z r Q o h
18-07-2011, 12:06 AM
،
أتوق لتلك الأياديْ الرخاميّة ،
لتلك القلوب التي نسجت خيوط عشقنا
لها تلك الثريّات المعلقة بين النعاس وأحلاميْ
أوكيـف لا أشتـاق والدمعُ معلقٌ فوق عتبة أنفاسه ؟
لا صباحات معطرة بصدى هدوئه،
ولا لوحات لطخت بشكوى معشوقته
ولا حتّى سيوف تطعنُ قلبي فينزف حتى آخر ساعات المساء؟
ليس غراماً ما في القلبْ هذا ،
و لا هوَ حب في السابعة عشرَ !
يشبه القنديل رخوٌ و يقتلُ دون عراك .،
و كالقمرَ في الصبّاحْ ، لا يُرى
ليس عشقاً ليس برداً ليس خريفاً أو سحاب !
و تماماً كأرجوحة تصل أطراف السماء
و تغنيْ للعصافيرّ .. وتنام !!
ما أكنّ أجمل و أنقى من عبـارات الهيام
و أشرف من رسالاتْ الخداع !
لست قيساً أعشقُ بجنون
و لا " أرطنُ " غراماً له كما الأفلام !!
و لكنني أحتفظ بدموعيْ
، أشعره قربيْ و تتلعثمُ كل الكلمات
و تستنشق أنفاسي ذبذباتِ حنجرته
ولا تعـاود الطيور زيارتها لنافذتيْ !
و قد تسمعون :
تسمح لقلبها أن يحلق معه لبعيد
حيث هي وهو فقط وحدهم
فوق كرسيٍ من مخملٍ بنفسجيْ
تعلوهم سماواتٌ و ودقٌ يلطف الجوّ
عندما يشعر بها تبكيْ بصمت !
هههْ
و قد تسمعون :
يحبها وتحبه ..
ونواحهُا يسمعُه جارنا في آخر الشارع
يعشها و تعشقه..
و نراه يعبث بقلوب تحترمها هيَ
يسمعهُا كلمات جارحة وتصمت
و يبقىْ الرجل رجلاً و المرأة عبيدة !
أوكيف لا أشتاقه ؟
والمطر يهطل بشدة ..
و يلون أعماقي ألواناً من زفيـر
و عناقيداً تزين جدار السكة التيْ تفصلنـا
أوكيـف و الدمعّ السكيب لا يفنّى ..
و الزجاجاتُ تمزقتّ
و روحيْ تنفسّت الصعداء !
بقلميْ / آمنـة !
،
أتوق لتلك الأياديْ الرخاميّة ،
لتلك القلوب التي نسجت خيوط عشقنا
لها تلك الثريّات المعلقة بين النعاس وأحلاميْ
أوكيـف لا أشتـاق والدمعُ معلقٌ فوق عتبة أنفاسه ؟
لا صباحات معطرة بصدى هدوئه،
ولا لوحات لطخت بشكوى معشوقته
ولا حتّى سيوف تطعنُ قلبي فينزف حتى آخر ساعات المساء؟
ليس غراماً ما في القلبْ هذا ،
و لا هوَ حب في السابعة عشرَ !
يشبه القنديل رخوٌ و يقتلُ دون عراك .،
و كالقمرَ في الصبّاحْ ، لا يُرى
ليس عشقاً ليس برداً ليس خريفاً أو سحاب !
و تماماً كأرجوحة تصل أطراف السماء
و تغنيْ للعصافيرّ .. وتنام !!
ما أكنّ أجمل و أنقى من عبـارات الهيام
و أشرف من رسالاتْ الخداع !
لست قيساً أعشقُ بجنون
و لا " أرطنُ " غراماً له كما الأفلام !!
و لكنني أحتفظ بدموعيْ
، أشعره قربيْ و تتلعثمُ كل الكلمات
و تستنشق أنفاسي ذبذباتِ حنجرته
ولا تعـاود الطيور زيارتها لنافذتيْ !
و قد تسمعون :
تسمح لقلبها أن يحلق معه لبعيد
حيث هي وهو فقط وحدهم
فوق كرسيٍ من مخملٍ بنفسجيْ
تعلوهم سماواتٌ و ودقٌ يلطف الجوّ
عندما يشعر بها تبكيْ بصمت !
هههْ
و قد تسمعون :
يحبها وتحبه ..
ونواحهُا يسمعُه جارنا في آخر الشارع
يعشها و تعشقه..
و نراه يعبث بقلوب تحترمها هيَ
يسمعهُا كلمات جارحة وتصمت
و يبقىْ الرجل رجلاً و المرأة عبيدة !
أوكيف لا أشتاقه ؟
والمطر يهطل بشدة ..
و يلون أعماقي ألواناً من زفيـر
و عناقيداً تزين جدار السكة التيْ تفصلنـا
أوكيـف و الدمعّ السكيب لا يفنّى ..
و الزجاجاتُ تمزقتّ
و روحيْ تنفسّت الصعداء !
بقلميْ / آمنـة !
،