amaralzaman
14-07-2007, 05:21 PM
أنظر إلى البعيد.....
لأرى أن النور وسيع.....
نور العالم الفسيح.....
أرى العالم مبتهج بهذا النور....
سواية أنا لا أرى إلا الظلام....
قد أخترق عيوني....
وسود حياتي....
لا أرىبصيص أمل....
لا أرى مكان فيه نور.....
إذا أين ذلك النور الذي يقولون عنه...
أنا لست عمياء....
أنا لدي عيون....
ولكن لما لا أرى النور....
سئلت عن السبب....
فقالوا:-هذا نور حياتنا....
فقلت:-إذا لا نور في حياتي....
بحثت بكل أتجاه....
علي أجد الشحص المرتقب...
لينير حياتي....
لكم لم أجد ذلك الشحص....
ولم أجد سوى الطلام.....
فتراجعت إلى الوراء....
وتركت العالم في الأمام.....
وبحثت عن الإنسان....
الذي سيخرجني من هذا الظلام....
فلم أجده....
قالوا:-لي إنه بعيد....بعيد.....
فنطرت إلى السماء.....
وتحتها ماء البحر....
وفوقة طائر مرح.....
وقلت:-أوصلوا سلامي إلا من سينقذني من ذلك الظلام....
وأنني سأنتظرة طول العمر....
فردوا علي...
وقالوا:-لقد رحل ذلك الإنسان....
فصعقت وقلت:-إلا أين رحل...,.
قالوا :-إلا مكان سيرحل إليه الجميع....
خانتني الدموع....
وتساقطت على الخدود.....
وعلمت أن حياتي كلها سواد....
ولن تضئ مدى الحياة....
وعلمت أن نهايتي قريبة....
وأن أحلامي غريقة....
وأن أملي في الحياة قد رحل للأبد....
فبقية واقفة أنظر إلى السماء,,,,
وأشكي حاليه...
لنفسي التي أبت الشكوى لغيرها....
فزرفت الدموع على صوت القمر المبحوح....
وهو يقول:-تعالي لتمطري الناس دموعك....
فدموعك لم أرى مثلها ....
في عددها وكثرتها.....
حتي المطر لم يعد يستظيع أن يسبق عدد حبات دموعك....
فبتسمت له وقلت:-لينزل المطر عله يمسح هذا الحزن....
ويغسل وجهي المتعب من الدموع....
فنزل المطر وذادت دموعي وألامي...
فعلمت أنني سأعيش عمري وسط الدموع....
وأنه لا مفر منها....
فرضيت بقضاء الله وقدره....
ودعوت المولا أن يعينني ...
ويلهمني الصبر مدى الحياة....
لأرى أن النور وسيع.....
نور العالم الفسيح.....
أرى العالم مبتهج بهذا النور....
سواية أنا لا أرى إلا الظلام....
قد أخترق عيوني....
وسود حياتي....
لا أرىبصيص أمل....
لا أرى مكان فيه نور.....
إذا أين ذلك النور الذي يقولون عنه...
أنا لست عمياء....
أنا لدي عيون....
ولكن لما لا أرى النور....
سئلت عن السبب....
فقالوا:-هذا نور حياتنا....
فقلت:-إذا لا نور في حياتي....
بحثت بكل أتجاه....
علي أجد الشحص المرتقب...
لينير حياتي....
لكم لم أجد ذلك الشحص....
ولم أجد سوى الطلام.....
فتراجعت إلى الوراء....
وتركت العالم في الأمام.....
وبحثت عن الإنسان....
الذي سيخرجني من هذا الظلام....
فلم أجده....
قالوا:-لي إنه بعيد....بعيد.....
فنطرت إلى السماء.....
وتحتها ماء البحر....
وفوقة طائر مرح.....
وقلت:-أوصلوا سلامي إلا من سينقذني من ذلك الظلام....
وأنني سأنتظرة طول العمر....
فردوا علي...
وقالوا:-لقد رحل ذلك الإنسان....
فصعقت وقلت:-إلا أين رحل...,.
قالوا :-إلا مكان سيرحل إليه الجميع....
خانتني الدموع....
وتساقطت على الخدود.....
وعلمت أن حياتي كلها سواد....
ولن تضئ مدى الحياة....
وعلمت أن نهايتي قريبة....
وأن أحلامي غريقة....
وأن أملي في الحياة قد رحل للأبد....
فبقية واقفة أنظر إلى السماء,,,,
وأشكي حاليه...
لنفسي التي أبت الشكوى لغيرها....
فزرفت الدموع على صوت القمر المبحوح....
وهو يقول:-تعالي لتمطري الناس دموعك....
فدموعك لم أرى مثلها ....
في عددها وكثرتها.....
حتي المطر لم يعد يستظيع أن يسبق عدد حبات دموعك....
فبتسمت له وقلت:-لينزل المطر عله يمسح هذا الحزن....
ويغسل وجهي المتعب من الدموع....
فنزل المطر وذادت دموعي وألامي...
فعلمت أنني سأعيش عمري وسط الدموع....
وأنه لا مفر منها....
فرضيت بقضاء الله وقدره....
ودعوت المولا أن يعينني ...
ويلهمني الصبر مدى الحياة....