![]() |
صلى عمر - رضي الله عنه - بالنآس الفجر ثم التفت فقال : أين معاذ ؟
فقال : أنا هنا يَ أمير المؤمنين ، قال : لقد ذكرتك البارحة فبقيت أتقلب على فراشي ( شوقاً ) إليك ق1ق1 [ فتعانقا وَ بكيّــا ] لله درها من مشاعر ="""* بحق . . أشتاق لـ رؤياك شوق عمر لـ معآآآذ ق1 ؛ |
للحيآة طعن حين نعيشهآ لله ق1 ،
و لهآ طعمآن حين نعيشها مع " أحبابٍ لنآ في الله ق1 " ؛ |
إلهيْ ، ! لآ آعرف مآذآ آدعوآ لهآ ، ق1 .. و لآ كيفْ أبهجُ روحهآ ، فِ إستجبْ لهآ كل " دعآء " ق1 بكٌل آمر هيٍ ترجوه .. - سَّلمتْ نجُود .. ق1 |
كم تشتاق قلوبنا للأحبه...
لكنها تكتم الأشواق بصمت مؤلم وتقول
|
يَ رب (ق)(ق) ! مآ رجيت إلآ رجـــآك :اس: ................................. و أنت تدري إنك عند حسن [ ظني ] ^ ترآهآ من تأليفي :g0380: ^^" مشكوورة وهـوج مسآحـة رآئـعه :70esf: |
يا عليم السرّ فَرج ما أهمْ ! ادفع المَـكروه واشـفِ " من ألمْ ! أنتَ يا الله / كَافي كل هم . يا عظيم الشان يا مَولى الكرمْ ! , ما أجمَل أن نـعلم : أننـا لن نـرتفِع ! , إلا إذا انخـفضنا لله. . سآجدِين شكراً وهج عالمساحة مقدرة جهودك حبيبتي (f) |
لآ أملك الكلمات الكافية لـ حبكم ق1 ،
وَ . . لكنيّ أملك قلباً في الله " يحبكم " ’ " أسعدكم الباري " ؛ |
بَ مثلكم ترُق الكلمات / و تهدّى الدعوات ق1
وَ لمثلكُم يهتف الفؤاد بخير | الدعـآآآآء ق1ق1ق1 ‘ ؛ |
رحمتك يوم الصراط المُستقيم و العـرق طوفـان | و الدمعة سيول ! و السلام القول منك يا " رحيم " و الشفيع المُصطفى طه الرسول . يا ا ا ا رب ٫ و أنا كلي ذنوب وآثام ! تزرع بـ قلبي راحتي و السكينة .. و تردني عن طيشي و حُب الأوهام للدين ٫ للمسجد ٫ لريح المدينة و أمـوت فيها بين ساجد و صـوّام عبد يقـومه لقيامه حنيـــــــــنه أتعبني الشيطان في قول : قد ا ا ا م ! و أنا ضعيف راح عـمره غبينه ! , |
ملأ الله قلبك | فرح وَ سسعآدة |
و جعل لكِ في الفردوس " م ك آ ن ة " ؛ |
الساعة الآن 02:42 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.