الغلاا كله
09-06-2006, 10:59 PM
--------------------------------------------------------------------------------
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
د/ريم الطويرقي أستاذة جامعية في تخصص الفيزياء من جامعة الملك بجدة.
أخواتي لقد قرأت في الصحف افتخارها بهذا الدكتورة وإنجازها كأول سعودية تحصل على جائزة دولية في الفيزياء وتوقعتها وبصراحة كغيرها ممن نسمع عنهن أو نقرأ في الصحف ممن يحققن إنجازات دولية ولكن بعدما سمعت مقطع في قصيده لأحد الشعراء كانت موجه لغير الدكتورة يقول الشاعر في هذا المقطع
شفها علت باريس يوم البطولات بنت الطويرقي فازت بعلم صعب ما صار
بالفيزياء ويا حلو لبس العفيفات هاذي رمز المملكة للعلم تذكار
بعد ذلك ازدادت شغفاً لمعرفة قصتها وإنجازها وحاولت قرأت كل ما يكتب عنها في الصحف ولم أجد الجديد سوى الإنجاز وسئمت من معرفة المزيد عنها وذات يوم وأنا اسمع شريط((عذرا بنات الرياض)) إذا بي اسمع قصتها فعرفت لماذا هي بالذات ذكرها الشاعر في قصيدته الموجهة لغيرها .
بعد سماعي لقصتها فخرت بها كثيراً((الغالبية منا يفخر بإنجازات أبناء وبنات بلده على المستويات المحلية والعربية والعالمية)) ولكن افتخاري بها ليس بسبب حصولها على تلك الجائزة وتمنيت لو فخرت الصحف بالدكتورة لنفس السبب الذي فخرت بها من أجله.
أخواتي سأذكر لكم قصتها وأنا متأكدة أنكن ستعرف سبب افتخاري بها بعد ذلك.
هذه القصة كما جاءت في الشريط ((د/ريم الطويرقي أول سعودية تحصل على جائزة دولية في الفيزياء التخصص العلمي الدقيق الصعب الذي يتحاشه عباقرة الرجال استصعاباً له تسلمتها في حفل كبير في باريس وقد قامت بعمل عظيم لا يقل في روعته ودلالته عن تلك الجائزة حينما صعدت منصة التتويج وهي محجبة بحجابها الإسلامي الكامل وملتزمة بزيها السعودي المعروف الذي تمثل فيه المرأة السعودية أساتذة وطبيبة وطالبة ولا يعرف الناس الفتاة السعودية في الجامعة والمدرسة والسوق والحرم والمستشفى وغيرها من الأمكنة إلا بهذا الزي الذي أبرز مافيه غطاء الوجه بالحجاب أو النقاب مع ستر الجسم بلباس فضفاض كالعباءة أو مافي حكمها. وبلغت العزة مبلغها عند الدكتورة أن يكون ذلك في باريس التي حاربت الحجاب وضاقت ذرعاً بفتاة مسلمة فرنسية ألقت مناديلً على رأسها ثم تأتي بنت السعودية الحقة فتتحدهم بهذا اللباس الأسود المهيب الشامخ شموخ عقل وفكر ونفس من ترتاديه وليتها جاءتهم سائحة أو زائرة لكنا الأمر أهون عليهم بل جاءتهم تستلم جائزة علمية كبيرة في تخصص كانوا يرونه بعيداً على رجالنا فكيف بنسائنا اللاتي يرونهن في حضيض الأمية والتخلف))
أخواتي الآن بالتأكيد عرفتوا سبب فخري بالدكتورة ريم .......................
آلا ترون معي أن نفتخر بها وبأمثالها لاعتزازها بإسلامها وحجابها
أسأل الله أن تكون قدوة لي ولغيري في العزة بالإسلام والحجاب الإسلامي . وأن يثبتها الله على عزتها بهذا الشيْ.
أخواتي ساهمن معي في نشر قصتها لتكون قدوة لغيرها في العزة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دمتمــــــ بود ـــــــ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
د/ريم الطويرقي أستاذة جامعية في تخصص الفيزياء من جامعة الملك بجدة.
أخواتي لقد قرأت في الصحف افتخارها بهذا الدكتورة وإنجازها كأول سعودية تحصل على جائزة دولية في الفيزياء وتوقعتها وبصراحة كغيرها ممن نسمع عنهن أو نقرأ في الصحف ممن يحققن إنجازات دولية ولكن بعدما سمعت مقطع في قصيده لأحد الشعراء كانت موجه لغير الدكتورة يقول الشاعر في هذا المقطع
شفها علت باريس يوم البطولات بنت الطويرقي فازت بعلم صعب ما صار
بالفيزياء ويا حلو لبس العفيفات هاذي رمز المملكة للعلم تذكار
بعد ذلك ازدادت شغفاً لمعرفة قصتها وإنجازها وحاولت قرأت كل ما يكتب عنها في الصحف ولم أجد الجديد سوى الإنجاز وسئمت من معرفة المزيد عنها وذات يوم وأنا اسمع شريط((عذرا بنات الرياض)) إذا بي اسمع قصتها فعرفت لماذا هي بالذات ذكرها الشاعر في قصيدته الموجهة لغيرها .
بعد سماعي لقصتها فخرت بها كثيراً((الغالبية منا يفخر بإنجازات أبناء وبنات بلده على المستويات المحلية والعربية والعالمية)) ولكن افتخاري بها ليس بسبب حصولها على تلك الجائزة وتمنيت لو فخرت الصحف بالدكتورة لنفس السبب الذي فخرت بها من أجله.
أخواتي سأذكر لكم قصتها وأنا متأكدة أنكن ستعرف سبب افتخاري بها بعد ذلك.
هذه القصة كما جاءت في الشريط ((د/ريم الطويرقي أول سعودية تحصل على جائزة دولية في الفيزياء التخصص العلمي الدقيق الصعب الذي يتحاشه عباقرة الرجال استصعاباً له تسلمتها في حفل كبير في باريس وقد قامت بعمل عظيم لا يقل في روعته ودلالته عن تلك الجائزة حينما صعدت منصة التتويج وهي محجبة بحجابها الإسلامي الكامل وملتزمة بزيها السعودي المعروف الذي تمثل فيه المرأة السعودية أساتذة وطبيبة وطالبة ولا يعرف الناس الفتاة السعودية في الجامعة والمدرسة والسوق والحرم والمستشفى وغيرها من الأمكنة إلا بهذا الزي الذي أبرز مافيه غطاء الوجه بالحجاب أو النقاب مع ستر الجسم بلباس فضفاض كالعباءة أو مافي حكمها. وبلغت العزة مبلغها عند الدكتورة أن يكون ذلك في باريس التي حاربت الحجاب وضاقت ذرعاً بفتاة مسلمة فرنسية ألقت مناديلً على رأسها ثم تأتي بنت السعودية الحقة فتتحدهم بهذا اللباس الأسود المهيب الشامخ شموخ عقل وفكر ونفس من ترتاديه وليتها جاءتهم سائحة أو زائرة لكنا الأمر أهون عليهم بل جاءتهم تستلم جائزة علمية كبيرة في تخصص كانوا يرونه بعيداً على رجالنا فكيف بنسائنا اللاتي يرونهن في حضيض الأمية والتخلف))
أخواتي الآن بالتأكيد عرفتوا سبب فخري بالدكتورة ريم .......................
آلا ترون معي أن نفتخر بها وبأمثالها لاعتزازها بإسلامها وحجابها
أسأل الله أن تكون قدوة لي ولغيري في العزة بالإسلام والحجاب الإسلامي . وأن يثبتها الله على عزتها بهذا الشيْ.
أخواتي ساهمن معي في نشر قصتها لتكون قدوة لغيرها في العزة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دمتمــــــ بود ـــــــ