G н ά d є є я
20-05-2011, 04:44 PM
قال الله تعالى :
{ فَهَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا السَّاعَةَ أَنْ تَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً فَقَدْ جَاءَ أَشْرَاطُهَا فَأَنَّى لَهُمْ إِذَا جَاءَتْهُمْ ذِكْرَاهُمْ }
بسم الله الرحمن الرحيم ،
والصلاة والسلام على النبيّ الكريم
عُدتُّ اليوم وفي جعبتي كتاب ، وليس أيُّ كتاب !
كتاب احتلّ المركز الأول على صدارة المبيعات في مكتبة جرير ، منذ عام وحتى الآن ()
كتاب " نهاية العالم " للمُؤلّف / د. محمد العريفي
صورة الكتاب هُنا (http://a6.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc6/200308_211205455571802_100000470484705_815765_3976 121_n.jpg)
نبذة عن المُؤلّف :g0380: :
- د / محمد بن عبدالرحمن العريفي
- أستاذ العقيدة والأديان والمذاهب المعاصرة بجامعة الملك سعود بالرياض
- عضو الهيئة العليا للإعلام الإسلامي
مُميّزات الكتاب :g0380: :
- أول كتاب مصوّر لأشراط الساعة
- يتكلم عن أشراط الساعة الصغرى والكبرى
- يحتوي على صور وخرائط وتوضيحات
- طُبع من هذا الكتاب 520 ألف نسخة خلال 150 يوماً وتُرجم لثلاث لغات
* اقتبس لكم بعض ما تحدث عن المؤلف في مقدمة الكتاب :icon2q: :
" في زماننا المتأخر اختلط الحابل بالنابل ، وبدأت ترى في المكتبات ، ومواقع الانترنت ظنون وتخرّصات لأحداث المستقبل ، تعتمد على آيات وأحاديث أشارت إلى أحداث مستقبلية ، تتعلق بأشراط الساعة .
... بل إنني زرت إحدى الدول الافريقية قبل مدة فرأيتُ أن رجلاً ظهر عندهم يدّعي أنه المسيح عيسى بن مريم قد نزل !!
فكان لا بد - لزاماً - من توضيح أشراط الساعة والكلام على معانيها وفقهها .. فكان هذا الكتاب الذي بين يديك "
س : لماذا نتكلم عن أشراط الساعة ؟
هل البحث في أشراط الساعة ومعرفتها له ثمرات نعيشها في حياتنا ؟
أم هو مجرد معلومات يضيفها المرء إلى رصيده الثقافي دون أن يكون له تأثير في الواقع ؟
ج : لها فوائد عديدة ومنها :
- تحقيق الإيمان بالغيب ، وهو ركن من أركان الإيمان الستة
- في معرفة أشراط الساعة حث النفس على طاعة الله والاستعداد ليوم القيام ; ففيه إيقاظ الغافلين ، وحثهم على التوبة ، وعدم الركون إلى الدنيا
- أن فيها بياناً لأحكام شرعية ومسائل فقهية
- معرفة النبي صلى الله عليه وسلم بأشراط الساعة ، وهي أمور غيبيّة لا تُدرك
بالظنّ والتخمين ، فيه دلالة على صدق رسالته عليه الصلاة والسلام ، وأنه رسول من عند الله عز وجل فهو سبحانه عالم الغيب والشهادة
- أن معرفتنا لأشراط الساعة يفيدنا في التعامل معها بالطريقة الشرعية ; حتى لا يلتبس علينا أمرها
- التهيّئ النفسي لما سيكون مستقبلاً ، بخلاف ما إذا كان الأمر مفاجئاً
- فتح باب الامل ; لأن من أشراط الساعة ما فيه نصر للإسلام
- إشباع الرغبة الفطريّة في الإنسان في الاستكشاف
- أن الإيمان بأشراط الساعة يقوي الإيمان ويزيده ; فوقوع مثل هذه العلامات يؤكّد صدق الدين الذي أنت عليه
إلى غير ذلك من الثمرات التي لها تأثير في حياتنا ..
رأيي في الكتاب :
أقل ما يُقال عنه " مُذهل " ق1 !
يتحدّث عن أشياء شيّقة كثيرة _@_ ،
كحقيقة المهدي المنتظر ، عجائب المسيح الدجال وقصة يأجوج ومأجوج
وأشياء كثيرة ما ظننت أنّ لها إجابات !
ناهيكِ عن إخراج الكتاب .. جميل (ق)(ق)
والسَّلام خيرُ الخِتام ()
{ فَهَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا السَّاعَةَ أَنْ تَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً فَقَدْ جَاءَ أَشْرَاطُهَا فَأَنَّى لَهُمْ إِذَا جَاءَتْهُمْ ذِكْرَاهُمْ }
بسم الله الرحمن الرحيم ،
والصلاة والسلام على النبيّ الكريم
عُدتُّ اليوم وفي جعبتي كتاب ، وليس أيُّ كتاب !
كتاب احتلّ المركز الأول على صدارة المبيعات في مكتبة جرير ، منذ عام وحتى الآن ()
كتاب " نهاية العالم " للمُؤلّف / د. محمد العريفي
صورة الكتاب هُنا (http://a6.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc6/200308_211205455571802_100000470484705_815765_3976 121_n.jpg)
نبذة عن المُؤلّف :g0380: :
- د / محمد بن عبدالرحمن العريفي
- أستاذ العقيدة والأديان والمذاهب المعاصرة بجامعة الملك سعود بالرياض
- عضو الهيئة العليا للإعلام الإسلامي
مُميّزات الكتاب :g0380: :
- أول كتاب مصوّر لأشراط الساعة
- يتكلم عن أشراط الساعة الصغرى والكبرى
- يحتوي على صور وخرائط وتوضيحات
- طُبع من هذا الكتاب 520 ألف نسخة خلال 150 يوماً وتُرجم لثلاث لغات
* اقتبس لكم بعض ما تحدث عن المؤلف في مقدمة الكتاب :icon2q: :
" في زماننا المتأخر اختلط الحابل بالنابل ، وبدأت ترى في المكتبات ، ومواقع الانترنت ظنون وتخرّصات لأحداث المستقبل ، تعتمد على آيات وأحاديث أشارت إلى أحداث مستقبلية ، تتعلق بأشراط الساعة .
... بل إنني زرت إحدى الدول الافريقية قبل مدة فرأيتُ أن رجلاً ظهر عندهم يدّعي أنه المسيح عيسى بن مريم قد نزل !!
فكان لا بد - لزاماً - من توضيح أشراط الساعة والكلام على معانيها وفقهها .. فكان هذا الكتاب الذي بين يديك "
س : لماذا نتكلم عن أشراط الساعة ؟
هل البحث في أشراط الساعة ومعرفتها له ثمرات نعيشها في حياتنا ؟
أم هو مجرد معلومات يضيفها المرء إلى رصيده الثقافي دون أن يكون له تأثير في الواقع ؟
ج : لها فوائد عديدة ومنها :
- تحقيق الإيمان بالغيب ، وهو ركن من أركان الإيمان الستة
- في معرفة أشراط الساعة حث النفس على طاعة الله والاستعداد ليوم القيام ; ففيه إيقاظ الغافلين ، وحثهم على التوبة ، وعدم الركون إلى الدنيا
- أن فيها بياناً لأحكام شرعية ومسائل فقهية
- معرفة النبي صلى الله عليه وسلم بأشراط الساعة ، وهي أمور غيبيّة لا تُدرك
بالظنّ والتخمين ، فيه دلالة على صدق رسالته عليه الصلاة والسلام ، وأنه رسول من عند الله عز وجل فهو سبحانه عالم الغيب والشهادة
- أن معرفتنا لأشراط الساعة يفيدنا في التعامل معها بالطريقة الشرعية ; حتى لا يلتبس علينا أمرها
- التهيّئ النفسي لما سيكون مستقبلاً ، بخلاف ما إذا كان الأمر مفاجئاً
- فتح باب الامل ; لأن من أشراط الساعة ما فيه نصر للإسلام
- إشباع الرغبة الفطريّة في الإنسان في الاستكشاف
- أن الإيمان بأشراط الساعة يقوي الإيمان ويزيده ; فوقوع مثل هذه العلامات يؤكّد صدق الدين الذي أنت عليه
إلى غير ذلك من الثمرات التي لها تأثير في حياتنا ..
رأيي في الكتاب :
أقل ما يُقال عنه " مُذهل " ق1 !
يتحدّث عن أشياء شيّقة كثيرة _@_ ،
كحقيقة المهدي المنتظر ، عجائب المسيح الدجال وقصة يأجوج ومأجوج
وأشياء كثيرة ما ظننت أنّ لها إجابات !
ناهيكِ عن إخراج الكتاب .. جميل (ق)(ق)
والسَّلام خيرُ الخِتام ()