![]() |
قلب محب ,
عقل مشغوول , الى متى هذا ؟؟ |
همست بكل المشاعر " أحبُها بجنون .. هِيَ كل شيء في حياتي " ثم توقفتْ و أكملتْ " و أنتِ توأم روحي " كيفَ ؟ أعلموني كيفَ ؟ كيف أكونُ توأم روحُها ! و هي لا تفكر فيني أصلاً .. و لا تعتبِر لي وجوداً .. فكيف أصير توأم روحها ؟!! أستغرب .. من خداعِها المجهول ! عذراً توأمي .. و لكنني انجرحت .. لو كنتُ عائِقاً في حياتُكِ .. و أفسدتُ متعتُكِ .. فاجرحيني بقوة .. و اضحكي من أمامي بسخرية .. و اذهبي .. أجل ثم اذهبي و اختفي .. فلستُ أنا سِوى مجرد غبيّة حمقاء .. و عائِق في حياتُكِ عذراً .. خنقتني العبرة |
قالوا لي .. " اتركيها " فأجبتُهم " لا أستطيع .. كيف أتركُ توأم روحي .. و نصفي الثاني " لا أستطيع اعذروني .. اذا أرادت أن تجرحني .. و اذا أرادت أن تصوب نحوي خناجِرُها .. سأتقبلها ببرود قلب .. و لكن مهلاً .. لتعلم ان قلبي هو " هِيَ " لا أستطيع أن أترككِ .. فاعذريني .. اذا تركتُكِ .. ستكون جريمة بحد ذاتِها .. عذراً حبيبتي .. آسفة لا أستطيع أن أترُككِ أبداً مهما حييت ..! لأنني أحبُكِ .. و لا زلتُ أحبُكِ بجنون .. و أثِقُ بكِ .. و لأن أدع أي شيء يفرق بيننا .. إلا اذا أردتِ أنتِ الرحيل .. و تركي على الحال المؤلم .. |
وَ نــعـْـمَ الـقـائـدة !
و نـِـعْـمَ الأم ! و نِــعـمَ الـقـدوة .! بـعـد رســولـي الأكــرم , كــمْ و كـمْ أحـبـُـهــا ..! |
ليت قلبي يوريها مدى صعوبة الألم الذي سببته لي بكلماتها
وليته يوريها عمق محبتي لها وأنا متأكدة أنها تعلم لو طلبت روحي لأهديتها اياها دون تردد كيف لا وهي تعلم أنها توأم روحي وأنني لا أخدعها بهذه الكلمات كلا والله لا أخدعها أما بالنسبة للفتاة الأخرى فهي كما قلت لها قلبي وحياتي ولكن الفرق بينهما أنها ( أي توأم روحي ) تعرف عني أشياء لا تعلمها هي ( أي قلبي وحياتي) الفرق فقط في المسميات فهل تلق بالا للمسميات !!!! لا أعتقد ذلك والفرق أيضا بينهما أنها( توأم روحي) تشعر بي قبل أن أتحدث اما هي (قلبي وحياتي) فلا والله تشعر بي فقط اذا قمت بالتحدث أما اذا لم أقم بذلك فلا تشعر هل تريدين يا توأم روحي أن تفعلي كما قالوا لك !!!!؟ لكني أود فقط أن اقول لك شيئا وبعدها افعلي ما شئت ولكن أنا لن أفعل ما تقولين (بأن أتركك ) يا حبيبتي ويا نصفي الثاني الله وحده هو العالم بمدى حبي لك ولو حاولت أن أصف لك لن أستطيع ولكن سأترك كلماتك الجارحة التي قلتيها لي سواء بواسطة الرسايل أو في المنتدى أو حتى في المسن لن أجعله يؤثر على حبي لك بل سأجعل الله هو وحده الذي سيريك سواء الأن أو بعد زمن مدى حبي لك وفقط سأقول كلمتين اخيرتين أنني أحبك وأنك توام روحي سواء قبلت أو لم تقبلي وسأترك الله وحده يثبت لك ذلك والأن سأحاول أن أنسى كلماتك الجارحة وأتركك تفكرين بمفردك الى اللقاء يا توأم روحي واذا لم نتقابل في الدنيا ان شاء الله نتقابل في الأخرة الى اللقاء في جنان الخلد..... |
لِمَ كُل تِلك الحروف المؤلمة .. ! ألم أقل أنني رفضتُ قولهم .. رفضت ترككِ .. و وضعتُ الأعذار أمامي .. و عذرتُكِ .. بأنكِ تعِبة .. و في حالة يُرثى لها .. قلتُ لكِ لن أترُككِ .. حتى و لو حكُم الزمان بفراقُنا .. فلن أسمح لهُ .. و لكنني محطمة .. فعذراً .. بعدما حادثتِني .. نهضتُ و منهارة من البكاء .. لستُ ألقي بالاً للمسميات .. بل أن الحديث الذي حدثتيني بهِ ألقي بالاً لهُ .. لستُ أحاسِبُكِ لو أحبيتيني أكثر منها .. فذاكـ راجِعٌ الى عواطِفُكِ .. و لستُ أنا من سأختار ..! لستُ أريدُ أن أترُككِ .. قلتُ لو تريدين أن تتركينني فاتركينني .. فسياتيني انهيار عصبي .. ثم اغماء و ربما شلل ..! و لكن أن أترُككِ أنا .. فاعتبريهِ من سابع المستحيلات .. لا يمكن أن أترك نصفي الآخر .. و لا يمكن أن اترك قلبي ..! أتوسلُكِ ألا تودعينني بتلك الكلمات .. فإنها تقتُلني .. و تدعني أكرهُ الحياة التي أعيشُها .. فقط انهيار ما حصل لي .. وسوء فهم .. لستُ أنا من أريدُ أن أترككِ .. و نعم أشعُر بكٍ .. و أشعُر بدقات قلبُكِ .. و أشعُر بخوفُكِ .. رغم بعد المسافة .. آسفة .. لو متْ فاعذرينني .. قسى علي القدر كثيراً .. و قلبي لا زال صغيراً ! أحبُكِ .. حد الجنون ! |
قلبي لا يزال ينبُض بحبِها .. و لا زالت توأم روحي |
توأم روحي
كم أحبك واعلمي أن كلماتي طلعت من أعماق قلبي ولم أفكر ماذا أكتب لك عندما قرأت كلماتك الأولى لم أستطع أن أحبس دموعي فقد انهالت من أول كلمة كتبتها وقلت لن أفكر في رد لها بل سأدع قلبي يكتب لها ويعبر ويهمس لها ودعوت الله أن يدخل الى قلبك واعلمي انني أيضا من عاااااشر المستحيلات أن أتركك فقط لا يوجد لدي كلمات لتعبر عن هذه اللحظات المؤلمة بل سأترك عيني ودموعي هي التي تعبر ولن أنطق بكلمة بعد ذلك بل سألتزم بالكتمان في قلبي ولن أدع أحدا يعلم عن مشاعري شيئا ولا أحد ولا أحد سوى الله عذرا حبيبتي |
كم أحبُكِ .. اطمئني دعواتُكِ قد استجابتْ ..! لستُ تاركتُكِ .. و لستُ متخلية عنكِ .. فأنتِ مني .. أحبُكِ .. حد الجنون ! |
شي ما
يجذبني إاليها ولكن! ابتعدت عني ! |
الساعة الآن 09:56 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.