النفس المطمئنة
25-07-2007, 01:58 PM
(1)
ترنحات انتقام !
سئمت أداعبكِ
المتملق ذاك طغى على زئيري لوهلة .. !
و أبصر عملاقًا يحطم نمارقكِ و يوقف طاحونات [ برودك] !
و الآن حقت عليَّ قهقهتي فعضلات شدقيّض تصلبها اندثر !
براحتي وحشي انتحر !
أتنكرين ؟!
إذ اصطفت حيرتكِ و انكمشت حواد محياكِ و عفويًا عجزتِ ..
فما الجود سوى حين أطلق سراح شظاياكِ خلفًا ؟
أوشخاء أكثر تراى من حيادي عنكِ و الظعن يجلي خيبتكِ فتهيمين في كتيبة صحراء فريدة ؟
ليس الأجناد الخونة بأحق منكِ أن يقالوا !
فإن خانوا ثرى فقد خنتِ حبيبات غذائه و ربات مجده ، أممه !
أقيدت في عداد الموتى أم ما زالت لروحكِ تناهيد ؟
أفتقد صفعك حتى أذنيَّ !
فتعالي كـ أمة .. أغيثيني سيدتكِ !
فكذا ألأفعل بالأوغاد !
(( إلى من خانت يومًا طفلًا و تحدت الأيام ))
ترنحات انتقام !
سئمت أداعبكِ
المتملق ذاك طغى على زئيري لوهلة .. !
و أبصر عملاقًا يحطم نمارقكِ و يوقف طاحونات [ برودك] !
و الآن حقت عليَّ قهقهتي فعضلات شدقيّض تصلبها اندثر !
براحتي وحشي انتحر !
أتنكرين ؟!
إذ اصطفت حيرتكِ و انكمشت حواد محياكِ و عفويًا عجزتِ ..
فما الجود سوى حين أطلق سراح شظاياكِ خلفًا ؟
أوشخاء أكثر تراى من حيادي عنكِ و الظعن يجلي خيبتكِ فتهيمين في كتيبة صحراء فريدة ؟
ليس الأجناد الخونة بأحق منكِ أن يقالوا !
فإن خانوا ثرى فقد خنتِ حبيبات غذائه و ربات مجده ، أممه !
أقيدت في عداد الموتى أم ما زالت لروحكِ تناهيد ؟
أفتقد صفعك حتى أذنيَّ !
فتعالي كـ أمة .. أغيثيني سيدتكِ !
فكذا ألأفعل بالأوغاد !
(( إلى من خانت يومًا طفلًا و تحدت الأيام ))