المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ثآأإنيــ روآأإياتيــ فقر يتيمة


Yرحمة اللهY
24-05-2010, 04:30 PM
الـ س ـلام عليـ ك ـم


أ نا رح ـوو م ـة ر/~.. ح ـمـ..~/.ـة الله



عـ د ـت إليـ ك ـم مـ ع قـ ص ـتي وأتـ م ـنى أن لـ ا تأ خ ـذ مـ ن ــكم وقـ ت ـا لقرا ئ ـتها



وأرجوووووو أن ت ق ـرؤوها "فقر يـ تـ يــ ـمـ ة"



الفصل الأول



فقيرة مع والديها





في ذلك البلد الذي شهد كثيرا من الحوادث المؤلمة والمفجعة والتي خلفت ورائها ما تدمع العين لرؤيته وما ينفطر القلب لسماعه حادثة القنبلة في "هيروشيما" اليابان.
فاليابانيون رجال تسلحوا بالعلم وعرفوا أنه أساس التقدم، وتلك القضية لم إلا دافعا قويا لهم للتطوروالإزدهار، لا للانتقام من أعداء أوقفوا الحوادث دون الوقت فضاعت- لمن يكرهون ذلك – حقبة من الزمان وهم يعانون...
في ضواحي "هيروشيما"، كانت هناك قرية صغيرة، تنبض داخلها قلوب خفاقة، ووجوه بريئة تتمنى الحياة الهادئة...
إنها قرية "فايال"، تلك القرية التي عرفت بأراضيها الجرداء القاحلة، وما عانه سكانها من الفقر والعوز. وقد زادتهم الحادثة فقرا إلى فقرهم وأنينا إلى مرضاهم... لم يكن هناك من "فايال" إلا بضع أراض صالحة ومزارع رعاها أصحابها فاستحالت منابع عيش للقرية والقرويين.
أمر القنبلة شغل الصغير والكبير، بعد رحيلها، الفقير والغني ، فقد ذهبت بنصف المزروعات وأخذت معها عيون أرامل يبكين فلذات أكبادهن...
فالقرويون إذن يعنون قحالة أراضيهم، ومن بين توجعاتهم يمكننا أن نسمع صوت أهل بيت فقير سيده خارج فايال يكد ويشقى لتوفير الخبز الصافي لأسرته الصغيرة.
"أورافيرا" كانت زهرة هذا البستان الذي سيشهد استيقاظ وتفتح نباتاته، وقد يسبقه القدر قبل أن يرى زهراته ووروده وقد رفعت رؤوس براعمها إلى قرص الشمس الساطع...
" أورافيرا" كانت مدللة، تعيش مع والديها.رغم فقرها إلا أنها كانت في جمال وردة ذات بشرة سمراء زاهية وخدين مثل التفاح الأحمر، وعينين لوزيتين كبيرتين أما شعرها فأسود لماع كالفحم... كانت هذه" أورا" بطلة قصتنا.
«بسرعة يا ابنتي. نحن ذاهبان إلى العاصمة للبحث عن العمل..هيا هناك بعض الطعام وما عليك إلا أن تقتصدي في استعماله، اعتن بنفسك. إلى اللقاء" أورا".. لن نتأخر أكثر من يوم وليلة.»
كانت هذه آخر ما قالته لها والدتها، وهما يغادران" فايال" للبحث عن لقمة العيش. إذن" أورافيرا "الآن وحيدة في المنزل التعيس تنتظر والديها بفارغ صبر...
«هل سمعتن الخبر؟ تلك المرأة الفقيرة غادرت القرية مع زوجها وتركت إبنتها وحدها في البيت.»
«مؤكد أنهما يريدان قتلها جوعا وفقرا، فهما لا يملكان المال الكافي لرعايتها !»
هذا ما كان يدور بين حديث سكان القرية، خاصة الفضوليون منهم، وهم لا يعلمون أن والداها ذهبا ليبحثا لها عن حياة سعيدة هانئة تحياها معهما.
طال غياب والد" أورا" ووالدتها، وهما اللذان وعداها ألا يتأخرا. لكن ماذا تملك فقيرة مثلها سوى الإنتظار وهي لا تعلم أنها أصبحت يتيمة...

أنتظر منكم الردوووود يالله الردود بصراااحة ثم التكملة..
بقلمي رحمة الله
يتتبع......

أسِيفْ
24-05-2010, 06:53 PM
تحمّستُ لِ المُتآبَعة ^^"
أعَجبتَنيْ جِدًا يآ رَحمة *
تبدُو أورآفيرآ جَميلَة =)




مُتآبِعَة بِ إذن الله ق1
* هل توآفِقينْ بِ أن أصغر الخط قليلًا ؟ أشعر بِأنّه شوّه الصفحة ^^ ؟ ق1

Yرحمة اللهY
25-05-2010, 03:36 PM
مــشكووsm.2.وورة ع:cat71:المــ~/:رminihrt.وور حبيبتي :و1:ترآآآتييل
أنا دايما أحب أشوف ردودك ع مشاركآتي وحضورك ف مواضيعي
تسلميــ.. ~
عن قريب التكملة

Yرحمة اللهY
15-06-2010, 10:17 PM
السلام عليكم ورحمة الله



هذه هي التكمله:


الفصل الثاني



الفاجـــعة القاســية..







وهاهي أورافيرا، التي لم يخطر على بالها أن والديها ميتين، تنتظرهما وتكابد آلام الفقر وحدها.
«عصابة "الإيأف "، تحاصر زوجين في العاصمة "طوكيو " الذي تبين أنهما من فايال وأنهما كانا يبحثان عن عمل» .. قالت المذيعة «واللذان يحملان لقب" مايكا"، وهما والدي طفلة ذات إحدى عشرة سنة واسمها "أورافيرا مايكا"...». هذا ما سمعه كل سكان" فايال" وذاع بينهم ، إلا أن" أورافيرا" كانت آخر من يعلم، فلم يجرؤ أحد على إخبارها إلا جارتها المسنة والتي لم تعطها التفصيل.
«أمي، أبي.. هل سترحلان غدا بالفعل؟»
«نعم يا ابنتي، سوف نجد في العاصمة ما سنحيا به في سعادة»..
«لا تقلقي "أورا". الجارة" موكا" ستقوم بمساعدتك إن احتجت إلى ذلك.»
« لكن يا أبي ...»
«ماذا عزيزتي؟ سيكون الجميع بخير، ثم أننا لن نتأخر كثيرا، مجرد البحث، ثم سنعود لأخذك معنا إلى..»
«أمي، لن أستطيع بعيدة عنكما، سأشتاق إليكما كثيرا، حتى وإن كانت مجرد ليلة »
«"أورا" ! إفهمي نحن مرغمان على الذهاب، ولا يمكننا أخذك. لأننا لا نملك مالا كافيا في الوقت الحالي»
«حسنا !سأنتظر بصبر إلى غاية عودتكما. تصبحان على خير..»
«أحسنت "أورا"، تصبحين على خير.»
تذكرت" أورا" كل هذا، وهي تسمع خبر وفاة والديها. فهي لم تتمكن من تصديق الخبر ولم تتحمل الصدمة، لم تتوقع أنهما قد يرحلا هكذا وبسهولة بين ليلة وضحاها، بعدما كانت بينهما أحلام للعيش في مدينة راقية، التي انتثرت وتطايرت مع الرياح.
تذكرت تلك اللحظات الحزينة التي قضتها مع والدتها ينتظران الأب المسكين، وتذهب بهم الظنون إلى كل مذهب.. ثم يعود إليهما سالما، وقد تهللت تباشير وجهه فرحة بلقمة تسد جوع زوجته وابنته.
تذكرت عندما وقفت مع أبيها بجانب والدتها المريضة ينتظران استيقاظها وهي تعاني آلاما وتكابد أوجاعا رهيبة، ثم يستجاب دعاؤهما، وفتح الأم عينيها، سعيدة بوجود ابنتها وزوجها أمامها لمؤانستها...
نعم فهذا ما خطر ببالها، وهي تودع صدرين حنونين إلى الأبد.. وقلبين يفيضان بالرحمة والحب على وردة فقيرة ينتظرها مستقبل مجهول.
وماذا بقي لها الآن، سوي أن تسمع عزاء كل فرد في القرية، ثم تضع نفسها في زاوية مظلمة تبكي وتنوح والديها...
يتبع...

Yرحمة اللهY
15-06-2010, 10:21 PM
معذره الكتابه صغيره..
اتمنى تردو عليها

muslimaaaa
15-06-2010, 11:03 PM
رحمة الله .....ما شاء الله ....القصه رائعه بمعنى الكلمه ...الجزء الثانى الخط صغير أوى و لكنى عملت نسخ و لصق فى ال wordpad و قرأت التكمله .....أنتظر التكمله حبيبتى :و1:

أسِيفْ
16-06-2010, 02:41 AM
><
لآ أعلَم مآ شعُور أورآفيرآ ،
بدون أم و لآ آب . . !


مُتآبِعة ، ق1

Yرحمة اللهY
16-06-2010, 01:00 PM
آسفه cat9. !!!!!!!!!!!! على الخط الصغير
انشالله المرة الجايه أحاول أعالج المشكله...

المهم.. ترآتيل.. عودتينا بوفائك حبيبتي...minihrt.
مسلمه.. والله :walla: فرحت أوي بردك.. وانشالله تبقو معاي للتكملةsm.12.

الحقيقه شعور اليتيمه قاسي أوي على اللي هما ف سنها
:د2::د2:

Yرحمة اللهY
29-06-2010, 04:00 PM
السلام عليكم ورحمة الله....
بكل حب أهديكم الفصل الثالث من القصة...

أتمنى لكم الاستمتاع...:)

الفصل الثالث


الفقر يشكو من صاحبه






وهكذا تعود" أورا" إلى فقد من كانا يحميانها من الفقر والجوع والخوف، وتعيش وحدها في فقر مظلم.
فما أصعب مظاهر الفقر، خاصة تلك التي نرى فيها الأيتام يكابدون مشقة العيش وهم يبحثون عما يسد رمقهم إلى حين من بقايا موائد الأغنياء وطاولاتهم التي لا يأكل منها إلا ذا شرف..
وهذا مارفضته" أورا" في البداية، فأن تذل نفسها أمام المترفين للبحث عن طعام مما فضل من أكلهم وهم بشر لا غير، شيء زعمت ألا تستطيع فعله مهما حصل...
لكن الفقر والعوز، يفعل بصاحبه العجب، ويرغمه على إذلال نفسه بحثا عن طعام يأكله..
وهاهي" أورافيرا مايكا "التي كانت ستسكن العاصمة من قبل، تقضي يومها في أزقة" فايال " تسأل المارين بعض المال أو لقمة مما تسد رمقها.
« أمي ،انظري إلى تلك الفتاة الجميلة، إنها فقيرة هيا.. هيا لنعطها بعض النقود..»
«لا داعي يا بني، إنها ليست فقيرة، فجمالها يدل على ذلك..ثم إننا نحتاج هذا المال، هيا لنعد إلى البيت فالبرد يشتد عليك»...
«حسنا، أجل فنحن أيضا لسنا أغنياء..!»
هذا ما سمعته" أورا" قبل أن يخرج إليها صاحب المنزل الذي كانت أمامه ليطردها بقسوة...

لم يفكر أحد من معارف المرحوم السيد" مايكا" بمساعدة "أورا" فيتمه وفقرها كان يبعد عنها كل صديق قديم..
فما أتعسها من يتيمة ، غادرها والداها ليلة ففقدتهما.. وطلبت معيشة سعيدة فمنعها منها الناس، ثم سألتهم المساعدة فرفضوا ورموها إلى مكان سحيق..
وصلت إلى كوخها المهدم..فوجدت رفوفه خالية، ولم تجد ما تسكت به معدتها الخاوية، فاستلقت على سريرها الذي لم يكن إلا كومة من القش فوق أرضيته الخشبية المتشققة.. وترنت إلى مسامعها صوت أمها، حين لم تكن سوى طفلة في الثامنة من عمرها وهي تسكتها عن جوعها بكلماتها العذبة وتلهيها بذلك فتنام نومة يخيل إليك أنها نومتها الأبدية.. لكن سرعان ما تستيقظ باكية أو ضاحكة عن حلم راودها وما أحلام الأبرياء إلا عالما من عوالم الجمال..
ثم نامت.. وألفت رقدتها باردة.. فاقشعر جسمها الصغير، ثم أفاقت وأدركت أنها حرمت من الرقاد اللذيذ...
ولا يزال للقصة تكمله...
انتظروها بعد الردود...

رحمة الله...

أسِيفْ
29-06-2010, 06:28 PM
مؤلِمَة هيَّ أورآفيرآ ،
أعآنَهآ الله ،

اندمجتُ كثيرًا مع القِصّة ،
مُتآبِعَة ق1

muslimaaaa
30-06-2010, 09:38 AM
قصه رائعه مثلك يا رحمة الله:banaat-e779f54bbb: .......مؤثر جدا" هذا الجزء لدرجة أنى دمعت عينى من أجل أورا

أستمتعت جدا" بقرأت هذا الجزء و أنتظر الجزء القادم sm.2.

Yرحمة اللهY
30-06-2010, 05:20 PM
بارك الله فيكما,,

تراتيل... ومسلمه...

والله مش عارفه أشكركم ازاي...

نورتو الصفحه والله بردوكم الحلوة...

شجعتوني... وانشالله التكملة يوم السبت القادم..

"أورا" تعاني... كثيرا...

LaYoNa
01-07-2010, 04:53 PM
وآآآو,,مرهـ رآئعة تسلمي

Yرحمة اللهY
03-07-2010, 05:17 PM
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته..

فستان السماء... مسلمه ... ليونه..

هادا هو الفصل الرابع من القصة الحزينه..

أتمني لكن الاستمتاع والمتابعة..

بسم الله نبدأ :





الفصل الرابع
مـاء بــارد للظــمآن..







وتبعث شمس يوم جديد أشعتها على فايال فيستيقظ القرويون، ويهرعون إلى رزقهم .. أما أورا علا تريد أن تغادر كوخها الصغير هذا اليوم، فبمجرد الخروج منه ستبد مشاكل الفاياليين بالانصباب عليها خاصة عند تذكرها أنها قد أكملت عامها الثالث عشر اليوم، وأنها لا تريد إفساد سعادتها بالشارع القروي...
في هذه اللحظة..
«حبيبتي أورا، اليوم أكملت عامك العاشر .. فهنيئا لك !»
«أحسنت يا ابنتي ، لقد أصبحت أكثر جمالا وتألقا، وأرقى أخلاقا...»
«شكرا أمي.. شكرا لك أبي، لكن ما معنى كل هذا؟..»
«أورا.. الأغنياء يقيمون الحفلات والولائم، عندما يكون يوم ميلاد فرد من أفراد الأسرة ويقولون له عيد ميلاد سعيد..لكن الفقراء أمثالنا فيكتفون بتهنئته وحسب»...
تذكرت أورا ذلك اليوم ذلك اليوم السعيد..-رغم فقرهما- فقد تمكن الوالدان من إدخال البهجة والسرور إلى قلب زهرتهما...
وبينما هي في أعماق ذكريانها..إذ سمعت طرقا على باب الكوخ العتيق..رغم أنه كان منفكا..إلا أن كل من يطرقه يحاول إمساكه تجنبا لوقوعه...وهذا ما حصل لهذه الزائرة الغريبة...
-« عفوا..هل يمكنني الدخول..؟ أنا عابرة سبيل وأحتاج إلى الراحة..هل تأذنون...»
-« تفضلي.. أهلا وسهلا بك..!»
مع أن "أورا" لم تأنس فط للزوار..إلا أن هذه الفتاة تبدو متعبة من السفر وتستحق المساعدة...
دخلت تلك الفتاة.. وعلى الرغم من إرهاقها إلا أنها كانت جميلة ذات بشرة بيضاء وشعر أشقر قصير.. وفوق عينيها الخضراوتين حاجبان مقوسان كالهلال.. لم تشعر "أورا" أبدا بالغيرة عند رؤيتها فهي تعلم جيدا أنها لا تقل جمالا عن الفتيات الأخريات..لأن والداها هما من إعترفا لها بذلك...
-« شكرا لك.. أنا إسمي "قوارو مادوكا" .. عمري ثلاث عشرة سنة. أعيش في "طوكيو".. وجئت إلى "فايال" للبحث عن فتاة يتيمة فقيرة إسمها "مايكا أورافيرا" فهل تعرفينها يا آنسة..؟»
نطقت بذلك وقد بدت على ملامحها الهادئة حزن وأسى من أجل تلك الفتاة التعيسة...
-« أحسنت.. جئت تبحثين عنها يا آنسة "قوارو"..؟ ولكن لماذا يا ترى ؟»
-« لا بأس ..يمكنك مناداتي "مادوكا". أبحث عنها لكي آخذها معي إلى العاصمة حيث سنعيش معا.. ونبحث عن عمل يمكننا من كسب المال للدخول إلى الكلية..»
-« أنا "مايكا أورافيرا" وأعيش هن في هذا الكوخ بعد والدي.. أعتقد أن موتهما تسبب في شهرتي »...
وهكذا..تم التعارف بين الفتاتان وتمكنت "أورا" من معرفة نية صديقتها.. وأدركت أنها كانت تعيش مع عمها بعد رحيل والديها اللذان لم تعرفهما قط.. لكن عمها وبعد مدة طردها عند اكتشافه ميولها للعلوم.. ولم تنفعه في اكتساب المال.. بل زادت عليه مصروفا آخر لم يكن قادرا عليه...
ثم عزمت الصديقتان على مغادرة "فايال" في اليومين المقبلين.. والبحث عن حياة أفضل في العاصمة ..معتمدتان عل ما بقي بين يدي "مادو" من مال...
-« هيا "أورا".. استعدي سنرحل الآن.. احزمي أمتعتك ودعينا نذهب..»
هنا.. تذكرت "أورا" ذلك اليوم الحزين الذي رحل فيه والداها إلى الأبد..
بعد بضعة أيام.. وصلتا إلى العاصمة وشرعتا في البحث عن ما جاءتا لأجله...
-« "الإيأف" تبحث عن فتيات شابات لتوظفهن في مخبرها العلمي... »
-« "أورا".. هذا ما يناسبنا تماما.. عمل في مختبر علمي.. راتبه الشهري مرتفع ! ما رأيك ؟ »
-« لا أدري.. لم أجرب دراسة العلوم من قبل !»
-« لا بأس يا صديقتي.. ستعتادين الأمر وسيروقك كثيرا. »
وتوجهت الفتاتان إلى مقر "الإيأف" ولم يخطر على بال "أورا" أنهم من محوا إسم والديها من الوجود...

ملاحظه: عند التكملة سأفتح موضوع جديد.. بعنوان ثآأإنيــ روآأإياتيــ فقر يتيمة( الجزء الثاني)
أنتظر ردودكم بصبر.. لا تحرموني منها

بقلمي رحمة الله

السلام عليكم...

muslimaaaa
04-07-2010, 04:32 PM
ما شاء الله عليكى يا رحمة الله ....القصه تزداد حلاوه و ان شاء القادم أفضل و أفضل ....

أنتظر الجزء الثانى حبيبتى sm.2.

Yرحمة اللهY
05-07-2010, 03:21 PM
شكرا على مرورك يا ... مسلمه..

جوزيت الجنه أختيـ،..

بإذن الله التكملة عن قريب...

أختك رحمة الله

أسِيفْ
05-07-2010, 03:34 PM
رائعة ،
أعتقد بإن أورافيرا ستجد رزقها في طوكيو () ~.*



بِ إنتظاركِ ~

هٍمس الآحساس
11-07-2010, 03:21 PM
مـآشاء الله ع ـليج مبدعه صراحهـ

تصلحين تصدرين كـتـآب :msn-3df89df958:

روـآيهـ ح ـلوهـ تستـآهلين جائزة نوبـل ××:==D:

تستحقين التقييم:hai-there.:

تحياتي

هٍمس الآحساس~~

Yرحمة اللهY
20-07-2010, 04:41 PM
شكرا ,, وبارك الله فيكــ

انشالله ,, بس فكرة الكتاب ما باقدر أتخيلها...

شكرا على الإطراء...

التكملة.. في موضوع جديد.. أتمنى أن تنتبهوا لذلك,,

أختك في الله رحمة الله

LOVECITY
23-07-2010, 05:26 PM
روايتك....


قرأتها بتمعن شديد أتعرفين ماذا تذكرت وأنا أقرأ ؟؟

تذكرت تلك الروايات التي كانت تصدر

عن نجيب محفوظ واصدقائة


كانت حماسية في أحوال القرى والعائلات الفقيرة


رائعه تلك هي الروايات بصدق منذ زمن بعيد لم أقرأ هذا النوع هنا


رحمة الله ... شكرا لتجديد ذاكرة قرأتي للراوية الرائعه


عذرا لإطالتي بالمقدمة ولكن وددت شكرك بحق


تعليقي لأجزاء روايتك

نبذة ل أكن أعرفها عن قرية فايال التي تسكن قرية من قرى اليابان الرائعه
تلك الدولة التي أتوق للسفر لها
أورا أحزنتني بوفاة والديها والأصعب عندما تكون فجأة وصدمة
لها هذا أمر وأقسى على القلب خاصة عندما تكون وحيدة والديها
حينها ستكون الحياه أصغر من ثقب الابر لها أورا ذكرتني بحالي
فأستلطفت شخصيتها
بقية الشخصيات إلى الأن لم تتحدد ولكن على ثقة ويقين أن روايتك
تخبأ الكثير والكثير

إسمحيلي أن أزاحم الردود هنا بتواجدي ومتابعتي


لك التقييم يا رائعه

ودمتي بحب
مدينة الحب