تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : . . شمعدآآآآن ! ~


حروف
15-02-2011, 09:23 PM
.



.


.




.

.




.

.

http://photos-f.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs037.snc3/12465_1297430081741_1410034597_858450_7092456_n.jp g





من خلف الستار أطل عليكْ
لأجدك تترنح من الثمآلة . .
مرة يميناً و أخرى شمالاً

حتى الطير أرهبته
و صرت لا تميز بيني و بين الهوآء !
حملت ذاك الأوركيد
الذي ابتعتني اياه
و هطل الدمع
و انتكستْ


أبكي


أبكي


أبكي




حتى علا صدى بكائي
و صرت لا أميز يداي عن يداي
و لا موطني عن هوآي !



لقد خضت في دماغك
حتى صرت أكره السكن في أحشائك
و أنا من هويتكْ
و هويت دارك
و نبضك
و حتى سكون رمشكْ



بانت ملامح الرحيل من أعلى محياي
حتى صارت قاسية
و جافة
و أصرت أشعر باحتكاك روحي
لتتفرع





و أبكي
أبكي الليل بطوله
و ما يكفيني الليل
فأبكي نهاراً و نهاراً آخراً
و أستغرب مال هذا الدمع
لا يواتيه الجفاف
فلقد حرقني خدي من هول الدموع
و لم يجف الدمع بعد
و أنا من كرهته !




أمسكْ الشمعدان
الذي أهديتني اياه ليلةَ التي أعلنت حبكَ لي !
و أخوض في الممرات . . !
و الشمعدان يذوب بين أصابعي !

أسِيفْ
16-02-2011, 08:34 PM
تخيّل،
وَرُغمَ هذا . .
كُلَّ الطُرقْ توصِلُ إليكْ!



حروفْ،
الشمعدان ذاب، والحرفُ رُتِّلَ وجعًا!
فَرِفقًا يا سَماءْ!



*القلبُ يقرأ والعين تَقرأ..
معكِ ق1ق1ق1:sg.15:

شموخ إبراهيم
17-02-2011, 06:11 PM
عندَما يُصبِحُ رحيلهم مقروناً بسمفونيَّاتِ الغياباتِ
ووطئَ أقدامهم يُسمِعُ الصَّممَ أنِيناً حاراً
والسَّماءُ يَسِيلُ العرَقُ على جبِينهَا مِن حرارَةِ الشَّمسِ فِي وضَح النَّهارِ
أُتبِعُنِي بهِم
وأَحرِقُنِي بحَرارةِ أرضهِم الغَائِبَة معهُم

..

رفِيقتِي الأَقرَب
تَلوكهُم أرضُ الرَّحِيلِ , لكِن رُبَّما هُناكَ بعض أملٍ أن يُلفَظُوا أحياءاً يُرزَقونَ فِينَا
والشَّمعِدانُ سَأُنهِيهِ وأُكفِّنهُ لكَي لا يتمَادى فِي الحَرقِ أكثَر وأكثَر

الوَجعُ موجوعٌ هُنا وكثِيراً
قلمِي يُعانِي من بحَّةٍ شَدِيدةٍ جداً
أعذُرِي رُفاتَ قلمِي , فلَم يَستَطِع أن يُجارِيكِ يا غيمَة
جمِيلةٌ تَهطُلِينَ من أحضانِ سَماءِ الحَرفِ الباذِخ
كُونِي بخَير حُرُوف ()

حروف
20-02-2011, 06:53 PM
فستان . .

مترف هو فستانك . .
و يمزقني جمالاً


شكراً يا رقيقة
على الختم (ق)






شموخ ؛

أشمخ .. .
و يراودني شموخاً مستحيلاً

أحياناً لا نجد بداً من الخضوع لهم
و لتفاهات حديثهم
و نجد انجرافنا إليهم مسيراً غير مخيراً !!

سمعت صوت بحة قلمك
حتى كدت أحضنه بين أضلعي
عذراً على تألمي . .
فلم يكن التبسم من نصيبي


لروحكِ أوركيدة . . (ق)

التوليب،
22-02-2011, 03:56 PM
ليذوب وتذوب معه كل ذكرى توصلها إليه~

حروف~
كان حرفك رمادياً مذهل
وكأني أحببته()

حروف
22-02-2011, 04:11 PM
الظل! . .
تذوب ذكرياتي معه . .
و أحياناً أود أن أريدها !!


و أحببت تمجيدك لحرفي
(ق)

к α ω т н є я
24-02-2011, 11:44 PM
أحبُ بوحَ قلمكِ ..
لِ ذوبآنه نكهةُ خآصة .. كمآ لٍ ذوبآن الشمعدآن على يديكِ من ذكرى

سٍـلآمُ لكٍ يآ خذر القلمَ .. ق1
دُمتِ

w6n
26-02-2011, 08:51 PM
فاجأتني أبجدياتك
بمايرضي ذائقتنا العطشة للإبداع
دمتِ مبدعه وكفى
,
تحيتي و محبتي
إختكِ \\ شهد