مروضة القلم
18-08-2010, 10:57 PM
[ سلام إشتياق ، و طلة حنـين ]
على مسرح الحياة ، الجميع يمثل أدوار الظلم
و يجيد إخراج دمه و مسك الخنجر و الاتهام
جميعهم يطلبون العدل ، و يتناسى بعضهم
أنه ارتدى قبل الخروج رداء المظلوم فوق قميص الظالم !
اصرخي يا رياح و أخبريه الحقيقة /
سينكرها حتماً لكن أُجبري أكسجينك أن يدخل خلاياه !
ليُحرق تفاعلات كذب أولدت خداع طباع .
|،،|
مع الحضور أتابع فيلم الحياة ،/
و يُخرج يقيني وصفاً مُختصر :.
( نُخطط العيش بساقين ، لنسوق أسباب الحياة
فنصطدم بحاجز الدنية و ينقلنا العقل سريعا لمستشفى (النجاة)
يقرر القدر تخدير مستعجل لبتر الساق المتضررة ،
و نخرج بساق واحدة ليسوقنا أمر الإلـه لكننا نُكمل الوقوف بصمود )
|،،|
على مسرح الحياة /
نُصاب بسهـام حملتها طيورنا المهاجرة ،
ننزف دمـاء العيون ، لعجز أطباء الخبرة .
مُتجاهلين أن سهامهم كسرت خلايا (الشرور)
|،،|
وقفت على مسرح الحياة:. بجهل تام عن دوري
إلا أنني فقهت صوتاً يسري من الغروب حتى السحر
يستنجد بأن تضع محكمة الإدراك لافتة وقوف للحروب
فالطهر بحاجة لسلام دون طلقات رصاص أفقدته أعضاء المقاومة !
لأسعى أغرس لافتات المطالبة بالسلام .
مع تنبيه بأن الطهر رقيق و احتمال عظيم بأن الصمت قَبَرَهُ اليوم
فابكوه .,
|،،|
لم تخرج لعيون الحضور بعد ، فشروط مسرح الحياة
مذيلة بشدة الجمال ،
لكنها متيقنة بأنه ليس مدسوساً وسط المساحيق الملونة
و لا في أزياء مصممين فقدوا الذائقة الرفيعة
هناك خلف الباب قماش لُوّن بالسواد /،
ارتدت العباءة
فانحنى الجمال لجمالها .
|،،|
ضحكات الطفل هي أجمل نغمات مسرح الحياة
عجباً لهم !
يهيمون لغناء البُعد و الهجر و قسوة الحنين
و لا تتمايل قلوبهم للعب طفل
تصرخ حركاته بالأمل ، و الحياة ، و صدق النبض .
|،،|
لأنه انشغل بدوره الهام على مسرح الحياة .
و تصفيق الجماهير له ، و قيام الأذان لحرفه
تناسى أننا ، وَرِثنا أنفساً ألمعية
لا تصدق تمثيله !
|،،|
صوت أمي ينادي: غربت شمس أرضنا
لتتبسم بخجل لجهة المسرح الأخرى .
قد لا يستيقظون يا شمسنا الوفية ،
لأنهم أجادوا إسدال الستار على نوافذ تطرقينها
لا تحزني سيستقبلونك بشوق الانتظار .،
حين يُقبل تسجيلهم في جامعات الوفاء
: أمي فقط أواسي شمسنا سأدخل الآن .
[ سلام و امتنان لعيون استرقت النظر لحرفي ]
على مسرح الحياة ، الجميع يمثل أدوار الظلم
و يجيد إخراج دمه و مسك الخنجر و الاتهام
جميعهم يطلبون العدل ، و يتناسى بعضهم
أنه ارتدى قبل الخروج رداء المظلوم فوق قميص الظالم !
اصرخي يا رياح و أخبريه الحقيقة /
سينكرها حتماً لكن أُجبري أكسجينك أن يدخل خلاياه !
ليُحرق تفاعلات كذب أولدت خداع طباع .
|،،|
مع الحضور أتابع فيلم الحياة ،/
و يُخرج يقيني وصفاً مُختصر :.
( نُخطط العيش بساقين ، لنسوق أسباب الحياة
فنصطدم بحاجز الدنية و ينقلنا العقل سريعا لمستشفى (النجاة)
يقرر القدر تخدير مستعجل لبتر الساق المتضررة ،
و نخرج بساق واحدة ليسوقنا أمر الإلـه لكننا نُكمل الوقوف بصمود )
|،،|
على مسرح الحياة /
نُصاب بسهـام حملتها طيورنا المهاجرة ،
ننزف دمـاء العيون ، لعجز أطباء الخبرة .
مُتجاهلين أن سهامهم كسرت خلايا (الشرور)
|،،|
وقفت على مسرح الحياة:. بجهل تام عن دوري
إلا أنني فقهت صوتاً يسري من الغروب حتى السحر
يستنجد بأن تضع محكمة الإدراك لافتة وقوف للحروب
فالطهر بحاجة لسلام دون طلقات رصاص أفقدته أعضاء المقاومة !
لأسعى أغرس لافتات المطالبة بالسلام .
مع تنبيه بأن الطهر رقيق و احتمال عظيم بأن الصمت قَبَرَهُ اليوم
فابكوه .,
|،،|
لم تخرج لعيون الحضور بعد ، فشروط مسرح الحياة
مذيلة بشدة الجمال ،
لكنها متيقنة بأنه ليس مدسوساً وسط المساحيق الملونة
و لا في أزياء مصممين فقدوا الذائقة الرفيعة
هناك خلف الباب قماش لُوّن بالسواد /،
ارتدت العباءة
فانحنى الجمال لجمالها .
|،،|
ضحكات الطفل هي أجمل نغمات مسرح الحياة
عجباً لهم !
يهيمون لغناء البُعد و الهجر و قسوة الحنين
و لا تتمايل قلوبهم للعب طفل
تصرخ حركاته بالأمل ، و الحياة ، و صدق النبض .
|،،|
لأنه انشغل بدوره الهام على مسرح الحياة .
و تصفيق الجماهير له ، و قيام الأذان لحرفه
تناسى أننا ، وَرِثنا أنفساً ألمعية
لا تصدق تمثيله !
|،،|
صوت أمي ينادي: غربت شمس أرضنا
لتتبسم بخجل لجهة المسرح الأخرى .
قد لا يستيقظون يا شمسنا الوفية ،
لأنهم أجادوا إسدال الستار على نوافذ تطرقينها
لا تحزني سيستقبلونك بشوق الانتظار .،
حين يُقبل تسجيلهم في جامعات الوفاء
: أمي فقط أواسي شمسنا سأدخل الآن .
[ سلام و امتنان لعيون استرقت النظر لحرفي ]