تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : قــــــــــصة قصــــيرة "مـــقــلب حـــــــب" ... منــــقوولة للأمانة


Nattalie
01-06-2007, 05:17 AM
((مقلب حب))
سعادة لما وساره لاتوصف
وأخيرا بعد طول إنتظار ستلتقي إحداهما بالاخرى
لم تلتقي لما بساره منذ اربع سنوات !!!
إذ أن لما أنعزلت عنهم فتره لم يعلم أي شخص سببها
الجميع في غاية السعاده والكل يتحدث
الا شخصان ينظران لبعضيهما وعيناهما تتحدث
حملت لما نفسها بقوه
وقالت: سوف أمشي قليلا
قالت ساره: خُذيني معكِ
مشت الفتاتان طويلا
ولكن لم تتحدث إحداهن وكأن الكلام أصبح سُماً بعد أن فارقت إحداهن الاخرى
وكأنهما لم يقضيا الطفولة معاً ولم يتعاهدا على عدم الفِراق
نطقت ساره بصعوبه : لماذا تركتني لوحدي ؟؟
نظرت لما إلى عيني ساره وقالت وهي تتنهد : لانني أحببت !!!
نظرت ساره الى لما باستغراب : أحببتِ وهل الحب يُبعدكِ عن الاصحاب ؟؟
لما : لقد أسرني وشغل تفكيري وأصبح هاجسي الوحيد !
ساره : ومن هو هذا الشخص ؟؟
لما : وليــــــــد أسمه وليد ..... أو حسبما قال !!
ساره : حسبما قال... ماذا تعنين ؟؟!!
لما : سوف أحكي لكِ الحكايه منذ البدء
ساره : وأنا أٌصغي
لما :قبل أربع سنوات أي في الخامسه عشره
تعرفت الى عالم الانترنت كان عالم غريب ورائع فريد من نوعه
الاشخاص به من كل صنف ونوع
لم تكن خبرتي كافيه وكان يسهل خداعي
لكن ذات يوم لم أستطع أن أفتح إيميل الماسنجر
وحاولت بكل الطرق لكني لم أفلح
فقررت وضع موضوع في أحد المنتديات أخبرهم عن مشكلتي
علهم يجدون الحل لي
ساره : وهل وضعتِ الموضوع ماذا قالوا ؟؟
لما : وضعته وأنهلوا علي بالحلول ولكن أحدها لم ينفعني وكِدت أن أموت حزناً
ساره : وماذا فعلتِ ؟؟؟
لما لم تتفوه بكلمه حتى نادوهم لتناول العشاء
كانت ساره غاضبه للغايه ولم تستطع أن تأكل شيئا
وبعكسها لما كانت تتناول الطعام بكل هدوء
ماإن أنتهوا من تناول الطعام حتى قفزت ساره من مكانها لتصحب لما
لتكمل لها حكايتها لم تستطع أن تحتمل المزيد
فحملت معها لما رغم الكلمات التي سمعتها عن إنتظار التحليه
لكنها قالت بأنهما تحتاجان للمشي بعد تناول الطعام
لما : لم الاستعجال ؟؟!!
ساره: وكأنكِ لاتعلمين لِم أكملي حكايتك
لما : حسنا يالكِ من فتاه
ساره : أكملي أكملي !!
لما : بعد ملل ويأس وجدت رداً جديداً
ساره بحماس : اممم
لما : كان أحد الشبان يطلب إيميلي لمساعدتي ومحاولة فتحه
ساره : وهل أعطيته إياه
لما : أجل
ساره : يالغبائك المفرط
لما : أنتظري فأنا لم أكمل !!
ساره : حسناً أكملي
لما : سألني عن أسمي
ساره : لاتقولي لقد أخبرتيه من تصرفاتك السابقه أنا متأكده أنك أخبرتيه
لما : ساره دعيني أكمل دون مقاطعه
ساره : حسنا حسنا
لما : لم أخبره بل أنني لم أبقي شتيمةً الا وشتمته بها
ثم قال لم أقصد إسمك الحقيقي بل تهجئة إسمك بالانجليزيه لللايميل لانه صعب !!
ساره : هههههههههه ههههههههههه غباء
لما : هجئته له وأعطيته إياه
وبعد يومين
أخبرني بأن من كان سيعمل لي الايميل قد توفي
ساره : ياله من كاذب ...
لما بغضب : دون مقاطعه !!!!
ساره بخوف : حسناً حسناً إنها المرة الاخيره
لما : قلت له أنت تمزح بل تكذب لست خرقاء كي أصدقك
قال ولِم أمزح معكِ هل أعرفكِ
ثم أنني حزين عليه ولاأحد يستمع إلي غيرك
إذ أنه كان مقرباً إلى قلبي
قلت له : اجل اجل ولم انت لست في مراسم عزاءه الان ؟؟!!
قال : لانه مسافر ومات في سفره
قلت : وهل تحسبني ساذجه لتصديقك
قال : صدقيني إنني أتألم لدرجة رغبتي في الانتحار
قلت : إنتحر ولتذهب لجهنم وبئس المصير
قال : مع السلامه
قلت : مع السلامه
خرجت من المنتدى حاولت أن أنام لكن النوم عافاني
شعرت بضميري يؤنيبوني إذ أنه ربما يكون صادقاً لاكاذباً
ساره بعصبيه : أنتِ مع أحاسيسك المفرطه لاتقولي لي بأنك
من شدة الحزن كتبت شِعراً
لما بهدوء : لا بل خاطره !!
ساره بترجي : أسمعيني إياها
لما : منذ قليل تصرخين في وجهي والان أسمعيني إياها
على كلٍ سنذهب للمنزل الان تعالي معي الى منزلي لاكملها هناك
ساره : هذا ماإذا وافقت أمي الحنون !!
ساره حاولت كثيراً في أمها الى أن رضخت من إقناع من لما من جهه
وأم لما من جهةٍ أخرى
عندما قررت الفتاتان ركوب السياره
قال محمد شقيق ساره سخريةً : أنتبهي عليها يالما حتى لاتضل الطريق خخخخ
فغضبت ساره ولكن لما هدأتها
وقالت له : لاتقلق فساره هي أختي او لاتعلم ؟؟!!
ذهب الجميع لمنازلهم
وغفت العيون كلها الا اربع هل تعرفوفهم
أجل لما وساره
لما : هيا لنتحدث عن شيء
ساره : ان نتحدث إلى أن تكملي لي حاكيتك مع ولييد واريد الخاطره التي كتبتِ
لما : حسنا أنتظري...
بحثت لما بين الاوراق الى أن وجدتها ياااه ماأقدمها من ذكريات هذا ماجاء في بال لما حين رأت الورقه
ساره: أسمعيني ...
لما : دعيني أكمل لك الحكايه لانك لن تفهميها
ساره : أكملي ...
لما : بعد كتابة الخاطره ذهبت لاتفرج على المنتديات
وأنا على هذه الحال وصلتني رساله من وليد
يقول فيها لقد كنت أمزح معكِ
غضبت حينها وقلت له سوف أنتقم منك
قال هو باستهزاء أفعلي ماتريدين !!!
غضبت للغايه وأخذت الخاطره وأضفت اليها سطرا أخيراً
ونشرتها في المنتدى نفسه وطلبت منه أن يقرأها
ولكن قبل أن يقرأها قال أنا آسف لقد كنت أقصد المزح لا أكثر!!
قلت له لاأعلم ماهذا المزاح السخيف الا تعلم مالفرق مابين الحياة والموت ؟؟!!
لابد من أنك طفل حتى لاتعلم هذا !!!
قال هو بل أنني في الثامنة عشراً من العمر ولست بطفل
قلت أنا في الخامسة عشره وأعلم بأنه لايصح المزح في مثل هذه الامور
قال حسناً لابأس آسف سامحيني
رق له قلبي فقلت سامحتك أخي
ساره : وانتِ كل من يرق قلبك قلت له أخي
( لما تفتقد نعمة الاخوه لهذا تشعر بكل من تراه بأنه شقيقها )
لما : اووه لاتشعريني بالتعس !!
ساره : حسنا ً أكملي
لما : ذهبت لـ أرى خاطرتي وقرأتها
ساره : إقرأيها لي
لما حسنا
ملاحظه : الخاطره من تأليفي لكني نشرتها من قبل هنا
افقدتني اعز ناسي
قلت له عظم الله أجرك
والباقي فيك وافي
ماهو مقتنع ناوي
على نفسه بالتجافي
هديت فيه وقلت له
اذكر الله واستغفر رب المعالي
تمنيت انه مايأذي نفسه
وخاصة انه جاب سيرة الموت والتعازي
وتمر ساعات واكتشف اني طحت لعبه بايدين واحد قاسي
قليلا وإذا بلما تسمع صوتاً ما
لما : هل سمعتِ يا ساره ؟؟
ساره : سمعت لكنني فضلت الصمت !!
لما : دعينا نذهب ونتفقد الامر...
ساره : لا دعينا نبقى مكاننا
لما : أنا ذاهبه فلتبقي لوحدك!!
نهضت لما وتبِ عتها ساره خائفه
ساره: هل جلبت معك المصباح ؟؟
لما : أجل بالتأكيد
ساره : أسمعي الصوت يقترب
هاااا اه مستحييييل
هذا ماقالته لما حينما رأت أختها الصغيره
لما : ماذا تفعلين هنا ؟؟؟
سمر الصغيره : أنا جائعه !
قامت لما بصنع السندويتشات لسمر الصغيره
وخلدت سمر للنوم
وصعدت الفتاتان للغرفه
ساره : أكملي لقد مللت الانتظار
لما : حسنا ..
سامحته وفي اليوم الثاني بدأ يحادثني
وبدأنا بالتحدث أحاديث لامعنى لها
كم عمرك وكم أختاً لك
قال : أنا وحيد أمي وأبي
لم أصدقه !!
قال أنا أدرس في الجامعه سنه أولى
أيضاً لم أصدقه !!
لكنني مع هذا كنت أتحدث إليه
وأشعر بأريحيه عند التحدث اليه
لكن المزعج في الامر هو أننا كنا نتحدث بالرسائل
قال : لاأعلم متى تصلحين إيميلك لاتحدث معك عبره فهذا أسهل !!
وافقته الرأي !!
ساره : لاأصدق أنك فعلتِ هذا
حسناً لابأس أكملي
لما : قررت أنني ماإن أصلح الايميل سأحادثه عبره
ولكن وقع مالم يكن بالحسبان .....!!!
أختفى أجل لقد أختفى وليد
ولم يعد له وجود !!!
بحثت عنه ولكن لم أجده
بحثت عن أسمه عنوانيه لامكان لاأمل !!
أين أنت وليد ؟؟؟
هذا ماكان يلتمع في رأسي
لم يعد للدنيا وللحياه معنى
تحولت إلى جسد بلا روح
أنادي فقط وليد أين أنت ؟؟؟
أشتقت لكلامك وايام الملامه
أشتقت لاسمي على لسانك
سواليفك كانت تسليني
لكني ماأدري إن كانت سواليفي بمقامك
لكنك للاسف فجأه أختفيت !!
بدون وداع !!!
ولاكأني اللي بيوم حبتك و وافقتك
لكني مازلت أنتظرك وأنا لعهد الاخوه حافظه
كل ليله أنتظر كلامك ملامك
قررت أسأل الناس عليك
لكني لقيتك من العوانين محذوف
ومن قوائم الناس مو معروف
قررت أنتظر مع أني أدري إن الانتظار في طبعي مو مألوف
تحجرش صوت لما وهي تنطق الكلمات الاخيره لخاطرتها
لكني أتمنى لو ألتقيك بيوم
ساره : لما أنتِ تحبينه ليست أخوه ....
بل حب !!!
لما : أعلم هذا ولكني كنت أكذب على نفسي
ساره نظرت الى لما نظرة شفقه وحنان وعطف
لما : دعيني أكمل لكِ
لقد أحببته أجل أحببته بكل جوارحي لكنه أختفى وسط الزحام
لقد لاحظت إحدى صديقاتي حالتي وتغيري
فسألتني مابالك ؟؟
لم أجب وأكتفيت بالتنهد
فقالت الحب آه من الحب ههه
قلت لها وليس هذا الحب
نزلت دمعاتي دون إرادة مني
فقالت أخبريني حكايتك .....
قلت لها حكايتي فقالت يمكنك محادثته على الايميل
اوه نسيت الايميل لديكِ معطل !!
سوف أتي لمنزلك وأصلحه لك ِ
قلت لها : حقا شكرا لكِ لاأعلم كيف أشكركِ
حضرت صديقتي للمنزل وضيفتها
ثم جلسنا على الحاسب
وحلت المشكله بكل بساطه حيث أن الساعه كانت متأخره
ولهذا واجهت صعوبه في فتحه
وفتح وأنا كلي أمل سعاده فرح وشوق وحنين
لكن صديقتي سرعان مانصرفت وتركتني
مرت أسابيع وفترات طويله
ذاع صيتي في المنتديات وخاصة أن أسمي واحد لاغيره
وفي أحد الايام رأيت مالم أتوقع أن أراه مستحيييل !!
رساله من وليد !!!
ساره : ماذا قال فيها أخبريني ؟؟؟
لما :قال : آسف لانني قاطعتك لكنني شغلت باختبارتي
ومن ثم لم أستطع الا أن أسافر ككل سنه مع أصحابي
آسف لكنني أتيت وسأعوضك
كنت أود أن أقول له مشتاقه
أنا أحبك لكنني لم أستطع ولم أستطع الرد عليه
فأرسل رساله أخرى لولو أين أنتِ ؟؟ ( لولو تصغير لاسمها بالمنتدى )
لم أتحمل قررت حسم الامر هنا !!!
ساره : ماذا تحسمين ؟؟
لما : علاقتي به كان يجب علي إنهاؤها
ساره : أولستِ تحبينه ؟؟؟
لما : بل أهواه ولكن هذا لايصح
أنا تحدثت إليه على أساس أنه أخ لاأكثر
فهويته وأغرمت به
ساره لم تتحمل أحاسيس لما المفرطه
ساره : أكملي ماذا حدث ؟؟
لما : أخبرته بأنني لاأريد محادثته
فقال سمعتُ بأنكِ قد أستطعتِ فتح الايميل مبروك
هل أضفتيني عندك ؟؟ وأعطيني إيميلك لو سمحتِ
لانني أضعته !!!
قلت له : لم أضفك ولن أضيفك
ماذا تريد من إيميلي ومني ؟؟
لقد تحادثنا في مامضى والان أنتهى كل شيء
قال: لست أريد سوى التحدث معكِ كما مضى
أرتحت لك وأرتحي لي هذا كل شيء
قلت : لم تعد الراحه متبادله
ولن أعطيك الايميل يكفي ماحدث لغيري من الفتيات
قال : لقد فهمت الان تظنين أنني سأفعل بكِ مثل
مايفعل بعض الشبان لفتيات بالخديعه
لا يالولو لست مثلهم
لعنة الله علي وعلى أمي وأبي إن فعلت بك هذا
في تلك اللحظه أهتز كياني وضعفت وأردت البكاء
لكنني كبت دموعي حاولت التماسك أن أكون قويه
ونجحت أجل نجحت ياساره لم أبكي !!
ساره صمتت لم تعرف ماتقول
ساره : دعينا ننم ونترك هذا الاخرق
لما : لا أرجوكِ لقد بدأت أرتاح وأنا أحكي لكِ دعيني أستمر
ساره : حسنا حسنا تابعي
لما :أخبرته بأنني لن أعطيه الايميل أبداً
فقال : هذا إيميلي على كل حال
إذا أحببت فخذيه
حذفت الرساله فوراً خوفاً من أن أضعف وأحادثه به
ساره : خيراً فعلتِ
لما : لكنه أستمر بإرسال الرسائل
ساره تغالب النوم : وماذا يقول فيها ؟؟
لما : يسلم ويذكرني بأن الزمان غدار
ويتحدث عن الايام التي كنت أحدثه فيها
ساره: ماذا فعلتِ ؟؟؟

لما قررت أن أخبر صديقتي عن الموضوع علها تساعدني
ساره : أهي نفسها التي ساعدتك على فتح الايميل ؟؟
لما : أجل
أخبرتها فقالت أعطيني إيميله وسأحدثه
قلت وماذا ستقولين ؟؟
قالت سأخبره أنك تحبينه !!
قلت هل أنتِ مجنونه لن تخبريه ولن أعطيكِ الايميل
أنا لاأعرفه على كل حال
قالت : حسنا سوف أخبره أن يبتعد عنكِ
قلت أنا وماذا لو أشتقتُ أليه
قالت أنتِ مجنونه وميئوس منكِ
رحلت هي معها حق كيف أود تركه وأخشى الاشتياق ؟؟!!
لكنني عزمت أمري هذه المره
وأرسلت له رساله
أخبرته فيها أنني لاأود التحدث إليه
وأن كل شخص أستطاع التحدث لفتاه فأنه سيتحدث الى عشر فتيات
غيرها في تلك اللحظه لمست خدي بحثا عن الدموع
لكنني لم أجدها
ساره : ماذا قال هل قرر الانتقام منكِ ؟؟
لما : قال شكراً على التهزيء المرتب
لاأعلم ماذا حل بك !!
على كلٍ أنا راحل تحملتكِ كثيراً
ولم أعد أستطيع التحمل أكثر من إهانتك
لكنك ستبقين ذكرى سعيده ورائعه
أردت أن أقول له وأنت ستبقى الذكرى الاروع
لكنني لم أستطع !!
ساره : وماذا حدث ؟؟؟
لما : لقد تركته لو أرسلت له لتعلق بي أو حدث مالا يحمد عقباه
لكنني أحببته وهويته
لكن لم أستطع الاستمرار في حبه
ساره بدأت بالبكاء و بكت معها لما
وعانقتا بعضهما عناقاً حارا مكللاً بالدموع
ساره : خيراً فعلتي ياعزيزتي
فالحب في عالم الانترنت حب فاشل يخدع به
كلا الطرفين الاخر بأكذابيه وحتى لو صدقا مع بعضيهما
وقلبيهما بهذا الحب فلن يعلما كيف تكون نهايته
وسيتعذب قلباهما ياعزيزتي سيتعذب قلباهما
قالتها ساره وهي تبكي وتضم لما بقوه
ولما غرقت بالدموع ولم تنطق بل ضمت ساره
هي الاخرى بقوه على ضمها يخفي العذاب
لن نعلم أبداً مشاعر وليد إن كانت حب أو أخوه
أو مجرد أحاديث عابره أو أعتبر لما تسليه
لن نعلم أبداً .
النهايه


:


اقروووووها قبل الرد

:



نــــــــات

القلب الحساس
01-06-2007, 09:36 PM
تسلمين على القصه بصراااااااحه حلووووووووه

$@قمررررالسعوودية@$
02-06-2007, 02:58 AM
Nattalie.................

تسلمين أختي على القصه رائعة...................

النرجس77
02-06-2007, 03:10 AM
يعطيك العافية قصة حلوة

وعشان ينتبهون البنات لأن اغلب الشباب

اذا مو كلهم ع النت كذابين

مشكوررررررررررة

k.s.a moon
02-06-2007, 03:25 AM
مرررره
حلوه القصه..
وفيها عبره

تسلمي..

l_lulu
15-06-2007, 12:23 AM
http://www.arb-msn.com/up/uploads/4d965170bd.jpg
ـ
مرة حلوة القصة
..كان اسم لما بالمنتدى لولو..و أنا اسمي لولو...16.
بس..لا تظنوا اٍني أنا لما هههه.21...
مشكوورة على القصة و العبرة ناتــــــ
تحياتيــ
لولو
ـ

دموووع لولي
15-06-2007, 12:39 AM
القــصه روعه يسلمــــــــوو ,,


,


,


,


مع ارق تحـــياتي ,,

دموووع لولي

![الأماكـن]!
15-06-2007, 06:15 AM
يــووهـ ..
أحس أنــي..بصيييح...
مشكووره ناتالــي..