|
مافي شي إسمهـ حرامـ
الحبـ مستحيل يكونـ حرامـ عشانـ هذا شي غريزي و مو بأيد الإنسانـ بس لازمـ الواحد يعرفـ كيفـ يتصرفـ و يحافظ على نفسهـ و مايغضبـ ربـ العالمينـ |
هل الحب حرام؟ خالد بن حسين بن عبد الرحمن السؤال : أنا فتاة أحببت شاباً في السادسة عشرة من عمره، وهو لا يعرف بأنني أحبه، وهو لا يحبني، هل هذا الحب حرام؟ وجزاك الله خيراً. الجواب : الحمد لله الذي أحلَّ لنا الطيبات، وحرَّم علينا الخبائث،والصلاة والسلام على معلِّم الناس الخير، نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً. أما بعد: إلى ابنتي السائلة: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. بداية أشكر لك ثقتك البالغة واتصالك بنا عبر موقع (الإسلام اليوم). بنيتي العزيزة: لقد قرأت رسالتك مرة تلو أخرى، وبكل صراحة وقفت أمام هذه الرسالة طويلاً أتساءل وأقول: ما الذي دفع هذه الزهرة الجميلة إلى أن تنساق وراء هذا التيار الجارف الذي لا يحافظ على مبادئ ، ولا قيم، ولا عرض، ولا شرف، باسم (الحب)؟ بنيتي: إنك ما زلتِ في بداية الصبا، وريعان الشباب، فالحياة ما زالت أمامك مفتوحة، وهي تريد منك أن تدخليها بكل ما تتمتعين به من براءة الطفولة، والتي ما زالت فيك، فلا تلوثي حياتك الطاهرة بهذا الرجس النتن الذي يسمونه (الحب). صغيرتي: أود أن أسألك سؤالاً وأريد أن تجاوبيني بكل صراحة وصدق. إذا علم أهلك بهذا الحب لهذا الشاب ماذا سيكون موقفهم معك؟ الإجابة معروفة، إنهم سينهالون عليك ضرباً وسباً، وشتماً، وحبساً إلى غير ذلك من ألوان التعذيب، لماذا؟ أهم يكرهونك؟ لا، أهم لا يحبون لك الخير؟ لا، أهم أعدائك؟ لا، إذاً لماذا فعلوا معك هذا الفعل عندما علموا بحبك لهذا الشاب؟؛لأن هذا الطريق طريق الشيطان، وهل طريق الشيطان حرام أو حلال؟ الإجابة: طريق الشيطان حرام. إذاً هذا الحب الذي تتوهمينه أنت حرام، ولا يرضى الله سبحانه. سؤال آخر: لماذا أنت قمت بإرسال هذا السؤال لنا؟ لأنك عندك شك فيه، ولو كان الأمر حلالاً لم ترسلي إلينا؟ هل أنت تسألين أحداً هل تصلين أم لا؟ أو هل تأكلين أو لا؟ أو هل تشربين أو لا؟ أو أو أو ...إلخ، لكنك لا تسألي إلا عن شيء تعلمين أنه حرام أو فيه شك عندك. هل تستطيعين أن تبوحي لأحد بأنك تحبين هذا الشاب؟ لماذا؟ لأنه حرام، قال – صلى الله عليه وسلم-: "الإثم ما حال في صدرك وكرهت أن يطَّلع عليه الناس" أخرجه مسلم (2553) من حديث النواس بن سمعان –رضي الله عنه-. فيا صغيرتي هذا الحب الذي أنت واقعة فيه حرام، فابتعدي عن هذا الطريق، والحياة أمامك مفتوحة، ومستقبلك إن شاء الله طيب، والعمر أمامك طويل، وإني أقدم لك بعض النصائح فاقبليها من أب لك ناصح، وعليك مشفق، فأقول: (1) عليك بالالتحاق بإحدى حلقات التحفيظ النسائية، وهي متوفرة بكثرة ولله الحمد. (2) عليك بالقراءة في السيرة النبوية وسيرة سلفنا الصالح، وخصوصاً سيرة الصحابيات رضوان الله عليهن جميعاً. (3) عليك بسماع الأشرطة الإسلامية النافعة. (4) عليك بغض البصر، وعدم مشاهدة الدش وسماع الأغاني. (5) عليك بكثرة الاستغفار، والتسبيح، والتهليل، والذكر. (6) عليك بالمحافظة على الصلاة في أوقاتها. (7) عليك بمصاحبة أهل الخير من الفتيات الملتزمات، وإذا استطعتِ أن تتعرفي على أخت داعية من الداعيات، وتطلبي على يديها العلم أفضل وأحسن لك في الدنيا والآخرة. (8) اجتهدي بأن تكوني متفوقة في الدراسة، ولا تجعلي أي شيء يشغلك عنها. (9) احرصي على حضور المحاضرات والندوات الإسلامية النافعة. (10) عليك بكثرة الدعاء بأن يهديك الله إلى طريق الخير، ويبعدك عن طريق الشر. (11) ابتعدي عن الأماكن التي يتواجد فيها هذا الشاب وغيره. (12) املئي قلبك بحب الله وحب رسوله – صلى الله عليه وسلم-، وحب صحابته الكرام – رضي الله عنهم- فهذا هو الفوز والفلاح في الدنيا والآخرة. هذا والله أعلم. وتقبلي مني يا صغيرتي وافر التقدير والاحترام، وأتمنى من الله أن يحفظنا وإياك وجميع المسلمين من كل شر، وأن ييسِّر لنا كل خير وبر. وصل اللهم على محمد وعلى آله وصحبه وسلم. المصدر شبكة الإسلام اليوم |
الحب حلال بس يكون حرام لما يدخل بتفاصيل كثيره تغضب الله
والبنت طبيعتها حساسه وضعيفه ماتقدر تقاوم مشاعرها عشان كذا المفروض تبتعد عن شي اسمه حب عشان تقدر تحافظ على نفسها وكرامتها وحنا بزمن وحوش مو مثل زمن اهلنا كان الحب بزمنهم صادق وبريء وكان نهايته الزواج بس الحين الحب صار تسلية ولعب وبس هاذي وجهة نظري تقبلي اطلالتي ياقلبي اختك نعنوعه |
الجوابـ في كلمتينـ
الحبـ ماهو حرامـ عشانـ هاي مشاعر داخل الإنسانـ ومو بسهولهـ إنهـ يتحكمـ فيها والله سبحانهـ وتعالى خلق هالشي عشانـ حلو بس لازمـ نعرفـ كيفـ نحبـ وبالطريقهـ التي لا تغصبـ ربـ العالمينـ |
الحـب شيء سامي نبيل .. من أجله فقط .. أريقت الدماء ومن أجله فقط أرخصت الأرواح ... ومن أجله وصل المسلمون للثريا لأنهم أحبوا الله .. وبذلوا أرواحهم لأجله .. الحــب شيء جميل رائع لــــــــكن بحدود وبشرط أن لا يتعدى الخطوط الحمراء .. نحن نعيش بالحب .. الأسرة تترابط بالحب .. وأسمى أنواع الحب هو حب الله سبحانه .. وحب الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته الحب البريء الذي لله ولأجل الله هو الحب الحقيقي .. أما الحب المنحرف .. لا يجلب سوى النكد والهم .. شكراً لكـ مودتي |
الحب هو حلال
اذا كان الحب بـ الحلال يعني حبي يا عمي بس حبي وما تعملي شئ يغضب الله يعني الحب اله حدود ،، كل شئ اله حدود واقولك شئ حبي شب هو يحبك كمان ويكونـ من المنطقة اللي انتِِ فيها من اجل ان ياتي يوم وتلتقوا مع بعضيكم واجمل الحب حب الله ورسولهـ ،، شكراً لكِِِِِ وهذه وجهة نظري تحياتي |
.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته من المفروض ان ردى الثانى يكون متواجد و لكن كـ عاده المنتدى مع بعض ردودى .. ومع ذلك سأعيد :025: .. عندما نتحدث عن الحب .. فـ احنا نتكلم عن احساس و لما نقول كلمة احساس .. فـ ليس بيدنا الامر .. بل فى يد خالقنا فهو الذى يقلب القلوب و يؤلف هذا مع ذاك .. و يحبب هذا فى ذاك بل و يجمع هذا و ذاك و ربما يفرق هذا وذاك .. اذاً فـ الحب من وجهة نظرى ليس ابداً اختيار و دليل لذلك .. ان اراد احد منا ان يحب .. هل سيحب ؟ لا بل العكس .. اي ان اراد الحب ان يختار شخص .. سيحب ! و طبعا اي اسباب نراها ان كان هناك اسباب فـ هى متممة لمشيئة الله اذا .. لا استطيع ابدا قول الحب حرام .. لكنى استطيع ان اقول ان الحب ان دخل فى هذا المسار فـ هنا سندخل فى ابواب الحرام ! اي الفعل اللى فعلا غلط و عيب و قبل الاثنين فـ هو محرم .. هنا يبقى بدأ الاحساس المفتعل يأخذنا الى اتجاهات بعيده و غلط .. لكن لا يمكن ان يكون احساس الحب نفسه حرام ! ابدا ! رسولنا صلى الله عليه و سلم كان يحب السيده عائشة وافصح بذلك امام الصحابة و الكل كان يعلم هذا الامر .. و قبل عائشة كانت خديجة .. طبعا ستقولون بأن العلاقة كانت زواج .. و لكن فلنرى هل كل الازواج بينهم هذا الحب .. و الحب بمعناه الحقيقى وليس العشره التى موجوده فى اغلب بيوتنا العربية .. اذاً فالحب احساس لا يحرم الا اذا دخل فى امور تغضب الله .. وكيف بالله تغضبيه و من ثم تدعيه بأن يصلح الحال و يجعلكما لبعض ؟. لا يعقل هذا المنطق ادرى ان البعض ضد كلماتى و لكنى مقتنعة جدا بها .. فليست كل قلوب الذكور خادعة .. و لا ماكره .. ولا غرضها التسالى هناك من هم جد ان احبوا ارادو الزواج .. و هنا للفتاه دور فـ هى من تعطى للشاب فكرة التفكير بها بـ شكل غير يعنى وقت ما الشخص فلان يكلمنى او يصارحنى بحبه على الفور من طريقتى ومن ردى عليه حينها سيعلم ان كنت ممن يريدون طاعة الله و ان يكون غلاف هذا الحب الزواج .. او العكس وان صدق حبه سوف يظهر لكِ و سوف يأتى كما يقولون " من الباب " طبعا بكلامى هذا اقصد العقلاء من الجنسان .. البنت و الشاب لكن مش شاب عمره 16 سنة يعنى حتى ما كمل الثانوية طبيعى هذه الحالة شئ اخر .. و تعالوا نتكلم بالعقل .. واحد لم يكمل الثانوية بعد اكيد مش جاهز لاي ارتباط رسمى فى عصرنا الحالى و للاغلبية فى المجتمع يبقى ان وجد علاقة حب .. دا ان كانت حب ومش مراهقة كمان يعنى .. يبقى هنطلع .. و هنتقابل .. و الحجة عنده .. لسة مش جاهز ! هنا بقى خط احمر .. لان اولاً من المحتمل جدا فى هذه الفتره انه ما يكون حب بل مراهقه .. اين كان عند البنت او الشاب .. ومع احترامى لكل من الاثنان فـ العقل لم يكتمل فهمه بعد ..! و كلمة ملخصة اخيرة .: الحب مباح ولا يمكن ان ترتبط المشاعر النبيلة المشاعر اللى تدفع الانسان للتضحية .. للخوف .. للتقرب الى الله بالدعاء للعقل اكثر ..لان الشاب ان احب بصدق .. فكر بكل عقله فى كيف يستطيع ان يفعل كل ما بوسعه لينال من احبها .. فـ كيف يحرم او يمنع هذا الاحساس الذى لا نملك منه شيئاً غير السيطرة من ان يدفعنا لتلك الخطوط الحمراء و تلك الابواب المحرمة .. وهذا طبعا بالتقرب الى الله عز وجل . .. نزف الحنين |
.. نسيت يثبت الموضوع لما يحمل من قضية اجتماعية .. نزف الحنين |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اول شى فى حب حلال وفى حب حررام الحب الحلال هو الحب الى فى يعنى حب الولدين الاخوة اى شخص اعجبك يكون هدا الحب حلال اما الحب الحرام هو الحب الذى يؤدى الى الفكر وكمان يعنى انو الشخص يروح يحب بنت وصير يكلمها ع الجوال او كمان وطياع الشخص وتركه عن امور ربه يكون هدا حراما مع تحياتى ::::::: عـــ الفرح ـــــــاشـــ والمرح ـــــــقـــــــة |
عزيزتي .... ليس بوسع الانسان ان يشعر بما يريد ان يشعر به ... فهذا ات من الله
اذا شعرت فتاة باحساس اتجاه شاب .... عليها ان تكتم شعورها عليها ان تدفنه عليها ان تفكر في مستقبلها ... وان تفكر في اهلها الذين تعبوا عليها فكيف تقابلهم بأنها تصادق شبابا ... وتحبهم؟! لكن الحب ... مثل حب الصحابة ... حب الرسول ... حب اهلك امك وابيك حب اخوانك ... اخواتك ... صديقاتك فهذا لا يحتاج السؤال تقبلي مروري |
| الساعة الآن 11:57 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.