منتديات بنات دوت كوم

منتديات بنات دوت كوم (http://www.vb.banaat.com/index.php)
-   "الأرشيف" مغلق (http://www.vb.banaat.com/forumdisplay.php?f=164)
-   -   أسئلة دينية مختلفة -أرجو المشاركة (http://www.vb.banaat.com/showthread.php?t=116807)

muslimaaaa 21-11-2008 10:10 AM

جزاكى الله كل الخير يا دكتورتنا ..الله يجعله فى ميزان حسناتك و يرفع به درجاتك و يجعلك به من أهل الفردوس الاعلى
في أي سورة وردت قصة صاحب الجنتين ؟


اجابة السؤال : ورد ذكر القصة في سورة الكهف

وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلًا رَّجُلَيْنِ جَعَلْنَا لِأَحَدِهِمَا جَنَّتَيْنِ مِنْ أَعْنَابٍ وَحَفَفْنَاهُمَا بِنَخْلٍ وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمَا زَرْعًا (32)ا

كِلْتَا الْجَنَّتَيْنِ آتَتْ أُكُلَهَا وَلَمْ تَظْلِمْ مِنْهُ شَيْئًا وَفَجَّرْنَا خِلَالَهُمَا نَهَرًا (33)ا

وَكَانَ لَهُ ثَمَرٌ فَقَالَ لِصَحِبِهِ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَنَا أَكْثَرُ مِنكَ مَالًا وَأَعَزُّ نَفَرًا (34)ا

وَدَخَلَ جَنَّتَهُ وَهُوَ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَذِهِ أَبَدًا (35)ا

وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً وَلَئِن رُّدِدتُّ إِلَى رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْرًا مِّنْهَا مُنقَلَبًا (36)ا

قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلًا (37)ا

لَّكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَدًا (38)ا

وَلَوْلَا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاء اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ إِن تَرَنِ أَنَا أَقَلَّ مِنكَ مَالًا وَوَلَدًا (39)ا

فَعَسَى رَبِّي أَن يُؤْتِيَنِ خَيْرًا مِّن جَنَّتِكَ وَيُرْسِلَ عَلَيْهَا حُسْبَانًا مِّنَ السَّمَاء فَتُصْبِحَ صَعِيدًا زَلَقًا (40)ا

أَوْ يُصْبِحَ مَاؤُهَا غَوْرًا فَلَن تَسْتَطِيعَ لَهُ طَلَبًا (41)ا

وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَدًا (42)ا

وَلَمْ تَكُن لَّهُ فِئَةٌ يَنصُرُونَهُ مِن دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مُنتَصِرًا (43)ا

هُنَالِكَ الْوَلَايَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ هُوَ خَيْرٌ ثَوَابًا وَخَيْرٌ عُقْبًا (44)ا



************************************************** ****

: القصة
-----------


قال بعض الناس : هذا مثل مضروب ولا يلزم أن يكون واقعا ، والجمهور أنه أمر قد وقع وقصة حدثت بالفعل.


وقوله: (وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلًا) يعني أعطى مثلا لكفار قريش ، في عدم اجتماعهم بالضعفاء والفقراء وازدرائهم بهم ، وافتخارهم عليهم ، كما قال تعالى: (وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلًا أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جَاءَهَا الْمُرْسَلُونَ) قصة مؤمن آل يس.


والمشهور أن هذين كانا رجلين صاحبين ، وكان أحدهما مؤمنا والآخر كافرا.


ويقال: إنه كان لكل منهما مال ، فأنفق المؤمن ماله في طاعة الله ومرضاته ابتغاء وجهه ، وأما الكافر فإنه اتخذ له بستانين ، وهما الجنتان المذكورتان في الآية ، على الصفة والنعت المذكور ؛ فيهما أعناب ونخل تحف تلك الأعناب ، والزروع في خلال ذلك والأنهار سارحة ههنا وههنا للسقي والتنزه ، وقد استوسقت فيهما الثمار ، واضطربت فيهما الأنهار وابتهجت الزروع والثمار وافتخر مالكهما على صاحبه المؤمن الفقير قائلا له:

ا(أَنَا أَكْثَرُ مِنْكَ مَالًا وَأَعَزُّ نَفَرًا) أي وأمنع جنابا ، ومراده أنه خير منه ، ومعناه ماذا أغنى عنك إنفاقك ما كنت تملكه في الوجه الذي صرفته فيه؟ كان الأولى بك أن تفعل كما فعلت لتكون مثلي.


فافتخر على صاحبه (وَدَخَلَ جَنَّتَهُ وَهُوَ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ) أي وهو على غير طريقة مرضية قَالَ (مَا أَظُنُّ أَنْ تَبِيدَ هَذِهِ أَبَدًا) وذلك لما رأى من اتساع أرضها ، وكثرة مائها وحسن نبات أشجارها ، ولو قد بادت كل واحدة من هذه الأشجار لاستخلف مكانها أحسن منها ، وزروعها دارة لكثرة مياهها.

ثم قال :

ا(وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً) فوثق بزهرة الحياة الدنيا الفانية ، وكذب بوجود الآخرة الباقية الدائمة.

ثم قال : (وَلَئِنْ رُدِدْتُ إِلَى رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْرًا مِنْهَا مُنْقَلَبًا) أي ولئن كان ثم آخرة ومعاد فلأجدن هناك خيرا من هذا ، وذلك لأنه اغتر بدنياه ، واعتقد أن الله لم يعطه ذلك فيها إلا لحبه له وحظوته عنده.

ومن حمقه واغتراره بنفسه وظنه أنه أفضل من غيره صور له عقله أن الله فضله بالجنة والمال على غيره من البشر ، وأنه لو القيامة حق والأخرة حق فأنه عندما يموت ويرد إلى الله سيكون من أهل الجنة مثله مثل الأتقياء العباد وسيجد جنة أفضل مما عنده.


كما قال العاص بن وائل فيما قص الله من خبره وخبر خباب بن الأرت في قوله تعالى بسورة مريم :

أَفَرَأَيْتَ الَّذِي كَفَرَ بِآيَاتِنَا وَقَالَ لَأُوتَيَنَّ مَالًا وَوَلَدًا (77) أَاطَّلَعَ الْغَيْبَ أَمِ اتَّخَذَ عِندَ الرَّحْمَنِ عَهْدًا (78) كَلَّا سَنَكْتُبُ مَا يَقُولُ وَنَمُدُّ لَهُ مِنَ الْعَذَابِ مَدًّا (79) وَنَرِثُهُ مَا يَقُولُ وَيَأْتِينَا فَرْدًا (80)ا


** سيأتى ذكر قصة هذه الأيات ونزولها فى (العاص بن وائل) فى توبيك أخر بإذن الله **


وقال تعالى إخبارا عن الإنسان إذا أنعم الله عليه فى سورة فصلت :

لَا يَسْأَمُ الْإِنسَانُ مِن دُعَاء الْخَيْرِ وَإِن مَّسَّهُ الشَّرُّ فَيَؤُوسٌ قَنُوطٌ (49) وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ رَحْمَةً مِّنَّا مِن بَعْدِ ضَرَّاء مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ هَذَا لِي وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً وَلَئِن رُّجِعْتُ إِلَى رَبِّي إِنَّ لِي عِندَهُ لَلْحُسْنَى فَلَنُنَبِّئَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِمَا عَمِلُوا وَلَنُذِيقَنَّهُم مِّنْ عَذَابٍ غَلِيظٍ (50) وَإِذَا أَنْعَمْنَا عَلَى الْإِنسَانِ أَعْرَضَ وَنَأى بِجَانِبِهِ وَإِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ فَذُو دُعَاء عَرِيضٍ (51)ا


وقال الله تعالى فى سورة القصص عن قارون واغتراره بماله وكنوزه وظنه أنهم من صنع نفسه أنه خاطب قومه الذين - طلبوا منه عدم الغرور والتكبر - قائلا :

قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِندِي ... (78)ا

أي لعلم الله في أني أستحقه ، فرد الله سبحانه وتعالى عليه :

... أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَهْلَكَ مِن قَبْلِهِ مِنَ القُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعًا وَلَا يُسْأَلُ عَن ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ (78)ا

وقد قدمنا الكلام على قصته في أثناء قصة موسى.


وقال تعالى فى سورة سبأ :

وَمَا أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُم بِالَّتِي تُقَرِّبُكُمْ عِندَنَا زُلْفَى إِلَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ لَهُمْ جَزَاء الضِّعْفِ بِمَا عَمِلُوا وَهُمْ فِي الْغُرُفَاتِ آمِنُونَ (37)ا


وقال تعالى فى سورة المؤمنون أن الله سبحانه وتعالى خلق الأمم وأعطاهم المال والبنين والخيرات ليرى ماذا يفعلون :

وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ (52) فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُم بَيْنَهُمْ زُبُرًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ (53) فَذَرْهُمْ فِي غَمْرَتِهِمْ حَتَّى حِينٍ (54) أَيَحْسَبُونَ أَنَّمَا نُمِدُّهُم بِهِ مِن مَّالٍ وَبَنِينَ (55) نُسَارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْرَاتِ بَل لَّا يَشْعُرُونَ (56)ا


ولما اغتر هذا الجاهل بما خوله الله به في الدنيا ، فجحد الآخرة وادعى أنها إن وجدت ليجدن عند ربه خيرا مما هو فيه ، وسمعه صاحبه يقول ذلك (قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ) أي يجادله (أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلًا)ا

أي أجحدت المعاد وأنت تعلم أن الله خلقك من تراب ، ثم من نطفة ثم صورك أطوارا حتى صرت رجلا سويا سميعا بصيرا ، تعلم وتبطش وتفهم ، فكيف أنكرت المعاد والله قادر على البداءة.


ا(لَكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي) أي لكن أنا أقول بخلاف ما قلت وأعتقد خلاف معتقدك (هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَدًا) أي لا أعبد سواه ، واعتقد أنه يبعث الأجساد بعد فنائها ، ويعيد الأموات ويجمع العظام الرفات ، وأعلم أن الله لا شريك له في خلقه ولا في ملكه ولا إله غيره ، ثم أرشده إلى ما كان الأولى به أن يسلكه عند دخول جنته فقال :


ا(وَلَوْلَا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاءَ اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ) ولهذا يستحب لكل من أعجبه شيء من ماله أو أهله أو حاله أن يقول كذلك.



***

وقد ورد فيه حديث مرفوع ، في صحته نظر ؛ قال أبو يعلى الموصلي: حدثنا جراح بن مخلد حدثنا عمر بن يونس ، حدثنا عيسى بن عون حدثنا عبد الملك بن زرارة ، عن أنس بن مالك قال:

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما أنعم الله على عبد نعمة ؛ من أهل أو مال أو ولد فيقول: (ما شاء الله لا قوة إلا بالله)ا

فيرى فيه آفة دون الموت وكان يتأول هذه الآية : وَلَوْلَا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاءَ اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ

قال الحافظ أبو الفتح الأزدي: عيسى بن عون ، عن عبد الملك بن زرارة ، عن أنس ، لا يصح.


***


: ثم قال المؤمن للكافر

(فَعَسَى رَبِّي أَنْ يُؤْتِيَنِي خَيْرًا مِنْ جَنَّتِكَ)

أي في الدار الآخرة


(وَيُرْسِلَ عَلَيْهَا حُسْبَانًا مِنَ السَّمَاءِ)

قال ابن عباس والضحاك وقتادة: أي عذابا من السماء ، والظاهر أنه المطر المزعج الباهر ، الذي يقتلع زروعها وأشجارها


(فَتُصْبِحَ صَعِيدًا زَلَقًا)

وهو التراب الأملس الذي لا نبات فيه


(أَوْ يُصْبِحَ مَاؤُهَا غَوْرًا)

وهو ضد المعين السارح


(فَلَنْ تَسْتَطِيعَ لَهُ طَلَبًا)

يعني فلا تقدر على استرجاعه.


: قال الله تعالى

(وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ)

أي جاءه أمر أحاط بجميع حواصله وخرب جنته ودمرها


(فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنْفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا)

أي خربت بالكلية ، فلا عودة لها ، وذلك ضد ما كان عليه أمل حيث قال: (مَا أَظُنُّ أَنْ تَبِيدَ هَذِهِ أَبَدًا)ا


: وندم على ما كان سلف منه من القول الذي كفر بسببه بالله العظيم ، فهو يقول

(يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَدًا)


:قال الله تعالى

(وَلَمْ تَكُنْ لَهُ فِئَةٌ يَنْصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مُنْتَصِرًا)

أي لم يكن له أحد يتدارك ما فرط من أمره، وما كان له قدرة في نفسه على شيء من ذلك، كما قال تعالى:

(فَمَا لَهُ مِنْ قُوَّةٍ وَلَا نَاصٍِ)


و قوله :

ا(هُنَالِكَ الْوَلَايَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ) ، كقوله :

(الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ لِلرَّحْمَنِ وَكَانَ يَوْمًا عَلَى الْكَافِرِينَ عَسِيرًا)

فالحكم الذي لا يرد ولا يمانع ولا يغالب - في تلك الحال وفي كل حال - لله الحق ، ومنهم من رفع (الحق) جعله صفة لـ (الولاية) وهما متلازمتان.


وقوله :

(هُوَ خَيْرٌ ثَوَابًا وَخَيْرٌ عُقْبًا)

أي معاملته خير لصاحبها ثوابا ، وهو الجزاء ، وخير عقبا ؛ وهو العاقبة في الدنيا والآخرة.


وهذه القصة تضمنت أنه لا ينبغي لأحد أن يركن إلى الحياة الدنيا ، ولا يغتر بها ، ولا يثق بها ، بل يجعل طاعة الله والتوكل عليه في كل حال نصب عينيه ، وليكن بما في يد الله أوثق منه بما في يده.

وفيها أن من قدم شيئا على طاعة الله والإنفاق في سبيله ، عذب به ، وربما سلب منه ؛ معاملة له بنقيض قصده.

وفيها أن الواجب قبول نصيحة الأخ المشفق ، وأن مخالفته وبال ودمار على من رد النصيحة الصحيحة.

وفيها أن الندامة لا تنفع إذا حان القدر ، ونفذ الأمر الحتم بالله المستعان وعليه التكلان.




************************************************** ****


سؤالى : ما هي الركعات التي قال عنها الرسول صلى الله عليه وسلم : " انهما خير من الدنيا وما فيها " ؟



*maria* 21-11-2008 10:39 AM

شكرا لك اختي اموونه واجابتك صحيحه
حل السؤال
ما هي الركعات التي قال عنها الرسول صلى الله عليه وسلم : " انهما خير من الدنيا وما فيها
هي ركعتا الفجر
سؤالي هو :
ماهي شروط التوبه النصوح؟

فديتني غاويه 21-11-2008 03:34 PM

.................................................. .

هلاليه ذووق 21-11-2008 04:03 PM

1ــ الإقلاع عن المعصية أي تركها نهائيا ... 2ــ العزم على أن لا يعود لمثلها أي أن يعزم في قلبه على أن لا يعود لمثل المعصية التي يريد أن يتوب منها ... 3 ــ والندم على ما صدر منه، فقد قال عليه الصلاة والسلام: «الندم توبة« رواه الحاكم وابن ماجه ... 4 ــ وإن كانت المعصية تتعلق بحق إنسان كالضرب بغير حق، أو أكل مال الغير ظلمًا، فلا بدّ من الخروج من هذه المظلمة إما برد المال أو استرضاء المظلوم؛ قال النبي عليه الصلاة والسلام: «من كان لأخيه عنده مظلمة، فليتحلله قبل أن لا يكون دينار ولا درهم« رواه مسلم رحمه الله ... < رد المظالم الى اهلها> . 5 ــ ويشترط أن تكون التوبة قبل الغرغرة، وقد ورد في الحديث الشريف: «إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر« رواه الترمذي وقال حديث حسن .. 6_ التوبة قبل طلوع الشمس من المغرب.. ربنا تقبل منا إنك أنت التواب الرحيم

وسؤالي هو

لمن حبس الله الشمس عن المغيب ؟

مشكوة أختي على الموضوع

وتقبلي مروري

*maria* 21-11-2008 07:50 PM

اجابتك صحيحه يا هلاليه ذوق
إجابت اسؤال لمن حبس الله الشمس عن المغيب ؟؟
اضن انه الاجابه هي يوشح بن نون
سؤالي هو:
ماهي السوره التي تسمى سنام القرآن؟

هلاليه ذووق 21-11-2008 10:53 PM

إجابتك صحيحة أختي

ماهي السوره التي تسمى سنام القرآن؟

أتوقع سورة البقرة

سؤالي هو:


ما السورة التي تسمى بالفاضحة؟

*maria* 22-11-2008 03:50 PM

إجابتكي صحيحه يا هلاليه ذوق
إجابت السوؤال ما هي السوره التي تسمى بالفاضحه ؟؟
سوره التوبه
سؤالي هو :
من هو الملك الموكل بالنفخ في الصور؟؟

أموووونة 23-11-2008 11:02 AM

http://www3.0zz0.com/2008/11/21/17/869723542.gif

جزاكم الله خيرا أخواتي

ما شاء الله عليكم

بارك الله فيكم

جزاك الله خيرا أختي muslimaaaa

على شرحك المفصل

بارك الله فيكي وكتبه في ميزان حسناتك

وإجابات كلها صحيحة بارك الله فيكم

وإجابة السؤال من هو الملك الموكل بالنفخ في الصور؟

هو إسرافيل - عليه السلام

وسؤالي

http://www.alhnuf.com/up/m2/4495ec4d3f.gif

ما هى العقيقة ؟

أموووونة 23-11-2008 11:07 PM

http://www10.0zz0.com/2008/11/21/17/342728519.gif

جزاكم الله خيرا أخواتي

وإجابة السؤال ما هى العقيقة ؟

العقيقة هي الذبيحة التي تُذبح عن المولود وهي سُنة مؤكدة

وسؤالي

من هم الذين لا تجب عليهم صلاة الجمعة ؟



http://www.alhnuf.com/up/m2/4495ec4d3f.gif

أموووونة 25-11-2008 07:57 PM

http://v7v.org/upfiles/ZAV52334.jpg

مرحبا أخواتي


أين المشاركات ؟


إجابة السؤال من هم الذين لا تجب عليهم صلاة الجمعة ؟

هم : المرأة ، الصبي ، الصغير ، العبد ، المريض ، المسافر

وسؤالي

ما الفرق بين الموت والقتل ؟


http://www.alhnuf.com/up/m2/4495ec4d3f.gif


الساعة الآن 08:36 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.

Adsense Management by Losha

جميع الحقوق محفوظة لـ شبكة بنات دوت كوم © 2014 - 1999 BANAAT.COM