هي تڪْابر ما اشتڪْت..

[بنوتا أمر]

هي تڪْابر ما اشتڪْت
وهي تڪْابر ما بڪْت
فيها امل انها تطيب
لييين طاحت
اييييه طاحت
وودوها طبيب



قال:
حامل توها اول شهر
لاتشيل اشياء ثقيلـہۧ
وامنعوها من السهر



ڪْيف حامل والبنت عذراء ؟


قال:
انت ابوها وانت ادرى
يمڪْن اخطت مع حبيب


قام ابوها وماتڪْلم
ناسي منهي وشنهي
ماذڪْر انها وحيده
مالها اخوان واخوات



صد عنها وما سألها
مادرت وش فِ الحڪْايـہۧ
تسأله وهي تبتسم
يايبه وش قال فيني
ليه ماتبغى تعلم
وش يقول فيني الطبيب
يايـبــہۧ تڪْفى تڪْلم
يايـبــہۧ قلي فديتڪْ


غير الوجهــہۧ وطول
كان في النيه عجل
واسألت ريم بخجل
يا يبه انت ضيعت بيتڪْ!
يا يبه انت ضيعت بيتڪْ!





وقف الموتر وحوّل
ثم مسڪْها مع شعرها
ومال عنها ثم نحرها
وغرقت ريم ف دمها
واظلم الليل وقبرها
شڪْ فيها في شرفها




ما اقسى قلوب الرجال
صدَّق حتى الخيال




حتى ماتت مابڪْوها
مادرت اظلموها
وما سألت ليه وانڪْروها
وما سألت ليه اطعنوها
وليه يقتلها ابوها



وبعد ما ماتت بيوم
وقبل لايذّن الظهر
رن هاتف البيت رد ابوها
قالوا بيت فلان ؟؟..
ابشرڪْ طلع تحليل بنتك سليم
بس غلطنا بالأسامي
وشف ملف بنتڪْ امامي
بنتڪْ معها زايده
مادرى الدڪْتور ان ابوها قتلها
يوووـــہۧ لو انه
بس سألها
!



،،