السلاام عليكمــ..

شحالجــ..عسى زينهــ^^..

رمضآآنــ كريمــ..و تقبل اللهــ صيامجــ..

اللهــ على البارتــ الغاويــ^^..

ماشاء الله عليجــ..صج مؤلفة متميزة^^..

و نتريآآ البارت اليديد بأحر من الجمر..

هلا والله بإحساسكوونا ^^

نورتي غلاتي .. هيه انشالله سوون سوون

والله كله من ذوقج الحلو ,

تسلمين عالطلة الحلوة

عجيييييييييييبهــ المتكــملهــ !!

أترآآ البآرت اليديييد ^^ ..,

بليييز نزليييييهــ بسرعهـــ ^.* ..,

وعن التقييييم : 10\10

والرسم 10\10

وكــل شي Perfect

^^

هلا والله بلولو ^^

التكملة سوون بس الصراحة ما اتشجع لم ما أشوف ردود T.T

مشكورة والله كله من ذوقج حبيبتي ..

تسلمين يالغلا ,,

تراني الحين اخت احساس غالي هع هع ^^

القصهـــ روعه مشكورة و ننتظر التكملة

البآآرت الأخير فطسني ضحك :dribble:

فكرتني بنفسي يوم كنت أخرع صحبتي بحبوب العنقز هي تهرب
مني وأنآ ألحق ورآهآ ولمآ بغت تبكي وقفت هع هع هع

رفيجآتهآ الخآينآآت >< يبيلهم كذآآ ~> :chair:

الرسومآت جميلة مآشآء الله
أنتظر البآرت الجديد ^^

على فكرهـ :
الكلآم بالدعآية حقتك مو بآين ^^

وااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااو


كح كح كح >>>> خلص النفس خخ

القصة روووووووووووعة والرسومات اروع وانا انتظر تكملتك على احرر من الجمر:dribble::dribble:

وواصلي ابداااااااااااعك:31:

هلو هلو بنتوتات ..^^

مستعدين للتشويـــــــــق ؟ :) طويب يللا



فوجئت سيندي بباقة زهور جميلة وعلبة حلوى مرفقة ببطاقة أنيقة كتب عليها ( مبارك الشفاء ) ،فرحت سيندي وهمت بأخذها .. ما إن قرأت التوقيع حتى رمتها مرة أخرى وتركتها في مكانها .

http://www.nshj.com/up-pic/uploads/b01e45df76.jpg

التقطت سيندي هاتفها النقال لتتصل بسارا ، فوجدت أن بريدها ممتلئ ، كانت على وشكـ فتح الرسائل إلا أنها تراجعت عن ذلك عندما وقعت عينها على اسم المرسل .

قالت سيندي لنفسها : سأراجع درس اليوم وأحضر لدرس الغد ، كان كتاب اللغة الفرنسية بحالة مزرية ..
فقد امتلئ بملاحظات لم تدونها سيندي كـ " مبارك " ، و " سنعود صديقات " و " قابلينا غداً " و " نحبكـ " و " بعد التفكير ، البقع ليست بهذا السوء " .

سيندي : غير معقول ! ماذا أيضاً ؟ ياللمحاولات المستعصية !!


طالت سيندي حقيبة كتبها فإذا بها مملوءةٌ بالرسائل من نفس المرسل ، لم تهتم لها و أخذت كتاباً آخر لتراجعه ، لكنها لم تفلح ! ، لأنه كان الضحية أيضاً .. ضجرت سيندي من المحاولة بلا جدوى واستسلمت للنوم .

جيني : يا للخيبة ! ظننت أن فكرة باقة الزهور وعلبة الحلوى تنفع دائماً ، ولكن لم يصلنا رد من سيندي على أي حال ..

إميلي : أخبرتك ! قلت لك ! ألم أفعل ؟! ولكن لاا ..، سيندي كان معها حق .. سمعتكـ أهم كثيراً من أصدقائك .

جيني : حسناً ، حسناً ..أنا معكـ .. لن نفلح في ذلك ..أنا أستسلم !

إميلي : إلا إذا ..( تبتسم بخبث وتناظر جين ) .

جيني : آوه لا .. لن تفعلي !

إميلي : معك حق ! لن أفعل .. بل سنفعل !..

أشارت إميلي ببعض الإشارات لـجين مما جعلها تفهم .

جيني : لا ! مستحيــل .. لن تجبريني أبداً .. لا يمكنكـِ

إميلي : إذن سأفعل هذا وحدي ولا يهمني إن فعلت بي ما فعلته بسندي ..

جيني : أمري إلى الله .. يا للهول شعبيتي على المحك ! على الأقل غداً آخر أيام الأسبوع الدراسي وسينسى الجميع ذلك في عطلة نهاية الأسبوع ..

في اليوم التالي .. فوجئت الصديقتان المتلازمتان سيندي وسارا بمجموعة من الطلبة يضحكون ويتهامسون .. اقتربتا فإذا بهما جين وإميلي وعلى وجهيهما بقع مقرفة ومضحكة ، والطلبة من حولهما يسخرون منهما وخاصةً الطالب المزعج ليمرس الذي تتحدث جين عنه طوال الوقت .

سيندي : ماللذي تحاولان فعله ؟ إحراجي ؟ لن أستطيع مصالحتكما بعد أن تصبحا أضحوكة بين الجميع !

جيني : في الواقع لا ولكن يمكنكـ عدم التحدث إلينا ومقاطعتنا كما فعلنا نحن في السابق ..

سيندي : كنت سأفعل لو أنني لست كذلك أصلاً !

إميلي : هيا سيندي فعلنا هذا من أجلك الآن ، لا يمكنك أن تستمري بمقاطعتنا ؟

سيندي : من أجلي أنا ؟ لم يفعل أحد شيئاً من قبل لأجلي ...

جيني : أترين ؟ نود حقاً أن نعود كما كنا ...

سارا : نعم .. كما فعل الكثيرون قبلاً ، اذهبي إليهما وقاطعيني الآن حسناً ؟!!

إميلي : ولكن من قال لك إننا نريد مقاطعتك ؟ لم لا نصبح جميعاً صديقات .. شخصياً ..

أحببتك منذ أن رأيتك مع سيندي .. يبدو أنك صديقة وفية .

سارا : حقاً ؟

سيندي : طبعاً ! جيني ؟

جيني : لا مانع لدي ولكن علينا حقاً إعطائكـ بعض النصائح بشأن مظهركـ ..ههههههه

سيندي : وأنتما أيضاً يا صديقتي ..يستحسن أن تمسحا آثار البقع المزيفة عن وجهيكما .. من

سيراكما هكذا سيموت من الضحكـ




سيندي : هيي جيني .. إميلي ، شكراً على الحلوى والزهور .. ذوقكما رائع ..

جيني : لا بأس ، المهم أنها أعجبتكـ ..

سيندي : وتلكـ الرسائل المكومة في الحقيبة أيضاً .. لم أفتحها بعد ولكن منظرها لطيف ..
إميلي : أية رسائــل ؟!

سيندي : تلك التي وضعتماها في حقيبتي .. ألا تذكران ؟

جيني : آسفة عزيزتي . ولكننا لم نرسل إي رسائل باستثناء التي في هاتفك الخلوي ،

والملاحظات.. ولكننا لم نضع أي شيءٍ آخر في حقيبتك .. !

سيندي : ولكن إذا لم تكونا أنتما .. فمن هو إذن ؟؟

إميلي : دعينا نر تلك الرسائل ، فربما – بإشارة ما – نعرف المرسل ؟

سيندي : إذاً هيا إلى غرفتي ..



أخرجت سيندي الرسائل للأصدقاء ، ثم فتحتها .. و قرأت : " عزيزتي سيندي ، سيقام الحفل
الغنائي الخاص للمدرسة بعد ثلاثة أسابيع ، فإن سنحت لك الفرصة للاشتراكـ لا تترددي ،
لأننا بحاجة لمواهبك الرائعة .. التوقيع: ( ك . ب ) رئيسة الفرقة الموسيقية في مدرسة
الطبقة العليا " .

إميلي: واو ! أنت أيضاً ؟


http://www.nshj.com/up-pic/uploads/f19c4580bb.jpg

سيندي : ماذا تقصدين بـ " أنت أيضاً " ؟

إميلي:لقد أرسلت لي ( ك . ب ) تلك ، الدعوة أيضاً .. أليس هذا رائعاً ؟ سنغني معاً سيندي!

سيندي : أنا لست متأكدة .. قد لا أشترك ، ثم .. من أين عرفت رئيسة الفرقة الموسيقية في المدرسة أنني أستطيع الغناء .. لم أغني أمام أحد سواكما ؟

جيني: حسناً تعلمين .. قبل أن نتخاصم سجلت اسمكـ هناك وأرفقته بتسجيل لصوتكـ ولكنني لم أعتقد أنك سترشحين لذلك فالطلب للاشتراك كبير ونادراً ما يحدث ان إحداهن ترشح .

سيندي : ماذاااااا ؟؟ رشحتني أنا .. ولكن ماذا لو أن حنجرتي أصيبت ، وماذا لو أنني نسيت كلمات الأغنية .. وماذا لو أنني لم أعجب الجمهور و ...

سارا : لا تقلقي .. يمكنك فعل ذلكـ .. أنا واثقة ، تحتاجين إلى التدريب فقط .. هيا هيا وقعي ..

جيني : نعم ! ولكن ما يغيظني .. لماذا لم ترشحني الرئيسة مع أن صوتي جميل جداً

إميلي : آه ..ها ها . ربما .. نسيت ..أو حدث.. شيء.. ما و.. لم ترشحكـ ..

سيندي : نعم آه هه ، ربما من يدري ؟

جين : أوه ..معكما حق ! لا بد أن بها مرضاً خطراً جداً لتستبعدني !! أوه ..


سيندي : أوه .. على كل واحدة منا أن تسرع ، سيبدأ الصف بعد قليل .