|
اقتباس:
|
اقتباس:
لقد طُعنت بذات الخنجر!! خنجر الخيانة!! احساس بالذنب يقتلني!! نعم يقتلني!لانني اسامحهم! انهضي اختي ولا تستسلمي!! الحياة تستمر ويجب ان نمشي معها!! والقاكم بخير! |
حقا هي من روائع
صديقتي الغاليه تلك المشرفه الرائعه اشتقت لها حقا لا حرمنا الله عودتها ولا حرمنا الله تواجدك ياغاليه دوما أرى روعتك دوما أحب الغوص في عالمك لم تظهري منه شيئا لكن أراها بكل صدق لا حرمنا الله تواجدك ولا حرمني الله من اخت احبها في الله ودتي بحب مدينة الحب |
اقتباس:
و ماذا إذا خانتكِ " أنتِ " ؟! هل يوجد مفر ؟! أشك ! ( بصيص ضوء : مجرد سؤال و لا أعني به غير السؤال ، و هو يخصني بالمرة ! ) |
اقتباس:
أجل اشتقنا لها كثيراً ,, غاليتي ,, لا لا تتمني ان تغوصي في عالمي ,, لانه عالمٌ معقد ,, غامِضٌ جداً ,, لن تفهمي شيئاً منه ,, لن تجدي الا رموزٌ ,, هذا هو عالمي ,, و ما بيدي ان افعل ؟!! ,, |
اقتباس:
و لكن لماذا خانتني ,, لانني احببتها بصدق ,, هذا المغزي ,, لماذا خانتني لا مفر بالتاكيد ,, و لكن اتسائلتي لماذا خانتني ,, ابدا ,, |
سيدتي إنما أردت أن أقول ..
كيف نهرب من خيانتنا لأنفسنا قبل أن نهرب من خيانتهم لنا ؟ أحيانًا نخونـ "ـنا " بلا وعي ! إننا كبشر نظلم أنفسنا و نخون كل عقل بعمل أو فكرة ! " و لكن كانوا أنفسهم يظلمون " ألستِ معي أم تراني أهذي ؟! فكيف نتلافى هذا ؟! إنه واقع لا فكاك منه و لكن بالتأكيد يوجد حل ! أتساءل هل يوجد أطباء يداوون مرضى الأرواح ؟! حتى و إن استلزم الأمر جراحة تجميلية .. ! هل هم هنا حقًا ؟! بلى .. ، هو قرآننا و لكن النفس لا ترحم ! غادرة و الله ! |
اقتباس:
انتِ لا تهذين ,, رُبما معكـِ حق ,, حروفُكـِ غاليتي اروع من رائِعة ,, القران هو الطبيبُ الذي يُداوي ارواحنا ,, و لكن النفس لا ترحم كما قلتي ,, |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لا اعتقد ان كلماتي قد تجدي نفعا فقد احمررت خجلاً عندما قرأت كل ما كتبتمـوه لاحرمني الله تشجيعكم دمتم بود :06: |
اقتباس:
يا مرحباً بِكـِ في صفحتُكـِ ,, أجل انها صفحتُكـِ الخاصة غاليتي ,, عطرتِ الصفحة بــِ شذاكـِ الخاص ,, أنرت المكانَ غاليتي ,, |
| الساعة الآن 02:06 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.