F A B U L O U S
20-09-2012, 05:39 AM
http://www.banaat.cc/uploads/images/banaat-51090eea62.png
السلامُ عليكنّ ورحمةةُ الله وبركاتُه*!
كيفَ حالكُنّ ياجمِيلات!
عودَة لقسمِي المحببّ ق1ق1ق1
دُون تملّق ياطُهر :laugh.lo:
*
جئت اليُوم بـ أنشُودة جمِيلة
في الكلمات، تبلغ العمق*!
أوّل مرة سمعتها ظللت أكررها وأعيدها مرّات ومرّات
ق1
http://www.banaat.cc/uploads/images/banaat-f12b54d572.png
فِي الأصل الكلِمات، لأبي العتاهيّة المُبدع!
-
إنّ السلامةَ أن نرضَى بما قُضيَ، ليسلمنّ بإذن الله من رضي
المرءُ يأملُ والآمالُ كاذبةٌ، والمرءُ تصحبهُ الآمال ما بقيَ
يا ربّ باكِ على ميتٍ وباكيةٍ، لم يلبثَا بعدَ ذاكَ الميتِ أن بُكيا
وربّ ناعٍ نعى حينًا أحبّتهُ، مازال ينعى إلى أن قِيل قد نُعيا
علمِي بأنّي أذوق الموت نغّصَ لي، طيب الحياة فما تصفُو الحياةُ ليا
كمّ من أخٍ تغتدِي دُودُ التراب به، وكان حيًا بحلوِ العيش مُغتديا
يبلَى مع الموتِ ذكرُ الذاكرِين لهُ، من غابَ غيبةَ من لا يرتجَى نُسي
من ماتَ، ماتَ رجاءُ الناسِ منهُ فولّوهُ الجفاءَ ومن لا يُرتجى جُفيَ
إن الرحيلَ عن الدُنيا ليُزعجني، إن لم يكُن رائحًا بِي كانَ ُمُغتديا
الحمدُ لله طُوبى للسعِيد ومن، لم يسعدِ الله بالتقوَى فقد شقيَ
كم غافل عن حياضِ الموتِ في لعبٍ، يُمسي ويصبحُ ركّابًا لما هويَ
ومنقضٍ ماتراهُ العينُ منقطعٍ، ماكل شيءٍ يُرى إلّا لينقضيَ
ومن إنشاد الرائِع: وائِل الحميري "أبُو ريّان"
http://www.banaat.cc/uploads/images/banaat-2915f02f87.png
هُنا (http://www.4shared.com/audio/1t8EU_G5/__-___-__.html)
وبإذن الله لي عودة بالمزيد والمزيد،
يبقَى مُردانا، البدِيل الإسلامِي ق1
السلامُ عليكنّ ورحمةةُ الله وبركاتُه*!
كيفَ حالكُنّ ياجمِيلات!
عودَة لقسمِي المحببّ ق1ق1ق1
دُون تملّق ياطُهر :laugh.lo:
*
جئت اليُوم بـ أنشُودة جمِيلة
في الكلمات، تبلغ العمق*!
أوّل مرة سمعتها ظللت أكررها وأعيدها مرّات ومرّات
ق1
http://www.banaat.cc/uploads/images/banaat-f12b54d572.png
فِي الأصل الكلِمات، لأبي العتاهيّة المُبدع!
-
إنّ السلامةَ أن نرضَى بما قُضيَ، ليسلمنّ بإذن الله من رضي
المرءُ يأملُ والآمالُ كاذبةٌ، والمرءُ تصحبهُ الآمال ما بقيَ
يا ربّ باكِ على ميتٍ وباكيةٍ، لم يلبثَا بعدَ ذاكَ الميتِ أن بُكيا
وربّ ناعٍ نعى حينًا أحبّتهُ، مازال ينعى إلى أن قِيل قد نُعيا
علمِي بأنّي أذوق الموت نغّصَ لي، طيب الحياة فما تصفُو الحياةُ ليا
كمّ من أخٍ تغتدِي دُودُ التراب به، وكان حيًا بحلوِ العيش مُغتديا
يبلَى مع الموتِ ذكرُ الذاكرِين لهُ، من غابَ غيبةَ من لا يرتجَى نُسي
من ماتَ، ماتَ رجاءُ الناسِ منهُ فولّوهُ الجفاءَ ومن لا يُرتجى جُفيَ
إن الرحيلَ عن الدُنيا ليُزعجني، إن لم يكُن رائحًا بِي كانَ ُمُغتديا
الحمدُ لله طُوبى للسعِيد ومن، لم يسعدِ الله بالتقوَى فقد شقيَ
كم غافل عن حياضِ الموتِ في لعبٍ، يُمسي ويصبحُ ركّابًا لما هويَ
ومنقضٍ ماتراهُ العينُ منقطعٍ، ماكل شيءٍ يُرى إلّا لينقضيَ
ومن إنشاد الرائِع: وائِل الحميري "أبُو ريّان"
http://www.banaat.cc/uploads/images/banaat-2915f02f87.png
هُنا (http://www.4shared.com/audio/1t8EU_G5/__-___-__.html)
وبإذن الله لي عودة بالمزيد والمزيد،
يبقَى مُردانا، البدِيل الإسلامِي ق1