توأم القلب
10-08-2007, 06:09 AM
السلام عليكم.. هذي هي قصة الرعب وهي من تأليفي وأسميها
العودة للإنتقام:020: :020:
هياه ياه ياه ياااه أحوأحوأحو(برضو) أحو
(ضحكه شريرة)مع كحة
1.2.3
أكشن
بدأ هذا كله في قرية صغيرة تسمى الأمل كانت جميلة من الخارج أما من الداخل فكان لها سر.. سر كبير كان هذا وحشاً رهيباً يرعب سكان القرية وحشاًيتجول في الغابة السوداء سميت بهذا الإسم لأن كان فوقها غيمة سوداء كبيرة تغطيها فتعطيها مضهراً كئيباً ينفر منه كل من يراه.
ولكن كان بالقرب منه غابة رائعة جميلة. ربيعية في الربيع والخريف ودافئة في الشتاء وباردة معتدلة في الصيف وكان يزاولها كثير من الناس ولكن لم يكونو يتنزهون بالقرب من حدود الغابة فالغابة السوداء منقسمة إلى قسمين القسم الكئيب والقسم الجميل لإن علىالحدود ذاك الوحش الذي يأكل فقط الأطفال والشباب لذلك إبتعد الجميع عن الحدودخوفاً على عوائلهم.
وفي يوم من الأيام ذهبت مجموعة من الأطفال إلى الغابة السوداء رغم التحذير الصارم من قبل أولياء أمورهم إلى أنهم كانو فضوليين عما في تلك الغابة فأتفقو أن يذهب ليلاً هناك وكانو خمسة أطفال في عمر الحادية عشر.
الأول كان يدعى جميل والثاني والثالث التوأم زيدوزياد والرابع أحمد والخامس يزن ولكن أصبحو بعد ذلك أربعة لأن الوحش التهم جميل عنهم.
في اليوم التالي تطوع أحد سكان القرية ليجلب بقايا الطفل ليدفنوه ويمر الزمان ويكبر الأطفال ويذهب كل في حاله فمثلاً التوأم زيد وزياد يعملان في برنامج كوميدي ويزن وأحمد يعيشان في منزلين منفصلين ناسين ماحصل لصديقهم جميل.
وفي إحدى اليالي حلم أحمد بجميل صديقه العزيز والوحش وتذكر كل ماحصل له تذكر عندما كان في غرفة جميل يستعيد الذكريات عن طريق الصور صور جميل إذا فجأة خرجت من الصورة دماء دماء كثيرة فاستيقض الفتى من نومه فزعاً فعرف أنه عليه أن يجتمع وأصدقاءه لينتقمو لصديق صديق عزيز فاتصل أحمد بالأخوين zفاتصل عليهم أثناء برنامجهما الكوميدي وجرت المحادثة التالية:
أحمد:أسرعو لقد عاد الشيء.
زياد:ماذا أي شيء أتقصد...
قاطعه أحمدقائلاً:أجل إنه هو أبلغ أخاك واتصل على يزن وأبلغه بالأمر.
وبلا تأخر قطع زياد البث للبرنامج وأخبر أخاه ومن فوره إتصل زيد على يزن قائلاً:ألو..أنا زيد قد عاد الشيء وسنجتمع كلنا في مدينة دارفوردفي قرية الأمل في الغابة السوداء.
يزن:ألو..ماذا..لاتقل لي إنه..لا..لا أريد أن أتورط أو تتورطو أنتم في هذا يكفينا الخسارة التي التي حصلت..لا سأخرج من المسألة أنا لا أريد أن اعود إلى ذلك المكان..لا..لا..لااا.
هدأ زيد من روعه وأخبره أننا سننفذ وعداًقطعناه ونعود أدراجنا وافق يزن وأستقل الحافلة.
والتقىالأصدقاء في القريةوتعانقو وسرعان ما قاطعهم أحمد قائلاً:أحمد:حسناً يارفاق إنتهى وقت اللعب إنه وقت الجد.
زيد:آآه..ألايمكننا ابقاء لبعض الوقت أعني إن الوقت مبكر.
يزن:اجل هون عليك يا صاح.
زياد:معه حق يجب علينا أن ننتقم لجميل..ألا تتذكرون عندما كنا صغاراً لقد تعاهدنا أن ننتقم لجميل وكتبناه في ورقة ودفنا الورقة بجانب قبر جميل وكان مكتوب عليها.
أنا:سننتقم.
وزيد:لجميل.
ويزن:من الوحش.
وأحمد:شر إنتقام.
أحمد :أجل معه حق يا رفاق والآن من معي..
زياد: أنا معك ياأحمد.
زيد:وأنا.
يزن:أعتقد أنني معكم أيضاً.
أحمد:هيا يارفاق إلى الغابة السوداء..ولكن سنتسلح أولاً.
وبعد أن تسلح رفاقنا ذهبو ليلاً إلى الغابة السوداء.
وأثناء سيرهم شعرو بشيء يتحرك بقربهم فأمر أحمد بالتحرك ببطىء شديد فتحرك الجميع ببطىء شديد وفجأة قفز الوحش عليهم وعض كتف يزن فنثر زيد على عين الوحش بعض من التراب فانقض أحمد على الوحش يطعنه بسيف حاد جداً وقال:
أحمد:هذه من أجل جميل ها وهذه من أجل يزن ها وهذه من أجل جميع سكان القرية وهذه من أجلي هيااااااا.
في الصباح إستيقض الجميع على زقزقة العصافير فعرفو أنه بقضائهم على الوحش تنبثق السحابة السوداء وفعلاً إنبثقت السحابة السوداء وعاد الجميع إلى القرية جارين معهم الوحش الميت وفرح جميع سكان القرية فقد أصبحت الغابة السوداء المنقسمة الغابة الربيعي الواحدة.
وفوراً أخذ يزن إلى العناية المركزة ولكن توفي بعد مدة جراء فقدانه الكثير من الدماء أثناء الطريق وأقام الأصدقاء جنازة لصديقهم يزن وأحيو جنازة جميل.
وفي الجنازة ألقى أحمد خطاباً بالنيابة عن جميع الأصدقاء قائلاً
أحمد:إحم..أهلاً..شكراً لحضوركم اليوم لنشهد جنازة شخصين عزيزين شخصين قتلا من قبل الوحش ولكن تخلصنا وخلصناكم به..لقد كانا خير عون لنا جميل عندما ضحى بنفسه من أجلي أجل لاتستغربو لقد كنت أنا من الذي يفترض به أن يموت
وسميت القرية بقرية الأبطال ونصب لهم تمثال وسط القريةوعاش الجميع سعداء إلى الأبد.
النهاية
the end
he end
بليييز يابنات أبي أشووف الردودالمفجرة تراني تعبت فيلو علشانكم
وأول خمسة يردو لهم هدية
العودة للإنتقام:020: :020:
هياه ياه ياه ياااه أحوأحوأحو(برضو) أحو
(ضحكه شريرة)مع كحة
1.2.3
أكشن
بدأ هذا كله في قرية صغيرة تسمى الأمل كانت جميلة من الخارج أما من الداخل فكان لها سر.. سر كبير كان هذا وحشاً رهيباً يرعب سكان القرية وحشاًيتجول في الغابة السوداء سميت بهذا الإسم لأن كان فوقها غيمة سوداء كبيرة تغطيها فتعطيها مضهراً كئيباً ينفر منه كل من يراه.
ولكن كان بالقرب منه غابة رائعة جميلة. ربيعية في الربيع والخريف ودافئة في الشتاء وباردة معتدلة في الصيف وكان يزاولها كثير من الناس ولكن لم يكونو يتنزهون بالقرب من حدود الغابة فالغابة السوداء منقسمة إلى قسمين القسم الكئيب والقسم الجميل لإن علىالحدود ذاك الوحش الذي يأكل فقط الأطفال والشباب لذلك إبتعد الجميع عن الحدودخوفاً على عوائلهم.
وفي يوم من الأيام ذهبت مجموعة من الأطفال إلى الغابة السوداء رغم التحذير الصارم من قبل أولياء أمورهم إلى أنهم كانو فضوليين عما في تلك الغابة فأتفقو أن يذهب ليلاً هناك وكانو خمسة أطفال في عمر الحادية عشر.
الأول كان يدعى جميل والثاني والثالث التوأم زيدوزياد والرابع أحمد والخامس يزن ولكن أصبحو بعد ذلك أربعة لأن الوحش التهم جميل عنهم.
في اليوم التالي تطوع أحد سكان القرية ليجلب بقايا الطفل ليدفنوه ويمر الزمان ويكبر الأطفال ويذهب كل في حاله فمثلاً التوأم زيد وزياد يعملان في برنامج كوميدي ويزن وأحمد يعيشان في منزلين منفصلين ناسين ماحصل لصديقهم جميل.
وفي إحدى اليالي حلم أحمد بجميل صديقه العزيز والوحش وتذكر كل ماحصل له تذكر عندما كان في غرفة جميل يستعيد الذكريات عن طريق الصور صور جميل إذا فجأة خرجت من الصورة دماء دماء كثيرة فاستيقض الفتى من نومه فزعاً فعرف أنه عليه أن يجتمع وأصدقاءه لينتقمو لصديق صديق عزيز فاتصل أحمد بالأخوين zفاتصل عليهم أثناء برنامجهما الكوميدي وجرت المحادثة التالية:
أحمد:أسرعو لقد عاد الشيء.
زياد:ماذا أي شيء أتقصد...
قاطعه أحمدقائلاً:أجل إنه هو أبلغ أخاك واتصل على يزن وأبلغه بالأمر.
وبلا تأخر قطع زياد البث للبرنامج وأخبر أخاه ومن فوره إتصل زيد على يزن قائلاً:ألو..أنا زيد قد عاد الشيء وسنجتمع كلنا في مدينة دارفوردفي قرية الأمل في الغابة السوداء.
يزن:ألو..ماذا..لاتقل لي إنه..لا..لا أريد أن أتورط أو تتورطو أنتم في هذا يكفينا الخسارة التي التي حصلت..لا سأخرج من المسألة أنا لا أريد أن اعود إلى ذلك المكان..لا..لا..لااا.
هدأ زيد من روعه وأخبره أننا سننفذ وعداًقطعناه ونعود أدراجنا وافق يزن وأستقل الحافلة.
والتقىالأصدقاء في القريةوتعانقو وسرعان ما قاطعهم أحمد قائلاً:أحمد:حسناً يارفاق إنتهى وقت اللعب إنه وقت الجد.
زيد:آآه..ألايمكننا ابقاء لبعض الوقت أعني إن الوقت مبكر.
يزن:اجل هون عليك يا صاح.
زياد:معه حق يجب علينا أن ننتقم لجميل..ألا تتذكرون عندما كنا صغاراً لقد تعاهدنا أن ننتقم لجميل وكتبناه في ورقة ودفنا الورقة بجانب قبر جميل وكان مكتوب عليها.
أنا:سننتقم.
وزيد:لجميل.
ويزن:من الوحش.
وأحمد:شر إنتقام.
أحمد :أجل معه حق يا رفاق والآن من معي..
زياد: أنا معك ياأحمد.
زيد:وأنا.
يزن:أعتقد أنني معكم أيضاً.
أحمد:هيا يارفاق إلى الغابة السوداء..ولكن سنتسلح أولاً.
وبعد أن تسلح رفاقنا ذهبو ليلاً إلى الغابة السوداء.
وأثناء سيرهم شعرو بشيء يتحرك بقربهم فأمر أحمد بالتحرك ببطىء شديد فتحرك الجميع ببطىء شديد وفجأة قفز الوحش عليهم وعض كتف يزن فنثر زيد على عين الوحش بعض من التراب فانقض أحمد على الوحش يطعنه بسيف حاد جداً وقال:
أحمد:هذه من أجل جميل ها وهذه من أجل يزن ها وهذه من أجل جميع سكان القرية وهذه من أجلي هيااااااا.
في الصباح إستيقض الجميع على زقزقة العصافير فعرفو أنه بقضائهم على الوحش تنبثق السحابة السوداء وفعلاً إنبثقت السحابة السوداء وعاد الجميع إلى القرية جارين معهم الوحش الميت وفرح جميع سكان القرية فقد أصبحت الغابة السوداء المنقسمة الغابة الربيعي الواحدة.
وفوراً أخذ يزن إلى العناية المركزة ولكن توفي بعد مدة جراء فقدانه الكثير من الدماء أثناء الطريق وأقام الأصدقاء جنازة لصديقهم يزن وأحيو جنازة جميل.
وفي الجنازة ألقى أحمد خطاباً بالنيابة عن جميع الأصدقاء قائلاً
أحمد:إحم..أهلاً..شكراً لحضوركم اليوم لنشهد جنازة شخصين عزيزين شخصين قتلا من قبل الوحش ولكن تخلصنا وخلصناكم به..لقد كانا خير عون لنا جميل عندما ضحى بنفسه من أجلي أجل لاتستغربو لقد كنت أنا من الذي يفترض به أن يموت
وسميت القرية بقرية الأبطال ونصب لهم تمثال وسط القريةوعاش الجميع سعداء إلى الأبد.
النهاية
the end
he end
بليييز يابنات أبي أشووف الردودالمفجرة تراني تعبت فيلو علشانكم
وأول خمسة يردو لهم هدية