LOVECITY
13-08-2006, 04:59 PM
لازالت نفسي تحن إلى لقياك
ربما الزمن يجمعنا
وربما لا يتحقق
فلعبة القدر لابد لها
ان تكون مختلفة
ما الذي يجعلني أهيم
في مواطن الأحزان
ربما شيء يشدني إليك
تمتزج في خيالي
لحظات الأمل
بل عالم مجهول
أتوه في داخله
هل يمكن للحزين أن يعيش دون أن يشعر بأوجاعه ؟
أسير في خطى ثابتة
كبرياء
غرور
بل هو شموخ مني
iهل سأتخطى هذا
كله أو من
المحال أن أتخطاها
فأنا فقط أتخيل
لازال يهمس في خيالي
ذلك النغم الحزين
صوتكِ لازال يترنم
مع صدع أوجاعي
فيه تمتزج صوتكِ
بأناتي البطيئة
فتظهر صورة حزينة
لأصوات موجعة
كنت عندما أكابر لأجلكِ
لأشعر بوجوديِ
عشت ليالي طويلة قضيتها
بين هذه الكتابات
مازلت أنتِ
في أعماقي تعيش
لازلت أراكِ في أطيافي
تمسحِ الدموع عن عيني
هدير حروفكِ
بدأتِ تناديني
أنتظركِ
فقد طال الوقت
ولازالت تنسل في عروقي
رغبتي بلقائكِ
لازالت المشاعر تنسكب
من صدري المتوجع
صوتكِ عالق
متمرد
بريء
أحزاني الكئيبة
لم تعجز من لقائكِ
رنين حضوركِ
لا يزال يندفع
نحو أبعاد سحيقة
أتعثر وحيداً
ضائعاً
كطفل تائهة
فالفراغ ولهفتي
تشردني إلى المجهول
أبكي بصمت
لازال تضج فوضى بكياني
تثير دربي
فأعبث
ربما أكشف يوما ما
عن مساحة حزني
بالداخل لأي بشر
فالصمت يقتلني
صمت من دون صدى
قبضات
أوجاع
وجدان
وقلب كسير متألم
هل ينطق الألم ؟
فلازال صدري المرتعش
وتمردي
وعذابي ينطق
بوضوح
يتمايل رسما
على أوجاع الألم
فالصمت يقتلني بجنون
خائفاً من عالمي
تريدي أن تسمع صرخات قلبي ؟؟؟
تريدي تحسس الألم بجسدي؟؟؟
ألا يكفيكِ عذابي ؟؟؟
الظلام يحرق وجودي
لاهثاً
ربما نحو المجهول
لكن عذابي
لازال يحبو بسكون
لم أعد أستطيع النسيان
ولكنكِ لازلت تدوي في كياني
ضحكاتكِ المجنونة
لازالت في أعماقي تسكن
دموعي الحارة وقت الألم
لازلت أتأوه بها
لازلت أعانق أوراقكِ
حرفكِ
صدى صوتكِ
لا زلت تشاركيني
في ضياعي
لا أحلم بالكثير
فربما الزمن يرجع لي صدى صمتي
فلقد أهلكني الصمت حتى الجنون
ربما الزمن يجمعنا
وربما لا يتحقق
فلعبة القدر لابد لها
ان تكون مختلفة
ما الذي يجعلني أهيم
في مواطن الأحزان
ربما شيء يشدني إليك
تمتزج في خيالي
لحظات الأمل
بل عالم مجهول
أتوه في داخله
هل يمكن للحزين أن يعيش دون أن يشعر بأوجاعه ؟
أسير في خطى ثابتة
كبرياء
غرور
بل هو شموخ مني
iهل سأتخطى هذا
كله أو من
المحال أن أتخطاها
فأنا فقط أتخيل
لازال يهمس في خيالي
ذلك النغم الحزين
صوتكِ لازال يترنم
مع صدع أوجاعي
فيه تمتزج صوتكِ
بأناتي البطيئة
فتظهر صورة حزينة
لأصوات موجعة
كنت عندما أكابر لأجلكِ
لأشعر بوجوديِ
عشت ليالي طويلة قضيتها
بين هذه الكتابات
مازلت أنتِ
في أعماقي تعيش
لازلت أراكِ في أطيافي
تمسحِ الدموع عن عيني
هدير حروفكِ
بدأتِ تناديني
أنتظركِ
فقد طال الوقت
ولازالت تنسل في عروقي
رغبتي بلقائكِ
لازالت المشاعر تنسكب
من صدري المتوجع
صوتكِ عالق
متمرد
بريء
أحزاني الكئيبة
لم تعجز من لقائكِ
رنين حضوركِ
لا يزال يندفع
نحو أبعاد سحيقة
أتعثر وحيداً
ضائعاً
كطفل تائهة
فالفراغ ولهفتي
تشردني إلى المجهول
أبكي بصمت
لازال تضج فوضى بكياني
تثير دربي
فأعبث
ربما أكشف يوما ما
عن مساحة حزني
بالداخل لأي بشر
فالصمت يقتلني
صمت من دون صدى
قبضات
أوجاع
وجدان
وقلب كسير متألم
هل ينطق الألم ؟
فلازال صدري المرتعش
وتمردي
وعذابي ينطق
بوضوح
يتمايل رسما
على أوجاع الألم
فالصمت يقتلني بجنون
خائفاً من عالمي
تريدي أن تسمع صرخات قلبي ؟؟؟
تريدي تحسس الألم بجسدي؟؟؟
ألا يكفيكِ عذابي ؟؟؟
الظلام يحرق وجودي
لاهثاً
ربما نحو المجهول
لكن عذابي
لازال يحبو بسكون
لم أعد أستطيع النسيان
ولكنكِ لازلت تدوي في كياني
ضحكاتكِ المجنونة
لازالت في أعماقي تسكن
دموعي الحارة وقت الألم
لازلت أتأوه بها
لازلت أعانق أوراقكِ
حرفكِ
صدى صوتكِ
لا زلت تشاركيني
في ضياعي
لا أحلم بالكثير
فربما الزمن يرجع لي صدى صمتي
فلقد أهلكني الصمت حتى الجنون