طُهرَ
16-10-2012, 06:06 PM
http://www.banaat.cc/uploads/13503961651.png
بسم الله الرحمن الرحيم :)
السَلام عليكُن و رحمَةُ الله و بركَاته :)
ها نَحنُ نُقبل على أوّل يوم من أيّام العَشر الفضِيلة ق1ق1
أيّام خير , و بركة فاغتنمُوها أحبّتي ق1ق1ق1
أسألُ الله أن يرّد كُل حاجٍ إلى أهلِه سالماً مُعافى !
و أنْ يُصلح أحوَال الأمّة كافّة !
و أن يُثيب الحُجاج , و يتقبّل منهم - إنّه سَميعٌ مُجيب الدُعاء -
و أسألُ الله أن يُعيننا على طَاعته على الوجْه الذي يُرضيه عنّا ق1ق1:sg.15:
اللهم ثبّتنا على دِينك .
في هَذا المَوضوع : سأتحدّث عَن فضل عَشر ذي الحجّة , و ما الذي ينبغِي علينَا فعلُه فيها :) ق1
و الأعمَال المُستحبّة أيضاً :) ق1ق1ق1
أسألُ الله التَوفيق و السَداد
بسْم الله نَبدأ :
http://www.banaat.cc/uploads/13503961652.png
http://www.banaat.cc/uploads/13503961653.png
فِي كُل أعمَالنا لا بُد أن نُخلص و نَحتسب الأجْر , و أننَحرصْ على التَوبة الصَادقة ؛
فإنّها صلاحٌ للقلوب , و الأفئدة , و فيهَا فلاحٌ للعبد في الدّاريْن , يقول تعالى: (وتوبوا إلى الله جميعاً أيها المؤمنون لعلكم تفلحون( [النور:31].
http://www.banaat.cc/uploads/13503961655.png
يَجبْ على المُسلم أن يَستغِل هذه الأيّام , و أنْ يعمُرها بالمُفيد و الصَالح ,
ولا بُد من عزمٍ على ذلك , و من عَزم على شيء و توّكل على الله فَ سَيُعينُه الله بإذنه ,
و من صَدق الله صدقه الله سُبحانه , قال تعالى:( والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا) العنكبوت
http://www.banaat.cc/uploads/13503961654.png
إنّ الطَاعات تُقرّب العَبد من ربّه و كذلك المَعاصي تُبعد العَبد من ربّه ,
فكيفَ تُريدين أن تُعتق من النّار , و تطلبين مَغفرة الذُنوب و أنتَ تعصِين ربّك ؟
فاحذري أن تَعصيه في هذه العَشر و فِي غيرهَا يا أخيّتي ,
فاحرصِي على اغتنَام الأيّام الفَضيلة , و أحسنِي استقبَالها ولا تفوّتيها ؛ فتندمي .
http://www.banaat.cc/uploads/13503973131.png
http://www.banaat.cc/uploads/13503973132.png
إذا أقْسَم الله جَل جلالُه بشيء فهذا يدُل على عظم مكَانته و مَنزلته فإن العَظيم
لا يُقسِم إلا بعظيم , قال تعالى ( وَالْفَجْرِ (1) وَلَيَالٍ عَشْرٍ ) .
و المَقصود بالليالي العَشر ( عَشر ذي الحجّة ) و هَذا ما عليْه جُمهور المُفسرين و الخَلف،
وقال ابن كثير في تفسِيره: وهو الصَحيحْ .
http://www.banaat.cc/uploads/13503973133.png
قال الله تعَالى: (ويذكروا اسم الله في أيام معلومات على ما رزقهم من بهيمة الأنعام)
[الحج:28] وَ جُمهور العُلماء قالوا أن الأيّام المَعلُومَات هيَ عشْر ذي الحجّة،
منهم ابن عمر وابن عباس.
http://www.banaat.cc/uploads/13503973134.png
عَن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :(فضل أيام الدنيا أيام العشر ـ يعني عشر ذي الحجة ـ قيل: ولا مثلهن في سبيل الله؟ قال
: ولا مثلهن في سبيل الله إلا رجل عفّر وجهه بالتراب)
[ رواه البزار وابن حبان وصححه الألباني] .
http://www.banaat.cc/uploads/13503973135.png
يَوم عَرفة يوم الحج الأكبر، و يَوم مغفرة الذنوب،
ويوم العُتق من النِيران، ولَو لَم يكُن في عَشر ذي الحجّة إلا يَوم عَرفة لكَفاهَا ذلك فضْل اً .
http://www.banaat.cc/uploads/13503977251.png
هو أفضَل أيّام السَنة عند بَعض العُلماء،
قال صلى الله عليه وسلم (أعظم الأيام عند الله يوم النحر، ثم يوم القر)[رواه أبو داود والنسائي وصححه الألباني].
http://www.banaat.cc/uploads/13503977252.png
قال الحَافظ ابن حجر في الفتح: (والذي يظهر أن السبب في امتياز عشر ذي الحجة
لمكان اجتماع أمهات العبادة فيه، وهي الصلاة والصيام والصدقة والحج، ولا يأتِى ذلك في غَيره).
http://www.banaat.cc/uploads/13503977253.png
http://www.banaat.cc/uploads/13503977254.png
هُما افضل ما يعمل في عشر ذي الحجة، ومن يسر الله له حَج بيته أو أداء العُمرة على الوجْه الصَحيح فجزاؤه الجَنة؛
لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة) [متفق عليه].
والحَج المبْرور هو الحَج المُوافق لهَدي النبي صلى الله عليه وسلم،
الذي لم يُخالطْه إثْم من ريَاء أو سُمعة أو رفَث أو فُسوق، المحفوف بالصالحَات والخَيرات.
http://www.banaat.cc/uploads/13503977255.png
و هُو يدخُل في جِنس الأعْمَال الصَالحة، بل هو من أفضَلها ق1 ، وقد أضافه الله إلى نفسه ؛ لعِظم شَأنه و عُلو قَدره،
فقال سُبحانه في الحديث القدسي: (كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به) [متفق عليه].
وقد خص النبي صلى الله عليه وسلم صِيام يوم عَرفة من بين أيام عَشْر ذي الحجّة بمَزيد من العِناية،
وبين فضل صيَامه فقال: (صيام يوم عرفة احتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله والتي بعده) [رواه مسلم].
و عليه فيُسن للمُسلم أن يصوم تِسع ذي الحجّة ؛ لأن النَبي صلى الله عليه وسلم حثّ على العَمل الصَالح فيها.
وقد ذهب إلى استحباب صيام التسع الإمام النووي وقال: صيَامُها مُستحب استحباباً شديداً.
http://www.banaat.cc/uploads/13503981781.png
و هِي من أجَل الأعْمال وأعظَمها وأكثرها فضْلاً (ق) ،
و لهَذا يجِب على المُسلم المُحافظَة عَليها في أوقاتِها مع الجَماعَة ( للذكُور )
، وعليه أن يُكثر من النَوافل في هذه الأيّام، فإنها من أفضَل القُربات و منهَا: ( قيَامُ الليل , صلاة الضُحى , صلاة الوتر , النافلة للفروضْ ) ،
وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه:(وما يزال عبدي يتقرب إلى بالنوافل حتى أحبه) [رواه البخاري].
http://www.banaat.cc/uploads/13503981782.png
عَن ابن عمر رضي الله عنهُما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر،
فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد) [رواه أحمد].
وقال البُخاري كانَ ابن عمر وأبو هريرة رضي الله عنهما يخرجَان إلى السوق في أيام العشر يكبران ويكبر الناس بتكبيرها. :sg.15:
وقال: وكان عُمر يكبر في قبته بمنى فيسْمعه أهل المسْجد فيُكبرون، و يكبر أهل الأسْواق حتى ترتج منى تكبيراً.
وكان ابن عمر يُكبر بمنى تلك الأيام و خَلف الصلوات و على فراشِه، وفي فِسطاطه و مجلسه و ممشاه تلك الأيام جميعاً.
و يُستحَب للمُسلم أن يَجهر بالتَكبير في هذه الأيام و يرفع صوته به ،
وعَليه أن يَحذر من التَكبير الجماعي حيثُ لم ينقل عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن أحَد من السَلف،
و السَنة أن يُكبّر كُل واحِد بمُفرده. :sg.15:
http://www.banaat.cc/uploads/13503981783.png
وَ هِي من جُملة الأعْمال الصَالحة التي يسْتحّب للمُسلِم الإكثَار مِنها في هذه الأيّام،
وقد حثّ الله عليْها فقال: (يا أيها الذين آمنوا أنفقوا مما رزقناكم من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه ولا خلة ولا شفاعة والكافرون هم الظالمون) [البقرة:254]،
وقال صلى الله عليه وسلم (ما نقصت صدقة من مال) [رواه مسلم].
و أيضاً من المُستحبّات ق1 :
http://www.banaat.cc/uploads/13503994051.png
هذا و صَلى الله على نبيّه مُحمد
إن كنّا أصبنَا فمن الله و إن كنّا أخطئنَا فمن نَفسِنا و الشَيطان !
تَم الإقتبَاس من : صيد الفوائد :)
ودّي لكُم + أريد رُدود لو سَمحتُم :وي:ق1:sg.15:
WIDTH=0 HEIGHT=0
بسم الله الرحمن الرحيم :)
السَلام عليكُن و رحمَةُ الله و بركَاته :)
ها نَحنُ نُقبل على أوّل يوم من أيّام العَشر الفضِيلة ق1ق1
أيّام خير , و بركة فاغتنمُوها أحبّتي ق1ق1ق1
أسألُ الله أن يرّد كُل حاجٍ إلى أهلِه سالماً مُعافى !
و أنْ يُصلح أحوَال الأمّة كافّة !
و أن يُثيب الحُجاج , و يتقبّل منهم - إنّه سَميعٌ مُجيب الدُعاء -
و أسألُ الله أن يُعيننا على طَاعته على الوجْه الذي يُرضيه عنّا ق1ق1:sg.15:
اللهم ثبّتنا على دِينك .
في هَذا المَوضوع : سأتحدّث عَن فضل عَشر ذي الحجّة , و ما الذي ينبغِي علينَا فعلُه فيها :) ق1
و الأعمَال المُستحبّة أيضاً :) ق1ق1ق1
أسألُ الله التَوفيق و السَداد
بسْم الله نَبدأ :
http://www.banaat.cc/uploads/13503961652.png
http://www.banaat.cc/uploads/13503961653.png
فِي كُل أعمَالنا لا بُد أن نُخلص و نَحتسب الأجْر , و أننَحرصْ على التَوبة الصَادقة ؛
فإنّها صلاحٌ للقلوب , و الأفئدة , و فيهَا فلاحٌ للعبد في الدّاريْن , يقول تعالى: (وتوبوا إلى الله جميعاً أيها المؤمنون لعلكم تفلحون( [النور:31].
http://www.banaat.cc/uploads/13503961655.png
يَجبْ على المُسلم أن يَستغِل هذه الأيّام , و أنْ يعمُرها بالمُفيد و الصَالح ,
ولا بُد من عزمٍ على ذلك , و من عَزم على شيء و توّكل على الله فَ سَيُعينُه الله بإذنه ,
و من صَدق الله صدقه الله سُبحانه , قال تعالى:( والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا) العنكبوت
http://www.banaat.cc/uploads/13503961654.png
إنّ الطَاعات تُقرّب العَبد من ربّه و كذلك المَعاصي تُبعد العَبد من ربّه ,
فكيفَ تُريدين أن تُعتق من النّار , و تطلبين مَغفرة الذُنوب و أنتَ تعصِين ربّك ؟
فاحذري أن تَعصيه في هذه العَشر و فِي غيرهَا يا أخيّتي ,
فاحرصِي على اغتنَام الأيّام الفَضيلة , و أحسنِي استقبَالها ولا تفوّتيها ؛ فتندمي .
http://www.banaat.cc/uploads/13503973131.png
http://www.banaat.cc/uploads/13503973132.png
إذا أقْسَم الله جَل جلالُه بشيء فهذا يدُل على عظم مكَانته و مَنزلته فإن العَظيم
لا يُقسِم إلا بعظيم , قال تعالى ( وَالْفَجْرِ (1) وَلَيَالٍ عَشْرٍ ) .
و المَقصود بالليالي العَشر ( عَشر ذي الحجّة ) و هَذا ما عليْه جُمهور المُفسرين و الخَلف،
وقال ابن كثير في تفسِيره: وهو الصَحيحْ .
http://www.banaat.cc/uploads/13503973133.png
قال الله تعَالى: (ويذكروا اسم الله في أيام معلومات على ما رزقهم من بهيمة الأنعام)
[الحج:28] وَ جُمهور العُلماء قالوا أن الأيّام المَعلُومَات هيَ عشْر ذي الحجّة،
منهم ابن عمر وابن عباس.
http://www.banaat.cc/uploads/13503973134.png
عَن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :(فضل أيام الدنيا أيام العشر ـ يعني عشر ذي الحجة ـ قيل: ولا مثلهن في سبيل الله؟ قال
: ولا مثلهن في سبيل الله إلا رجل عفّر وجهه بالتراب)
[ رواه البزار وابن حبان وصححه الألباني] .
http://www.banaat.cc/uploads/13503973135.png
يَوم عَرفة يوم الحج الأكبر، و يَوم مغفرة الذنوب،
ويوم العُتق من النِيران، ولَو لَم يكُن في عَشر ذي الحجّة إلا يَوم عَرفة لكَفاهَا ذلك فضْل اً .
http://www.banaat.cc/uploads/13503977251.png
هو أفضَل أيّام السَنة عند بَعض العُلماء،
قال صلى الله عليه وسلم (أعظم الأيام عند الله يوم النحر، ثم يوم القر)[رواه أبو داود والنسائي وصححه الألباني].
http://www.banaat.cc/uploads/13503977252.png
قال الحَافظ ابن حجر في الفتح: (والذي يظهر أن السبب في امتياز عشر ذي الحجة
لمكان اجتماع أمهات العبادة فيه، وهي الصلاة والصيام والصدقة والحج، ولا يأتِى ذلك في غَيره).
http://www.banaat.cc/uploads/13503977253.png
http://www.banaat.cc/uploads/13503977254.png
هُما افضل ما يعمل في عشر ذي الحجة، ومن يسر الله له حَج بيته أو أداء العُمرة على الوجْه الصَحيح فجزاؤه الجَنة؛
لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة) [متفق عليه].
والحَج المبْرور هو الحَج المُوافق لهَدي النبي صلى الله عليه وسلم،
الذي لم يُخالطْه إثْم من ريَاء أو سُمعة أو رفَث أو فُسوق، المحفوف بالصالحَات والخَيرات.
http://www.banaat.cc/uploads/13503977255.png
و هُو يدخُل في جِنس الأعْمَال الصَالحة، بل هو من أفضَلها ق1 ، وقد أضافه الله إلى نفسه ؛ لعِظم شَأنه و عُلو قَدره،
فقال سُبحانه في الحديث القدسي: (كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به) [متفق عليه].
وقد خص النبي صلى الله عليه وسلم صِيام يوم عَرفة من بين أيام عَشْر ذي الحجّة بمَزيد من العِناية،
وبين فضل صيَامه فقال: (صيام يوم عرفة احتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله والتي بعده) [رواه مسلم].
و عليه فيُسن للمُسلم أن يصوم تِسع ذي الحجّة ؛ لأن النَبي صلى الله عليه وسلم حثّ على العَمل الصَالح فيها.
وقد ذهب إلى استحباب صيام التسع الإمام النووي وقال: صيَامُها مُستحب استحباباً شديداً.
http://www.banaat.cc/uploads/13503981781.png
و هِي من أجَل الأعْمال وأعظَمها وأكثرها فضْلاً (ق) ،
و لهَذا يجِب على المُسلم المُحافظَة عَليها في أوقاتِها مع الجَماعَة ( للذكُور )
، وعليه أن يُكثر من النَوافل في هذه الأيّام، فإنها من أفضَل القُربات و منهَا: ( قيَامُ الليل , صلاة الضُحى , صلاة الوتر , النافلة للفروضْ ) ،
وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه:(وما يزال عبدي يتقرب إلى بالنوافل حتى أحبه) [رواه البخاري].
http://www.banaat.cc/uploads/13503981782.png
عَن ابن عمر رضي الله عنهُما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر،
فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد) [رواه أحمد].
وقال البُخاري كانَ ابن عمر وأبو هريرة رضي الله عنهما يخرجَان إلى السوق في أيام العشر يكبران ويكبر الناس بتكبيرها. :sg.15:
وقال: وكان عُمر يكبر في قبته بمنى فيسْمعه أهل المسْجد فيُكبرون، و يكبر أهل الأسْواق حتى ترتج منى تكبيراً.
وكان ابن عمر يُكبر بمنى تلك الأيام و خَلف الصلوات و على فراشِه، وفي فِسطاطه و مجلسه و ممشاه تلك الأيام جميعاً.
و يُستحَب للمُسلم أن يَجهر بالتَكبير في هذه الأيام و يرفع صوته به ،
وعَليه أن يَحذر من التَكبير الجماعي حيثُ لم ينقل عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن أحَد من السَلف،
و السَنة أن يُكبّر كُل واحِد بمُفرده. :sg.15:
http://www.banaat.cc/uploads/13503981783.png
وَ هِي من جُملة الأعْمال الصَالحة التي يسْتحّب للمُسلِم الإكثَار مِنها في هذه الأيّام،
وقد حثّ الله عليْها فقال: (يا أيها الذين آمنوا أنفقوا مما رزقناكم من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه ولا خلة ولا شفاعة والكافرون هم الظالمون) [البقرة:254]،
وقال صلى الله عليه وسلم (ما نقصت صدقة من مال) [رواه مسلم].
و أيضاً من المُستحبّات ق1 :
http://www.banaat.cc/uploads/13503994051.png
هذا و صَلى الله على نبيّه مُحمد
إن كنّا أصبنَا فمن الله و إن كنّا أخطئنَا فمن نَفسِنا و الشَيطان !
تَم الإقتبَاس من : صيد الفوائد :)
ودّي لكُم + أريد رُدود لو سَمحتُم :وي:ق1:sg.15:
WIDTH=0 HEIGHT=0