كادي
15-12-2005, 12:59 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قرأت للدكتور القرني في كتابه أسعد إمرأه في العالم
كلمات رائعه
ذات معنى عظيم .. أسلوب جميل
وهو ليس بالغريب عن الدكتور القرني
فأضفت ماهو حميل..الا كتابتي لهذا الموضوع..:
إن في وسعك أن تكون داعي إلى منهج الله
بالكلمة الطيبة
بالموعظة الحسنة
بالحكمه والمجادلة
وبالتي هي أحسن
بالحوار
بالهدايه
بالسيرة العطره
وبالمنهج الجليل النبيل
طرق كثيره للدعوه
وأبواب جما .. تفتح للحسنات
هي تبقى لك أخيه
في حياتكِ .. وبعد مماتكِ
تستمر وتستمر .. إلى يوم القيامه
فلكِ أجره الدعوه
وذلك الاثر العظيم لها .. يضاف إلى ميزانك
ولا ينقص من أجور من تبعكِ
قال عليه الصلاة والسلام
" من دعا إلى هدى كان له من الاجر مثل أجور من تبعه ، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا" (مسلم)
هناك خير كثير وأجر عظيم .. ينتظر حامل الخير والداعي له
فرب كلمة كانت سبب هداية ووجود الخير في المجتمع
ورب سلوك طيب كان مثيراً للإقتداء
فالاستجابة للحق بسبب الداعي .. تحقق له نصيبا من الأجر
لايقل شيئاً عن الفعل نفسه
ومع أنه ليس للإنسان إلا ما سعى
إلا أن سبقه إلى فعل الخير والدعوه له
كان مثيراً في اقتداء الآخرين به
وهذا من سعيه وآثار كسبه
فكان له من الاجر مثل أجورهم
وفي الجانب الاخر
قال عليه الصلاة والسلام :
"و من دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئاً" (مسلم)
معاصي
ذنوب
كبائر
هل نحن في حاجة إلى المزيد
ألا تكفي ذنوبنا .. ندعوا الله أن يغفر لنا
لنحمل ذنوب الغير
وتكون علينا وزرا وثقلا علينا
استفيقي أخيه
شريط أغاني
تسمعين له صديقتك .. كنت أنتِ في إكسابها إثما
وكان لكِ إثمه لا ينقص ذلك من إثمها شيئاً
أخواتي
الانترنت
أحد أبواب الخير
وهي أيضاً باباً للشر
هل أتجهتي إلى الخير .. بدلاً من فتح باب الذنوب .. !
لا أحد يحملها غيرك يوم لا ينفع مالاً ولا بنون
يوم القيامه
هناك
الكل نفسي نفسي
وأنتِ اكتسبتِ ما أكتسبته في الدنيا
والمساعده في نشر
إما أغنيه
أو صور مخله ونساء تفتنين بهن الرجال
أو أفكار خاطئه
فلسوف يأتي يوماً
تخرجين به من الدنيا
لا تحملين إلا أعمالكِ
فهل حملتي ما يعينك على الطريق إلى الأخره ؟
لنكن ممن يسعون إلى فتح أبواب الخير
ودل الناس عليها
إن أردتِ الخير
فإن الله سيكون معك
وإن أردتِ الضلال والعياذ بالله
فالشيطان سيكون بئس الصاحب والرفيق لكِ
لنتساعد على ردع الضلال
والتنبيه للغافلات
رأيت الهول من خلال تصفحي بالانترنت
وكان أمامي خيارين
أما التنبيه والتنصيحه
أو الهجر لذلك المنكر
"من رأى منكم منكرا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان"
وأخيراً
دعوة صادقة .. وفرحة كامله
في الدنيا والاخره
بقلم اختكم / كادي
قرأت للدكتور القرني في كتابه أسعد إمرأه في العالم
كلمات رائعه
ذات معنى عظيم .. أسلوب جميل
وهو ليس بالغريب عن الدكتور القرني
فأضفت ماهو حميل..الا كتابتي لهذا الموضوع..:
إن في وسعك أن تكون داعي إلى منهج الله
بالكلمة الطيبة
بالموعظة الحسنة
بالحكمه والمجادلة
وبالتي هي أحسن
بالحوار
بالهدايه
بالسيرة العطره
وبالمنهج الجليل النبيل
طرق كثيره للدعوه
وأبواب جما .. تفتح للحسنات
هي تبقى لك أخيه
في حياتكِ .. وبعد مماتكِ
تستمر وتستمر .. إلى يوم القيامه
فلكِ أجره الدعوه
وذلك الاثر العظيم لها .. يضاف إلى ميزانك
ولا ينقص من أجور من تبعكِ
قال عليه الصلاة والسلام
" من دعا إلى هدى كان له من الاجر مثل أجور من تبعه ، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا" (مسلم)
هناك خير كثير وأجر عظيم .. ينتظر حامل الخير والداعي له
فرب كلمة كانت سبب هداية ووجود الخير في المجتمع
ورب سلوك طيب كان مثيراً للإقتداء
فالاستجابة للحق بسبب الداعي .. تحقق له نصيبا من الأجر
لايقل شيئاً عن الفعل نفسه
ومع أنه ليس للإنسان إلا ما سعى
إلا أن سبقه إلى فعل الخير والدعوه له
كان مثيراً في اقتداء الآخرين به
وهذا من سعيه وآثار كسبه
فكان له من الاجر مثل أجورهم
وفي الجانب الاخر
قال عليه الصلاة والسلام :
"و من دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئاً" (مسلم)
معاصي
ذنوب
كبائر
هل نحن في حاجة إلى المزيد
ألا تكفي ذنوبنا .. ندعوا الله أن يغفر لنا
لنحمل ذنوب الغير
وتكون علينا وزرا وثقلا علينا
استفيقي أخيه
شريط أغاني
تسمعين له صديقتك .. كنت أنتِ في إكسابها إثما
وكان لكِ إثمه لا ينقص ذلك من إثمها شيئاً
أخواتي
الانترنت
أحد أبواب الخير
وهي أيضاً باباً للشر
هل أتجهتي إلى الخير .. بدلاً من فتح باب الذنوب .. !
لا أحد يحملها غيرك يوم لا ينفع مالاً ولا بنون
يوم القيامه
هناك
الكل نفسي نفسي
وأنتِ اكتسبتِ ما أكتسبته في الدنيا
والمساعده في نشر
إما أغنيه
أو صور مخله ونساء تفتنين بهن الرجال
أو أفكار خاطئه
فلسوف يأتي يوماً
تخرجين به من الدنيا
لا تحملين إلا أعمالكِ
فهل حملتي ما يعينك على الطريق إلى الأخره ؟
لنكن ممن يسعون إلى فتح أبواب الخير
ودل الناس عليها
إن أردتِ الخير
فإن الله سيكون معك
وإن أردتِ الضلال والعياذ بالله
فالشيطان سيكون بئس الصاحب والرفيق لكِ
لنتساعد على ردع الضلال
والتنبيه للغافلات
رأيت الهول من خلال تصفحي بالانترنت
وكان أمامي خيارين
أما التنبيه والتنصيحه
أو الهجر لذلك المنكر
"من رأى منكم منكرا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان"
وأخيراً
دعوة صادقة .. وفرحة كامله
في الدنيا والاخره
بقلم اختكم / كادي