لانا
17-03-2010, 06:31 PM
//
\\
أسترقّ بصيصّ من الفرحّ لألقى الأملّ دآئماً . . .
لأفآجىء بلصصّ يسترقون ذلك !
ويجيدون فنّ النقشّ بالألم !
ليجعلونك ترتشفّ نبيذ الوجعّ! وكأنه محببّ لك أو قدر محتوم قد خطّ لك !
ولاجدوى لك من توبة قبلّ الموت !
أشعرّ بدخآن نآر على أسطح قلبي! وأكآد أختنقّ !
ولم أجد من المتسببّ في جرمّ ذلك ! حتى المنقذّ قد فقدّ!
اذقد يكون هو من فعلّ ومن يكآد لك يد المنقذّ . ..
وتلك أرجوحة خشبية تحملّ لك الفرحّ بمجردّ أن يلآمس الهوآء خصلآت شعرك !
أعتدت أن أطردّ سمّ الألم في ذاك ! لاكنّها تحطمت ذات يوم !
منزعجة ! من كثرة من على عزفّ أنينها يتأرجحّ!
هذه قنينة وردّ أعتدت على رعآيتها ! والحديثّ لأورآقها !
حتى أتى يومها ووجدنتها منكسرة ! على اسطحّ رمآد غرفتي . . .
ومآت الوردّ بدآخلها !
أعتدت على مدّ يدّ الرضآ لهم ! ليطمئن قلبي ليس لشيء آخر !
لاكنّهم أحالوا طمأنينة قلبي الى سخرية لهـ !
وقد قيل سذآجة . . .
وقد أتهمتّ بشحّ المشآعرّ تجآه البشرّ!
كيف ولا . . . ومن أخلصت لهم قد دونوني في ذآكرة ملونة بالنسيآن ! ودفنو أسمي في مقبرة الحيآة . . .هل يعقلّ لقلبّ أن يكررّ خطأه مرة ومرتين ! قآصداً!
الا يكفي الحصآد ...وثمآر العفنّ!
انتهىى
1/4/1431هـ
\\
أسترقّ بصيصّ من الفرحّ لألقى الأملّ دآئماً . . .
لأفآجىء بلصصّ يسترقون ذلك !
ويجيدون فنّ النقشّ بالألم !
ليجعلونك ترتشفّ نبيذ الوجعّ! وكأنه محببّ لك أو قدر محتوم قد خطّ لك !
ولاجدوى لك من توبة قبلّ الموت !
أشعرّ بدخآن نآر على أسطح قلبي! وأكآد أختنقّ !
ولم أجد من المتسببّ في جرمّ ذلك ! حتى المنقذّ قد فقدّ!
اذقد يكون هو من فعلّ ومن يكآد لك يد المنقذّ . ..
وتلك أرجوحة خشبية تحملّ لك الفرحّ بمجردّ أن يلآمس الهوآء خصلآت شعرك !
أعتدت أن أطردّ سمّ الألم في ذاك ! لاكنّها تحطمت ذات يوم !
منزعجة ! من كثرة من على عزفّ أنينها يتأرجحّ!
هذه قنينة وردّ أعتدت على رعآيتها ! والحديثّ لأورآقها !
حتى أتى يومها ووجدنتها منكسرة ! على اسطحّ رمآد غرفتي . . .
ومآت الوردّ بدآخلها !
أعتدت على مدّ يدّ الرضآ لهم ! ليطمئن قلبي ليس لشيء آخر !
لاكنّهم أحالوا طمأنينة قلبي الى سخرية لهـ !
وقد قيل سذآجة . . .
وقد أتهمتّ بشحّ المشآعرّ تجآه البشرّ!
كيف ولا . . . ومن أخلصت لهم قد دونوني في ذآكرة ملونة بالنسيآن ! ودفنو أسمي في مقبرة الحيآة . . .هل يعقلّ لقلبّ أن يكررّ خطأه مرة ومرتين ! قآصداً!
الا يكفي الحصآد ...وثمآر العفنّ!
انتهىى
1/4/1431هـ