كُل شيءٍ في سَبيل الخَلاصِ من هذهِ الذاكِرة المُخيفة ><"
استَسلمت وانتهى الأمر
عاهدتها ما دامَت قَد تمسكت بي أن أتمسك بها
فَقط لَو أن هُناكَ لحظات سَعادة تُذكَر
لَتذكرتها تَماماً كَما أتذكر الألمْ :"/
دَعكِ مني يا سُندس

شُكرا فقط لأني وَجدت فيكِ مُتنفساً

أتعلمينْ | لَولا المَوقف الذي وَقعت به العائلة الآن
حالة مُخيفة حَقاً | في الوَقت ذاته أجد نَفسي الوحيدة الضاحِكة على مثل هذه المواقف
شعرت وكأنني في لعبة للأطفال =(
تَخيلي طَلاقُ فَتاة في الخامسة عشر من عمرها
ولم يبقى على حفل زفافها سوى اسبوعين
ما كانَ يَجب على العائِلة أن تَقبل بشاب يُخفي تَحت قناعه الكَثير
ذاكَ هو ما دفعني الى التبسم الآنْ
مَوقفْ لا نُحسد عليهِ أبداً
الكُل يواسي ابنة عمي
لكنني واثقة انني اذا رأيتها في حالتها تلك
حتماً سَ انفجر من البُكاء
باللهِ عَليكِ أليس بالموقف المُضحك ..؟
لعبة أطفال ليس الا