● ليلـﮛ
13-04-2010, 09:26 PM
http://fm.mixolgy.net/images/products/710596.bmp
من القاهرة إلى الهند والسلام .. والأفاعي .. والمحبة.. إلى مقبرة غاندي عند ملتقى البحور الثلاثة
إلى اندونيسيا وتحضير الأرواح ،، إلى أستراليا قارة الصحة والكانجرو والمال والمستقبل ،،
إلى الفلبين التي ترقص نهارا لكل سائح ،، لتشرب الشاي بالملح ، وتأكل الخبز المصنوع من السمك ،وتلبس الدوتي والكيمونو
إليكم "حول العالم في 200 يوم" للكاتب أنيس منصور
كتاب ممتع ، تقرأه فلا تنقص متعتك ، بل تزيد كلما تقدمت في قراءته هكذا قال عنه الأديب طه حسين.
كل بلاد هي حياة جديدة تعيشها..عالم جديد تقرأ عنه..عن تاريخه.. أبرز معالمه.. عاداته وتقاليده
رحلة شيقة عبر 640 صفحة هي عدد صفحات الكتاب.. وفصوله ليست إلا رحلات متواصلة،
سواء أكانت في آفاق الأرض المحدودة أم كانت في العوالم الفكرية التي ليست لها حدود.
صدرت الطبعة الأولى منه عام 1963م بمقدمة لعميد الأدب العربي الدكتور طه حسين
عن دار القلم لصاحبها الناشر محمد المعلم وقد لقي الكتاب عند صدوره ولا يزال حفاوة
لا مثيل لها من القراء والأدباء ونجح نجاحاً كبيرا
حتى أعلنت منظمة اليونسكو أنه أكثر الكتب العربية انتشاراً وكان أول كتاب يفوز بجائزة الدولة في أدب الرحلات.
عرض الكتاب معلومات عن الدول المختلفة التي زارها وخصوصاً دول جنوب شرق آسيا
مثل الهند وسيلان وسنغافورة و استراليا واليابان وهونج كونج، ثم زار أيضا الولايات
المتحدة الأمريكية وجزيرةهاواي. وكتب عما أعجبه في هذه البلاد من تقاليد وعادات
مختلفة، وتشابهها مع عادات الدول الأخرى.
وتحدث في الكتاب عن اعتزازه بكونه أول صحفي في العالم كله أجري مقابله حصرية مع الدالاي لاما رئيس دولة التبت "الحائز علي جائزة نوبل في السلام".
استمرت الرحلة 228 يوما حول العالم ليكون الكتاب أشبه بمائدة متعددة الأطعمة فاتحة للشهية ... شهية القراءة والسفر وحب الحياة.
يقول أنيس منصور أن المسافر في رأيه يجب أن يكون له عينا صقر ليرى كل شئ، وأن
تكون له أذناحمار ليسمع كل شئ، وأن يكون له فم خنزير ليأكل أي شئ، وأن يكون له
ظهر جمل ليتحمل أي شئ، وأن تكون له ساقا معزة لا تتعبان من المشي.. وأن يكون
له حقيبتان إحداهما امتلأت بالمال والثانية امتلأت بالصبر
.
.
قراءة ممتعة ~
.
.
.
.
.
من القاهرة إلى الهند والسلام .. والأفاعي .. والمحبة.. إلى مقبرة غاندي عند ملتقى البحور الثلاثة
إلى اندونيسيا وتحضير الأرواح ،، إلى أستراليا قارة الصحة والكانجرو والمال والمستقبل ،،
إلى الفلبين التي ترقص نهارا لكل سائح ،، لتشرب الشاي بالملح ، وتأكل الخبز المصنوع من السمك ،وتلبس الدوتي والكيمونو
إليكم "حول العالم في 200 يوم" للكاتب أنيس منصور
كتاب ممتع ، تقرأه فلا تنقص متعتك ، بل تزيد كلما تقدمت في قراءته هكذا قال عنه الأديب طه حسين.
كل بلاد هي حياة جديدة تعيشها..عالم جديد تقرأ عنه..عن تاريخه.. أبرز معالمه.. عاداته وتقاليده
رحلة شيقة عبر 640 صفحة هي عدد صفحات الكتاب.. وفصوله ليست إلا رحلات متواصلة،
سواء أكانت في آفاق الأرض المحدودة أم كانت في العوالم الفكرية التي ليست لها حدود.
صدرت الطبعة الأولى منه عام 1963م بمقدمة لعميد الأدب العربي الدكتور طه حسين
عن دار القلم لصاحبها الناشر محمد المعلم وقد لقي الكتاب عند صدوره ولا يزال حفاوة
لا مثيل لها من القراء والأدباء ونجح نجاحاً كبيرا
حتى أعلنت منظمة اليونسكو أنه أكثر الكتب العربية انتشاراً وكان أول كتاب يفوز بجائزة الدولة في أدب الرحلات.
عرض الكتاب معلومات عن الدول المختلفة التي زارها وخصوصاً دول جنوب شرق آسيا
مثل الهند وسيلان وسنغافورة و استراليا واليابان وهونج كونج، ثم زار أيضا الولايات
المتحدة الأمريكية وجزيرةهاواي. وكتب عما أعجبه في هذه البلاد من تقاليد وعادات
مختلفة، وتشابهها مع عادات الدول الأخرى.
وتحدث في الكتاب عن اعتزازه بكونه أول صحفي في العالم كله أجري مقابله حصرية مع الدالاي لاما رئيس دولة التبت "الحائز علي جائزة نوبل في السلام".
استمرت الرحلة 228 يوما حول العالم ليكون الكتاب أشبه بمائدة متعددة الأطعمة فاتحة للشهية ... شهية القراءة والسفر وحب الحياة.
يقول أنيس منصور أن المسافر في رأيه يجب أن يكون له عينا صقر ليرى كل شئ، وأن
تكون له أذناحمار ليسمع كل شئ، وأن يكون له فم خنزير ليأكل أي شئ، وأن يكون له
ظهر جمل ليتحمل أي شئ، وأن تكون له ساقا معزة لا تتعبان من المشي.. وأن يكون
له حقيبتان إحداهما امتلأت بالمال والثانية امتلأت بالصبر
.
.
قراءة ممتعة ~
.
.
.
.
.