت معه أكثر من عشرين سنة لينة : الله يعينك ليلى : لا تاخذين علي يا لينة بحق الضيافة والله أني تعبانة لينة : والله أزعل منك البيت بيتنا ومافيه ضيف ولا أحد انتي اختي واحس فيك والله ليلى : لينة كيف اهلي وش اخبارهم تدرين أنا بالعدة ولا أستطيع أطلع لينة : كلهم بخير وتدرين كلن منشغل بالزواج مال الجازي والوليد ليلى : حسافة والله مو حاضرته لكن خير باشوفه بالتصوير لينة : والله أنك كبرتي بعيني كيف قلتي لهم لا يوقفون الزواج ليلى : حبيبتي الفرح مو لازم أنوقفه وتدرين صح سامي مات وانتهت حياته لكن ليه نحرم أثنين من أبتداء حياتهم هذا مبدائي عسى أني صح ولو سامي هنا مارضى يتوقف الزواج الله يسهل عليهم ويستر عليهم لينة : أمين ... الجازي من زمان عنها ليلى : والله أنها أجودية ياحظ الوليد فيها لينة : أي والله يا حظه ,,,وكيف العيال ليلى طلعت أهههها : ما أدري وش أقول لك لكن حمدان أمجنني ما يدري عن البيت شي ومافيه غير سلطان وعمر الله خليهم لي لينة : قصدك ولد خالد ليلى : ايه مو امقصر معانا أي شي نبيه يجيبه كأنه ولدي ولا الي من الحشا مايدري عن شي والبنات هذهم مفتقدين حنان أبوهم وبالأخص منال للحين تصيح على أبوها زين يوم شافتك أفرحت أشوي لينة : الله يعينكم وكيف بو راشد يمركم ليلى : لا تذكرينه قدامي طلع معدنه الأصلي كل يوم وجاينة ويدخل في كل صغيرة وكبيرة ياليته ماسك حمدان بس حاط راسه براسي لينة : الله يهديه بيت يوسف وهم على الغداء الساعة 2 عائشة: أمي طول يعقوب ماهي من عوايده سارة :اههههه الغايب عذره وياه عائشة : الله يعينه أخوي على هالجامعة , لو أنا منه صرت مدرس بلا هاللعواز غادة : وي وي وي وشكثر تحبين الكسل لو عليش ماقمتي حتى من السرير عائشة : تدرين فيني ما أحب أشتغل أبي الكل يخدمني أثناء حديثهم أنزلت الجازي قمر : لولولوشش ست العرايس وصلت سارة : متى أنقلبتي مصرية قمر : ديلوأتي سارة : ماطرا يابنيتي تنزلين , لش يومين ماكلتي غادة : خليها خالتي اتسوي رجيم عائشة : والله أختي مايبالها رجيم ماشاء الله عليها ريانة عود غادة : في هذي أشهد لش , ياحظ ولد عمي فيش يالجازي الجازي : وانا ياحظني فيه رجال ولا كل الرجال طول وعرض ووسيم وأنيق وكلامه يوزن ذهب عائشة : الله الله من متى هذا الكلام والله طولتي الغيبة أجل جد يومين أتغير النفوس الجازي : لا تغيير أنفوس ولاشي بس تعرفين الوحدة من أتقرب ليوم زواجها أتخاف أكثر عالم جديد ينتظرها وانا أحاول أكيف روحي قد ما أقدر سارة : يمه وش سويتي مع الكوافيرا غادة : هذي الأمور من أختصاصي , أولا غدا حيكون يوم الحنة وبنعزم أهلنا وبعد غد يوم الزواج وبه الترتيبات التالية الكوافيرا أبتجي هنا مع صديقتها حق بيتنا وحدة لأختي الحنون الجازي والثانية لنا يعني مافيه طلعة من البيت إلى الصالة على طول والي بيوصلها للصالة هو عمي عبدالوهاب واحنا أندبر حالنا مع أي أحد وأبشرك يمه الطقاقة وعلى قول أهل الحجاز اللعابة هي العنود وموضي وشرطنا عليهم بدون أنقوط عطيناهم حقهم من الأول سارة : أجل وش بسوي أنا بكرة عائشة : ياماما ماعليك إلا أنش أترحبين بالضيوف مع عمتي منيرة الجازي : ماشاء الله ومن متى هي عمتك مو شنش أتسمينها منيرة عائشة : لا طردنا هالأيام ومابقى غير غادة لازالت على قولها غادة : والله هالأمر أجتهادي وانا ما أحب الأجتهادات الزايدة خلوني على الفطرة عائشة : قستي فستان العرس الجازي : أيه وطلع حلوو عائشة : وكيف عرفتي أنه حلو الجازي : مايبي له نورة أم الذوق خبرتني عائشة : أوريييش يانورة الجازي : ليه عائشة : بس هي الي شافته واحنا لا الجازي : والله أنا عطيتك وظيفة تقيدي فيها ووظايف الغير لا تتدخلين فيها عائشة : عشتووا ومن حلو الوظيفة منسقة للعرس من دون بيزات الجازي : كله بأجره , عائشة لا تنسين كلمي ريم ومنال خليهم يجوون هنا يعدلون أشعورهم غادة : ماشاء الله ريم مايبي لها أي كوافيرا أهي من دون شي قمر على أمي ولا منال يبي لها ألف وحدة يالله يرتبون شعرها الجازي : عن الطنازة شعر منال حلو بس هي ماهي مهتم فيه واجد المهم لا تنسون لأني بطلع فوق بريح أشوي سارة : الله يحفظك يابنيتي أطلعت الجازي فوق لغرفتها وليد يتصل على عبدالرحمن عبدالرحمن بصوت واطي: الو وو مين وليد : أنا وليد وش فيك عبدالرحمن : أنا بالمحاظرة الحين عجل بغيت شي وليد : أيه بغيتك تجي الشقة العصر لأن فيه عمال موجودين يشتغلون وان بخلص كم شغلة بذاك الوقت تقدر تجي عبدالرحمن : خلاص تامر أمر مع السلامة وليد : عساني ما أنعدم منك سلام سكر الخط وليد وكمل دربه شان يجيب أثاث غرفة النوم من محل الأثاث في بيت إبراهيم الساعة الرابعة عصرا جمانة : أمي متى بننزل بكرة شيماء : إنشاء الله الليلة مو بكرة جمانة : وليه الليلة العنود تدخل عليهم : عشان يوم الحنة ياحياتي , ولا ما ودك جمانة : أفا عليش أموت أنا بالحنة وريحتها العنود : يع عليش ريحتها مو حلوة ولا هي حلوة شيماء : المهم ماعلينا جهزوا أغراضكم عشان نمشي العنود : يمه لا نمشي إلا بعد العشاء عندي شغلة مهمة بعد المغرب مع صديقتي ياسمين شيماء : وشي هالشغلة المهمة العنود : هذي اعمال سرية يايمه مايصلح أقولها لك شيماء : لو أني ما أدري أنك بنت عاقلة ولا ماهديتك تطلعين الوحدك العنود : فديتك يمه وفديت هالثقة وإنشاء الله ما أخيب ظنك والحين بنام أشوي بعد هالغداء الطيب مع أنه متنا أشوي شيماء : لا متنك ولا شي أكلي يا يمه عليش بالعافية أدخلت العنود غرفتها ودقت على ياسمين ياسمين : السلام عليكم العنود : وعليكم السلام , ها خلاص ظبطي أمورك ياسمين : ايه خلاص بمرك مباشرة بعد المغرب العنود : والله أني مشتاقة لنصوري حيل إذا شفته بحظنه وببوسه ياسمين : شنش تبين تاكلينه مو تحبينه , بس تدرين حتى انا بلمه لين يقول بس خلاص العنود : المهم حطي بملابسك ذاك المعطر والمنعم للملابس لا يتضايق ياسمين : بايخة , وش بتجيبين له هدية العنود : خلاص شريتها ولا بقايله لش لين هو يشوفها بعدين أنتي شوفيها ياسمين : هذي عوايدك ماتهونين عنها بس شوفي بنشوف نصور وش يقول عن الهدية مالتي أحلى أو أنتي العنود : صح عليش صار , لا تنسين لبسي زين مو زي ذاك اليوم فشلتينا بالرجال لدرجة قال لش مو حلو لبسش ياسمين : أنتي تدرين وش صار لملابسي ذاك اليوم , العنود ماوصيك خلي هالأمر سر ولا أحد يدري عنه لا ننفضح وتعرفين سمعتنا أهم شي العنود : سرنا في بير الي يقول امسوين جريمة بنروح نشوف نصوري وبنجي , ياسمين ضفي ويهك الحين بنام تبين شي بعد ياسمين : سلامتك مع السلامة قفلت الخط العنود العنود : مشتاقة لك كثير يا ناصر ياني ولهت عليك وعلى كلامك وأبتسامتك واله حظك ثنتين يحبونك وياحظ لي بتاخذك . نترك العنود ونروح لبيت ليلى عمر جالس بالصالة مع عمته ليلى وسلطان ومنال عمر : وش قلتي عمتي ليلى : ياولدي وش أقول لك أنا ماني أمانعة روحتهم هم الي مايبون عمر : ليه مايبون ,, منال ليش ماتبون منال : كيف نحط الحناء وأبوي مامضى على وفاته شهر عمر : أدري أن عمي ما مضى عليه شهر ولكم الحق بالحزن عليه بس عرفي شغلة وحدة لو عمي حي ماراح يتركم كذا تزعلون راح يغير الجو الي أنتوا فيه أعرف ماهو سبب مقنع بس طالبكم غيروا الحال الي أنتوا فيه خلوا هالبيت يرجع زي ماكان أعرف مستحيل بس أحنا أنحاول , شوفوا كيف حالكم كلن ألحاله مانتوا زي أول متجمعين مع بعض حتى على الغداء متفرقين والله أن عمي مايرضى بكذا رجعوا مثل أول شوفوا حمدان بعيد عنكم مع شلته الخايسة حاولوا أنتوا تقربون من بعض بعدين ردوه لكم ليلى : كيف نرده وهو مو هنا حتى عمر : هذا قصدي أنتوا أول ألتموا وكونوا يد وحدة بعض الأشياء حاولوا تقسون على نفسكم فيها لأجل شي أسمى مثل العرس هذا عرس أكبر حفيدين لا تتركونه متأكد يا عمتي لو أنتي مو في العدة كان رحتي عشان كذا معذورة أما أنتوا يامنال وريم لا مو معذورين حاولوا تتقربون لهلكم لأنكم بحاجة لهم وهم بحاجة لكم شوفي روحك متى أخر مرة كلمتيهم مع أنهم دايم يدقون بس أنتوا حابسين روحكم لا كلن حابس رووحه , منال : أعرف أنك تعبت بس هم ماني حاطة حنا سمعت وكافي خلاص عمر : ماقصرتي يابنت عمتي سلام عليكم طلع عمر وهو متضايق ليلى : عمر ...عمر ,,,, كذا زعلتيه يا منال منال : يمه أدري وش يبي عمر بس والله مو قادرة أتقبله , كيف أحط حنا وأبوي توه .............) أنهارت منال وبدت تبكي ) تو هميت يمت أطلعت منال غرفتها وخلت أمها وسلطان بالصالة ريم توها نازلة مع أنها كانت طول الوقت جالسة على الدرجة تسمع وش يصير سلطان : هلا بالشيخة هلا بشيخة البنات ريم : مرحبا ألف , كيف حالكم ليلى : أبخير توش تدرين أن عندش أم بالبيت ريم : السموحة أمي بس تدرين الظروف الي مرينه فيها تخلي الجبل ينهد فمابالك فيني ليلى : الحمدلله رجعت لطبيعتك الحين ريم : تقريبا 75بالمية وش رايك تحسن ملحوظ ليلى : ألاحظ , حتى خالتك لينة ماحولتي أتسلمين عليها والله تفشلت منها ويوم انها أصعدت لش مافتحتي الباب ريم : الي تامرين فيه أنا أموافقة عليه تبيني أستسمح منها أموافقة ليلى : أيه أستسمحي منها , صحيح بتروحين بيت عمك يوسف الليلة عشان تحطين حنا سلطان يترقب إجابة من ريم ريم : ايه بروح وباخذ منال معي والمعذرة منك أمي بخليك ألوحدك ليلى : لا يابنيتي كان ودي أنكم ترجعون لحالكم مثل أول وهذاني أشوف الي تمنيته يتحقق سلطان : بس غريبة يعني وافقتي مع اني كنت أفكرك بتعارضين ريم : في الأول كنت أمعارضة بس بعدين فكرت فيها وعرفت أن راحت أبوي بأنا نروح الليلة ونفرح أشوي ليلى : أسن ماقاتي بس يبيلك الكثير تسوينه عشان تقنعين منال ريم : لا خليها علي وأنا أوريك فيها ليلى : أقول داري على اختك أشوي أشوي ريم قامت من الكنب : أجل هجوم على المنزل سلطان : أي منزل ريم : عمرك ماشفت افلام كرتون دايما يقولون كذا سلطان : لا ماشفت غير كونان ريم : وش عرفك بأفلام الكرتون أحسن لك رح أشتر عدنان ولينة ولا السندباد هذي الكراتين صح مو كونان سلطان : قولي أنتي الي تبين تشوفينها ريم : أي والله جيبها والله أشتقت للطفولة ليلى : عدال مين قال لك طلعتي منها ريم : فديت هالصوت تسلمين يمه أحلى كلمة قلتيها لي أنا طفلة والحين بخش المعركة وخصمي منال سلام ليلى تبتسم : والله مو قادرة أضحك حسبي الله على أبليسك راحت ريم فوق غرفة أختها وطقت الباب منال كانت جالسة على مكتبتها تصيح: ما أبي أشوف أحد ريم : ولا حتى أنا منال : منوا أنتي ريم : أفا أنا ريم الفلا ومن في الكون يجهلني ومن ترا درا عني وماشغلا منال أفتحت الباب على طول واحضنت أختها منال : أخيرا ريم أخيرا دريتي عني وجيتيتني ريم : بموت هديني خنقتيني منال : عادي بس لا تروحين عني ريم : مو رايحة بس هديني منال : تراش وعدتيني وانتي بهواك فكت منال ريم ريم : وانا الي جاية وقلت بكسر راسش ترين دعيت محاربة ألية بس عشان أختي منال منال : وليه وش سويت ريم : كل هذا وتقولين وش سويتي ( تمسح ريم أدموع أختها ) عرفتي الحين وش سويتي منال : ماهو أبهواي غصب عني غيرت ريم من أسلوبها وحطت يدها على راس أختها : أدري ياحبيبتي مو أبهواك بس لازم نطلع من هالحالة لازم يرجع البيت مثل ماكان منال : أتذكريني بعمر وانتي تقولين هالكلام حتى أني قلت له كلام موزين ريم : من حقك هالكلام ومن حقه الكلام هو ما حب يشوفون كذا عشان كذا يحاول يطلعنا من هالحال وعلى فكرة بنروح الليلة نحط حنا منال مستغربة : أنتي تقولين كذا غريبة ريم : أدري بس كافي حزن الحزن ماهز بأن مانحط حنا الحزن بالقلب هو الي باقي يعني تخيلي لو بعد سنة بنحط حنا ولا لا وان حطينا هل معناتها أن نسينا أبونا لا الطريقة هذي مو صح منال : كيف ريم: قصدي التفكير مو صح الحزن بالقلب نحزن عليه وأنخلد ذكرا وهو ماراح يرضى بالي أنسويه لو أنه حي فمابالك وهو ميت أتوقع أنه مايرتاح منال: ريم تتلكمين من جد مايرتاح هو يحس فينا ريم تاخذ راس أختها وتحطه على صدرها : أكيد يحس فينا منال : خلاص بروح بس مو حاطة تدرين فيني ولا نسيتي ما أحب الحنة وريحتها لو علي كان خذت حنا من دون ريحه ريم : خلاص لا تحطين بس خلينا نروح ونشوف البنات وعماتي والله أني أشتقت لهم تدرين كم مرة كلموا واحنا مانرد عليهم تدرين كم مرة كلمت هيبة وانتي ماتردين لو أنا منهم خلاص ما أكلم بس هم غير نترك ريم واختها الساعة 6المساء كانت العنود توها قاضية من صلاتها وجاها أتصال العنود : الوو ياسمين : يله طلعي أنا بره العنود : إنشاء الله اطلعت العنود وأركبت السيارة ياسمين : مساء الخير على الناس الي غير الي مش أي أي ولا زي زي مساء الخير مش حرام ياهندسه الهجر والقسى لا صباح ولا مساء ولا حتى كلمة كويسة العنود : وعليكم السلام ورحمة الله وبركات ياسمين : يوووه حتى بهذي توني أمسلمة عليك بالتليفون العنود : عادي لازم أتسلمين مو تتغزلين فيني شوفي لك واحد تغزلي فيه مو أنا ...شوفي ناصر ياسمين : ومين قالك مو متغزلة فيه الحين بنروح وبوريك فيه ببوسة لين أشبع تعرفين عندي فقر تبوس العنوس : الي سمعنا فقر دم مو تبوس , المهم خلي السواق يمشي ياسمين : رح بيت ناصر السواق : إنشاء الله ماما في الطريق ياسمين : ماقلتي لي وش جبتي له العنود : بتشوفين هناك وعن اللقافة تراها عادة ذميمة ياسمين : صج والله وي وي وي ماتنطاقين الليلة العنود : توش تدرين , بس مع ناصر بصير غير أوصلوا البنات بيت ناصر وطقوا الباب العنود : لو عندهم جرس مو كان أحسن بدال هاللعواز ياسمين كإنشاء الله بنركب لهم ناصر : مين العنود : قلبي ياسمين قلبي ناصر هو الي بيفتح ياسمين : والله خري انا الي بيشوفني أول البنات جالسين يكزون بعض مين تشوف ناصر أول فتح ناصر الباب ناصر بفرح وشوق كبير : العنود وياسمين العنود : ايه لم ناصر العنود ومن ثم ياسمين العنود : وش أخبارك ناصر : ماهي زينة من زمان ماجيتوا لي وين الوعود مالتكم ياسمين : أسفين وعساك تقبل أعتذاري بهذي الهدية البسيطة ناصر ياخذ الكيس من ياسمين العنود : وان اعساك تقبل أعتذاري بهذي الهدية ناصر : الله وش هذي العنود : أفتحها بس مو أهني ماتبي أدخلنا ناصر : لا تفضلوا روحوا الصالة هناك العنود : ندل الطريق بس اهم شي مافيه أحد ناصر :لا مافيه أحد زي العادة العنود : طق طق طق هاجر : تفضلوا العنود + ياسمين : السلام عليكم هاجر : وعليكم السلام ورحمة الله وبركات الشمس من وين أشرقت اليوم العنود وياسمين بيتنا حياكم الله العنود : الله يحييش وش أخبارك وش أخبار نصوري عساه مو أمتعبك هاجر : الحمدلله وناصر صار رجال يعتمد عليه ولا يا ناصر ناصر : أجديدة شوفي أيش جابت لي أبلة عنود مع أبلة ياسمين , الله ملابس جديدة خليني أفتح الهدية الكبيرة ( ناصر يفتح الهدية ) الله بلاي ستيشن كل هذا لي نقز ناصر ولم البنات من جديد وجدته هاجر تصيح من الفرح العنود : لا يا عمتي لا تبكين هاجر : والله فرحانة فيكم وطلتكم أهلنا أهلنا ماتذكرونا أما أنتوا تتذكرونا دايم وش أبي اكثر من كذا أحد يهتم بحفيدي ويدخل البهجة عليه ما أبي شي بهذي الدنيا ياسمين : بس أحنا نبي نبيك مع ناصر هاجر: الله يخليكم لي ولناصر ويخلي عمه له العنود: مين عمه هاجر : رجال يفعل الخير مثلكم له فترة ماجاه بس كان واصل معانا وعذره معه سواء كمل معانا ولا لا يكفي الي سواه معانا ياسمين بخاطرها : حتى في هذي فيه أحد يشاركنا العنود : الله يجزاه خير المهم كيف الهدايا يا ناصر ناصر : بالمررة حلوة شكرا العنود : لاشكر على واجب ياسمين : وكيف السكر وياش هاجر : هد حيلي والله الله يعيني وأربي هالولد زين العنود : لا إنشاء الله بتربينه وتزوجينه بعد بس هاااا أنا الي بختارها ناصر : لا ما أبي أبي أجلس مع أجديدة هاجر تلم ناصر : يا حبيب أجديدة وحياتها اعنود : ياعمة نستأذنك الحين لأني بسافر الحين للحسا تامرين على شي هاجر : مايامر عليكم عدو ياسمين : سمي ياعمة هذا الظرف هاجر : ليه أتعبون روحكم يكفي والله طلتكم بالدنيا كلها العنود : ندري بس لازم يكون معك أفلوس عشان ما تحتاجون لأحد يله سلام عليكم ياسمين : مع السلامة وصل ناصر البنات للباب العنود : مافيه بوسة كبيرة حق الأبلة ناصر : أفا عليك وهذي بوسة أممممممممممممووووووووووه ياسمين : وأنا ما علي أبي أكبر ناصر : تعالي امممممممممممممممممممووووووووووووووه ياسمين : بس خلاص أخر مرررة تحبني يله سلام وألبس ملابسك والعب بالكمبيوتر ناصر : مع السلامة وتعالوا مررة ثانية باي مشوا البنات ياسمين نزلت العنود بيتهم وهي راحت شيماء : هلا ببنتي ها نمشي العنود : أيه يلا عبدالرحمن : يعني سمحتي لنا العنود: أيه مشوا بيت إبراهيم للحسا وعلى طول راحوا بيت يوسف خلونا نروح بيت ليلى الي كان زايرهم عمهم بو راشد الساعة 8 المساء بوراشد : وش أخباركم يا عيال سلطان : بخير وانت شخبارك ياعمي بوراشد : بخير ولله الحمد , ,,,,, تدرون ودي أطلعكم الليلة نتعشى ريم : الله يهديك ياعمي ليه ماقلت من زمان كان ألغين مواعيدنا بوراشد : التاجرة تتكلم وش عندك أعمال ريم : ويين عندي الكثير أول شي بنروح بيت خالي يوسف عشان نحط حنا للعرس بكرة بوراشد يضحك : ومين قال أنكم بتروحون بيت خالكم الحين ومين قال أنكم بتروحون العرس بكرة ريم :أمي بوراشد : وش دخل أمك بالسالفة هي الرجال ريم : لا بس هي المسؤولة عني بوراد يضحك بأستهزاء: خليها تكون ولية أمرها عشان تصير ولية أمرك ريم : وليه بوراشد : أنا ولي امرك وكلامي هو الي بيمشي مافيه رووحة ليلى كانت تسمع الكلام ولا رضت بكلام بو راشد عشان كذا أدخت وهي متغطية ليلى أمعصبة : ومين أنت عشان تصير ولي أمرها بناتي يرووحون المكان الي أرضى لهم أنا ولا أحد له دخل وبعدين حتى لو أنت عمهم مو معناه أنك ولي أمرهم أخوهم ولي أمرهم بس توفى أخوك وصرت ولي أمرهم وأنتوا يابنات لبسواأعبيكم هذا ولد عمكم برا وانت ياسلطان روح معهم بوراشد : أنتي أتعانديني ولا تخافين بعد ليلى : جرب سو شي لهم وشوف الي بيجيك بو راشد : هين ياليلى الأيام بينا وانتوا أحسن لكم لا تطلعون لا يجيكم شي بعد ليلى : فمان الله أطلع طلع بوراشد من البيت وهو أمعصب حده عمر جالس بالسيارة وشاف بو راشد طالع من البيت وهو أمعصب وجالس يسب عمر : وش فيه هذا أستجن الله يستر ليلى : ريم أنتبهي لأختك وانت سلطان خلك رجال وقد المسؤولية سلطان : إنشاء الله يمه منال : يمه خايفة من عمي يسوي لنا شي ليلى : ماعليكم منه انتوا روحو الحين ويصير خير سلموا على الكل وخاصة الجازي راحوا البنات للسيارة واركبوا سلطان : السلام عليكم عمر : وعليكم السلام منال : السلام عليكم عمر : وعليكم السلام ( بخاطره ) باقي أنتي قولي السلام عليكم ريم : ........... السلام عليكم عمر على طول : وعليكم السلام كيف حالك ريم ريم : الحمدلله عمر بخاطره : وش فيها تقولها من دون نفس هذا جزاتي ريم بخاطرها : أدري بقسي عليك بس تصبر خلني أشوف مقياس الصبر مالك مقياس ريم عمر : وش فيه عمك ياسلطان ريم : مافيه شي أمور عائلية عمربخاطره: الله يالدنيا الحن أمور عائلية ليتك ماتكلمت وظليتي ساكتة كان أحسن عمر : خير أمور عائلية كملوا مشوارهم ونزلهم عمر ببيت يوسف منال : مشكور عمر ولاتنسى أترجعنا عمر بخاطره : بعد أرجعكم بعد كلامها بس خلاص هذا أخر مشوار أسويه لكم عمر : إنشاء الله فمان الله ولا تنسين تحني منال : أشوف ريم : أمشي بلا هذرة أدخلوا البنات مع سلطان بيت خالهم عمر : وش سويت أنا عشان أتسوي ذا هذا جزاتي أنا في بيت يوسف كانوا البنات ملتمين حول الجازي تنكت معها وتحرش بالقول كلن كان فرحان ومستانس والي خلاها تكمل الفرحة دقت الجرس للبيت علي : منوا يعقوب : أنا يعقوب أفتح علي : يعقوب سكر السماعة وراح للحريم بالصالة علي : يمه يمه سارة جالسة والحنايا أتحني رجلها سارة : ها وش فيك ماتشوفني مغتلقة بهالحنا علي : امي يعقوب سارة :وش فيه ولدي الكل كان يستمع للكلام وخاصةالعنود الي أكرهت أسمه علي : توه جاي سارة وهي متلهفة على ولدها : وينه علي : توني فاتح الباب له سارة قامت ونست أن فيه حنا برجلها والكل يذكرها بس هي مع ولدها قمر : سارة الحنا سارة سارت لولدها بسرعة يعقوب كان ماسك عصا يتكا عليها : السلام عليكم سارة : وعليكم السلام لمت سارة ولدها سارة : الحمدلله على السلامة قرت عيني فيك يعقوب : الحمدلله على كل شي وين البنات وين عماتي سارة : عيون عماته دقيقة أسنع لك درب البنات جالسين يتفرجون من الدريشة على الموقف سارة : يا بنات وياحريم الي تتغطى تتغطى ولدي بيدخل يسلم على أخته وجدته دخل يعقوب وأول ماشافته الجازي أرتاعت توها بتقوم وامسكتها لينة جلستها الجازي : هديني أخوي متعور لينة : هو بيجيك نسيتي الحنا الجازي توها مستوعبة : ايه يعقوب : كاني جيتش وش هالحلا وش هالزين ) حب راس أخته ) حتى برلك خليني أشوف لينة غطت رجل الجازي : عيب عليك يعقوب وهو يبتسم : أختي مافيها شي الجازي : تبي تشوفه يعقوب : أيه لينة : بصطرك ترا أن شاف شي عائشة وغادة : أهليين قام يعقوب وباس أيادي خواته ,,, وهو جالس كذا يدور على وحدة بس مو لاقيها يعقوب بخاطره : وينها بسرعة لا أحد يشك ,,أيه كاهي أتسولف مع وحدة ثانية ولا معطتني وجه الكبر لله سلم يعقوب على الباقي وطلع عند الرجال كلن فرح لقدومه بالمقابل كان عبدالرحمن جالس مع عمر في الخارج عمر : عبدالرحمن تحرك بسرعة عبدالرحمن : وش فيك تكلم عمر : أختي نورة جالها خاطب وأمي أموافقة وكلن أموافق حتى أنت وافقت لييه مع أنك عبدالرحمن أمعصب : شتقووول أنت خبل أنت مين قال أنا أموافق عمر : أبوي سأل أبوك وانت قلت له ما أبي أحجز عبدالرحمن يضرب راسه بيده : أنا أحمار أنا غبي حسبي الله علي ليت ألساني أنقص قبل لا أقوله عمر والله موقصدي أختك تدري فيني أبيها وش بسوي وش بسوي بس لا أن مو زي خليل راح أسوي مصيبة لا أنا بتزوجها غصب عن الي ما يرضى أوريك أنا وش بسوي بس مو الليلة بكرا عدت الليلة على خير والكل فرحان ومستانس الا عبدالرحمن ونورة وعمر جاء اليوم الثاني يحمل معاه أجمل معاني الفرح والبهجة سبحان الله فيه ناس يمش لهم الوقت بسرعة وناس ببطيء الجازي محيوسة مع الكوافيرا الجازي : عائشة شوفيها وش سوت عائشة : مش كذا التسريحة الي نبيها كنا طالبن هذي الصورة فهمتي الكوافيرا: أجل خلينا نبداء من جديد الجازي : والله أني خايفة ما أخلص بالوقت المحدد غادة : حبيبتي حتى لو ماخلصتي أنتي قمر 14 والوليد محيوس مع أعيال عمه الي خذوه المزرعة يسبحونه وليد : شباب أشوي أشوي عمر : أفا يا أخوي خلنا أنفركك زين وليد : فركوني بس مو تشيلوون الجلد يعقوب : هالله هالله فيه دعشوه عدل نبيه يلق كأنه قزاز وليد : صبر يا أبو القزاز في عرسك راح أنظفك أنا حتى العظم بخليه أيبين عبدالرحمن : المهم بسرعة خلصوا ورانا الحلاق الحين أنخليه يصنفر بوخالد ويسوي له حمام بخار وليد : الله لا يحيجني لأحد دامكم وياي هذا ينظفني والثاني يقلم أظافري والثالث يستشور شعري وش بقى صيتوا حرمتي الكل : ههههههههههههه وجا موعد العرس جاوا المعازيم والكل منبهر ببناتنا وجمالهم الجازي : لينة لا تخليني خايفة حيل لينة : وش منه الخوف ترا هي فترة قصير وترووح الجازي : الله يعين يارب سارة : كلولولولشششششششش ألف الصلاة والسلام عليك ياحبيب الله محمد ماشاء الله بدر في مكانه مبروك يابنيتي عليك الجازي : الله يبارك فيك يمه ريم : الجازي كلمي الجازي : منوا ريم : كلمي أنتي الجازي : ألوووووو ليلى : السلام عليكم مبروووك ألف مبروووك الجازي : أهلين عمتي الله يبارك فيك والله مشتاقين ليلى : تكذبين علي تشتاقين لي الليلة بدل بو خالد مايصير الجازي : فتحي قلبي وسأليه أن كان يرضيك ليلى : سلامة قلبك المهم ماوصيك هلا هلا بالتصوير أبي أشوف كل شي الجازي : أفا عليك أنتي أول وحدة بتشوفيين كل شي حبيت تكونين ويانا بس الحمدلله على كل شي ليلى : الحمدلله المهم ماوصيك بزوجك خليش مررة مثلي الجازي : ليتني أصير ظفر من ظفرك ياعمة ليلى : لا أنتي قدها يله أدري فيك خايفة بس لا تخافين وادعي ربك بالخير فمان الله الجازي : فمان الله سارة : حبيبتي يله بندخلك الحين الجازي : الحين , عطوني دقيقة أسترخي واشم هوا خايفة بعد دقيقة أدخلت الجازي للصالة والكل مبهور بجمالها لأنها تاخذ العقل بصراحة أم نواف : مبرووك يا وخيتي منيرة : الله يبارك فيك أم نواف : ها ترانا نبي العرس اليوم قبل باشر متى بتردون علينا منيرة : أبشرك كل الأمور زينه وماشية زي ماتصورتها وأنتي لا تستعجلين على البنت تراهي لنواف مو لأحد ثاني واحنا في ذاك اليوم الي تنسبونا فيه تدرين يكفي انكم جيرانا أول أم نواف : الله يبشرك بالخير بشرتيني يالله فمان الله منيرة : المهم خلينا نشوفك الليلة خلونا نروح للشباب وعرسهم الوليد بجنبه يوسف وأبوه بالجنب الثاني كان منشغل بالسلام على المعازيم أما الشباب فكان يعقوب أمرسم مع عمر وأحمد وسلطان كان ماسك التصوير للعرس من البداية بالمزرعة أماالي بدنيا ثانية وجالس يفكر هو عبدالرحمن عبدالرحمن :بخاطره : مافي غيره حل , وين أبوي كاهو هناك ,,أبوي ,,,أبوي إبراهيم : قرب هنا جاء عبدالرحمن جنب أبوه إبراهيم : سلم على عمك سلم عبدالرحمن على صديق أبوه عبدالرحمن : أبوي أبيك أشوي إبراهيم : عن أذنك حبيبي بس أشوف ولدي وش فيه إبراهيم : ها وشفيك عبدالرحمن : أبوي انت سألتني ذاك اليوم عن أن كنت أبي أتزوج ولا لا إبراهيم : أيه وقلت لي لا عبدالرحمن : أبوي أبي أتزوج وبأقرب وقت والجامعة مابقى لي فيها شي باقي فصلين واحد أطبق فيه والثاني أتخرج منه إبراهيم : خلاص بس أنت مين تبي عبدالرحمن : أبي بنت عمي إبراهيم : عمك مين عبدالرحمن : بنت عمي خالد نورة إبراهيم جاله هم كبير : وش تقول أنت أختار غيرها ما أقدر بعبدالرحمن : ليه إبراهيم : لأن نورة جاها عريس وأخوي ممكن كلمه ولا يصلح تخطب على خطبة رجال ثاني عبدالرحمن : أنا ولد عمها وأحق من أي أحد إبراهيم : ياولدي لا تصير زي أخوك وحالته ليه ماتجون الا بالوقت الضايع ليه عبدالرحمن : ان ما كلمة عمي بكلمه أنا إبراهيم : كيفك بس أن عطا الرجال كلمة أنا ماني أمزوجك لها عيب علينا عبدالرحمن : إنشاء الله ما عطاه كلمة بروح له الحين |
مشكووورة يالغلا على البارت
وننتظر الجزء الجديد |
ننتظررر يالغلاااااااااااااا
|
ليش قطعتيها من هنا أبي أعرف وش بيصير
نزلي الجزء إلي بعده بسرعه احتريك على احر من الجمر |
يالله قلبوووو
تأخرتي وااااايد |
سوري على التاخير الحين انزل الجزء
|
البنات يترقصوون وفرحانين الا نورة راح عبدالرحمن اتجاه عمه خالد
عبدالرحمن : عمي بغيتك بكلمة راس ضروري خالد : عن أذنكم بشوف ولد أخوي راح خالد لعبدالرحمن : سم وش بغيت عبدالرحمن : عمي أرجوك لا تخذلني تراك أخر أمل لي خالد : وش فيك عبدالرحمن : أنا عبدالرحمن ولد أخوك أقرب لك من أي أحد ثاني مابقى لي بالجامعة غير فصلين وبخلص عشان كذا بغيت أتقدم واطلب يد بنتك نورة خالد منبهر بالكلام : .................... عبدالرحمن : عمي تكلم قول شي خالد : ماأدري وش أقول لك بس أحب تعرف أن فيه أحد متقدم لها وبعد ما تقدم كلمت أبوك وانت رفضت والحين تجي تقول تبيها لا عبدالرحمن بعصبية : ليه بأمر مين أبيها لي أنا خالد : لا مو معطيها أحد غيرك عبدالرحمن فرحان والأرض مو شايلته : من جدك عمي تتكلم بتزوج نورة أنا بتزوج بنتك نورة ماني أمصدق مستحيل يوم خلصت الأغنية راح خالد : ها بس لازم نورة أتوافق عبدالرحمن : الحين أكلمها خالد : نعم وش قلت عبدالرحمن : قصدي عمتي منيرة كلمها حتى هي لازم توافق خالد : لا مو لازم دامك ولد أخوي تتزوجها بس هي لازم توافق عبدالرحمن : مشكور عمي والله أنك فرجت هم كبير بقبي أ،ا أحبك وأحب بنتك حيل خالد : من متى عبدالرحمن : من واحنا أصغار ألعب معها وأضربها أحيانا ويوم كبرنا أعجبت فيها زود وحبيتها خالد: أنت ماتستحي وين حياك عبدالرحمن : حطيته بالسيارة ( حب راس عمه ( راح عبدالرحمن لأبوه عبدالرحمن : يبه عمي وافق وافق إبراهيم : دامه وافق خلاص راح عبدالرحمن لعمر الي كان جنب وليد عبدالرحمن : أبوك وافق ,,,وليد أبوك وافق الوليد : على وشو عبدالرحمن : وافق على زواجي من أختك الوليد : من جدك تتكلم ونواف عبدالرحمن : أنسى ,, المهم بدخل أنا الليلة وبرقص وانت عمر معي ها عمر : ليتني أنا بعد أتزوج الوليد : أشوف كلكم غرتوا عبدالرحمن : أنت القدوة يالنسيب الوليد : ومين قال أني أموافق عليك عبدالرحمن : مو لازم توافق المهم حط بالك على بنت عمي ليصير لك شي ثاني الوليد : أبشر خير ماوصيت نترك الشباب وفرحتهم ونروح للحريم الي كانوا أمقطعين روحهم من الرقص أم نواف : مو قادرة لازم أنقط عليها ماشاء الله تبارك الله راحت أم نواف لمسرح ونقطت على عايشة غادة : وش عليك نقطت لش عايشة : منوا هذي غادة : وانا أيش دراني شكلها تبيك لولدها عايشة : وش فيك أنتي ونورة تقولون نفس اكلام غادة : نفس المرة عايشة : ايه غادة : أجل كلميها بعد الأغنية وشكريها الهنوف جالسة مع نورة الهنوف : وش فيك أمعبسة كذا نورة : مافيني شي بس متضايقة أشوي الهنوف : الدنيا ماتسوى إذا تضايقتي تراني أختك قولي ش الي عندك وش الي أمكدر خاطرك نورة : الهنوف مو قادرة أستحمل خلينا أنبعد أشوي الهنوف : يله قومي راحت الهنوف مع نورة بعيد عن المسرح أهداء أشوي الهنوف : ها وش فيك نورة :.......... الهنوف : ليه كذا نورة ليه الدموع وش صاير لك تكلمي طلعي الي بداخلك نورة : الهنوف أهلي بيزوجوني الهنوف : وهذا شي يزعل نورة : أنا ما أحبه الهنوف : نورة تحبين واحد ثاني نورة: أيه أحبه واموت فيه لكنه خذلني كملت نورة سيل دموعها ........ غادة : عايشة خلينا نروح لها عائشة : يله راحوا البنات لأم نواف عايشة : السلام عليكم خالتي كيف حالك أم نواف : وعليكم السلام أبشرك يابنيتي بخير ومبروووك عليك زواج بنت عمك صح عايشة : الله يبارك فيك, خالتي أمشبها على أحد لأني والسموحة منك ما أعرفك وانتي أمنقطة علي أم نواف : لا أعرفك وأعرف أمك منيرة عايشة : أي منيرة أمي أسمها سارة يمكن تقصدين قمر أم نواف : لا أقصد منيرة ذيك ( تأشر أم نواف على منيرة ( عايشة : لا ذيك عمتي زوجة عمي خالد منيرة راحت غادة تنادي عمتها ساره سارة : نعم حبيبتي وش فيك غادة : هناك مرة تقول أن عايشة بنت منيرة سارة : وينها غادة هناك مع عايشة سارة : ذيك أم نواف ,,,خليك هنا وبروح أشوف وش السالفة راحت سارة لبنتها سارة : هلا بأم نواف كيف حالك أم نواف : الحمدلله وش أخبارك سارة سارة: الحمدلله ها عرفتي بنتي عايشة أم نواف : من جد ذي بنتك سارة : نعم هذي بنتي أم نواف : واللله ما أدري وش أقول لك ياوخيتي , عايشة بغيت أمك بكلمة راس خلينا لوحدنا راحت عايشة بعيد وشافت نورة والهنوف لوحدهم نورة : هلا بعايشة قربي عايشة : نورة قومي شوفي ذيك المرة تقول أنا بنت أمك منيرة نورة : وينها عايشة : ذيك نورة : هذي أم نواف , وهي الي تبي أتزوجني ولدها عايشة : كيف وعبدالرحمن نورة أرجعت تصيح كمان جديد الهنوف : خلاص نورة والله مايستاهل ان كان كذا تصرفه نورة : لا لا تقولين كذا عليه الهنوف شوفي لي حل ما أبيه سارة : أجل كذا أم نواف : ماعلينا منها المهم سارة بغيت عايشة لولدي نواف والله أن أحنا شارين البنت ونبيها ولا زلنا متمسكين فيها ولا لو أم ثانية مارضت بالي سوته زوجة حماك سارة : الله يجزاش خير والبنت بنتكم بس خلي ينتهي العرس ونكلم أبوها وعمامها أم نواف : ليه عمامها سارة :ممكن فيه حد خاطرة بالبنية سارة : الله لا يقول ها تراني تعبت لين لقيت بنتك ماشاء الله عليها أخلاق وجمال ونسب نتشرف فيها سارة : ماقصرتي أم نواف : أهم شي ماأزعجتك ومنيرة حسابها عند ربها تبي تظلم الولد والبنت وأنا وأهلنا كلنا ليش ما أدري ساة : حسابي معاها أنا بعدين فمان الله سارة راحت لشيماء خويتها تستعين فيها وخبرتها السالفة من الأول للأخير شيماء : الحمدلله الحمدلله سارة : وش فيك شيماء : ولدي عبدالرحمن يبي نورة ولو خذوها عز الله فقدت أعيالي كلهم سارة : السموحة منك شيماء ادري تقصدين خليل والجازي قولي الحمدلله ما حد يدر وش الخيرة شيماء : الحمدلله بس والله لوريها منيرة هذي تعالي معي ولا أقول لك خلك هنا أنا بحلها شيماء اتصلت على إبراهيم وفهمته السالفة كلها إبراهيم: خلاص أنا بكلم أخوي وهو يتفاهم مع مرته راح إبراهيم لخالد واسحبه على جنب إبراهيم : خالد عندي لك سالفة مو حلوة بس بغيتك أتروق وتفهم السالفة عدل خالد : سم إبراهيم : جاك ولدي عبدالرحمن وخطب نورة منك وأنت وافقت صح خالد : ايه هذا ولد أخوي إبراهيم والله والنعم فيك ياأخوي بس الي أبي أقوله غير تدري لو عبدالرحمن ماكلمك ولا خطب بنتك كان راحت بنتك ضحية ونواف ضحية وكلنا ضحية والسبب مين منيرة زوجتك خالد : وش دخل زوجتي إبراهيم : يا أخوي زوجتك حبت تزوج بنتها مو غلط لكن الغلط أن تاخذ عيال الناس سرقة واهم مو قصدهم بنتك قصدهم بنت يوسف عايشة أم نواف تبي عايشة وزوجتك قالت هذي بنتك وبعدها بتلفق الموضوع وبزوج بنتك لنواف خالد عصب حده : وخر عن طريقي إبراهيم : ولا تتعدى من هنا وان تعديت لاني أخوك ولا تعرفني أنا ماقلت لك عشان تسوي شي لزوجتك بينك وبينها تفاهموا بس الحين بنتي نورة عزها وأعلن خطوبتها مو تبي ولدي عز البنية واعلن خطوبتها الليلة خالد : عدل كلامك أهم شي العيال والحين خلني أخذ كاس ماي أروق حسبي الله عليك من مررة تبين تاخذين شي مو لك حسبي الله عليك نترك الرجال ونرجع لنساء الي كملوا فرحهم ورقصهم الجازي : لينة وينه ولد أخوك تأخر لينة : بكلمهم وبشوف وش السالفة لينة تتصل على فيصل فيصل : الو لينة : هلا حبيبي فيصل : هلا بخلف ألي وجداني تدرين ليتها ترجع من أيام العرس وغيره لينة : أحنا فيها المهم حبيبي وين وليد ما دخل فيصل : تونا أمخلصين عشا وبيدخل الحين جهزوا درب له لينة : يله سلام حبيبي لينة : الجازي :بيدخل الحين أستعدي في هذي الأثناء فيه من كان حزين لدرجة كبيرة الا وهو خليل خليل : روز تدرين مين زواجه الليلة بالسعودية الا الحين روز : من خليل : الجازي على ولد عمي , الجازي راحت ياروز راحت ليه انا أثابر واتعب حق مين مادخلت طب الا للجازي وماشديت حيلي الا للجازي أنا الحين لمين أثابر واجتهد دامها راحت راحت الدنيا وراها روز : خليل لا لازلت تثابر للجازي وتجتهد لا تنسى مكالمتها لك تراها تحدت أشياء كثيرة لأجلك لا تخيب ظنها فيك وشد حيلك ترا مابقى غير القليل خليل : الله يعين رفعتي معنوياتي ودي أكلمهم بس ما أبيها تتذكرني في يوم فرحها أبيها تستانس وتفرح ويملي قلبها السعادة روز : خليل ما أكذب عليك الجازي مو حابه رجال غيرك والظروف هي الي تحكم الأنسان يسوي أشياء مايبيها خليل : الله يعين وش أخبارك أنت ومعاذ,,,أقول لا تستحين لأعطيك كف أنا حسبت أخوك روز : والله أنك أغلى من أي أنسان بهالدنيا خليل : حتى من معاذ روز : أيه أغلى مين عرفني عليه غيرك عرفتني على حبيبي وليتني أسلم ويكفيني هذا وهذي حبة على الراس اممووواه خليل : الله يقطع أبليسك لايشوفونا معاذ ويكفخني الحين روز : معاذ مستحيل يشك فيك لو ذرة وانت حسبةأخوي وأبوي وكل شي خليل : أجل خلاص بكلمه يعجل بالزواج أبي أشوف أحفادي روز أستحت نرجع للسعودية دخل وليد واشتغلت الطقاقة بالطق وغنت هب السعد دخل يعقوب وأحمد وعمامهم كلهم أرقصوا مع لينة والجوهرة الكل مو شايلته الأرض من الفرحة حق ولد أخوهم وبنت أختهم طلع يعقوب وأحمد بعدهااطلعوا الرجال وزفوا المعرس والمعرسة للسيارة سارة تبكي دموع الفرح والجوهرة ولينة لأن الجازي بتغادرهم وبتروح لوليد لا وشهر عسلهم بباريس وماشين الحين لأن الطيارة بتقلع من الأحساء للرياض ومن ثم على طول لفرنسا سارة : وليد ماوصيك على أبنيتي وانتي يالجازي هالل هالله بوليد فمان الله منيرة : ها محتاجين شي تبون شي لا تنسون وكلموا أول ما توصلون البنات سلموا على الجازي بعدها غادر وليد والجازي الصالة كملوا العايلة الفرح لين اخر الليل مشوا المعازيم ومابقى غير الأهل عبدالرحمن : عمي عبدالوهاب بدخل تعال معنا أرقص عبدالوهاب : يله خلونا ندخل يالشباب شيماء سنعت طريق للشباب وادخلوا عبدالرحمن : يمه والله أني فرحان حيل بس بقول لك بعدين مو الحين المهم خلي الطقاقة تغني جنة جنة جنة شيماء : بس غالي والطلب رخيص بدت الأغنية والكل يرقص من الشباب حتى يعقوب بعصاه يرقص نورة : شفتيه الهنوف مو هامه وفرحان شفتي الهنوف : لا تحزنين روحك خلصت الأغنية والكل سوا الي يقدر عليه من الرقص خاصة عبدالرحمن الي فرحان حيل خالد : منيرة تعالي منيرة : مبروك مبروك خالد : الله يبارك فيك منيرة : عقبال عمر ونورة خالد : نورة أيه الحين خلاص وافقت منيرة : مبروووك ألف ألف مبرووك يبي لي خماري أرقص عشانك مع أني ما أحبه خالد : وين المايك أبي أتكلم لأهلي منيرة : دقيقة خذت منيرة الميكروفون من الطقاقة وعطته خالد خالد : بسم الله بسم الله الكل يسمع الكل : ايه خالد : وين نورة بنتي نورة تسمع أبوها وقامت له ,,,راحت جنب امها خالد : إبراهيم قرب جنبي تعالوا ياأخواني هنا خلونا جنب بعض مايفرقنا أحد وانتي أمي قربي معنا انتي الخير والبركة الكل قرب من خالد حتى البنات خالد : حبايبي حبيت أبشركم بفرحة ثانية تكمل مسيرتها مع فرحة الجازي والوليد ولدي الفرحة الجاية تخص بنتي نورة نورة : أمي ماني أموافقة منيرة : سكتي نتي ماتعرفين مصلحة روحك خالد : اوششش المهم بنتي خطبها رجل ولا كل الرجال عايلتها والنعم فيها أبوه من أحسن الرجال وأمه ما عليها كلام الكل يحبها ويحترمها وش رايكم أرده ولا الكل : لا لا ترده خالد : أبي أسمعها من أبنيتي نورة نورة : الراي رايك يبه خالد : والنعم فيك بنتي والله أنه يستاهلك وانتي تستاهلينه شيماء مو راضية بالكلام هذا ماتبي أحد ياخذها غير عبدالرحمن خالد: تبون تعرفونه الكل : أيه خالد : نورة أنا أموافق عليه لأنه رجال والنعم منه وهالرجال انتي بترضين فيه عرفتي منوا نورة بحزن : ايه خالد : ولد عمك إبراهيم عبدالرحمن تقدم لك ويبيك على سنة الله ورسولك الكل جلس يلولولولولشششششششششش الهنوف : لولولولولششششششششش ريم : لولولوللوششششششششششش سارة : لولولوللولوششششششش عبدالرحمن يجونه الحريم يباركون له والشباب وعمامه ونورة جاتها جدتها حبتها ولمتها نورة لسه ماهي متصورة الموقف عبدالرحمن تقدم لي يعني مو نواف سارة : يوسف قرب يوسف : وش فيك سارة : أم نواف تبي بنتك عايشة لولدها نواف يوسف : والله أني مو قد هالفرح كله خليها بكرة هالسالفة نورة : يبه أنت تتكلم جد خالد : أفا عليك ولد عمك رجال وشاريك نورة : أبوي أبي أكلم ولد عمي جنبك خالد: ليه نورة : ناده وخله يجي يسمع ردي خالد : إنشاء الله ,,,عبدالرحمن تعال هنا جلس خالد وبجنبه عبدالرحمن وجنبه الثاني نورة ( متغطية) نورة : أبو ي أنا مو أموافقة على عبدالرحمن لين يقوليه مايبي يحجز عبدالرحمن : وش تقولين أنتي انا ما أبيك أبيك بس ما بغيت أحد يزعجك ولا يتكلم عليك فكرت فيك قبلي وبعد هذا تقولين ليه قلت كذا نورة : انزين أنت غبي ماتفهم يوم أسألك أبوك ليه مافكرت أشوي عبدالرحمن محرج : والله ما أدري وش أقول لك بس ال ي أعرفه ماكنت حاط 1 بالميه احد ياخذك مني بس الحمدلله رجعتي لي والحين أموافقة ولا لا نورة : الي يشوفه أبوي خالد : كل الي سويتيه وتبين أقول رايي تقول لبوة أحد ماخذ ضناها عبدالرحمن : هههههههههه لبوة نورة : يبــــــــــاه |
مشكوووووووره غلاتي عالجزء
ولاتتأخرين في الجزء الجاي ثانكس |
تسلمييييين قلبووسه
بس لا تتاخرييين عن الجزء الجاااااااي .. ننتظر.. |
يالله عاد
تأخرتي |
ويييييييييييييييييييييييينك
ننتظرك.. |
اميرة الورد والانيقة وحلم الليل والله انو ردودكم تفرحني
|
الجزء الثلاثون
نورة : يبــــاه , شفت خليته يضحك علي عبدالرحمن : أنا ماضحكت أنا أأيد عمي بكلامه بس خالد : أقول تراك تماديت تراها لسه بنت عمك ولا عبدالرحمن : ومين قال أنت أعلنت هالشي لأهلي إذا خلاص أنا زوجها خالد : ومين قال عبدالرحمن : أنا أقول الزواج المقصد فيه الأشهار وانت أشهرت وحبيبي رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ثلاث جدهن جد وهزلهن هزل الزواج والطلاق والثالثة ناسيها المهم بما معناه ونورة زوجتي بالأشهار خالد : خل كلامي يفيدك قوم تقلع زودتها وهي قصيرة إذا تبيها تعال مع أبوك وأمك ومعاك الشيخ عبدالرحمن : بكرة خالد : صار بكرة نورة وهي معصبه : لا أهي بضاعة تبون تفتكون منها وبس خالد : بنت عقلي أنا الي أتكلم نورة : يبه خليت فيها كلام ما أبي أتزوج خلاص عبدالرحمن : ومين قال أنتي فيها وطبيتي فيها لو تبين كان عارضتي , بس أدري فيك تبي( ماخلص كلمته الا وعمه ضاربه على راسه ( خالد: أيا الي ما تستحي تقولها وقدامي بعد نورة : حيلك فيه يبه علمه أن عندي ظهر خالد : وانتي وافقتي ولا نقوله من الحين مانبيك عبدالرحمن يناظر نورة ينتظر كلمتها نورة : أنا ماقلت ما أبيه قلت كيفك يبه خالد : سمعت كيفي وكيفي يبيك وشقلت عبدالرحمن : عمي أبي طلب صغير بس خالد : سم وشتبي عبدالرحمن يكلم عمه بأذنه (يساسره( عبدالرحمن : عمي أنا قدوتي محمد عليه أفضل الصلوات والتسليم وابي أقتدي فيه خالد : ماقلت الا خير عبدالرحمن : عمي بغيت أنظر لما يدعوني لنكاح كريمتكم نورة أبي أشوفها خالد : هذه قدامك طالعها عبدالرحمن : عمي خالد : وش تبي عبدالرحمن : أبي أشوف وجها وشعرها نورة بخاطرها : وش يقولون هذيلا يتساسرون وانا هنا عيب لا يتناجى أثنان وثلاث معهم خالد : ماقلت شي حرام بس تعرف البنت هذه أسألها عبدالرحمن :مو لازم أنا ما أبي أشوف هنا أبي أشوفه بكرة الصباح اول ماتصحا من النوم بدون أي خرابيط على وجها خالد : لا ياولدي لازم تعرف,,,,,,, نورة عبدالرحمن عبدالرحمن : لا يا عمي لا تخربها خالد : أسكت وما عليك نورة : سم يبه وش فيك خالد : لا يا بنيتي بس عبدالرحمن يبي يشوفك نورة : نعم نعم تشوفني لا مستحيل أسأل عني وبيقولون لك عني, هذا الطريق الوحيد لك عبدالرحمن : سألت المشكلة وقالوا لا يغرك أنها هادية تراها جيكرة نورة : أنا جيكرة وحررررررة مانت شايفني خالد : أظن سمعت وش قالت لك السموحة عبدالرحمن بس رايك الأول أحسن بكرة أشوفك عبدالرحمن : والله خلاص أجل فمان الله يا عمي والجيكرة مشى عبدالرحمن وراح عند أعيال عمه برا الصالة نورة : يبه وش قلت له خالد : وبخته بعد, و قلت له ما عندنا بنات تشوفهم نورة : فديتك يا أبوي جعلك ذخر لي وسند خالد : أمين نورة بخاطرها : أحسن خله يتعذب أشوي ويعرف أني مو هينة , بس حرام والله عبدالرحمن يعزني كثير , لو يعزك كان خذاك من دون مايشوفك ولا لما يشوفك بيصير شي ثاني , أقول أنطمي لا أصفعك الحين هذا حبيبي وانتي مالش شغل يالخايسة عند الساعة خمسة صباحا كانت الطيارة أقلعت من مطار الرياض ومتجها لفرنسا كانت الجازي بجنب الوليد نايمة وهو لسه صاحي لكنه بدنيا ثانية الوليد بخاطره: وش ذنبها الجازي وش ذنب هالقمر ينخان اهههه يالجازي وش كثر بتعانين معي لكن وش اسوي بقلبي هذا (يؤشر على قلبه ) الي علني بحنين أول حب لي ياليتها خانتني وارتحت ليتها أغدرت فيني وارتحت ليتها وليتها لكن للأسف ولا وحدة من هذي الا انا الي غدرت فيها غدرت بأعز إنسانة بحياتي غدرت بروحي غدرت قلبي ليتني مت قبل كل هذا الفراق عنك ياحنين صعب اههههههه ما أدري وش تسوين الحين جالسة على المكتبة الي تحبينها ولا جالسة جنب عصافيرك ولا جالسة تكلمين أحد ومين لك بعدي ما أظن فيه أن كان فيه بنت عفية فهي أنتي ما عمرك رفعتي نظر لأحد حتى انا ماترفعينه دوم مستحية ليش يارب ليش صار الفراق هو الواقع ماكنت أتوقع هالشي طول عمري ( أنزلت دمعة من الوليد ومسحها بيده ) وش في الجازي ليه هالدموع على جبينها اههههه وش كثر أنتي حلوة وبالدموع صرتي أحلا بس ليه تصيح هل على الفراق ولا عشان الجازي قامت من النوم ولاهي عارفة وش صاير أدمع عيونها وعيونها حمراء حاطة يدها على راسها الجازي بصوت أنثوي يبين عليه التعب: وليد وليد الحق علي يألمني الوليد مرتاع ومايدري وش يسوي: الجازي وش فيك الجازي الجازي : وليد مو قادرة ألم فظيع مو قادرة وليد مرتاع على الجازي: جازي قولي وش تحسين فيه الجازي : أحس بألم يضرب راسي بقوة أحس أن فيه شي يقطع أعصابي أسناي وليد أسناني تألمني ما أقدر الجازي أرتفع صوتها بالصياح الجازي : الحق علي وليد أرجوك وليد حبيبي ألحق علي وليد بخاطره : أنا حبيبك أنا , وش أسوي معك كل مالك وتخليني أحس بالذنب وليد ينادي المسؤلين عن خدمة الركاب بالطيارة المضيفات: لو سمحتي لو سمحتي المضيفة: السلام عليكم وليد : وعليكم السلام , لو سمحتي زوجتي تعبانة كثير ولا أدري وش فيها أرجوك سعفوها المضيفة: أختي وش تحسين فيه الجازي : ألم بأذني قوي يألمني أرجوك ساعديني المضيفة : هذا الضغط أثر عليها كثير بسبب أنها نايم وصحت على ضغط مختلف المهم خلها تضرب أسنانا ببعض وتسكر أنفها وتنفخ عشان أطلع الهوا وانا بجيب لها أكواب لأذنها وليد : الجازي سويي زي ما قالت لك الجازي تحاول تقاوم الألم : أنزين المضيفة :بحط لك الأكواب على أذنيك مسكيهم وسويي الي قلت لك راح تحسين بتحسن مع مرور الوقت , بجيب لك أسبرين بعد أشوي الوليد : شكرا لك الجازي تمسك الأكواب وليد بخاطره: ليه الدموع أنزين بس كافي أرجوك ما أقدر أشوفها يمسح وليد دموع الجازي : ها الجازي أرتحتي الحين الجازي بصوت متقطع : أ....أح...أحسن الحين مشكور الوليد : الجازي ممكن تحطين راسك هنا بحظني الجازي بخاطرها : اههههه تدري يا وليد من كلماته هذي تدري ان فيه واحد كان يبي يسويها قبلك هو خليل , خليل كان مجتمع مع العنود وشيما تدري وش يقول كان يقول ودي تصيح الجازي أزعلها وتروح لغرفة وتجلس تبكي أشوفها وينكسر غروري وينكسر قلبي واعاتب نفسي حتى تتأدب ولا تظرها ومن ثم أمسح دموعها واحب راسها واحطه بين أضلوعي .............اهههههههه لكن وينه الحين الله يساعده يارب ويعطيه على قدر نيته الوليد : ممكن الجازي الجازي بنظرة رضا : ايه يالغالي حط الوليد ايده على راس الجازي ومن ثم جابه عند صدره جلس يمسح على راسها ومن ثم قبله الجازي : وليد الوليد: سمي الجازي : عاهدني ياوليد وليد : أعاهدك على أيش الجازي : عاهدني انك ما تهدني أبد ولا تخليني أندم على زواجنا الوليد بخاطره : ذبحتيني يالجازي على كلامك ذبحتيني ( أنزلت دموع الوليد ) أنتي مو دارية أني غدرت بحنين مع أني عاهدتها نفس عهدك هذا عاهدتها بأن نبقى مع بعض مهما صار مهما كانت الظروف لكن أنا أول من غدر كيف تبيني يالجازي أعاهدك وانا نذل لأعز ناسي كيف يالجازي كيف الجازي : وليد ما عاهدتني الوليد : (يحب راس الجازي)أعاهدك يا حياتي أعاهدك الجازي : ونا أعاهدك ما أفكر بغيرك واكون عند حسن ظنك واكون زوجة وفية تحب زوجها الوليد يمسح دموعه وجلس فترة يراجع روحه الوليد بخاطره : لازم أقول لها القصة كلها لمتى أخدعها وأخدع نفسي , لكن كيف أخدع نفسي وانا أحب الجازي, أيه تخدع روحك أنت تحب حنين كثير , واحب الجازي كثير ,ومستحيل أجرح شعورها الوليد : الجازي .... الجازي :............... الوليد : الجازي ....... وش فيها ماتتكلم ناظر الوليد الجازي لقاها نايمة الوليد : سبحان الله الله يحبك يالغالية ومستحيل أجرح شعورك وان جرحته تراني مو أنا وليد ولد عمك نترك العروسين ينامون وراهم طريق طويل عند الساعة الثامنة صباحا في بيت إبراهيم بالأحساء كان عبدالرحمن لتوا قد صحا من نومه عبدالرحمن : الحمدلله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور , يالله ياكريم يامرخص الحريم , خلني أوظب روحي حق غناتي بشوفها وبشوفها (جلس عبدالرحمن ينطط ينقز فوق السرير( وبشوفها وبشوفها واليوم اليوم بشوفها والسعة هذي بشوفها يا حلاها عند شوفتي ,,, أقول الحين بشوفها وهي توها صاحية من النوم خوفي أتخرع منها , أتخسي هذي ملاكي نورة مهما تصير فهي ريحانة قلبي , خلني أتسبح وبعدها نروح لها ولا مو لازم دام أنها بتجي على طول وهي مكشرة وكشة يا حليلها ,خلني حتى أنا كذا بشكلي ,لا لازم أتشيك واحرها زي ماسوت أمس فيني دخل عبدالرحمن يسبح..... في نفس الوقت في أمريكا كانت غرفة خليل مظلمة غير أنه يسمع منها ذلك الصوت خليل بصوت باكي عند السجود: لغيرك ما.............. مددت يدا وغيرك لا يفيض ندى وليس يضيق بابك بي فكيف ترد من قصدى وركنك لم يزل صمدى فكيف تذود من وردا ولطفك يا خفي اللطف إن عادي الزمان عدى على قلبي وضعت يدى ونحوك قد مددتيدى سرا ليلي بغير هدى ولا أدري لأي مدى يطاردني الأسا أبدا ويرعاني الجوا أبدا وينشر بالهواء روحا ويطريني الهوا جسدا نهاري والهجير لظى وليلي والظلام ردى فوا كبداه إذا أضحي وأن أمسي فوا كبداه وليس سواك لي سندا فقدت الأهل والسندا وأطوي البيد طاوية كأني في الفضاء صدى ولطفك ياخفي اللطف إن عادي الزمان عدا لغيرك ما.............. مددت يدا وغيرك لا يفيض ندى وليس يضيق بابك بي فكيف ترد من قصدى بكى خليل حتى أنه يبكي من دون أن يشعر فهو قد أستراح من هم كبير بهذه الصلاة خليل: الحمدلله إن شاء الله الحين أحسن ............. خلني أنام أشوي وبعدها اقوم أذاكر للأختبار معاذ بصوت ضعيف : خليل خليل : هلا معاذ معاذ: لازلت تفكر خليل : ومتى نسيت عشان ما أفكر معاذ: لهذي الدرجة خليل خليل : وأكثر معاذ: وش تبيني أدعي أدعي أنك توصل لها خليل بخاطره : أوصل لها أمنية من أمنياتي لكن وش المسمى ........وابن عم ......لا ما أرضى ما أرضى معاذ: خليل وشي الدعوة خليل : أدع أن ربي ما يجمعني معها الا بخير هذي أحلى دعوة تدعيها لي معاذ: يارب هذا خليل احد عبادك قد أضرم بقلبه الشوق والحنين لإمراءة تزوجت وهو يرد بها خير ولا يريد إلا سعادتها اللهم أزل هذا الشوق ان كان فيه خير له ويارحمن السموات والأرض أسعدها مع زوجها ولا تجمعها مع خليل الا في خير خليل: امين ............. معاذ: خليل بكرة أخر يوم خلنا ننام أشوي وبعدها نذاكر خليل : قبل النوم يا أخوي تراك طولتها معاذ : الي هي خليل: روز معاذ: وش فيها ربيعتي خليل : نعم ربيعتك .....ماهي ربيعتك هي حبيبتك معاذ: أدري والله بس خليل :أنت ماتسوي شي خطاء تزوجها معاذ: وأهلي خليل : معاذأهلك راح يفرحون لك والله بس انت تزوجها معاذ: عطني فرصة أفكر وعدها بكلم أهلي خليل : خير أنسدح خليل على سريره وبعد دقيقة كان هو نايم معاذ: الله يسعدك يا خليل ختى في هذي مايهمك روحك في بيت خالد عبدالرحمن : هلا عمي صحيت خالد : وعليكم السلام عبدالرحمن : السلام عليكم خالد : ايه الحين وعليكم السلام ...... من مان أنطرك وينك عبدالرحمن تنفس الصعداء: عند الباب خالد : كاني جيتك مع السلامة ..... بعد دقيقة خالد فتح الباب عبدالرحمن حب راس عمه خالد : حياك أدخل عبدالرحمن : بسم الله دخل عبدالرحمن الصالة عبدالرحمن : عمي وينها خالد: من هي عبدالرحمن : عمـــــــــــــــي أها عاد خالد : فوق نايمة عبدالرحمن : يعني خالد : مو انت تبي تشوفها و توها صاحية من النوم عبدالرحمن : عدل خالد : دقيقة خالد يتصل على نورة عن طريق السنترال في غرفة نورة كان الوضع سكون غير ان فيه شي مزعج الا وهو التليفون نورة : اهههههههههههه منوا ............. مين الي يدق من الصباح .... الوا أحد يدق الصباح خالد : نورة نورة تعدلت : هلا يبه خالد : تعالي الصالة أبيك نورة: إنشاء الله .......... نورة : وش فيه أبوي يبيني بهالوقت ...أول مرة يسويها ,,,, شكله عن عبدالرحمن ,,,,,,,,,,,, فديته والله يستاهل أقوم له قامت نورة وعلى طول على الحمام غسلت وجها بالصابون ومن ثم ناظرت روحها بالمرايا نورة : يا حلوك والله ..يا حظ الي بياخذك ....أكيد بو إبراهيم(ابتسمت ابتسامة خفيفة ومن ثم أطلعت من الحمام وخذت لها ربطة للشعر وربطت شعرها) أنزلت نورة وفي نزولها خالد : عبدالرحمن هذه أنزلت عبدالرحمن : الله يستر نورة نازلة بخطوات ثابتة فيها غرور خفيف ويا حلوه بالبنية كانت لا بسة قميص أزرق هادي يضيف لها حلاة على حلاها خالد :يقوم من ماكنه عشان يجيب بنته للزاوية الي جالس فيها عبدالرحمن نورة للحين ماشافت عبدالرحمن : خالد هلا يبه ( تحب ايده ( يمسك خالد ايد بنته ويمشي وياها بالصالة خالد : تعالي عندي لك مفاجاءة نورة : أكيد عبدالرحمن خالد بأستغراب: وش دراك نورة : أكيد قال لك شي عبدالرحمن يطالع نورة وهي مو داري تكلم أبوها عبدالرحمن فام من مكانه وبخاطره: ماشاء الله تبارك الله مين قال القمر بالسماء كذاب والله هذا هو القمر لا أغلط فيها هي أحلى من القمر نورة صوبت عينها على شي تحرك في الزاوية من الصالة لقت مين عبدالرحمن نورة بخاطرها : انا نايمة ولا صاحية هذا عبدالرحمن اهااااااااا أجل كذا يا يبه ( ابتسمت ابتسامت رضا زادها سحر على سحرها ) عبدالرحمن بخاطره : لا أرجوك بس أنا الغبي ليه قلت أبي أشوفك ....راح أتولع فيك زود خالد يشوفهم كل واحد يناظر الثاني وهالفترة ما هي غير ثواني معدودة لكن الصمت والعيون وصلوا مشاعر تعجز الألسنة عن توصيلها نورة كسرت حاجز الصوت : ابوووووووووووووي عبدالرحمن هنا تخبت نورة ورا أبوها عشان ما يشوفها عبدالرحمن مع أنها عارفة بوجوده بس هذي عيارت بنات خالد : الحين عبدالرحمن تعالي أشوفك سحب خالد نورة وجلسها جنبه بالكنب خالد بصوت قوي : وانت ما فيه سلام بسك قززز عبدالرحمن : .................. خالد بصوت أقوى : عبدالرحمــــــــــــن عبدالرحمن بخاطره : وش هالأزعاج أسكت خلني أروي ظماء شوقي خالد جنبه تكاية رماها على عبدالرحمن لكن لا حياة لمن تنادي خذ عبدالرحمن التكاية ورماها جنبه عبدالرحمن بخاطره : أنا في حلم ولا علم أحس كأنها حورية ونور حوليها يخليني أزيد من تركيزي عليها ,,,, ياربي أفتحت ثغرها ..... أبي أسمع كل كلمة تقولها ......... عبدالرحمن منوا هذا لا يكون تقصدني أنا عبدالرحمن عبدالرحمن : تقصديني انا نورة بصوت ناعم فيه شوق : أيــه أنت عبدالرحمن صاير أبله مايدري وين الله حاطه : سمي نورة : أبوي يبيك عبدالرحمن : وينه أبوك خالد : أنا ويني ...وش صار له هذا نورة : شوفه ( تأشر على أبوها ) عبدالرحمن يحول أنظره بتجاه يد نورة لكنه لقى واحد شايط على أخره عبدالرحمن حس بشي غريب بيصير لذا عبدالرحمن رجع له عقله/ : هلا عمي وش فيك نورة فرحانة بتنتقم الحين خالد أمعصب: نعـــــــم الحين عمي وقبل أشوي مابقى شي الا وقطيته عليك عبدالرحمن : تراني معذور والله شفت القمر في أبهى حلته حتى ظنيت أني بالسماء أرفرف لقيتني أنتقص من جمالها في وصفي لها بالقمر القمر يغيب عنا ساعات طويلة لكنها والله بالعين ما غابت قلت ماهي غير حورية من الجنة ربي أرسلها لي عشاني وبعد هذا كله تقول لي وين كنت المعذرة والسموحة بنتك روت ظيمن بقلبي من سنين وبعدها أرتويت لكن قبلها ما شفته وحبيتها كيف بعدها بستحمل الدقايق من دونها عليتني يا عمي من دون علمك أمد أيد ي لك برجائي عجل علي ماني داري هل ان طلعت ببقى حي من دونها نورة بشجن الليالي: شبهتني بالقمر وانا أحلى ومن ثم قلت أني حورية من الجنة وبهذي نقصتني حلة الجمال أنا أزود على الحور بجمالي أنا عابدة لربي عبدته حق عبادته وبحلاياي وعبادتي صرت أجمل منهم سنيني أتاريكي ما وصفتني حق وصفي لكنك معذور ويشهد ربي ماشفت مثلك مثيلي عجل علينا تراناالوله زاد فوق حده وقلبي ما أظنه يستحمل الفراق عبدالرحمن أمسبه مايدري وين الله حاطه خالد يسمع الكلام وما يدري وش يسوي لكن أحسن حل يطلع عبدالرحمن خالد : أدحيم قوم يله عبدالرحمن : دقيقة ما أرتويت خالد : رح المحطة عب لك فول قوم يله ( مسك خالد ايد عبدالرحمن وقومه لكن عبدالرحمن ماشال عينه عن نورة ) عبدالرحمن : مع السلامة نورة بأبتسامة : مع السلامة يالغالي طلع عبدالرحمن وكله عزيمة بأن ينهي هالموضوع بأقرب وقت .................................................. ........ في الطائرة كان المضيف يدعوا الركاب لأغلاق الأحزمة وليد: الجازي صبري أشوي تحملي الجازي والألم أمبين عليها والدموع تنحدر من دون شعور : ما أقدر وليد أحس أني بموت أهههههههه ما أقدر أتحمل الكل كان يطالع الجازي ووليد الوليد : please do not see here , see another another place حسبي الله عليهم وين يقولون ما أحد له دخل بالثاني , الجازي الطيارة أهبطت على المدرج بوديك لأقرب دكتور بس انتي هدي((يمسك الجازي ويحضنها )) توقفت الطائرة ودعي الركاب للنزول منها نزل الوليد مع الجازي من متن الطيارة وتوجهوا لصالة الأستقبال وأثناء السير الوليد : الجازي كيفك الحين الجازي : أحس أحسن من قبل خلاص مو لازم الطبيب الوليد : لا كيف مو لازم بنروح للطبيب الجازي : وليد : لو سمحت وليد ما أبي أروح خلاص طبت ,من أشوي كان السبب الظغط والحين الحمدلله الوليد : الجازي وش فيك غيرتي رايك قبل أشوي تبين الدكتور والحين خلاص الجازي: ايه خلاص الوليد بأبتسامة مكر: قولي أنك ماتحبين المستشفى الجازي : هذا أنت تدري الوليد : كيف ما أدري وانا ماخذك أدري عن كل شي بحياتك وش الي تحبين ووش الي ما تحبين الجازي : زين أجل وش الي أبيه الحين الوليد : امممممممممم نروح ننام والله تعبان الجازي : لا النوم لا الوليد : بس كذا ما أبي أنام الوليد بحسن نية : خاص نروح الشقة ونفطر الجازي : حتى ذي لا الوليد : لا يكون الي في بالي الجازي : وشو الوليد : تخافين مني الجازي الجازي بتردد: تي الصراحة مو متعود أنام مع احد فما بالك برجال الوليد : رجال أنا رجال الجازي تصالح وليد الي زعل: وليد أقصد أي شخص أنت زوجي لازم تريحني الوليد بجدية وفيها مزح: أقول ماعندنا بنات ينامون لحالهم يله بس أخذ الوليد الشنط وأجروا أقرب تكسي يوديهم لمحل إقامتهم بباريس في التاكسي الوليد : ها الجازي : عساش مرتاحة الجازي : دام أنك مرتاح انا مرتاح الوليد : هذا الكلام مو قبل أشوي أخاف الجازي : خلاص وليد أنسى الوليد : إنشاء الله بنسى وهناك بنشوف مين الي مو ناسي الجازي : وين هناك الوليد : بعد وين بالشقة الجازي : تراك تخوفني زود أسكت خلني أصطدم بالواقع أحسن الوليد : الواقع يا أم الواقع أوريش هناك وصل التاكسي لفندق ونزل الوليد ومن ثم فتح الباب للجازي الوليد : تفضلي سيدتي ها نحن قد وصلنا أهلا بك في شقتك الجازي كأنها ماتبي تنزل الوليد : أقول أنزلك ولا بتنزلين الجازي : والله شكلك يخرع بنزل أمري لله الوليد : جيتك بالطيب وما فاد فيك وش تبيني أسوي لك أشيلك ,,,, يله عشانك بشيلك الجازي : لا الوليد مو أهني عيب الوليد : اههها اجل فوق بشيلك ولا تتكلمين بكلمه سمعتي الجازي : سمعت راح وليد للأستقبال ياخذ مفاتيح الشقة الوليد : thank you <<< please send breakfast after one hour ok موظف الأستقبال : ok طلع الوليد مع الجازي عن طريق المصعد والجازي طول الوقت أطالع بالمناظر الي بالفندق وخاصة النافورة الجازي : تدري الفندق هذا شكله أجنان من بره , ويكفي اني أحس أني بمصر بالأهرام الوليد : لسه ماشفتي شي ,,, تدرين كيف نتنقل تحت عن طريق شباب يرفعونه بحمالة ويودونه وين مانبي داخل الفندق الجازي : الله خلنا نروح الحين الوليد : والله قصي علي بعد شايفتني بزر هاك حلاوة ها وصل المصعد للدور الخامس والخمسين وبعدها أطعوا منه العروسين لكن هنا حصل شي ثاني أول ما فتح الوليد الباب شان يشيل الجازي ويدخلها للشقة الجازي : لا وليد حرام عليك الوليد شايلها ويمشي على أقل من مهله الوليد : أنتي الي قلتي مو أهني الجازي : حتى مو هني الوليد : أهههههه يعني اذبك الحين ولا وش أسوي الجازي : لا تطيحني وليد أخاف أهههههه أذني تعورني وليد أذني (( الجازي تسوي روحها تتألم (( الوليد : الجازي ((حط الوليد الجازي على السرير وهي ما صدقت خبر أسرعت ناحية الحمام وقفلت على روحها (( الوليد : تسوين هالشي فيني صبر وين بتروحين المهم تسبحي الجازي : وليد لا تنسى الأغراض تراهي برا نسيتها يا روميو الوليد : بروح أجيبها عجلي ترا الفطور بيجي الجازي : إنشاء الله راح وليد يجيب الأغراض من برا الجازي : وليد ......وليد وينك دخل وليد للشقة وسمع الجازي تناديه الوليد : نعم يالغالية الجازي : تسلم الوليد : بس تسلم مافيه شي ثاني الجازي : تسلم بس تكفي الوليد : أنزين أحسابك مو هني الجازي : وليد طلع لي ملابس ومنشفة من شنطتي الوليد : إنشاء الله بس تامرين أمر وهذي شنطتك الجازي تذكرت شي ملابسها الجازي بصوت عالي : وليد لا لا ,,, أنا بفتحها خلها وليد : ليه وش فيها الجازي : وليد خلها أرجوك بفتحها أنا وليد بمكر : ليش وش فيها الجازي : فيها ملابسي بعد وش فيها الوليد : خلاص بفتحها أنا الجازي : وليد طلبتك خلها الوليد : عطيتط ادري فيك تستحين وهذا الي بيدوخني الليلة الحياء حقك أفتحت الجازي الباب ومدت يدها تاخذ الشنطة وليد مسك يدها الجازي : وليد لا الوليد حب يد الجازي وعطاها الشنطة الجازي بخاطرها : وش سوا هذا حب يدي ))أقفطت(( تسبحت الجازي ومن ثم أطلعت ووليد دخل بعدها لكنه ما تحرش فيها وبعد فترة طلع وليد ولقى الجازي تسرح شعرها الوليد منبهر من جمال الجازي الوليد : الجازي ((الجازي تطالعه من المرايا )) اول مرة أدري أنك بهذي الحلاة والله ما أدري وش أقول لو واحد ثاني كان قال شعر ولا خاطرة ولا أي شي بس أنا ما أعرف أقول هالأشياء الي أعرفه أنك أجمل ماشفت بحياتي ياني مجنون ضيعت وقت كثير بحياتي ولا داري عنك المفروض من زمان تزوجتك أأههه لو داري بس أنك بهذي الحلاة الجازي أحمرت أخدودها قرب وليد للجازي وحب راسها الوليد : ممكن أسألك الجازي الجزاي وهي جالسة تسرح شعرها : تفضل أنا ملك يمينك الوليد : تجاوبيني بصراحة الجازي : الله يقدرني بس انت تكلم الوليد : الجازي هل تحبيني الجازي ساكتة تفكر : أنا أحبك الحين أنت زوجي ولازم أحبك لكن هل أحبك صعبة وليد كثير الوليد : ها الجازي ما جاوبتي الجازي : خلني أجاوبك بعدين على هالسؤال تدري الوليد انا ما ما عاشرتك كثير لأنك كنت مسافر به لمدة طويلة عشان كذا ما أقدر أجاوبك لكن أنت زوجي ولازم احبك الوليد : الجازي انزين أهم شي شي واحد أنك ما تكرهيني الجازي : وليد ليه هالأسئلة الوليد : لأني أبي أعرف شي واحد هل أنتي مغصوبة يوم وافقتي علي الجازي : ماكنت أتصور أنك تقول هالكلام و في أي يوم يوم العرس بس تطمن أنا خذتك بأرادتي ومن دون أي ضغوط ((الجازي بداخلها : كذابة فيه ضغوط (( الوليد : الحمدلله ريحتيني الجاز ي: وانا ممكن أسأل الوليد : تفضلي خذي راحتك البيت بيتك وأحنا الخدم عندك الجازي : محشوم يالغالي الوليد : يال أيش الجازي : يالغالي ليه مو حلوة الوليد : أهي مو حلوة لكنها طالعة منك زي العسل الجازي : تراني ما أقد ر((خبت وجها بين أيديها )) أستحي الوليد : لا خلاص لا تستحين ((رفع ايد الجازي )) ها وش السؤال الجازي : أنت تحبني ومن متىتحبني ان كنت الوليد : ليه كذا يالجازي أيه أحبك وكنت أبيك من زمان حتى تدرين من كنت صغير وانا أبيك لي زوجة ((بخاطر وليد انت كذاب (( الجازي : الحمدلله هذا أهم شي عندي الوليد يمسك أيد الجازي ويسحبها للسرير الوليد : يله عاد كافي كلام خلينا ننام الجازي : مو الحين ما فيني نوم الوليد : أنا فيني نوم ولازم تنامين معي الجازي : حبيبي لا الوليد هد أيدها : جازي وش قلتي الجازي : حبيبي الوليد : عديها الجازي : كافي دلع وليد سحب الجازي للسرير الوليد : قولي لي مرة ثالثة حبيبي الجازي : لا خلاص الوليد : اها عاد مرة بس الجازي : حبيبي أنت الوليد فرحان ومن شدة فرحه أخذ المفرش وغطا روحه مع الجازي ممنوع الشرح هنا |
مشمووووووووره على البارت يالغاليه
ولاتتأخرين علينا في الجزء الجاي |
تسمليييييييييييييييين باارت خيال
بس مو تطووولييين بلييييييييييز |
مشكوووووووره أختي الغالي في انتظار
الجزء القادم |
يلا خيوووووووووووو بسرررررررررعة نبغيييي الجزء
|
يالله وينك ننتظرررك
لا تطوولين علينااا |
أيه لا تطولين علينا نحن في الإنتظار
|
ان شاء الله وابشروا بالجزء الجديد
|
بعد ربع ساعة يدق الباب
الجازي : وليد قوم شوف مين الوليد : ما عليك منه الجازي : ولييييييد الوليد : حسبي الله عليه ماشاف غير هالوقت وخر البطانية وراح يشوف الباب لقاه العامل بالفندق جايب الفطور دخل الفطور وليد وقامت الجازي تفطر معاه خلونا نترك العروسين ونروح للأراضي السعودية تو الرجال طالعين من صلاة الجمعة وتوجهوا لبيت الجوهرة كلن دخل سلم على الجوهرة وحب راسها الجوهرة : إنشاء الله ماننجمع الا على خير وهالفرحة تكون دايمة الكل أمين إبراهيم : بووليد كلمتوا العروسين خالد : لا والله أتلاقيهم توهم واصلين وتعيانين أنكلمهم بعدين ,,, المهم الغداء وين تبونه يعقوب : والله يا عمي من زمان عن المزرعة خلنا نروح لها عبدالوهاب : أنا أشاركه الراي نروح المزرعة خالد : على بركة الله بس يبي لنا كم واحد يرتبها هناك ويكلم العمال يعدلونها وأنتوا كل واحد يكلم أهله أن الغداء والعشاء بالمزرعة عبدالرحمن : بروح أنا ويعقوب مع أنه يعرج بس يله بأستحمله يعقوب : تبي نسوي سباق ونشوف مين بينهزم عبدالرحمن : على الخيل يعقوب : صار بوريك وماني ماخذ غير الشهاب مال خليل عبدالرحمن : وليه ماتاخذ الفهدة يعقوب : أبي أهزمك بالشهاب عبدالرحمن : ما أتوقع تنهزم عالية يكفي لونها يرعب الخيل يعقوب نشوف اليوم عبدالوهاب : والله حمستوني أبيأشارك يعقوب : بفلوس عبدالوهاب : أقول البيت بيت أبونا والقوم حاربونا عمر : ما عاش من يحاربك تبي الشهلة تراها افداك عبدالوهاب : تسلم يا ولد أخوي سمعوا الرجال يعقوب : الرجال بالمواقف والخيل تحكم خلك على مها حقتك عبدالوهاب: راح تعرفون من هي مها اليوم تحمسوا السباب للسباق والأستعراض عمر : أنزين عمتي ليلى مين بيقول لها خالد : ما فيه غيرك يا ولدي عمر : إنشاء الله ((بخاطره اليوم براويك ياريممموه (( خالد : فيصل كلم الأهل يجوون فيصل : إنشاء الله بكلمهم بس تدرون ما أدل وينها أحمد : أفا وين رحنا أحنا أنا بدليك أنت كلمهم ويصير خير فيصل : الدليل مالنا أنا ولينة هو أحمد أحمد : من زمان أنا الدليل ولا ناسي فيصل : وكيف انسى من دلاني الطريق أحمد : هههههههههه كلن قام يستعد للمزرعة خالد : يمه بتروحين مع مين الجوهرة : أي أحد أعبر روحي عبدالوهاب : أفا يالغالية أحسن سيارة توديك ,,,,, خالد أنا بوديها تدري سيارتي أحسن سيارة خالد : لك الغالية فمان الله نشوفكم هناك راح خالد بيتهم ولقى نورة مستعدة على الأخر خالد : الله الله وش ذا الزين نورة : أعجبك أنا خالد : والشهادة لله تعجبيني وتعجبين ناس ثانين تدخل منير عليهم : ايه سويته وقعدت خالد : اللهم طولك ياروح نورة : عن أذنكم خالد : أذنك معك يا بنيتي,,,(راحت نورة لأختها هيبة ) أ،تي وش عندك بعد الي سويتيه منيرة : وش سويت أنا خالد : وش سويتي كل البلى من تحت راسك بنتي تزوجينها بالغدر ليه عليها ناقصة ألف من يبغاها منيرة : أنا أسوي كذا لمصلحتها خالد : مصلحتها أنك تزوجينها ناس ما يونها ويبون وحدة ثانية وش موقفك لو عرفوا أنها مو البنت الي يبونها وش بتقولين منيرة بأستهبال : ذاك الوقت يحلها ألف حلال خالد بعصبية وتهديد : سمعيني عدل تراني مليت من تصرفاتك واحذري أني أتصرف تصرف راح تندمين عليه طول حياتك منيرة : نعم وش تقول خالد من عصبيته مسك شعر منيرة وشده : والله العظيم هذا أخر أنذار أعطيك اياه وبعدها لا تلومين الا نفسك منيرة بتوسل : هد شعري هده يألم خالد هد شعرها : عرفتي كيف يألم عرفتي كيف الناس يتألمون من تصرفاتك يامرة شوفي العالم من حولك شوفي شيماء كيف أخلاقها أم ولا كل الأمهات ,,, الكلام هذا عدناه ألف مرة بس خلاص قربت النهاية ,,,,,,,,,, جهزي روحك بنروح المزرعة سلام راح خالد فوق غرفته ومنيرة جالسة لحالها بالصالة تتحسب منيرة : الله لا يسلمك أنا تمشع شعري انا وتفضل مين هاليتيمة علي تفضل الخايسة لكن دواك عندي يا خالد وفي مين في أعز الناس عندك وبعدها راح نشوف أنت ولا أنا في غرفة هيبة هيبة : نورة حبيبتي سوي لي المكياج نورة : من عيوني هيبة : تسلم عيونك نورة : أستعدلي وقابليني خذت نرة المكياج وبدت وضعه على وجه أختها هيبة وهي مسكرة عينها : نورة وش أخبارك نورة : أخبار ايش هيبة : أخبارك نورة : اليوم ولا أمس هيبة : ليه فيه اليوم بعد نورة : شكلك ما تدرين عن شي هيبه : ليه فيه حد ثاني يدري يالخاينة أنا اختك أولى من الغرب نورة : أحد قالك ان فيه حد يدري ,,,المهم سكري عينك زين خليني أحط المثبت ,,,,,أوقلك وش صار بسم الله نورة حكت لهيبة كل الي صار هيبة بدهشة : من جدك نورة كل هذا صار وأبوي موجود نورة : أي هيبة : جد ماتستحين أنتي وعبدالرحمن نورة : أقول لاتخليني أخرب وجهك هيبة : لا الى هذي نورة : والله أبوي موجود وان كان يظنه حرام كان ما وافق وبعدين عبدالرحمن ما سوى شي غلط جلس يكلمني بس هيبة : ايه علينا يكلمك بس أتلاقينه خارها وقالك شعر نورة : وانتي وش دراك بس ما قال لي شعر نثر هيبة تحط يدها على فمها : أبيييه كل هذا وأبوي موجود نورة تقلد أختها : ايه وابوي موجود هيبة : الله يرزقنا نورة : عيب ,,,بس أنا مش عيب هيبة : هههههههه ضحكتيني أقول كملي شغلك يالله كملت نورة شغلها مع أختها ومن ثم أستعدوا للمزرعة في الجانب الثاني كان عمر عند شيماء مع العنود شيماء :اخيرا تذكرت عندك أم عمر : يمه والله كنت مشغول شيماء : شغلك أهم مني عمر : لا والله مافيه شي أغلى منك العنود : أقول بسك نسيت انك ولدها بالرضاعة بس عمر :يكفيني والله أني اناظرها شيماء لمت عمر بحضنها العنود : يمه لا لا وأنا شيماء : أنتي بزرة شوفي الثقل عند جمانة جمانة توها قابلة عليهم : وش تقولون عني يممهههههههه وانا ليه بس عمر شيماء : توني أمدحك طلعتي شراتها عمر : لهذي الدرجة تغارون ومن مين مني أنا ما أشوفكم الا كل أسبوع بالتفق بعد قام عمر من حظن أمه شيماء : اوهه نشيت العنود : نشيت شنو يا حظي حتى السين مو قادر تقولها عمر : نشيت عمتي ليلى ,و ما قلت لها عن المزرعة شيماء : خلني أنا بتصل عليها عمر : خلاص كلميها شيماء تدق على ليلى ريم أرفعت السماعة : الو شيماء : السلام على القمر في عز النهار ريم : وعليكم السلام لأحلى مرت خال في العالم ,,كيف حالك عمتي العنود : وش فيك تتسمع الكلام عمر : لا أتسمع ولا شي بس بغيت أعررف منوا هذي القمر شيماء : هذي ريم ريم : وش فيك عمتي شيماء:لا العيال غاروا يبون يعرفون من القمر ريم : أيهم أكيد العنود شيماء : لا والله هذا ولدي عمر ريم : أكيد أنا قمر وخليهم يحتروون شيماء : غناتي وين أمك ريم : أمي فوق تقراء قران شيماء : أجل خليها وقولي لها ان الغداء بالمزرعة بكروا ...صحيح فيه حد يجيبكم ريم : أيه أخوي حمدان هنا شيماء: اجل سلمي عليهم ,فمان الله سكرت شيماء الخط وهنا ريم توهقت كيف بيروحون ريم : الحين كيف بنروح ما فيه غير حمدان بس حمدانوه وينه ولا نكلم عمر يجي يا خذنا بس هو لو يبي كان دق وجاء خذنا شكلنا ثقلنا عليه أروح لأمي ويحلها ربي راحت ريم لليلى ريم : طقطق ليلى : ............ ريم : أمي أدخل ,,,,, وش فيها أمي ما ترد بدخل أدخل ريم وشافت أمها تدعي ريم : الله يجزاك خير يا يمه ,,,بجلس جنبها وانسدح أنسدحت ريم جنب أمها وتوها ليلى أمخلصة دعاها ليلى : أمين ,,,يارب العالمين ,,, (ليلى أدخل يدها في خصلات شعر ريم وترتبها )ها كيف حال أبنيتي ريم : الحمدلله ,,,يمه متى بنروح لبيت جدتي ليلى : الحين يله قومي ريم : توها عمتي شيماء أمكلمة وتقول أنهم غيروا بدال مايتغدون بالبيت بيتغدون بالنخل ليلى : الله يكفي الجو هناك أحلى ريم : أدري بس كيف بنروح ليلى : أنكلم حمدان وان ما رضى أنكلم عمر ريم : يمه مو كأننا ثقلنا عليه ليلى : ليه انتي حسيتي بشي زي كذا ريم : لا بس يوم كلمت عمتي كان جنبها عمر ,,غريبة هو دايما يكلمنا ويقول بيجي بس هالمرة ما كلم يمكنه تضايق تعرفين هالشي حمل عليه زود ليلى : ما أدري وش أقول لك بس صادقة وش ذنبه يتعب معنا خليني أكلم حمدان ليلى تتصل على حمدان حمدان يدق جواله صديقه : حمدان رد جوالك حمدان : أدري أنا أصمخ صديقه : دام أنك مو أصمخ ليه ما ترد حمدان بخاطره : أرد ليه عشان اتذكر الماضي وش يبون مني بعد الي صار حمدان : الو ليلى : السلام عليكم حمدان : وعليكم السلام ليلى: وليه تقولها من غير نفس حمدان : يمه وش تبين ليلى : وش تبين أيييييه المهم تعال ودنا للمزرعة عند خوالك حمدان : وليه وش عندهم ليلى : أقول أن كنت ناسي أذكرك أمس عرس ولد خالك وبنت خالك حمدان وهو يصارخ وبقسوة : صدعتيني بهذي السالفة في اللعنة كلهم وان كنتي تبين تروحين لهم بجيك بعد نص ساعة ماشفتك على الباب بمشي ليلى والحزن يملأ قلبها : هالكلام لي حمدان : أنا ما أكلم أحد ثاني أيه لك ليلى : صار سكرت الخط ريم : وش قال يمه ليلى : قال بيجي يله جهزوا روحكم بيجي بعد نص ساعة ريم : أجل خليني أروح لمنال وسلطان أخبرهم راحت ريم وبقت ليلى لوحدها ليلى وبحرقة قلب والدمع يسيل من عينها : ان اتقول لي هالكلام أنا الي حملتك 9 شهور تعبت حمالك أنت بكري تقول كذا يا خسارة يا أبو حمدان جد ما عرفنا نربي يا خسارة لو أنت نا يا سامي وش بتسوي (كملت ليلى بكاها ( بعد نص ساعة جا حمدان وجلس يضرب بواري (هرن ( بالسيارة سلطان طلع من البيت لما سمع الصوت سلطان : هلا بأخوي هلا بالغالي حمدان من دون خلق: هلا فيك وين أمي وخواتي سلطان : تو تذكر عندك خوات زين زين حمدان : أقول أسلاطين جوز ولا بذبحك سلطان : أسلاطين وبتذبحني زين زين المهم وين كنت طول الأيام الي فاتت حمدان : وش دخلك أنت فكر بروحك أنت بس سلطان : إنشاء الله يا أخوي الكبير يا خليفة أبوي حمدان : شكلك ماتبي تجيبها لخير ( ضرب سلطان كف) عرفت اني خليفة أبوي وبربيك عدل سلطان والعبة بعينه : أتخسي تكون ظفر من أظفور أبوي يالخسيس حمدان : انقلع أطلع من السيارة سلطان : لا تخلينا نشوف وجهك يالكلب مشى حمدان بقوة وترك أخوه يبكي وترك أهله من دون أحد يوصلهم ليلى توها طالعة من البيت بتركب السيارة ليلى : وين حمدان سلطان وهو تخنقة العبرة : مشى مشى دخل سلطان البيت بسرعة ليلى أدخلت البت وجلست أدور ولدها وينه راحت لغرفته وما لقته ولا شافته بأي مكان لكنها أسمعت صوت من غرفتها توها بتفتح الباب الا أسمعت ولدها سلطان يصيح ويطالع صورة أبوه سلطان : ليش يايبه ليه خليتنا , عاجبك الي صاير لنا عاجبك وش سوى فيني أخوي ما عمرك ضربتني ويجي هذا يضربني ليه لأني قلت له أنك أخوي الكبير خلاص أهو أخوي الصغير بتعجبه الكلمة شكلها يبه أبي ينصلح حالنا أبي نرجع مثل أول مع بعض ليلى أدخلت غرفتها ويوم شافها سلطان مسح أدموعه ليلى : ليه تمسحها خلها سلطان : لا يا يمه ما أحب أحد يشوفني ضعيف ليلى : يا ولدي لا تطلب من أبوك أطلب من ربك أبوك ما يقدر يسوي شي راح وإنشاء الله نجتمع معه بالجنة سلطان : أمبن ليلى : أنزين الحين كلم خالك عبدالوهاب وخله يجينا سلطان : إنشاء الله (حب راس أمه ومشى ( كلم سلطان عمه عبدالوهاب ووافق يجيهم لكن المصيبة أن عمر كان جنب عبدالوهاب ولما عرف ان عبدالوهاب هو الي بيجيبهم زعل تجمعت العايلة في المزرعة وكلن فرحان بمناسبة الجازي ووليد البنات أ/شغلين المسجل ويرقصون والشباب جالسين بالمجلس يعقوب : ها بو داحم شكلك خفت عبدالرحمن : أنا أخاف شكلك ما عرفتني عبدالوهاب : ولعت هذا أحلى شي يله نقوم خالد : تو على السباق عمر : لا يبه خلها وهي مسعورة إبراهيم : يله كلنا نقوم أحمد روحوا أنتوا أما أنا خلوني مع هوايتي يعقوب : الحمام هذي هواية يوسف : أفا بو يوسف إذا الحمام مو هواية وش الهواية أجل تدري بكم ينباع الحمام أحيانا يوصل لعشرات الألف يعقوب : يبه حمام يوسف : ايه حمام أحد وسائل النقل في القديم ولا زال يعقوب : أسف أحمد توني أدري أنه مهم وخاصة للحساويه أحمد : قبلنا أعتذارك بس مو قابل هزيمتك يعقوب :راح أوريك فيهم أنطلقوا الشباب واركبوا خيلهم جمانة شافت الشباب وراحت مسرعة للحريم تقول لهم جمانة سكرت الأستريو وهم يرقصون جمانة : لا تعصبون بس أعيالكم برا بالخيل راكبينها وبيسوون سباق والمشاركين كثر وأولهم أبوي راكب الفهدة شيماء : بو خليل راكب الخيل بروح أشوفه الجوهرة : لا تروحون يتحمسون الحين خلكم جالسين ليلى : يمه تخافين الجوهرة : لا أنا ما أخاف بس أشوي الكل يضحك أطلعوا الحريم يشوفون السباق الخيل تضرب الأرض وتحفرها من زمان عن السباقات خالد ها مستعدين الفكرة بالي يوصل لخط النهاية في الميدان وأول واحد يوصل هو الفايز عبدالوهاب صار بدا السباق والكل أنطلق كانت البداية تحمس كثير فالكل بخط واحد غير أن عبدالرحمن يتقدم عليهم أشوي ومن ثم يعقوب يتقدم تموا كذا حوالي 50 متر وبعدها تقدمت الشهلة الي ماسكها عمر الكل يحاول يقرب جنبه لكن ما فيه فايدة بقى على خط النهاية 20 متر وعمر متقدم مع الشهلة لكن فيه فارس يتقدم بسرعة جمانة : أبوي أبوي شوفوه تقدمت الفهدة على الشهلة وصارت المنافسة بينهم وفي الأخير فازت الفهدة والثانية هي الشهلة لكن لسه الشباب يتسابقون عبدالرحمن بجانبه عبدالوهاب وبجنبهم يعقوب ولما قربوا للنهاية فلت ألجام يعقوب منه أدى أنه يصطدم بعبدالرحمن وعبدالرحمن أصطدم بعم عبدالوهاب المها ما أقدرت تتوازن وطاحت وعالية هم طاحت لكن الشهباء سيطر عليها يعقوب صح لكن المهم عبدالرخمن وعبدالوهاب وش صار لهم مها ونورة من شافوا ال صار أصرخوا صرخة وحدة شيماء : ما أستو عبت الا أنها تدخل الميدان بأتجاه ولدها بسرعة الكل فزع لهذا الشي وادخلوا يعقوب نزل من الشهاب ورح جنب عبدالرحمن وعبدالوهاب لقاهم على الأرض وكل واحد يلوي على روحه |
الله يعطيك الف عااااااااااااافيه
باارت رووعه ننتظرك مو تطووليين.. |
يالله يالغاليه
لاتتأخرين ننتظرج |
جزء رائع جداً في انتظار الجزء القادم
لا تتأخرين يالغاليه ننتظرك على أحر من الجمر |
الساعة الآن 08:32 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.