سُندسْ
05-01-2011, 04:44 PM
(ق)(ق)
إكتفيتْ!
أرجوكِ.,حقـاً قـد سئمت!
الا تسمعين؟
لِمَ تُصرينْ عـلي مـا تفعلين مع علمكِ برفضي له؟
تتجاهلين؟
مـاذا تريدين؟ أن أُحبك؟!
المْ أُخبركِ أنه لا مكـان لكِ؟
مـاذا الان؟أتبكين؟
أليستْ تلك هي الحقيقة التي طلبتي مني معرفتهـا؟
أعجبُ منكِ يَ أنتِ!
مـاذا عساي افعلُ لكِ الان؟
اتريدين أن ازيف لكِ حُبـاً وأوهمكِ بـه؟
الا تكفيكِ أحلامكِ الغريبة تلكَ ليلاً؟
لطالمـا نصحتكِ بالابتعادِ عن خيالاتكِ التي لا فائدة تُرجي منهـا..
أتكابرين؟
حسنـاً لكِ مـا أردتِ..لكني لستُ مسؤولاً عن عواقبَ وخيمة تتربصُ بكِ..
لِمَ تحاولين دائمـاً إيهامـي أنكِ فتاة يُحسبُ لها الفُ حسابْ
مع ان الحقيقة ألا احدَ يلتفتُ إليكِ؟
أعلمُ حقيقة شعوركِ فقد خدعكِ الكثيرونْ..
لكن ذاك ليس ذنبي!
أنتِ المذنبه فقد كنتِ فريسة سهلـة لاطماعهمْ
لم يجدوا أفضلَ منكِ لاستغلاله
وأنتِ كالبلهاءِ لحقتي بهم!
اتريدين مني الاكتفاء؟
لا ليس بعد!
لا زال لديّ مـا أفجعكِ بـه..
أتذكرين الصديقاتِ الاعز عليكِ؟
مـاذا حلّ بهن الان؟
أجـل أجـل..تذكرت!
رأيتهن يتهامسنّ عليكِ بالساحة امسْ.,
أخبرتكِ أنهنّ غير كُفؤ ولكنكِ تجاهلتني ومضيتِ في صداقتهنْ
وبالامس عندما اريتك ما يفعلنّ لم تُصدقـي وكنتي كَ الحمقاء ترغبينْ في العودة لهنْ
لولا أن اوقفتك!
والانْ؟إكتفيتِ؟
لا زالَ لديّ المزيدُ علي كُلِ حـالْ..
لا زلتُ أحتفظُ بالكثير مـن المآسـي التي مررتِ بهـا
ومع ذاك لا زلتِ تتمنينَ الحُب الحقيقيّ؟
سذاجـه!.,ألم تفهمي بعد؟
لا يوجدُ حُبٌ يَ أنتِ!
وإن وُجد فنهايته معروفة مُسبقـاً ألا هو الفراقُ
وتمضية ما تبقي من عُمرِ في بؤسٍ ومأسـاة!
إلي أين؟
أتهربين مني؟
الا تريدين سماع المزيد؟
غبيّـه كمـا عهدتكِ..إلي اين ستفرين؟
لا مهربْ..لا مكـان للاختباء..
لا تتعبي نفسكِ..أعلمُ أنكِ تحتَ الطاولـه..
إستسلمتِ أخيراً؟
فتـاة جيده.,
كوني هكذا دائمـاً..ولا تُفكري في الهرّبْ
فأينمـأ ذهبتْ سآتي معكِ..
فَ أنـا عقلكِ الباطـنْ
.........................عقلكِ الباطنْ
.......................................عقلكِ الباطنْ!!
*بعضُ ممـا يُعانيهِ كياني يوميـاً.,!
إكتفيتْ!
أرجوكِ.,حقـاً قـد سئمت!
الا تسمعين؟
لِمَ تُصرينْ عـلي مـا تفعلين مع علمكِ برفضي له؟
تتجاهلين؟
مـاذا تريدين؟ أن أُحبك؟!
المْ أُخبركِ أنه لا مكـان لكِ؟
مـاذا الان؟أتبكين؟
أليستْ تلك هي الحقيقة التي طلبتي مني معرفتهـا؟
أعجبُ منكِ يَ أنتِ!
مـاذا عساي افعلُ لكِ الان؟
اتريدين أن ازيف لكِ حُبـاً وأوهمكِ بـه؟
الا تكفيكِ أحلامكِ الغريبة تلكَ ليلاً؟
لطالمـا نصحتكِ بالابتعادِ عن خيالاتكِ التي لا فائدة تُرجي منهـا..
أتكابرين؟
حسنـاً لكِ مـا أردتِ..لكني لستُ مسؤولاً عن عواقبَ وخيمة تتربصُ بكِ..
لِمَ تحاولين دائمـاً إيهامـي أنكِ فتاة يُحسبُ لها الفُ حسابْ
مع ان الحقيقة ألا احدَ يلتفتُ إليكِ؟
أعلمُ حقيقة شعوركِ فقد خدعكِ الكثيرونْ..
لكن ذاك ليس ذنبي!
أنتِ المذنبه فقد كنتِ فريسة سهلـة لاطماعهمْ
لم يجدوا أفضلَ منكِ لاستغلاله
وأنتِ كالبلهاءِ لحقتي بهم!
اتريدين مني الاكتفاء؟
لا ليس بعد!
لا زال لديّ مـا أفجعكِ بـه..
أتذكرين الصديقاتِ الاعز عليكِ؟
مـاذا حلّ بهن الان؟
أجـل أجـل..تذكرت!
رأيتهن يتهامسنّ عليكِ بالساحة امسْ.,
أخبرتكِ أنهنّ غير كُفؤ ولكنكِ تجاهلتني ومضيتِ في صداقتهنْ
وبالامس عندما اريتك ما يفعلنّ لم تُصدقـي وكنتي كَ الحمقاء ترغبينْ في العودة لهنْ
لولا أن اوقفتك!
والانْ؟إكتفيتِ؟
لا زالَ لديّ المزيدُ علي كُلِ حـالْ..
لا زلتُ أحتفظُ بالكثير مـن المآسـي التي مررتِ بهـا
ومع ذاك لا زلتِ تتمنينَ الحُب الحقيقيّ؟
سذاجـه!.,ألم تفهمي بعد؟
لا يوجدُ حُبٌ يَ أنتِ!
وإن وُجد فنهايته معروفة مُسبقـاً ألا هو الفراقُ
وتمضية ما تبقي من عُمرِ في بؤسٍ ومأسـاة!
إلي أين؟
أتهربين مني؟
الا تريدين سماع المزيد؟
غبيّـه كمـا عهدتكِ..إلي اين ستفرين؟
لا مهربْ..لا مكـان للاختباء..
لا تتعبي نفسكِ..أعلمُ أنكِ تحتَ الطاولـه..
إستسلمتِ أخيراً؟
فتـاة جيده.,
كوني هكذا دائمـاً..ولا تُفكري في الهرّبْ
فأينمـأ ذهبتْ سآتي معكِ..
فَ أنـا عقلكِ الباطـنْ
.........................عقلكِ الباطنْ
.......................................عقلكِ الباطنْ!!
*بعضُ ممـا يُعانيهِ كياني يوميـاً.,!