أيتها الداعية...حاوريني و ناقشيني..**

[النفس المطمئنة]

السلام عليكن و رحمة الله و بركاته

أختي الداعية..

تعالي..!

لي معكِ حوار..

بل حواااااااااااارااااااات..



هي فكرة جاءتني..

مضمونها..

أن نتناقش في صفحة عنكبوتية..

في أمور دعوتنا...

و اخترت هذه الصفحة..



إن شاء الله سيكون موضوعي متجددا قدر استطاعتي و مساعدتكن...

كلما انتهينا من نقاش..دلفنا إلى غيره..



و اليوم هناك موضوع شغلني..

بل و حرت فيه.. و هو الذي أوحى لي بهذه الفكرة..



الموضوع ببساطة...هو تأثير الدعوة على الأعمار!

أي..هل الدعوة مثمرة أكثر عندما نأسس دعوتنا على كبار...أم على صغار؟

بمعنى..أأجدى أن نبدأ بدعوة الكبار أولا أم الصغار؟



من المؤكد...أن هذا يحدد حسب المصاعب و جودة النتائج...

حسنا...فلنستعرض التأثير السلبي للبدء بدعوة كل منهما...



إن هذا التأثير يلخص في فقرة بسيطة..

دعوة الأصغر سنا..يكون التأثير السلبي عليها هو الكبار..

بأن يضادوا أفعال الصغار الصحيحة.. و يقنعونهم بعكسها..فيعرض الصغار عنها!!

لماذا قد يعرض الصغير عن صحيح يفعله بعد نصيحة كبير؟

لأن من نصحه قد يكون أبيه...أو تكون أمه...أو معلمه.....و قد ترسخ في الكبير ذاك الخطأ منذ صغره

فعلم الصغير الخطأ مثله...و صده عن الخير...و القدوة..

و قد يكون الصغير لا يملك صياغة الحجج القوية أمام من هم أكبر منه سنا..

فيسيطر عليه كلامهم و يقنعه بسهولة...خاصة و أنه من الأسهل عليه العودة للخطأ!

أما دعوة الأكبر سنا...فسلبياتها أكثر بساطة...

سلبياتها هي عنادهم هم أولا...ثم عناد أولادهم في اتباع الصواب بعد التعود على الخطأ...

و السلبية الأخيرة تواجه في دعوة الصغار بصفة عامة...




باختصار..

اللغز يكمن في أن دعوة إحداهما قد تكون سهلة...و لكن إقناع هذا الأخير للطرف الآخر هو الذي قد

يفسد كل شيء على أحد منهما أو عليهما معا...


فيا رفيقات

ما قولكن ؟؟

[النفس المطمئنة]

انتظرت طويلا..
و لن أيأس من الانتظار...

[زهرة الجنان]

معك حق أختي الغالية فيما قولتيه ...
و تسلمي واايد

[~ أشـواقـ اللـقـا ~]

وعليكِ السـلام ورحمـة الله وبـركاته ..

غاليتي موضـوع رااااائع بل وله من الإستفاده ماشاء الله .!

قبل تعقيبي على الموضوع أود أن أعقب على ردك :)


انتظرت طويلا..
و لن أيأس من الانتظار...

براااااااافو ياليت كل البنات يكونوا بقد روحك :) بارك الله فيكم ..

نأتي الآ ن للمـوضوع :)

أن الدعوهـ تتأثر غالبا بالأسلوب + عمر الشخص الناصح و عمر المنصوح ..
بالنسبه هل الدعوه مؤثره ..
غاليتي العلم في الصغر كالنقش في الحجر ..
فالأفضل هنّا و هذا المؤكد أن في الصغر تكون أفضل وأكثر تأثيرا .. لكن إذا كان القدوه
محل لـالنصيحه :.
فمثال لاينصح أولاده بالصلاه وهو لايصلي !!

بـصفه عاامه ومن وجهة نظـري الأفضـل هو النصح في صغـر السن :) ..

بورك فيك .. موضوع قيـم ..
يثبت لـ تميزه :)

[النفس المطمئنة]

زهرة الجنان

بارك الله فيك و تواجدكِ

لكن أتمنى أن تشاركينا الحوار لا فقط المرور الكريم

أشكر تواجدكِ




أخيتي

~حروووف~

بل الرائع تواجدكِ غاليتي

حسنا

دعينا ندردش معا الآن حول رأيكِ في هذا الموضوع

إلى أن نجد تفاعلا و أطرح بعد سماع الآراء نقاشا آخر مختبئ في جعبتي

فلنبدأ باسم الله ..

إذا كنت ترين أنه في جميع الحالات دعوة الصغار أجدى

فلماذا دعوة الكبار أقل جدوى رغم نضجهم و قدرتهم غالبا على العطاء أكثر و الشرح أوفى ؟

و هل ترين دعوة الصغار أنفع إن كانت من صغير مثلهم أم كبير ؟ و لماذا ؟

و بارك الله بكِ غاليتي

أنتظركِ و الأخوات..

تحاياي

[همسة:شكرا على التثبيت غاليتي،و أتمنى أن تعم الفائدة]

[~ أشـواقـ اللـقـا ~]

أهـــــــلا حـبيبتي :)

:)
أبـدأ بالمنـااقشه ؛)

فلماذا دعوة الكبار أقل جدوى رغم نضجهم و قدرتهم غالبا على العطاء أكثر و الشرح أوفى ؟
بما إنـك قلتي كبار .. فإن عقليات أغلب النّاس الذين منهم الكبار لا تسمح لهم بسمااع النصيحه والله المستعان .. وذلك لعـدة أسبـاب ..
* أن الشخص النـاصح بعض الأحيـان لا يجد التعبير المنـاسب .. فيأتي على صيغة الأمر وهذا مالايحبه المنتصحون !!
*أن النـاصح لا يجييد آداب النصح من .. وقت مناسب من سريه بعض الشيء من ... من .. إلخ
تقـريبا هذه أهـم الأسبـاب التي ترفض الكـبار لنصح من قبل أحد كاان !!

و هل ترين دعوة الصغار أنفع إن كانت من صغير مثلهم أم كبير ؟ و لماذا ؟
غـــــالبا وهذا ماأظنه من كبير .. بحيث يكون لهم القدوه فيصحهم بالصلاة وهو يفعل فيمشون بأمره
وغير هذا مكاانة الشخص الكبير فقد يحوز على شيء من التقدير والإحترام والوقاار !

دمتـي لـنّا .. و يـاحبذا لو نسمـع رأيك :)

[Sam__193]

بصراحة انا لم افهم شيئا :(

[النفس المطمئنة]

تأخرت و لكن لي عودة قريبة جدا..

آسفة..

فظروفي هي السبب..

و ليس باليد حيلة..

أيام و أعود..

[النفس المطمئنة]

عودهـ

أخيتي

~حروووف~



بما إنـك قلتي كبار .. فإن عقليات أغلب النّاس الذين منهم الكبار لا تسمح

لهم بسمااع النصيحه والله المستعان .. وذلك لعـدة أسبـاب ..

* أن الشخص النـاصح بعض الأحيـان لا يجد التعبير المنـاسب .. فيأتي على صيغة الأمر وهذا

مالايحبه المنتصحون !!

*أن النـاصح لا يجييد آداب النصح من .. وقت مناسب من سريه بعض الشيء من ... من .. إلخ

تقـريبا هذه أهـم الأسبـاب التي ترفض الكـبار لنصح من قبل أحد كاان !!


حسن عزيزتي

إذن فهل تقولين أنه إذا توفرت الشروط تلك كانت دعوة الكبار مجدية بالقدر الكافي؟ و ما هي

الظروف التي يمكن أن تتوفر فيها تلك الشروط؟


غـــــالبا وهذا ماأظنه من كبير .. بحيث يكون لهم القدوه فيصحهم بالصلاة

وهو يفعل فيمشون بأمره

وغير هذا مكاانة الشخص الكبير فقد يحوز على شيء من التقدير والإحترام والوقاار !


طيب، و لكن ألا يمكن للغيرة في قلوبهم ممن هم أفضل منهم أن تدفعهم للأحسن ؟ ما رأيكِ ؟


دمتـي لـنّا .. و يـاحبذا لو نسمـع رأيك

عذرا، و لكني أفضل أن أنتظر قليلا، أعتقد أني سأكتب رأيي حينما ينتهي النقاش و الجدال كله،

كي أضمن كونه رأيا صائبا،،

رائع تواجدكِ غاليتي و أتمنى منكِ التواصل


Sam__193

أخيتي إنما نتحدث عن الدعوة لا أكثر.. و بالتحديد دعوة المسلمين إلى التمسك بدينهم و ترك

المعاصي المتداولة بينهم..تابعينا بتأمل عزيزتي و ستفهمين كل شيء و تشاركين معنا،،شكرا لكِ

[النفس المطمئنة]

أترى للموضوع فائدة دون تواجدكن أخواتي؟!

[LOVECITY]

لي بــــــــــــــــــــاك بالقريب

أختي الغالية


وبكا تأكيد بإذن الله


سيأتين للمناقشة

بارك الله فيك

[LOVECITY]

أختي ساضع

موضوعك تحت توقيعي لفترة

لأن موضوعك مميز سوف أضعه تحت توقيعي

لمدة لأنني منذ فترة أخذت وعد مع نفسي بعدم الإستفادة من

توقيعي لنفسي فقط أضع سلسلة خواطري كونه متجدد

وباقي مساحة توقيعي لكم أنتم

ولمواضيعك المتميزة أي أن توقيعي ملككم لا ملكي




كأهميتة تقبلي إحترامي

[شظايا دموع]

XxX victoriajonze XxX

نقاشك الهادىء جدا رائع وأثار إعجابي بسمو فكرك وعقلك.. فأدامه الله لك..


لدي تعقيب لكلام ~حروووف~
انا معها بأن نصح الصغار تكون أفضل..
هذا لان الكبار بعقلياتهم تخيل لهم بانهم ليسوا بحاجة للنصيحة وأنهم يعرفون اكثر من غيرهم..
اما الصغار فعقلهم محدود.. ويحبون الاستطلاع أكثر عن الكبار ويلجأزن دائما للسؤال..


عذرا اخية لقلة الردود ولا تيأسي فموضوعك رائع جدا..

أختك في الله : زهرة حياة

[النفس المطمئنة]

LOVECITY

منتظرة أخيتي عودتكِ على أحر من الجمر

و شكرا لكِ على وضع الموضوع في توقيعكِ فإنه لكرم منكِ

أترقب عودتكِ للنقاش



زهرة حياة

أهلا بكِ أختي

أشكركِ على إطرائك الطيب عزيزتي و على تفاعلكِ مع الموضوع

رأيكِ عزيزتي موفق و منطقي و لكن لم تعطينني حلا في هذه النقطة:

إذا كنتِ تقولين أن الصغير علمه محدود فلا يأبى استماعا، فماذا عن عقليته حينما يكبر، أتخالينه قد يعيد البحث من جديد ليحصل على ما يقنعه ثانية؟

أم أن التعليم في الصغر كالنقش الذي لا يزول مهما كبر المرء مع الأيام؟

أتمنى منكِ إبداء رأيكِ

أنتظركِ

[شظايا دموع]

XxX victoriajonze XxX


أشكرك أخية على هذا الحوار الرائع..

ربما لم أشرح جيدا..
فالصغار بعقليتهم وتفكيرهم الصغير والمحدود.. فعقلهم لا يحوي الكم الهائل من التجارب التي نملكها نحن الكبار.. فيتعود على الفكرة وقد يقتنع بها حين يكبر.. والصغار مدى إستيعابهم كبير.. أما الكبار فيقل مدى استيعابهم بمرور الوقت..


انتظرك وأنتظر بقية الحوار..

أختك في الله : زهرة حياة

[النفس المطمئنة]

زهرة حياة

أهلا و سهلا بعودتكِ

قد شرحت جيدا أخيتي

لكني كنت فقط أسأل

حينما تزيد الخبرة في الحياة

و تكبر أعمارهم

هل يبحثون من جديد عن أمور عرفوها لعل الجديد يقنعم؟

و من فضلك أريد رأيك أيضا في:

ما هي سلبيات الإعتماد في البدء في الدعوة بالأكبر سنا؟

[شظايا دموع]

عذرا أخيتي لتأخري..

بالنسب لسؤالك..
قد تجدين البعض منهم ممن يحبون البحث عن الجديد..
وقد تجدين البعض ممن تعبوا وملوا من البحث فيكتفون فقط بما قد عرفوه..

هذا رأي.. ولا أدري إن كان صوابا أو خطئأ..

قبل أن أكتب رأي .. او لو أرى رأيك في سلبيات الدعوة بالكبار.. وقبلها الايجابيات..

[النفس المطمئنة]

قبل أن أكتب رأيي .. اود لو أرى رأيك في سلبيات الدعوة بالكبار.. وقبلها الايجابيات..

بكل سرور أخيتي

الإيجابيات:
1- القدرة على التأثير بمن يثقون بهم من الكبار مثل أبنائهم
2-إقناع من هم في سنه كـ أصدقائه مثلا
3-التنفيذ العملي الأسرع و الفهم الأعمق بحكم الخبرة في الحياة
4-عدم التأثر بأصدقاء السوء بمثل التأثر الموجود في الصغار
5-الكبار قرارهم الأخير غالبا ما لا يتزعزع و لن يكونوا بحاجة إلى بحث و تنقيب من جديد

السلبيات:
1- العناد إذا كان الداعِ أصغر منهم سنا
2-رفض الاعتراف بالخطأ للاعتقاد أن ذلك يقلل من شأنهم
3-محاولة خلق مبررات منطقية لصد الدعوة الموجهة
4-عدم إظهار الاستجابة لمن يدعوهم إذا تمت الاستجابة،فيتركون الأخير في حيرة كبيرة و قلق
5-منهم من يعتبر نصيحتهم في سنهم هذا إهانة من أي شخص حتى و لو كانت من الأم أو الأب!! مما يبدو غريبا بعض الشيء

[النفس المطمئنة]

هل من مـــــــــــزيد ؟!

[النفس المطمئنة]

و الآن نتطرق إلى موضوع آخر ..

ألا و هو ..

الداعية القدوة ..

فكيف تكون الداعية قدوة عند قريناتها ؟

و هل يختلف ذلك باختلاف حلقات العمر ؟

أعامل القدوة أهم أم عامل النصح ؟

هل يجب أن يكون للداعية نفسها قدوة من السلف الصالح ؟

هل القدوة تغني أحيانًا عن النصح باستثناء الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر ؟


إذا وجدت تفاعلًا ..

فبإذن الحكيم أطرح بقية التساؤلات ..

أستنهض فكركِ داعيتي ..

هلمي لخدمة هذا الحنيف ..

فما هي إلا فانية تلك التي تعيشينها ..

فـ اغتنمي الفرصة بتلذذ ..


تفحيصة :

النقاش الأول مازال قائمًا .. و العدد محدود فسارعي بحجز مقعدكِ في النقاش .. فالعرض الهائل يمنحكِ مساعدة من أخواتكِ و ضمان لراحة نفسية مدى الحياة .. و جنة خلد !

فسارعي باقتناء التذكرة المجانية .. !

[نجوم الكون]

مشكووورة والمووضوع في كتيررررر نصائح واستفادات مشكورة وكل وحدة بتدعي لكي لان الموضوع رائع ومفيد وكل بنت راح تقول لكي مشكورة وبتقول الموضوع في استفادة منه مشكوووووووووورة حبيبتي

[LOVECITY]

victoriajonze

هنا أعتذر وأقف خجلا لكِ


كوني قد تأخرت كثيرا

فهلا عذرتني أختي الغالية ؟؟؟

وأعدكِ أنني سأتواجد في صفحتك

كلما سنحت لي الفرصة :)


نقــــــــــــــــــــــــاشي في الموضوع الأولـــــــــــــــــــ


أي..هل الدعوة مثمرة أكثر عندما نأسس دعوتنا على كبار...أم على صغار؟

بمعنى..أأجدى أن نبدأ بدعوة الكبار أولا أم الصغار؟


غاليتي من وجة نظري أنها من خلال الصغار

أتعرفين لماذا؟؟؟

لأن الصغير نجد منه تقبل أكثر

وسماع للنصيحة بشكل سريع

خاصة عندما تكون ممن يحب

ومن خلاله ممكن أننا نبني به الشخصية

الإسلاميه الصحيحة التي من خلالها يتربى

ويرى الطريق من خلال نور كلمات من علمه


النصيحة


لذا أراها من خلالهم أسرع وإيجابية أكثر


مهما كان لا يملكون الحجج ولكن هؤلا


الأطفال سيكبرون يوما

وينشرون ما تعلموة

وجة نظر فقط:)



نقــــــــــــــــــــــــاشي في الموضوع الثانــــــــــــــي


فكيف تكون الداعية قدوة عند قريناتها ؟

تكون فدوة عندما يعرف عنها أنها تظن كل واحدة من أخواتها بأنها

أحب أخت لديها عند لقائها بها، قال - تعالى -: {وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِنِّي)
:و إذا قرعت فقيرةٌ بابها كرتها بفقرها إلى الله - عز وجل -، فأحسنت إليها
وغنية بالدعوة فلا تصرح ولا تلمح بأنها محتاجة لأحد
لقوله - تعالى - {يَحْسَبُهُمْ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاءَ مِنْ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُمْ
بِسِيمَاهُمْ لَا يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافًا}ويجتمع فيها حسن الخلق، فهي ودودة كريمة جوادة
وتتحمل الأذى من كل من يسيء إليها، وتحسن إليهم ويكون ايضا
العلم عندها العلم الشرعي لا الدنيوي.
و هل يختلف ذلك باختلاف حلقات العمر ؟
بكل تأكيد فنحن نرى الداعية خاصة في مرحلة النضج
أكثر على الدعوة ولديها إمكانيات ووسائل متعددة بإصال ماتريد

أعامل القدوة أهم أم عامل النصح ؟
من وجة نظري القدوة لأن الكثير يرى النصح أنه كأمر
أما القدورة ينظر لها منظار أننا نقتدي بمن نحب
ومن هذا الطريق نفهم معنى النصيحة

هل يجب أن يكون للداعية نفسها قدوة من السلف الصالح ؟
لا يجب ذلك ولكن يفضل لكِ يقتدى بها
فهناك الكثيرون الذين يهمتمون
بهذا الجانب

هل القدوة تغني أحيانًا عن النصح باستثناء الأمر بالمعروف
و النهي عن المنكر ؟
لا بل يجب النصح ولا يستغنى به بالقدوة
فلكل باب مقام
هذة هي وجه نظري وأعتذر للتقصير

ودمتــــــــــــــــــي بحـــــــــــــــب
مدينـــــــــــــــــــــه الحــــــــــــــــب

[النفس المطمئنة]

نجوم الكون

رائعة أنتِ ..

و لكني كنت أطمح أن أرى حضوركِ متوجًا بإجاباتكِ ..

أنتظركِ ..




LOVECITY

لن أعذر مدينتي لأن الصفحة بما حوت ملكٌ لها و لا يستوجب تشريفها عذرًا على سرعة لف عقارب الساعة التي تركض و كأنها الريح تمضي كالسهام !

ردًا أضاف إلى الكثير ، فالحيوية أنتِ ، لذا انتظري بقية تساؤلاتي التي سأهم بإرفاقها إذا ما توفرت الأجواء المناسبة و التفاعل البين من الجمهور لتعطريها بلمستكِ السحرية ، و شكرًا ألف ..

[النفس المطمئنة]

أشعر أني نفسي أناقش !

فهل من منقذة ؟!

[LOVECITY]

ها أنا ذا

لأناقشك


وانتظر عودتك

[النفس المطمئنة]

LOVECITY

أطلب إليكِ قبول عذري

فقد غبت عن هذا الصرح ..

سأعود قريبًا بموضوع جديد

تحياتي

[النفس المطمئنة]

الجديد :

كيفية استغلال شهر رمضان الكريم في الدعوة ؟!