سُندسْ

إضافة سُندسْ كصديقة؟

سيتم إرسال طلب الصداقة إلى سُندسْ لتأكيد أنكم أصدقاء.

مرحباً بعَودتِك وعَودة الإتصال <~

كيف حالُك ..؟
وأخبارُ المَدرسة ..؟

اشتَقتُكِ يا فتاةْ

نورك
~ أجمل * أوقاتي ^___^ هي التي أقضيها *بقربك

هاااي

كيفك؟؟

يشرفني مرورك ع موضوعي

>>><<<<

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كاتلييييييييييييييين !!!!
اين انتِ يا فتاة ؟
كيف حالك ؟ و ايش اخبارك ؟ =)
و كيف المتعسه >< , و ثالث متوسط ؟!

سهاااله يا رب , الله يوفقك سكره =)

انتِ حقا لَستِ كوميدية أبداً
سُندس أكره هذه الكَلمة

لها وقع مُخيف على قَلبي . كما انها لَيست شاعِرية
لِذلك انتي مَضحكة ولست كوميدية


رَباه .. لَم أتوقع حَقا ان تكوني مُرعبة
بالنِسبة لي لَم اترقى الى الآن الى هذه الرتبة
فقط لا زلت مخيفة
استَطيع أن أخيف الأطفال بلا حدود . فَ يصفني الآخرون أنني بلا رحمة
لكِن لا بأس
أنا الفَتاة الأكثر خيالاً والفتاة التي لا تُراعي شعور أحدٍ مُطلقاٍ
والفتاة اللامبالية بِما يَحدث حَولها مهما كانْ
والأهم أنَني لا أحمل صِفة المُجاملة . اصارِح الجميع بالحَقيقة ولا تُهمني مشاعِرهم

يَنصحُني الكَثير بأن أعيش معهم الواقِع
بنظَري لا شَيء أسوء من أن تعيش الواقع
مَرة سَرحت في حصة اللغة العربية
كان ذلك في قمة الإحراج

وينصحني البعض بأن أحملَ في قَلبي ولو قَليلاً من الرَحمة والعَطف
أو أكون أكثر مبالاة بالأحداث
وفَقط

الى اللقاء

سُحقاً يا سُندسْ
غَلبتني هذهِ المرة
لَن أنكر انَّ ما كَتبته كانَ الأكثر اضحاكاً

نَظري للسطر الأخير أولاً
ذهب بنكهتها المُضحكة



يُمكِنني
سأل رجل زوجته : بماذا تُفكرين
قالت: بالشيء ذاته الذي تُفكر فيه
قال: الموتُ لكْ .. تُريدين الزواج عليَّ يا امرأة

دوركِ
:$

في امان الله

كُل شيءٍ في سَبيل الخَلاصِ من هذهِ الذاكِرة المُخيفة ><"

استَسلمت وانتهى الأمر
عاهدتها ما دامَت قَد تمسكت بي أن أتمسك بها

فَقط لَو أن هُناكَ لحظات سَعادة تُذكَر
لَتذكرتها تَماماً كَما أتذكر الألمْ :"/

دَعكِ مني يا سُندس
شُكرا فقط لأني وَجدت فيكِ مُتنفساً


أتعلمينْ | لَولا المَوقف الذي وَقعت به العائلة الآن
حالة مُخيفة حَقاً | في الوَقت ذاته أجد نَفسي الوحيدة الضاحِكة على مثل هذه المواقف
شعرت وكأنني في لعبة للأطفال =(

تَخيلي طَلاقُ فَتاة في الخامسة عشر من عمرها
ولم يبقى على حفل زفافها سوى اسبوعين
ما كانَ يَجب على العائِلة أن تَقبل بشاب يُخفي تَحت قناعه الكَثير

ذاكَ هو ما دفعني الى التبسم الآنْ
مَوقفْ لا نُحسد عليهِ أبداً

الكُل يواسي ابنة عمي
لكنني واثقة انني اذا رأيتها في حالتها تلك
حتماً سَ انفجر من البُكاء

باللهِ عَليكِ أليس بالموقف المُضحك ..؟
لعبة أطفال ليس الا