lologold
07-07-2005, 02:06 PM
الإقناع والقناعة في الرأي
قد يكون الدواء ضروريا ً ....... والورود تسمو بالقلوب .......
وقد يكون الفكر مختلف ....... و الإقناع واالقناعة مختلفة ًعند الأشخاص
الإقناع والقناعة هما مصطلحان مهمان في حياتنا اليومية
نكاد لايأتي يوم ولا نحتاجه فعلى قدر أهل العقول يتم الحوار معهم
هل هذان المصطلحان يمكن الفرق بينهما في التعامل مع الناس ؟؟؟؟؟
كلا من هذان المصطلحان هو مكمل للآخر في المعنى والفهم والتعامل بهما معا ً
كلا منهما له صلة عضيدة بالآخر كيف؟؟؟؟؟ وأين؟؟؟؟
وماهذه العقول التي تحتاج إلى ذلك ؟؟؟؟
ومالفرق بين الإقناع والقناعة في الرأي ؟؟؟؟
وهل لكل سن معين أسلوب خاص به في ذلك ؟؟؟؟
وهل لبعض الأشخاص أولويات خاصة بهم في التعامل معهم للحصول على قناعتهم
الشخصية في الرأي ؟؟؟؟
ولماذا لاند رك حقيقة أنه لابد لنا من إستخدام الأساليب المختلفة معهم
في الإقناع ؟؟؟؟؟
وماهي الوسائل الصحيحة للحصول على موافقة الرأي الموافقة الكاملة ؟؟؟؟
ومن هم الذين نحتاج التعامل معهم بوسائل مختلفة في إقناعهم ؟؟؟؟؟
وهل لكل من أفراد الأسرة وسيلة خاصة لإقناعه ؟؟؟؟
وهل للزوج وسائل خاصة لإقناعة للحصول إلى التفاهم المرجو
من الحياة الزوجية ؟؟؟؟
وكيف يتم التعامل مع كل من نحب للحصول على قناعتهم
الشخصية الكامنه ؟؟؟؟؟
هذه كلها تساؤلات تحاور تفكيري دائما ً رأيت أن أختص هذا المتصفح
للحوار فيها ولرؤية أبعادكم النظرية فيها لكي نستفيد من أرآكم فربما نحتاج
إلى تغير تعاملنا أحيانا وتغير إسلوب التعامل مع بعض الناس حتى
نكسب مودتهم وحبهم فلا نيئس أبدا ً للدخول إلى العقل الباطني لأي شخص
هنا في هذا المتصفح أود منكم مشاركتي في هذا الموضوع المهم فكم نفقد
من العلاقات مع أخواننا وأخواتنا لعدم فهم أفكارهم وكيفية التعامل معهم هذه
حقيقة نعيشها لاننكرها أبدا ً وكم من حوارات لانصل فيها إلى نتيجة
بسبب إختلاف الرأي وعدم القدرة في هذه الحوارات على استخدام وسائل
الإقناع الصحيحة وكم منا فقد عزيز عليه صديق أو أخ أو زوج أو حبيب
بسبب موضوع كهذا فلكم حرية النقاش هنا في متصفحي الذي سوف يضيء
بكل قلم يشاركنا وبكل حرف ينثره أي عضو معنا لتعم الفائدة وللوصول إلى نتائج
نستفيد منها كلنا إن شاء الله مستقبلا ً حتى نصحح أخطاء وقعنا فيها
أو حتى لانقع في أخطاء مثلها بسبب عدم المعرفة وعدم الخبرة هنا أعزائي
أنتظر منكم كل الحلول وكل الآراء حتى نفيد أخواننا وأخواتنا الأعزاء وقبل
ذلك حتى نفيد أنفسنا فلا ننسى أننا نحن كذلك نقع في أخطاء كهذه
قد يكون الدواء ضروريا ً ....... والورود تسمو بالقلوب .......
وقد يكون الفكر مختلف ....... و الإقناع واالقناعة مختلفة ًعند الأشخاص
الإقناع والقناعة هما مصطلحان مهمان في حياتنا اليومية
نكاد لايأتي يوم ولا نحتاجه فعلى قدر أهل العقول يتم الحوار معهم
هل هذان المصطلحان يمكن الفرق بينهما في التعامل مع الناس ؟؟؟؟؟
كلا من هذان المصطلحان هو مكمل للآخر في المعنى والفهم والتعامل بهما معا ً
كلا منهما له صلة عضيدة بالآخر كيف؟؟؟؟؟ وأين؟؟؟؟
وماهذه العقول التي تحتاج إلى ذلك ؟؟؟؟
ومالفرق بين الإقناع والقناعة في الرأي ؟؟؟؟
وهل لكل سن معين أسلوب خاص به في ذلك ؟؟؟؟
وهل لبعض الأشخاص أولويات خاصة بهم في التعامل معهم للحصول على قناعتهم
الشخصية في الرأي ؟؟؟؟
ولماذا لاند رك حقيقة أنه لابد لنا من إستخدام الأساليب المختلفة معهم
في الإقناع ؟؟؟؟؟
وماهي الوسائل الصحيحة للحصول على موافقة الرأي الموافقة الكاملة ؟؟؟؟
ومن هم الذين نحتاج التعامل معهم بوسائل مختلفة في إقناعهم ؟؟؟؟؟
وهل لكل من أفراد الأسرة وسيلة خاصة لإقناعه ؟؟؟؟
وهل للزوج وسائل خاصة لإقناعة للحصول إلى التفاهم المرجو
من الحياة الزوجية ؟؟؟؟
وكيف يتم التعامل مع كل من نحب للحصول على قناعتهم
الشخصية الكامنه ؟؟؟؟؟
هذه كلها تساؤلات تحاور تفكيري دائما ً رأيت أن أختص هذا المتصفح
للحوار فيها ولرؤية أبعادكم النظرية فيها لكي نستفيد من أرآكم فربما نحتاج
إلى تغير تعاملنا أحيانا وتغير إسلوب التعامل مع بعض الناس حتى
نكسب مودتهم وحبهم فلا نيئس أبدا ً للدخول إلى العقل الباطني لأي شخص
هنا في هذا المتصفح أود منكم مشاركتي في هذا الموضوع المهم فكم نفقد
من العلاقات مع أخواننا وأخواتنا لعدم فهم أفكارهم وكيفية التعامل معهم هذه
حقيقة نعيشها لاننكرها أبدا ً وكم من حوارات لانصل فيها إلى نتيجة
بسبب إختلاف الرأي وعدم القدرة في هذه الحوارات على استخدام وسائل
الإقناع الصحيحة وكم منا فقد عزيز عليه صديق أو أخ أو زوج أو حبيب
بسبب موضوع كهذا فلكم حرية النقاش هنا في متصفحي الذي سوف يضيء
بكل قلم يشاركنا وبكل حرف ينثره أي عضو معنا لتعم الفائدة وللوصول إلى نتائج
نستفيد منها كلنا إن شاء الله مستقبلا ً حتى نصحح أخطاء وقعنا فيها
أو حتى لانقع في أخطاء مثلها بسبب عدم المعرفة وعدم الخبرة هنا أعزائي
أنتظر منكم كل الحلول وكل الآراء حتى نفيد أخواننا وأخواتنا الأعزاء وقبل
ذلك حتى نفيد أنفسنا فلا ننسى أننا نحن كذلك نقع في أخطاء كهذه